هل كلمة اسرائيل عربية , وان لم تكن عربية فلماذا يقول الله ( إنا أنزلناه قرآنأ عربيا لعلكم تعقلون )
أذأ حينما يقول الله بان القرآن عربي فهو عربي , ولا شك في ذلك , وقد يكون عدم فهم بعض الكلمات تقصير من انفسنا ,
ابدء بشرح كلمة ( أسرائيل ) فالكلمة مؤلفة من جملتين الاولى ( أسر ) والثانية ( آيل )
1-- الاولى وتعني باللغة العربية ( القوة ) وهي من الاستطاعة والقدرة والتمنكن ,
وكلمة ( أسر ) عربية ) لا احد يشك في ذلك .
نأتي الآن للكلمة او الجملة الثانية وهي ( آيل ) يقال بان كلمة ( آيل ) تعني آله او الله .
معتمدين على قولهم هذا على قول الله ( كيف وأن يظهروا عليكم لا يرقبون فيكم إلا ولا ذمة )
فالله في هذه الآية يحذر المؤمنين , ويقول لهم بان مشركي قريش أن وجدوكم او وجدوا واحدأ منكم ,
فانهم لن يقف في طريقهم لقتلكم اي مودة ونسب , فلا قرابة ولا صداقة ولا نسب يشفع لكم عندهم ,
أيضأ فلن يشفع لكم اي عهد قطعتوه لهم , فألذمة تعني العهد ,
فيكون بأن معنى ( الآ ولا ذمة ) تعني الرحمة والمودة والنسب , والعهد .
فأين ذكر الله بهذه الآية .
فكلمة آيل لا تعني الله , فماذا تنعي هذه الكلمة اذأ .
في بحثي الطويل حول تاريخ بني أسرائيل , فأن كلمة ( آيل ) تعني ( الروح ) اي تعني كلمة الروح ,
العرب لم تستعمل كلمة إيل للدلالة على الله , وانما كان يعرف الله , باسم الله , فيقول الشاعر الجاهلي لبيد ( ألا كل شيْ ما خلا الله باطل ------ وكل نعيم لا محال زائل )
فالعرب لم تكن تستعمل هذه الكلمة للدلالة على الله , وهذا يعني ان هذه الكلمة لا تعني ( الله ) او ( آله )
كما أن العرب لم تستعمل كلمة ( منسأه ) للدلالة على العصى , وهذا موضوع اخر .
فكيف نستطيع فهم ما تعني هذه الكلمة ,
من اجل ذلك يجب علينا القيام , بمعرفة حقيقة تسمية الله ( لاسحاق ) باسرائيل , ولماذا ليسى يعقوب هو ( اسرائيل )
1--- ان حمل اسحاق عليه السلام لم تكن تتوافر فيها اسباب الحمل , اي ان امه سارة لم تكن تتوفر فيها اسباب الحمل , فقد كانت عجوز لقول الله ( يا ويلتي أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخأ كبير إن هذا لشيْ عجيب )
فسارة زوجة إبراهيم كانت تعلم ان اسباب الحمل عندها مفقوده . اي الاسباب العلمية للحمل , لكن سارة زوجة إبراهيم كانت على أيمان وثقة على ان الله قادرأ على ذلك
فبرغم انها تفقد الاسباب ومسببات الحمل , الا انها كانت مؤمنة بان الله قادرأ على ذلك ,
كذلك مريم عليها السلام , فمريم لا تتوافر عندها اسباب الحمل لقول الله عنها ( أن يكون لي غلام ولم يمسسني بشرأ ولم اكن بغيأ )
لكن مريم عليها السلام كانت على يقين وثقة وأيمان بان الله قادرأ على ذلك , فجاء المسيح ابن مريم بلاسباب الايمانية اي الروحانية , مثله كمثل اسحاق ,
وبما اننا نفهم من خلال اللغة العربية بأن كلمة ( أسر ) تعني القوة وفهمنا ان كلمة إيل لا تعني الله او آله ,
وعلمنا من خلال حمل سارة زوجة إبراهيم , ومريم عليها السلام , بان حمل كل من اسحاق والمسيح تم من خلال الاسباب الايمانيه , فيكون ان معنى كلمة
( اسرائيل ) هو ( قوة الروح ) او ( القوي بالروح )
وعلى هذا فان كلمة ( إيل ) التي جاء ذكرها بالتوراة لم تكن تعني ( آله ) وان كلمة آيل هي من الكلمات التي زور معناها , والذي حرف معناها الحقيقي ,
وعلى هذا فان كلمة ( عما نوئيل ) والتي يستدل بها النصارى على انها تعني ( الله معنا ) وان المسيح أله او الله , فهيا في الحقيقة لا تعني كما قالوا
انما تعني ( الروح معنا ) وهذا المعنى لا يخرج المسيح من عبوديته للله
ونقيس اسماء الملائكة الذي ورد اسمهم بالقرآن على هذا المعنى , اي ان كلمة آيل تعني الروح ,
اقف عند هذا ثم نتابع بعد الردود
أذأ حينما يقول الله بان القرآن عربي فهو عربي , ولا شك في ذلك , وقد يكون عدم فهم بعض الكلمات تقصير من انفسنا ,
ابدء بشرح كلمة ( أسرائيل ) فالكلمة مؤلفة من جملتين الاولى ( أسر ) والثانية ( آيل )
1-- الاولى وتعني باللغة العربية ( القوة ) وهي من الاستطاعة والقدرة والتمنكن ,
وكلمة ( أسر ) عربية ) لا احد يشك في ذلك .
