مات اخناتون او اختفى وبعد ان جعل دعوتة عالية ومدوية فى سماء العالم القديم
ثم اتى بعده( سمنخ كلرع) ومن بعده (توت عنخ امون) الذى نصبه كهنة امون على عرش مصر وهو لا يزال صغير طبعا ذلك اطلق العنان لكهنة امون فى السيطرة على شئون الدين والدنيا وبدهى ان يستفيدوا من هذة الفرصة فى اعادة سيادة امون وتوطيد نفوذة بصفة رسمية وهكذا سرعان ما اعلن الملك الصغير ولءه لامون وكهانتة الجبارة فغير اسمه من اتون الى امون ثم قام بترميم معابد امون التى هدمها اخناتون ونقل العاصمة مرة اخرى الى طيبة وليس العمارنة.
على ايام توت عنخ امون قد نبذوا العقيدة الاتونية وعادوا الى التعد مرة اخرى غير ان الخطوة الحاسمة اتت على يد (حور محب)الذى قاد حملة رهيبة ضد الاتونية ومن ثم ارسل فرقا من العمال الى العمارنة ومحو معظم المبانى ونهبوها وحطموا كل شئ تحطيم منظم واحلوا كثير من احجار اخناتون لاستعمالها فى اماكن اخرى واخرجوا المقبرة الملكية ونهبوا اثاثها الجنائزى وحطموا كل النقوش الموجودة على الجدران ونالوا من المعابد وحطموا تماثيلها (يعنى خربوا كل شئ تخريب فظيع).
طبعا لم ينسى حور محب اخميم موطن بعض افراد اسرة العمارنة وارسل الى كل مكان فريق من العمال يكتب من جديد اسماء اله طيبة وكان حور محب فى كل مناسبة يذكر الدور المشئوم الذى اداة اخناتون وكان يدعوه( بالمجرم) .
ثم هجرت العمارنة ولم تشعل مرة اخرى كعاصمة وهكذا جعل حور محب من نفسه البطل الذى رد الى معابد امون وكهانتها مكانتها واعتبارها.
ثم اتى بعده( سمنخ كلرع) ومن بعده (توت عنخ امون) الذى نصبه كهنة امون على عرش مصر وهو لا يزال صغير طبعا ذلك اطلق العنان لكهنة امون فى السيطرة على شئون الدين والدنيا وبدهى ان يستفيدوا من هذة الفرصة فى اعادة سيادة امون وتوطيد نفوذة بصفة رسمية وهكذا سرعان ما اعلن الملك الصغير ولءه لامون وكهانتة الجبارة فغير اسمه من اتون الى امون ثم قام بترميم معابد امون التى هدمها اخناتون ونقل العاصمة مرة اخرى الى طيبة وليس العمارنة.
على ايام توت عنخ امون قد نبذوا العقيدة الاتونية وعادوا الى التعد مرة اخرى غير ان الخطوة الحاسمة اتت على يد (حور محب)الذى قاد حملة رهيبة ضد الاتونية ومن ثم ارسل فرقا من العمال الى العمارنة ومحو معظم المبانى ونهبوها وحطموا كل شئ تحطيم منظم واحلوا كثير من احجار اخناتون لاستعمالها فى اماكن اخرى واخرجوا المقبرة الملكية ونهبوا اثاثها الجنائزى وحطموا كل النقوش الموجودة على الجدران ونالوا من المعابد وحطموا تماثيلها (يعنى خربوا كل شئ تخريب فظيع).
طبعا لم ينسى حور محب اخميم موطن بعض افراد اسرة العمارنة وارسل الى كل مكان فريق من العمال يكتب من جديد اسماء اله طيبة وكان حور محب فى كل مناسبة يذكر الدور المشئوم الذى اداة اخناتون وكان يدعوه( بالمجرم) .
ثم هجرت العمارنة ولم تشعل مرة اخرى كعاصمة وهكذا جعل حور محب من نفسه البطل الذى رد الى معابد امون وكهانتها مكانتها واعتبارها.