السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحب أن أحيي جميع من شارك في هذا الموضوع الشيق
الذي يعتبر أخفى موضوع في علم الأثار وسبب ذالك
هو أنه أهم شيء يوجد عند علماء الأثار خاصة الذين يندرجون
من سلالة اليهود والرومان وهم الفاتيكان فتأكد أنه
لا يستطيع حل ألغازها سوى الفاتيكان أو قلة من علماء الآثار اليهود
لأن هناك مغر يهودية قبل ظهور الأسكندر بقليل
فهم من أخترع نظام الحماية المعقد الذي يعجز عن أيستعابه عقل الإنسان
ولا يقدر على فك ألغازه حتى الجن لأنه علم أعتبره قوة التطور العلمي
الذي وصل له العقل البشري حتى الأن فاليهود قد بنو الأهرام والأهرام
لا يخفى عن أحد أنه حتى الأن لم يستطع علماء الأثار تفسير أمور كثيره
فيه فمن المؤكد أنهم يملكون علوم في بناء ألغاز الأهرام وزاد على ذالك
بأنهم كانوا وما يزالون لا يهمهم إلا كيف يستطيعوا أن يخترعوا اختراع
يكون عباره عن درع لهم يعجز اختراقه عدوهم لجهله بكيفية تركيبته فلم يلبثوا وقتآ
حتى ظهر الأسكندر وعلم بأمر كنوزهم المنظورة حتى طمع بها
فقام بأخذ علمهم وطوره وعقده أكثر من الذي وصل إليه اليهود
فقام بجمع الكنوز من البلدان التي غزاها وكان الأسكندر
بحاجه ماسه لكل جندي معه وكان مهتم للوقت أهميه قصوى
فكل دقيقة تأخير كانت لديه عبارة عن خسارة لأن هدفه
حكم شرق أسيا بأسرع وقت فكالما زاد حجم الكنوز معه
وسببت بطاء في تقدمه وخوفا عليها وحرصه بعدم التفريط
بأي جندي لحراستها كان يصنع مغارة منظورة ويذهب وهو مطمئن
بأنه لن يستطيع احد أن يأخذها وعند نهاية زحفه
كان له عدد كبير من الحاقدين والمعارضين على سياسته
فلم يرجع بها معه لأن أكثر معارضيه هم كبراء دولته
فجعلها في مكانها لكي يقوم ببناء مدن تابعه له
يكون حكمها أقوى من الحكم الذي تركها عليه وكلكم تعلمون
أن سبب موته له عدت روايات وأن أخر مكان وصل أليه
شرق الجزيره العربيه في رحلت عودته من الشرق
فكانت معه جميع كنوز شرق أسيا وقام بإخفائها في شرق الجزيره العربيه
وحتى الأن لم يستدل عليها الفاتيكان علمآ أنه أهم أمر لديهم
لأن فيها كنوز شرق أسيا جميعها فقد كانت عباره عن مغاره
تجمع جميع علوم العالم بما فيها شرق اسيا والعراق وفارس
فتخيل علم المغر المنظورة في الشرق الأوسط التي نسمع بها
فجميعها
ينقص فيها علوم هذه الدول خاصه الفرس
وكان أسم المكان ( جيره)
فقد خرجت بعثات كثيره جدآ من أوربا
للبحث عنها بأسم أنهم علماء أثار يبحثون عن مدينة وليس كنز
ولأبعاد الشك عنهم من قبل السلطات السعوديه أنهم مهتمون لأمرها
أدعو أنه موجود في الكتب الأثرية وصف لمدينه فاحشة الثراء
أسقف المنازل من الذهب والفضه والعاج فصدق الجميع قولهم
وقد أهتممت لأمرهم ولاحظت أنهم يملكون وصف لها في خريطه دقيقه
لكن الخرائط القديمة تختلف عن الحاليه
فهم لم يرسموها من الفضاء مثلنا
فكانت الإشارة الرئيسيه
لها هي جزيرة كبيره في الخليج اسمها ( تايلوس) وأنها تبعد عن الشاطىء بمسافه قليله
طبعا بالنسبة لهم قريبه أما نحن نعتبرها بعيده قدرتها على حسب بحثي
في حقيقتها من مصادرهم وليست مصادر العرب بحوالي 120_ 200 كيلو عن اليابسه وليس مقابل جزيرة دلمون مباشرة
واما عن اثبات صحة وجود كنوز الاسكندر
في القرن الميلادي الأول، كانت البحرين تسمى "تايلوس" من قبل الإغريق حينما قدم نيرخوس لاكتشافها، تنفيذًا لأمر الإسكندر الأكبر. وكانت تايلوس مركز تجارة الؤلؤ. في حين سميت جزيرة البحرين باسم "تايلوس"، سميت جزيرة المحرق باسم "أرادوس".