نأتي الآن للكلمة او الجملة الثانية وهي ( آيل ) يقال بان كلمة ( آيل ) تعني آله او الله .
معتمدين على قولهم هذا على قول الله ( كيف وأن يظهروا عليكم لا يرقبون فيكم إلا ولا ذمة )
فالله في هذه الآية يحذر المؤمنين , ويقول لهم بان مشركي قريش أن وجدوكم او وجدوا واحدأ منكم ,
فانهم لن يقف في طريقهم لقتلكم اي مودة ونسب , فلا قرابة ولا صداقة ولا نسب يشفع لكم عندهم ,
أيضأ فلن يشفع لكم اي عهد قطعتوه لهم , فألذمة تعني العهد ,
فيكون بأن معنى ( الآ ولا ذمة ) تعني الرحمة والمودة والنسب , والعهد .
فأين ذكر الله بهذه الآية .
فكلمة آيل لا تعني الله , فماذا تنعي هذه الكلمة اذأ .
في بحثي الطويل حول تاريخ بني أسرائيل , فأن كلمة ( آيل ) تعني ( الروح ) اي تعني كلمة الروح ,
العرب لم تستعمل كلمة إيل للدلالة على الله , وانما كان يعرف الله , باسم الله , فيقول الشاعر الجاهلي لبيد ( ألا كل شيْ ما خلا الله باطل ------ وكل نعيم لا محال زائل )
فالعرب لم تكن تستعمل هذه الكلمة للدلالة على الله , وهذا يعني ان هذه الكلمة لا تعني ( الله ) او ( آله )
كما أن العرب لم تستعمل كلمة ( منسأه ) للدلالة على العصى , وهذا موضوع اخر .
فكيف نستطيع فهم ما تعني هذه الكلمة ,
من اجل ذلك يجب علينا القيام , بمعرفة حقيقة تسمية الله ( لاسحاق ) باسرائيل , ولماذا ليسى يعقوب هو ( اسرائيل )
1--- ان حمل اسحاق عليه السلام لم تكن تتوافر فيها اسباب الحمل , اي ان امه سارة لم تكن تتوفر فيها اسباب الحمل , فقد كانت عجوز لقول الله ( يا ويلتي أألد وأنا عجوز وهذا بعلي شيخأ كبير إن هذا لشيْ عجيب )
فسارة زوجة إبراهيم كانت تعلم ان اسباب الحمل عندها مفقوده . اي الاسباب العلمية للحمل , لكن سارة زوجة إبراهيم كانت على أيمان وثقة على ان الله قادرأ على ذلك
فبرغم انها تفقد الاسباب ومسببات الحمل , الا انها كانت مؤمنة بان الله قادرأ على ذلك ,
كذلك مريم عليها السلام , فمريم لا تتوافر عندها اسباب الحمل لقول الله عنها ( أن يكون لي غلام ولم يمسسني بشرأ ولم اكن بغيأ )
لكن مريم عليها السلام كانت على يقين وثقة وأيمان بان الله قادرأ على ذلك , فجاء المسيح ابن مريم بلاسباب الايمانية اي الروحانية , مثله كمثل اسحاق ,
وبما اننا نفهم من خلال اللغة العربية بأن كلمة ( أسر ) تعني القوة وفهمنا ان كلمة إيل لا تعني الله او آله ,
وعلمنا من خلال حمل سارة زوجة إبراهيم , ومريم عليها السلام , بان حمل كل من اسحاق والمسيح تم من خلال الاسباب الايمانيه , فيكون ان معنى كلمة
( اسرائيل ) هو ( قوة الروح ) او ( القوي بالروح )
وعلى هذا فان كلمة ( إيل ) التي جاء ذكرها بالتوراة لم تكن تعني ( آله ) وان كلمة آيل هي من الكلمات التي زور معناها , والذي حرف معناها الحقيقي ,
وعلى هذا فان كلمة ( عما نوئيل ) والتي يستدل بها النصارى على انها تعني ( الله معنا ) وان المسيح أله او الله , فهيا في الحقيقة لا تعني كما قالوا
انما تعني ( الروح معنا ) وهذا المعنى لا يخرج المسيح من عبوديته للله
ونقيس اسماء الملائكة الذي ورد اسمهم بالقرآن على هذا المعنى , اي ان كلمة آيل تعني الروح ,
اقف عند هذا ثم نتابع بعد الردود
تعليق