أخي أبو بدر، وأخي أبو خالد..... مروركم شرف كبير لي ووسام عظيم.....
أنتم الرائعون ، ومنكم نتعلم......

علماء دين وقيادات نسائية: اتفاقية سيداو سياسية وتناقض التعاليم الإسلامية
■ الكيلاني: الاتفاقية تهدف إلى تحطيم المجتمع الأردني
■ العوايشة: "سيداو" دعوة إلى الفساد والتحلل الأخلاقي
■الساكت: تحفظ الحكومة مبرر لمخالفة الاتفاقية للقوانين الأردنية والشريعة الإسلامية

الحقيقة الدولية ـ عمان ـ نعمت الخورة - انتقد عدد من المختصين في الشريعة الإسلامية اتفاقية "سيداو" التي سحب الأردن ـ مؤخرا ـ اعتراضا كان وجهه إلى الفقرة الرابعة من المادة الخامسة عشرة منها.
وعلل الأخصائيون ذلك بمخالفة هذه الاتفاقية للمعلوم بالضرورة من أحكام الشريعة الإسلامية، ولذلك؛ فلا يجوز للحكومة التوقيع عليها، بالنظر إلى الدستور الذي ينص على ان دين الدولة هو الإسلام ، مشيرين قي الوقت ذاته إلى أن هناك املاءات خارجية، ذات أهداف سياسية، ترمي إلى تطبيقها داخل الأردن، والعالم العربي في آن معا.
وزير الأوقاف الأسبق الدكتور إبراهيم زيد الكيلاني أكد ان هذه الاتفاقية تحتوي على بنود مخالفة للشريعة الإسلامية جملة وتفصيلا، مشيرا الى قول الله تعالى: "الرجال قوامون على النساء"، معتبرا ان ما تنص عليه الاتفاقية مضاد لما جاء في الآية القرآنية من كل وجه.


