اسرار والغاز ليوناردو دافنشى
وجه ليوناردو دافنشي نفسه
اما سبب تسمية اللوحة الموناليزا فهي أنه كان لدى الفراعنة اله اسمه أمون تلفظ بالايطالية ALMONA وهو يعبر لدى الفراعنة عن الغريزة عند الذكور. وبالمقابل اله الانثى ايزيس والتي تعبر عن الغريزة عند الانثى وتلفظ بالايطالية LESA
اذن هل كانت هناك امرأة تدعى الموناليزا
ام كانت من وحي خيال عالم مغتر بنفسه مستغل لعبقريته ليدخل علماء العصر الحديث في دوامة من التساؤلات ؟
ولكن هذا ليس كل شيء كان ليوناردو دافنشي يكتب بخط غير مقروء ابدًا ولا يقرا الا بطريقة واحدة و هي ان تنظر إليه من خلال مرآه فتنعكس لك الاحرف واضحة مما جعل مذكراته صعبة التفسير و القراءة قبل معرفة هذه المعلومة
صفحة من مذكرات دافنشي
- الجزء الاول
اسرار والغاز ليوناردو دافنشى
ليوناردو دافنشى شاب من عصر النهضة لم يعلم احد هل هو فلكي ام عالم رياضيات ام مهندس ام طبيب تشريح ام فنان تشكيلي ام نحات، يعد من اعظم العباقرة على مر العصور اشتهر بحبه و براعته في دس الرموز و تشفير المعلومات بطريقته الخاصة
ليوناردو دافنشى شاب من عصر النهضة لم يعلم احد هل هو فلكي ام عالم رياضيات ام مهندس ام طبيب تشريح ام فنان تشكيلي ام نحات، يعد من اعظم العباقرة على مر العصور اشتهر بحبه و براعته في دس الرموز و تشفير المعلومات بطريقته الخاصة
دعونا نبحر في عالم من الاسرار موثقين بحثنا هذا بالصور اسرار لم تكتشف الا حديثًا
لم اكن اهتم بهذا الشخص ولكن بعد قراءتي لرواية شيفرة دافنشي وملامسة بعض احداثها لحقائق موجودة في التاريخ الاسلامي مثل ان المسيح عيسى ابن مريم عليه السلام لم يكن إله و ان الانجيل محرف و هي حقائق ترفض الكنيسة الاعتراف بها قررت ان ابحث عن تاريخ هذا العبقري فكان تاريخه مذهلا لأبعد الحدود .
ولد ليوناردو دافنشى فى عام 1452 فى توسكانيا ولطالما اقترن اسمه بالعبقرية، ليوناردو دافنشى رسام السيدة الغامضة ذات الجاذبية الاخاذة
والتى تقبع الآن آمنة خلف زجاج متحف اللوفر المضاد للرصاص
"الجيوكوندا" أو الموناليزا والتى وصفت بأنها اشهر عمل فنى خلال الاف الاعوام من تاريخ الفنون البصرية ’ تلك السيدة الشابة التى ظلت ابتسامتها نقاشاً للنقاد على مدى تلك الحقبة الزمنية حتى تحولت إلى اسطورة بل إلى لغز محير. فاذا كانت تلك التحفة الفنية قد حظيت بذلك الاهتمام،فما بال رسامها اذن وخاصة اذا ما عرفنا ان عبقريته لم تقتصر على الرسم فقط، بل تجاوزته إلى ميادين عديدة فى عالم العلم والمعرفة، فقد كان دافنشى مهندساً معمارياً فذاً، ومخترعاً لأسلحة حربية فتاكة، ومصمماً لكثير من الادوات التى تستخدم فى الصناعات الحرفية.
كذلك كان دافنشى خبيراً فى علم التشريح والنبات والرياضيات والطبيعيات والزراعة وبناء السدود، اضافة إلى ان الرجل كان فيلسوفاً وموسيقياً ونحاتاً..
ومما يثير الدهشة ان الرجل كان يعيش فى عصر غارق فى الجهل فهو لم يتلق علومه فى كلية أو جامعة، فلم يكن هناك حينها شيء من هذا القبيل . لقد وصل إلى ما وصل اليه بجهود ذاتية وذكاء متوقد.