ولم يحدد فيها اي قياس أبدآ بل هي عبارة
عن طريق للمكان التي توجد فيه
فهل تعتقدون
أن هناك مدينة بهذا الوصف تختفي لا يستطيع الأوربيين العثور عليها
علمآ انهم بحثوا عنها أول مره في بداية الحكم السعودي
ثم غابوا سنين طويله وعادو بكل ما يملكون من أجهزة
مرات عديده ولم يعثروا عليها وقد يعلم الجميع
أنهم استطاعوا من اختراع قمر يصور ما في بطن الأرض
بغاية كشف ما يخفي العراق من أسلحة دمار شامل تحت الأرض
وبالصدفة ظهر في التصوير أثار النهر الذي كان يشق الجزيرة العربيه
من ألاف السنين حتى مدينة أرم في الربع الخالي
كشفها القمر
فكيف لم يكشف مدينة ( جيره) الضائعة
اسمها اليوم الجرهاء
والسبب أنها مخبأ للكنوز الأسكندر تعتبر كنوز
نصف الكره الأرضيه تخيل حجمها وما تفعل من تعير
في حياة البشريه من ناحية الاقتصاد وجميع المغر
التي يتحدث عنها الناس هي عنوان مجلد
مكون من 10 كتب كل كتاب 300 صفحة
فمن المؤكد أنه قد أستخدم في تعقيدها السحر
الذي كان عند الهنود وكانوا مبدعين في السحر
ومختصين بنوع الطلسم والسيطره على تفكير البشر
فلا أستبعد انه بعد أن أنها قام بطلسم المغارة وما حولها
بحيث لا يرها أي شخص وايضآ السيطره على اي شخص
يحاول الوصول أليها بأن يأتي في خاطره
أن يذهب بأتجاه أخر ويستبعد بكل ثقه أن تكون هناك
فلا يخفى عليكم السحر القديم الذي ولله الحمد
لا يعرفه أحد من السحره اليوم ولا حتى نصف علومهم السحريه
فالساحر أن قام بإخفاء شيء أمامك بسحره وكنت تصوره
فأنك ان حضرت ما حصل ستجد أنه أخفها كما رأيتها
اي أن مايؤثر على أعين الناس من سحر يؤثر على
كل ماصنع من آلات للتصوير كانت فوتوغرافيه أو أشعة أكس
لذالك لم تستطع أجهزتهم العثور عليها وكذالك الأقمار الصناعية
لم تستطع تصويرها إلا أن يشاء الله بأن يخرجها
طبعآ هذا بحثي عن حقيقة المغر المنظورة
من خلل السنوات التي أمضيتها بالتأكد من وجودها
وسبب وجود الأجانب في الصحراء مع النساء في نفس الأماكن
التي تأتي له البعثات الأوربية فحتى الموظفين الأوربيين في الشركات يبحثون عنها
قصة حصلت
رجال و نساء أعتقد
وذالك وسيارت دفع رباعي في نفس اللمنطقة
التي تبعد عن الطريق أكثر من 20 كيلو مافي لا أبل ولا غنم
مافي غير التراب ماظنهم حابين يتمشون بنصف الصحراء
الي مافيها غير لون واحد أصفر وكم تله
طبعآ أنا كتبت الي توصلت له بعد أن استيقنت أن المغارات المنطوره حقيقة
فنتيجة ما توصلت له من بحثي في المغر المنظورة
خلال 6 سنوات قضيتها للمنظور فقط هو ما ذكرته سابقآ بأختصار
أما أمر باقي الدفائن فقد اخذ مني سنين طويله
فاستيقنت ولله الحمد انها حقيقه لكن الله عز وجل
قد كتب لكل مخلوق رزقه فلا تحزن أن وجدت موقع
وأكد عليه أكثر من عشرين جهاز وعندما تحفرون لا تجدون شيء
أعلم أنه لايوجد لك فيها أو لأحد من الذين معك فيها نصيب
قصة حصلت في مصر في عهد عبد الملك أبن مروان مع أخيه عبدالعزيز تقبت أنه قد فتح باب مغاره منظوره وطبعآ المنظور قبل أن تصل الباب تجد كنز يسمى هدية المنظور لسبب أظن أنهم يرديون أن يجعلوا الذي يريد أن يخرج المنظور يظن أن هذا الكنز فقط فيذهب تارك المنظور والقصة وهذي هي القصة : ما ذكره يحيى بن بكير قال: كان عبد العزيز بن مروان عاملًا على مصر لأخيه عبد الملك بن مروان فأتاه رجل متنصح فسأله عن نصحه فقال: بالقبة الفلانية كنز عظيم. قال عبد العزيز: وما مصداق ذلك. قال: هو أن يظهر لنا بلاط من المرمر والرخام عند يسير من الحفر. ثم ينتهي بنا الحفر إلى باب من الصفر تحته عمود من الذهب