وتابع ان "الاتفاقية تدعو الى تحطيم الروابط الأسرية من خلال إعطاء الحرية المطلقة للفتاة من حيث التنقل والإقامة، وغيرها من الأمور التي وفدت إلينا من المجتمعات الغربية بغرض تحطيم المجتمع الأردني".
وأوضح الكيلاني ان الضغوطات التي تمارس على الحكومة الأردنية، للتخلي عن تحفظاتها حول بعض نصوص الاتفاقية تأتي نتيجة دوافع سياسية خارجية.
من جهته قال عميد كلية أصول الدين في الجامعة الأردنية الدكتور احمد العوايشة ان على الحكومة الأردنية التريث واستشارة أهل العلم كي تظفر بالمخرج السليم، لما في هذه الاتفاقية من خطورة اجتماعية، من حيث الدعوة الى فساد وتحلل أخلاقي في المجتمع الأردني والعربي.
وفي السياق ذاته قال الناطق الإعلامي باسم حزب الوسط الإسلامي هايل الداوود ان مصطلح المساواة بين المرأة والرجل عليه الكثير من التحفظات "لان الرجل لديه مكونات تختلف عن مكونات المرأة من حيث البنية، ولكل منهما خصائص، والمساواة تكون بين شيئين متماثلين تماما والرجل والمرأة مختلفان".
وأضاف ان "الدعوة الى هذه المساواة مغالطة في الفكر ،لان الإسلام يدعو الى حصول كلا الجنسين على الحقوق الخاصة بهما، وليس المساواة من كل وجه" معتبرا الأمر بمثابة "خلط للأوراق".
وأوضح الداوود ان الدافع الى هذه الاتفاقيات قوى دولية ذات ثقافة وأجندة معينة، تريد ان تفرض قيمها وثقافتها على العالم الإسلامي الذي يخالفها مخالفة جذرية.
كما بين انه لا يحمل الصهيونية كل الوزر فيما يتعلق بالاتفاقية؛ لان فلسفة الثقافات الغربية تقوم على الصراع لا الحوار.
وأشار الداوود الى ان المطلوب من الحكومة الأردنية ان تكون متسلحة بضغط الشارع الأردني، وان تتمترس من خلفه، لعدم التوقيع على هذه الاتفاقيات.
ومن جانب آخر، قالت رئيسة اللجنة العاملة في اتحاد النقابات العمالية، ميسون قارة ان "العالم العربي الإسلامي ليس بحاجة الى اتفاقية سيداو التي تنادي بالمساواة المطلقة بين المرأة والرجل لان الدين إسلامي متفهم تماما لهذا الأمر، كونه من يدعو الى ضرورة ان تحصل المرأة على جميع حقوقها".
وأضافت ان "تطبيق الاتفاقية يكون دون الخروج عن التشريعات الإسلامية، وضمن حالات معينة، وليس على جميع النساء، لان هناك حالات نسائية اجتماعية، تتطلب إعطاءها نوعا من التحرر، ولكن ضمن حدود معينة وحالات خاصة، كالمرأة التي تحرم من الميراث والزواج وغيرها من الأمور الحياتية المهمة، نتيجة تعنت وطمع من الأهل والمجتمع.
من جهتها قالت عضو مجلس أمناء المركز الوطني لحقوق الإنسان، رئيسة الاتحاد النسائي انس الساكت: إن "الأردن كان من ضمن 18 دولة عربية، وقعت وصادقت على هذه الاتفاقية، مشيرة إلى أن الحكومة تحفظت على (3) مواد في الاتفاقية لا تتواءم مع القوانين الوطنية، ومخالفة في ذات الوقت لإحكام الشريعة الإسلامية.
وبينت أن الأردن تحفظ على البند التاسع من الفقرة الثانية، الذي يدعو الدول الأعضاء إلى منح المرأة حقا مساويا لحق الرجل فيما يتعلق بجنسية الأطفال، لافتة إلى أن هذا الأمر مخالف لقانون الجنسية الأردنية.
وأوضحت الساكت: يجب على الدولة الأردنية النظر في هذا القانون لان من حق المرأة الأردنية إعطاء الجنسية لأبنائها.
وحول البنود الأخرى التي تحفظت عليها الحكومة قالت إن "هذا التحفظ صحيح لأنه مخالف للقوانين الأردنية والشريعة الإسلامية معا".
كما لفتت الساكت إلى أن معظم بنود الاتفاقية موائمة للقوانين الأردنية، مشيرة إلى أن الأردن في حال قام بتطبيق التشريعات الإسلامية فلن يحتاج إلى اتفاقية سيداو.
المصدر : الحقيقة الدولية ـ عمان ـ نعمت الخورة-

وهذا احدى الظواهر الجديدة والشاذة على مجتمعنا العربي المسلم... للأسف

مراهقات يمارسن مظاهر غريبة بحجّة الحريّة الشخصيّة




ظهر مؤخرًا في المجتمع ال؟؟؟ بعض التقاليد والتقاليع الغريبة خاصة في اوساط طالبات المرحلة الثانوية والسنوات الأولى الجامعية منها وضع الحلق في الشفاه واللسان والوجه وصولاً إلى ما يسمى " زمام البطن" في تقليد صارخ لبعض نجمات الغرب. أما على صعيد الشباب الذكور فانتشرت البناطيل الخادشة للحياء إضافة إلى أولئك ممن يطيلون شعرهم على شكل (كدش) . من جانبها، أعلنت السلطات الامنية ال؟؟؟؟ ملاحقتها لكافة المظاهر الشاذة لدى جيل الشباب التي بدأت تطفو على السطح في الآونة الأخيرة.

