نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
إن هذا لأمر خطير، لذلك يتوجب عليك بعد قراءه هذه النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس
إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك
ومن يقرأ هذا الخبر يعتبر مؤتمن لتوصيله لجميع من يحب هذا التحذير كتبه السكرتير التنفيذي في النظام الصحي بولاية بنسلفانيا
وهو كالتالي ............ .......... ..:
افحص المكونات المكتوبة على قارورة الشامبو الذي تستخدمه وتأكد منعدم
وجود مادة تدعي سلفاتلورييث الصوديومSodium LaurethSulfate
أو قد تكتب ا! ختصارا بالحروف الإنجليزية SLS
حيث اتضح أن هذه المادة تدخل في تركيب أغلب أنواع الشامبو لأنها تنتج قدرا كبيرا من الرغوة إضافة إلى قلة تكلفتها ورخص ثمنها. لكن من الحقائق
المذهلة عنها أنها تستخدم في شطف الجراجات والأرضيات، وهي مادة قوية المفعول !
كما اثبت بعض العلماء في الولايات المتحدة أنها يمكن أن تسبب مرض السرطانعلى المدى الطويل
لقد عدت لمنزلي وتفحصت الشامبو الموجود وهو من نوع فيدال ساسونو وجدت لا يحتوي علي هذه المادة ولكن هناك أنواع أخرى مثلCLEAR, FRUCTIS< /FONT>, Vo5, Palmolive, Paul Mitchell, L'Oreal, Body Shop
وكانت المادة الأولى في قائمة المكونات (وهي عادة المادة الرئيسية والأكثر كمية في العقار) في شامبو عصارة أعشاب كليرول هي سلفات لورييث الصوديوم .
لذلك اتصلت بإحدى الشركات وأخبرتهم أن منتجهم يحتوى على مادة تتسبب في الإصابة بالسرطان، فردوابـ.. نعم
نعلم ذلك ولكن لا نستطيع أن نفعل شيئا لأننا نحتاج تلك المادة لإنتاج الرغوة - وبالمناسبة فان معجون كولوجيت لتنظيف الأسنان يحتوي على نفس المادة لإنتاج الرغو- ثم وعدوا أن يرسلوا لي بعض المعلومات
> لقد أثبتت نتائج البحث العلمي في الثمانينات الميلادية أن نسبة الإصابة بالسرطان كانت واحد في كل ثمانية آلاف شخص، أما في التسعينات فصارت النسبة واحد إلى ثلاثة، وهي نسبة خطيرة جدا .
لذا أرجو أن تأخذوا هذا الأمر بجدية و أرجو إرسال هذه النشرة لمعارفكم، وكلي أمل في أن نتوقف عن تعاطي السرطان بأنفسنا
إن هذا لأمر خطير، لذل كي توجب عليك بعد قراءه هذه النشرة إرسالها لأكبر عدد ممكن من الناس
إن هذا ليس من نوع الرسائل المسلسلة بل انه أمر هام يتعلق بأمر أسرتك وصحتك
ومن يقرأ هذا الخبر يعتبر مؤتمن لتوصيله لجميع من يحب منقول للفائدة
تعليق