ما ان مات اخناتون حتى علامات الفشل دبت فى دعوتة.
اسباب النكسة:
1-انتقال الملك من طيبة الى العمارنة قد اتاح الفرصة لكهان امون تدبير المؤامرات واشعال نيران الثورة ضذ اخناتون البعيد عنهم فى عاصمتة الجديدة.
2-انحراف حاشية اخناتون بعد مماتة لان اخناتون لم يترك بعد مماتة اتباعا يمكن الاعتماد عليهم واتباعا يناضلون من اجل الحفاظ على الدعوة.
3-انهيار النفوذ المصرى فى غربى اسيا بسبب تضليل المخادعين للملك عن حقيقة الامر فى الامبراطورية بالرغم ان اخناتون قد بذل جهد لايقاف الكارثة الاان الحافدين من الكهان اوقدوا نار الحقد فى نفوس الجيش.
4-ان اخناتون حين ظهر بدعوتة ظهرمن قصر الحكم فى الدولة كانها مراسيم الملك ولم تكن قوانين يطيعها الناس لانها لم تستعين بدهاء الكهنة وسلطان العرف والعادة.
5-ان العبادات السابقة كانت اشد رسوخا من ان تعصف بها دعوة جديدة لم تتاصل جذروها تقوم بها اقلية من المفكرين وان تزعمها الملك وكان كهان امون قوة تعتمد على مشاعر العامة وتمسكهم بتقاليد لم يكن من السهل التغلب عليها.
6-ان اخناتون لم يجر على سنة الموحدين فى هذة الدنيا وانما اراد الطفرة ونسى ان طبيعة الاشياء فى معالجة امور الدين تابى الطفرة وترفضها.
7-الازمة الاقتصادية التى نشات بسبب التكاليف ببناء عاصمة جديدة مما ادى الى انفاق اموال طائلة وحرمان الزراعة من الايدى العاملة التى استغلت فى المبانى.
8-موضوع الوحدانية الاتونية ينبغى ان تكون متكاملا الجوانب الدينية الاخرى حتى تقدم لنا عقيدة توحيدية متكاملة فان دعوة اخناتون لم تتعرض لموضوع الخلود الامر الذى كان ذا اهمية خاصة فى الديانة المصرية.
9-ان المعتقد الاتونى لم تكن له شعبية كبيرة فى المجتمع المصرى ذلك لان المعتقدات المحلية فى الاقاليم كانت لها فاعليتها الشعبية وكان من الضرورى توفير الوقت اللازم لاحداث التغير فى الفكر الدينى عند العامة من القوم المر الذى لم يتوفر للاتونية.
10-ان دعوة اخناتون سابقة لعصرها بسبب عبقرية اخناتون الفذة وبذلك المصرى لم يفهم مغزاها ويتعرف على كينونها.
اسباب النكسة:
1-انتقال الملك من طيبة الى العمارنة قد اتاح الفرصة لكهان امون تدبير المؤامرات واشعال نيران الثورة ضذ اخناتون البعيد عنهم فى عاصمتة الجديدة.
2-انحراف حاشية اخناتون بعد مماتة لان اخناتون لم يترك بعد مماتة اتباعا يمكن الاعتماد عليهم واتباعا يناضلون من اجل الحفاظ على الدعوة.
3-انهيار النفوذ المصرى فى غربى اسيا بسبب تضليل المخادعين للملك عن حقيقة الامر فى الامبراطورية بالرغم ان اخناتون قد بذل جهد لايقاف الكارثة الاان الحافدين من الكهان اوقدوا نار الحقد فى نفوس الجيش.
4-ان اخناتون حين ظهر بدعوتة ظهرمن قصر الحكم فى الدولة كانها مراسيم الملك ولم تكن قوانين يطيعها الناس لانها لم تستعين بدهاء الكهنة وسلطان العرف والعادة.
5-ان العبادات السابقة كانت اشد رسوخا من ان تعصف بها دعوة جديدة لم تتاصل جذروها تقوم بها اقلية من المفكرين وان تزعمها الملك وكان كهان امون قوة تعتمد على مشاعر العامة وتمسكهم بتقاليد لم يكن من السهل التغلب عليها.
6-ان اخناتون لم يجر على سنة الموحدين فى هذة الدنيا وانما اراد الطفرة ونسى ان طبيعة الاشياء فى معالجة امور الدين تابى الطفرة وترفضها.
7-الازمة الاقتصادية التى نشات بسبب التكاليف ببناء عاصمة جديدة مما ادى الى انفاق اموال طائلة وحرمان الزراعة من الايدى العاملة التى استغلت فى المبانى.
8-موضوع الوحدانية الاتونية ينبغى ان تكون متكاملا الجوانب الدينية الاخرى حتى تقدم لنا عقيدة توحيدية متكاملة فان دعوة اخناتون لم تتعرض لموضوع الخلود الامر الذى كان ذا اهمية خاصة فى الديانة المصرية.
9-ان المعتقد الاتونى لم تكن له شعبية كبيرة فى المجتمع المصرى ذلك لان المعتقدات المحلية فى الاقاليم كانت لها فاعليتها الشعبية وكان من الضرورى توفير الوقت اللازم لاحداث التغير فى الفكر الدينى عند العامة من القوم المر الذى لم يتوفر للاتونية.
10-ان دعوة اخناتون سابقة لعصرها بسبب عبقرية اخناتون الفذة وبذلك المصرى لم يفهم مغزاها ويتعرف على كينونها.