ولد ليوناردو دافنشى فى عام 1452 فى توسكانيا ولطالما اقترن اسمه بالعبقرية، ليوناردو دافنشى رسام السيدة الغامضة ذات الجاذبية الاخاذة
والتى تقبع الآن آمنة خلف زجاج متحف اللوفر المضاد للرصاص
"الجيوكوندا" أو الموناليزا والتى وصفت بأنها اشهر عمل فنى خلال الاف الاعوام من تاريخ الفنون البصرية ’ تلك السيدة الشابة التى ظلت ابتسامتها نقاشاً للنقاد على مدى تلك الحقبة الزمنية حتى تحولت إلى اسطورة بل إلى لغز محير. فاذا كانت تلك التحفة الفنية قد حظيت بذلك الاهتمام،فما بال رسامها اذن وخاصة اذا ما عرفنا ان عبقريته لم تقتصر على الرسم فقط، بل تجاوزته إلى ميادين عديدة فى عالم العلم والمعرفة، فقد كان دافنشى مهندساً معمارياً فذاً، ومخترعاً لأسلحة حربية فتاكة، ومصمماً لكثير من الادوات التى تستخدم فى الصناعات الحرفية.
كذلك كان دافنشى خبيراً فى علم التشريح والنبات والرياضيات والطبيعيات والزراعة وبناء السدود، اضافة إلى ان الرجل كان فيلسوفاً وموسيقياً ونحاتاً..
ومما يثير الدهشة ان الرجل كان يعيش فى عصر غارق فى الجهل فهو لم يتلق علومه فى كلية أو جامعة، فلم يكن هناك حينها شيء من هذا القبيل . لقد وصل إلى ما وصل اليه بجهود ذاتية وذكاء متوقد.
اسرار الموناليزا
التي اغرقت العالم في لغز محير
التي اغرقت العالم في لغز محير
كما قلنا سابقًا كان دافنشي مبدعًا في التشفير و دس الرموز داخل رسوماته
الموناليزا أو الجيوكاندا (بالإيطالية: La Gioconda، بالإنجليزية:The Mona Lisa) هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى .
طبعاً كل من يتمعن الصورة .. يشعر بأنها عادية ..
لكن أيضا يشعر بوجود غموض ... وحقيقة اللوحة هي كالتالي.....
ان ليوراندو دافنشي كان وبصريح العبارة منحرف دينياً وأخلاقياً.. الى حد كبير...أما الانحراف الديني فأقصد أنه كان على ملة انشقت عن النصرانية وتشعبت لتصل الى ما يشبه الوثنية.. فهو ممن يقدس الطبيعة ..... وعليك أن تلاحظ هنا أن الطبيعة ( مؤنث ) !! وكان يرى أيضا أن الشخص المكتمل هو الذي يحمل صفات الرجل والمرأة معاً .. أعتقد فهمتم قصدي... وأما الرجل بالنسبة اليه أقل قدرا من المرأة وأقل أهمية ... فالمرأة يقدسها أكثر لاانها أنثى كما الطبيعة..والمرأة يعتبرها الجانب الأيسر و الرجل هو الايمن ( بقصد تقليل الأهمية للرجل ورفعها للمرأة ) فبعد دراسة لوحة دافنشي المونا ليزا وجد النقاد أن خلفية اللوحة التي خلف الفتاة ذات خط أفق مائل يصنع في ميلانه طولاً أكبر ليسار المرأة من يمينها باشارة الى أن المرأة اكبر قدرا..
و لكن .. هل كانت الموناليزا سيدة ايطالية عاشت في عصر النهضة ؟؟
بالنسبة لوجهها الغامض...فهومزيج بين وجهه ووجه فتاة أخرى أي أنه مزج بين الرجل والمرأة ليعبر عن كمالية الشخصية المرسومة.. وهذا واضح اذا وضعنا صورته أمام اللوحة..
و قد ادخلت صورة الموناليزا الى الكومبيوتر و ادخلت صورة دافنشي نفسه الى الكمبيوتر فكانت النتيجة ان هناك العديد من نقاط التشابه المذهلة بين الصورتين فما كان من الخبراء الا ان قالو ان الموناليزا هي ...
الموناليزا أو الجيوكاندا (بالإيطالية: La Gioconda، بالإنجليزية:The Mona Lisa) هي لوحة رسمها الإيطالي ليوناردو دا فنشي، وقد بدأ برسم اللوحة في عام 1503 م، وانتهى منها بعد ذلك بثلاث أو أربع أعوام. ويقال أنها لسيدة إيطالية تدعى ليزا كانت زوجة للتاجر الفلورنسي فرانسيسكو جيوكوندو صديق دافنشى .