تنظر ( أ . س ) إلى زميلاتها في الكلية وهن يمارسن بعض العادات الغريبة جدًا على طبيعة المجتمع ال؟؟؟ ولا تجد سوى أن تقول باشمئزاز واضح " هذا تصديق لقوله صلى الله عليه وسلم { لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، شبرًا بشبر وذراعًا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه، قيل له: اليهود والنصارى، قال: فمن.} . غير أن تلك الرؤية بالتأكيد ليست في مخيلة المئات من طالبات الكليات في العديد من الجامعات ال؟؟؟؟ واللاتي يمكن القول إنّهن تفوقن على ما ظهر لدى الشباب الذكور من إتباع وتقليد لبعض السلوكيات الغربية مثل قصات الكدش وارتداء أنواع معينة من اللباس وصفت بالمخجلة والمسيئة، وأصبحت تعاقب عليها بعض الجهات الحكومية مثل هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
ظاهرة (الكووول) للفتيات.. غريبة بمبررات أكثر غرابة
وتتخذ هذه الظاهرة أشكالاً غريبة جدًّا على مستوى الشكل بحجة الموضة ومتابعة كل جديد في مجالها ، وتجاوز ذلك المألوف في بعض نواحيه ومظاهره مثل قيام بعضهن بوضع الحلق في الشفاه واللسان والوجه وصولاً إلى ما يسمى " زمام البطن" في تقليد صارخ لبعض نجمات الغرب من خلال برامج الفيديو كليب المنتشرة والتي تبث بشكل يومي حتى في العديد من القنوات الفضائية. وفيما تختلف المبررات مابين هل ذلك يعتبر من الموضة أو من الثقة كما يدعي بعضهن أو أنها نوع من أنواع المسايرة والتقليد، وتعكس الانفتاح أو لغياب الرقابة الذاتية والأسرية .
"إيلاف" تقصت بعض الآراء حول ذلك حيث تقول (ن.أ ) : " بعضها جميل وبعضها أعتقد أنه لا يلائمنا كشرقيات ولكن زمام البطن أو لا اعرف ماذا يسمونه يستهويني كثيرًا ويعجبني ولا اعتقد انه يؤثر على الشكل وإذا لم توجد فيه مخاطر أعتقد ستشاهدونني به يومًا ما " .
فيما تقول الطالبة "وديان بخاري" من وجهة نظري أراها لا تناسب المرأة الراقية وتشوه من وجهها وتقضي على نعومتها ولا تعجبني أبدًا". وعلى عكسها تشير "مها الغامدي": لقد قمت بوضع حلقة حول البطن وكنت سعيدة به ، لكن ذلك سبب لي ألمًا مما جعلني أمرض لفترة فقمت بإزالته خوفًا على صحتي " .

وتخالفها قليلاً شقيقتها "فاطمة " : تعجبني . وأضعها على حاجبي الأيمن ولا أفكر بإزالتها فهي تزيد من جمال الوجه وملفتة للنظر ولم أجد معارضة من قبل الأهل والحمد لله". أما هنادي الرشيدي فتقول "الحياة أصبحت قنوات فضائية وانترنت ومن السهل أخذ تلك العادات السيئة والبعد عن تاريخ الإسلام وسيرة أمهات المسلمين جعلت فتياتنا يشاهدن جمال الشيء من الخارج لا الداخل ، فلو درسن السيرة النبوية ولو قليلاً لكانت حياتهنّ مليئة بالإبداع. فالفتيات اللواتي يقمن بتلك الأمور تنقصهن ثلاثة أمور مهمة في حياتهنّ أولا: حب الأمهات ومحاوله الاقتداء بهم لو في العبادات الصغيرة ، وثانيا : انشغالها بهواية تحبها وتنفعها وتسليها .وثالثها أكيد تتابع أخبار الفنانات الأجنبيات ، ( وشافيتهم كووول) على الرغم من أنه "الكوول" والحياة كلها عندنا في ديننا الصلاة تريح الأعصاب والصوم وبإمكانها تأخذه نظام غذائي " .
وتعلن (ف.إسماعيل) رفضها المطلق لذلك " أنا ضد كل هذه العادات الغربية إنها الجنون بذاته وهي شيء مقزز للغاية ومن يفعلها يعتبرون من الفتيات الشواذ ، لا أحبها لذاتي ولا أحب أن أشاهدها على غيري وفيها تشبه بالكفار وقد تجلب الأمراض خاصة إن كان الخرم بأداة غير معقمة .
وهذا الرأي قد لا تؤيده ردينة نقشبندي تمامًا " تعجبني رؤيتها على غيري وإن كنت لست قادرة على أن فعلها فقد تنتج عنها إلتهابات ومخاطر صحّية، على الرغم من أن الكثير من صديقاتي في الجامعة يضعن تلك الحلقات حول الوجه والبطن ولكن ليست كل موضة نتبعها .نحن لنا دين ومبادئ لكن الإيمان درجات وهذه فيها تشبه باليهود وليس كل شيء يعجبنا ونتمناه نقدر أن تقوم به في أشياء نتركها "والله راح يعوضنا بدلاً عنها في الآخرة ومن ترك شيء لله عوضه الله خيرًا منه ولا أنكر انه يعجبني لكني لا أستطع أن افعله "
القليل من الجرأة والمخدر الموضعي يكفيان