طبعاً كل من يتمعن الصورة .. يشعر بأنها عادية ..
لكن أيضا يشعر بوجود غموض ... وحقيقة اللوحة هي كالتالي.....
ان ليوراندو دافنشي كان وبصريح العبارة منحرف دينياً وأخلاقياً.. الى حد كبير...أما الانحراف الديني فأقصد أنه كان على ملة انشقت عن النصرانية وتشعبت لتصل الى ما يشبه الوثنية.. فهو ممن يقدس الطبيعة ..... وعليك أن تلاحظ هنا أن الطبيعة ( مؤنث ) !! وكان يرى أيضا أن الشخص المكتمل هو الذي يحمل صفات الرجل والمرأة معاً .. أعتقد فهمتم قصدي... وأما الرجل بالنسبة اليه أقل قدرا من المرأة وأقل أهمية ... فالمرأة يقدسها أكثر لاانها أنثى كما الطبيعة..والمرأة يعتبرها الجانب الأيسر و الرجل هو الايمن ( بقصد تقليل الأهمية للرجل ورفعها للمرأة ) فبعد دراسة لوحة دافنشي المونا ليزا وجد النقاد أن خلفية اللوحة التي خلف الفتاة ذات خط أفق مائل يصنع في ميلانه طولاً أكبر ليسار المرأة من يمينها باشارة الى أن المرأة اكبر قدرا..
و لكن .. هل كانت الموناليزا سيدة ايطالية عاشت في عصر النهضة ؟؟
بالنسبة لوجهها الغامض...فهومزيج بين وجهه ووجه فتاة أخرى أي أنه مزج بين الرجل والمرأة ليعبر عن كمالية الشخصية المرسومة.. وهذا واضح اذا وضعنا صورته أمام اللوحة..
و قد ادخلت صورة الموناليزا الى الكومبيوتر و ادخلت صورة دافنشي نفسه الى الكمبيوتر فكانت النتيجة ان هناك العديد من نقاط التشابه المذهلة بين الصورتين فما كان من الخبراء الا ان قالو ان الموناليزا هي ...
وجه ليوناردو دافنشي نفسه
اما سبب تسمية اللوحة الموناليزا فهي أنه كان لدى الفراعنة اله اسمه أمون تلفظ بالايطالية ALMONA وهو يعبر لدى الفراعنة عن الغريزة عند الذكور. وبالمقابل اله الانثى ايزيس والتي تعبر عن الغريزة عند الانثى وتلفظ بالايطالية LESA
اذن هل كانت هناك امرأة تدعى الموناليزا
ام كانت من وحي خيال عالم مغتر بنفسه مستغل لعبقريته ليدخل علماء العصر الحديث في دوامة من التساؤلات ؟
ولكن هذا ليس كل شيء كان ليوناردو دافنشي يكتب بخط غير مقروء ابدًا ولا يقرا الا بطريقة واحدة و هي ان تنظر إليه من خلال مرآه فتنعكس لك الاحرف واضحة مما جعل مذكراته صعبة التفسير و القراءة قبل معرفة هذه المعلومة
و تعد مذكرات دافنشي من اغنى المذكرات بالمخترعات
فقد بين في مذكراته الات طائرة و هيلوكبتر و رجل آلي و آلات حرب و مدرعاتو رشاش آلي و العديد من المخترعات و صور لعلم التشريح للبشر
والحيوانات على حد سواء و إليكم بعض الصور لهذه المخترعات بعد تنفيذها على ارض الواقع و يوجد معضمها في متحف جنوب استراليا و يدعى متحف دافنشي متحف العبقرية
النموذج المصنوع طبق الاصل و الموجود في متحف دافنشي
هذه هي المدرعة الحربية التي صممها دافنشي
فقد بين في مذكراته الات طائرة و هيلوكبتر و رجل آلي و آلات حرب و مدرعاتو رشاش آلي و العديد من المخترعات و صور لعلم التشريح للبشر
والحيوانات على حد سواء و إليكم بعض الصور لهذه المخترعات بعد تنفيذها على ارض الواقع و يوجد معضمها في متحف جنوب استراليا و يدعى متحف دافنشي متحف العبقرية
النموذج المصنوع طبق الاصل و الموجود في متحف دافنشي
هذه هي المدرعة الحربية التي صممها دافنشي
صفحة من مذكرات دافنشي
تعليق