فيما توضح مها الغامدي (طالبة) بعض طرق تنفيذ ذلك بقولها " الكثيرات يستخدمن مخدرًا موضعيًا متوفرًا في معظم الصيدليات ، حيث يضعنه فوق المنطقة المراد وضع الحلق عليها سواء في أماكن مختلفة في الوجه أو في منطقة "السرة" في منتصف البطن ، ثم يقمن بوخز المكان بالإبرة على مهل وبعد أن يتم الأمر يزال الدم وينظف المكان من الدم ويتم وضع خيط موققت حتى يبرد ويستقر وضع الجرح ، وبعد يومين أو ثلاثة يتم وضع الحلق التي منها أشكال كثيرة ومتنوعة الأحجام وتختلف بحسب المزاج والموضة والإمكانيات " .
هذه المظاهر يعتبرها البعض جزئية من إعجاب العديد من الفتيات بما يسمي " الإيمو " الذي هو اختصار لكلمة ( ايموشن) الانكليزية والتي تعني الانفعال والإحساس ، وقد بدأت " كتيار في موسيقى الهادر روك في أوائل الثمانينيات لتتحول مع بداية الألفية الثالثة إلى نمط حياة لجماعات معينة بدأت تظهر في واشنطن ".
وامتدت نتيجة التقليد إلى العديد من المجتمعات العربية والفقيرة، و في الانتشار بشكل كبير في صفوف المراهقات وبالذات طالبات المرحلة الثانوية والسنوات الأولى الجامعية حيث يغلب عليهن التشاؤم والمزاجية والتقلبات المفاجئة. وفي الفترة الأخيرة بدأت تظهر في شكل جماعات خفيفة يجمعها الشكل والزي والأفكار، ولديهن إشكاليات واضحة في التكيف الاجتماعي. وعلى الرغم من ذلك، فهناك نوع من التقبل والتفهم لهن وأكثر ما يتجلى ذلك التفهم في كون العديد من المحلات التجارية توفر لهن تلك المقتنيات وتبيعها وفق أحدث إصدارات الموضة الغربية .

معظم الأسباب الشائعة عن تفشي تلك الظاهرة يردّها التربويون إلى أعوامل أهمها : غياب الرقابة الأسرية ، وضعف الوازع الديني ، والبعد عن غرس التقاليد الاجتماعية المتوافقة مع الشريعة ، حتى لدى بعض الأسر المثقفة التي يمارس بعض أبنائهم ذلك الأمر سواء من الشباب أو الشابات ، إضافة إلى كون الفراغ وعدم توفر مشغلات الوقت الهادفة أو البحث عن توفيرها أدى للجوء هؤلاء المراهقات والمراهقين لهذه الأمور بحثًا عن الحضور والظهور وهو أمر تمليه المرحلة العمرية بدرجة كبيرة .
ال؟؟؟؟ تشدد ملاحقة المظاهر الشاذة لدى جيل الشباب
أخيرًا يبدو أن الجهات الرسمية ال؟؟؟؟ استجابت للمطالب التي تنادي بوقفة حازمة ضد المظاهر السلبية التي تبنتها مجموعات من الشباب و المراهقين على وجه الخصوص، حيث أعلن قبل أيام مساعد مدير الأمن العام لشؤون الأمن اللواء خضر الزهراني أن "الجهات الأمنية ستلاحق الشباب المرتدين للبناطيل الخادشة للحياء والذين يطيلون شعرهم على شكل (كدش) ، وكذلك المتخذين مجموعات لهم تحت مسميات مختلفة أمثال فرقة (sfc ) والتي تتخذ مجموعات كبيرة العدد وموحدة الزي في كثير من تجمعاتها" .
ووفقاً لصحيفة "المدينة "ال؟؟؟؟ فإنه " ستتم إحالة المقبوض عليهم إلى هيئة التحقيق والادعاء العام لاتخاذ اللازم بحقهم ، في ظل وجود تعليمات من وزارة الداخلية بشأن متابعة وملاحقة الشباب وتوجيه خصوصًا الذين يلاحظ عليهم القيام بارتداء الملابس الخادشة للحياء وكذلك لبس بعض القمصان التي تحوي عبارات في معناها ما يسيء إلى مرتديها وللمجتمع بإيقافهم ومناصحتهم وفي حالة التكرار يتم إحالتهم للجهات ذات العلاقة ".
هذا التوجه الذي لاقى استحسانًا كبيرًا لدى غالبية ال؟؟؟؟؟ نشط على مستوى الجهات الأمنية ذات العلاقة ومنها هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر وبضعة جهات أخرى بدأت تطبق القرار بأساليب أخرى مثلما فعلت الخطوط الجوية ال؟؟؟؟ مؤخرًا من منع أصحاب هذه المظاهر من السفر على طائراتها وأجبرتهم في أكثر من حالة في عدد من المناطق تغيير المظهر .
أين نذهب ..؟!
وفي ما يخص الشباب فقد أظهرت العديد من استطلاعات الرأي أن 80% منهم يجهلون حقيقة ما يلبسون أو ما يتقمصونه من شخصيات غربية لا يعلمون عنها شيئًا. ومن أبرز ما رصد أيضًا تكوين مجموعات من هذه الفئات تقتني الدراجات النارية والسيارات يلتقون في تجمعات وأماكن معينة ملتزمين زيًا موحدًا أو مظاهر مشتركة، سواء في اللبس مثل ارتداء بناطيل من ماركة ( طيحني ) وبنطال ( بابا اسمح لي ) ، أو في الشعر مثل موضة الكدش والقصات الأجنبية وربط الشعر على شكل ذيل من الخلف بلقطات شعر أو أحزمة خاصة بهم ، ويرددون شعارات مثل " نحن أصدقاء نريد التخلص من الكبت الذي نعيشه في ظل عزلنا وعدم تخصيص أماكن نذهب إليها للمرح والتسلية ".

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

وبارك الله فيك

بارك الله فيك
الحمدالله رب العاليمن والحمدالله
نعم الدين الاسلاميه وديننا ميز المراءه العربيه
واعطاها كل الحفظ وكل حقوقها وميزها عن غيرهاا
بارك الله فيكم ولكم وجزاكم الله خيرا
اتمنى لكم التوفيق وان تقبلو مروري وتحياتى لكم

موضوعك شيق اخي منير بارك الله فيك

الله يبارك فيك فعلا موضوع يستحق المتابعه

موضوع غايــه في الاهميــه


جزاك الله خيرا



أسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك

بارك الله فيك أخي منير