على أعلاه ديك عيناه ياقوتتان تساويان ملك الدنيا وجناحاه مضرجان بالياقوت والزمرد ورأسه على صفائح من الذهب على أعلى ذلك العمود فأمر له عبد العزيز بنفقة لأجرة من يحفر من الرجال في ذلك ويعمل فيه. وكان هناك تل عظيم فاحتفروا حفيرة عظيمة في الأرض والدلائل المقدّم ذكرها من الرخام والمرمر تظهر فازداد عبد العزيز حرصًا على ذلك وأوسع في النفقة وأكثر من الرجالة ثم انتهوا في حفرهم إلى ظهور رأس الديك فبرق عند ظهوره لمعان عظيم. لما في عينيه من الياقوت ثم بان جناحاه ثم بانت قوائمه وظهر حول العمود عمود من البنيان بأنواع الحجارة والرخام وقناطر مقنطرة وطاقات على أبواب معقودة ولاحت منها تماثيل وصور أشخاص من أنواع الصور الذهب وأجرنة من الأحجار قد أطبق عليها أغطيتها وسبكت.فركب عبد العزيز بن مروان حتى أشرف على الموضع فنظر إلى ما ظهر من ذلك فأسرع بعضهم ووضع قدمه على درجة من نحاس ينتهي إلى ما هناك فلما استقرّت قدماه على المرقاة ظهر سيفان عاديان عن يمين الدرجة وشمالها فالتقيا على الرجل فلم يدرك حتى جزآه قطعًا وهوى جسمه سفلًا.فلما استقرّ جسمه على بعض الدرج اهتز العمود وصفر الديك صفيرًا عجيبًا أسمع من كان بالبعد من هناك وحرّك جناحيه وظهرت من تحته أصوات عجيبة قد عملت بالكواكب والحركات إذا مال وقع على بعض تلك المرج شيء أو ماسها شيء انقلبت فتهاوى من هناك من الرجال إلى أسفل تلك الحفرة وكان فيها ممن يحفر ويعمل وينقل التراب وينظر ويحوّل ويأمر وينهي نحو ألف رجل. فهلكوا جميعًا فخرج عبد العزيز وقال: هذا ردم عجيب الأمر ممنوع النيل نعوذ باللّه منه وأمر جماعة من الناس فطرحوا ما أخرج من هناك من التراب على من هلك من الناس. فكان الموضع قبرًا لهم.
هذا بداية علم المنظور فقد تم تطويره من قبل الاسكندر المقدوني والله اعلم ماهذا إلى دراسه و رأي شخصي توصلت إليه
يتبع.....................
أحب أن أحيي جميع من شارك في هذا الموضوع الشيق
الذي يعتبر أخفى موضوع في علم الأثار وسبب ذالك
هو أنه أهم شيء يوجد عند علماء الأثار خاصة الذين يندرجون
من سلالة اليهود والرومان وهم الفاتيكان فتأكد أنه
لا يستطيع حل ألغازها سوى الفاتيكان أو قلة من علماء الآثار اليهود
لأن هناك مغر يهودية قبل ظهور الأسكندر بقليل
فهم من أخترع نظام الحماية المعقد الذي يعجز عن أيستعابه عقل الإنسان
ولا يقدر على فك ألغازه حتى الجن لأنه علم أعتبره قوة التطور العلمي
الذي وصل له العقل البشري حتى الأن فاليهود قد بنو الأهرام والأهرام
لا يخفى عن أحد أنه حتى الأن لم يستطع علماء الأثار تفسير أمور كثيره
فيه فمن المؤكد أنهم يملكون علوم في بناء ألغاز الأهرام وزاد على ذالك
بأنهم كانوا وما يزالون لا يهمهم إلا كيف يستطيعوا أن يخترعوا اختراع
يكون عباره عن درع لهم يعجز اختراقه عدوهم لجهله بكيفية تركيبته فلم يلبثوا وقتآ
حتى ظهر الأسكندر وعلم بأمر كنوزهم المنظورة حتى طمع بها
فقام بأخذ علمهم وطوره وعقده أكثر من الذي وصل إليه اليهود
فقام بجمع الكنوز من البلدان التي غزاها وكان الأسكندر
بحاجه ماسه لكل جندي معه وكان مهتم للوقت أهميه قصوى
فكل دقيقة تأخير كانت لديه عبارة عن خسارة لأن هدفه
حكم شرق أسيا بأسرع وقت فكالما زاد حجم الكنوز معه
وسببت بطاء في تقدمه وخوفا عليها وحرصه بعدم التفريط
بأي جندي لحراستها كان يصنع مغارة منظورة ويذهب وهو مطمئن
بأنه لن يستطيع احد أن يأخذها وعند نهاية زحفه
كان له عدد كبير من الحاقدين والمعارضين على سياسته
فلم يرجع بها معه لأن أكثر معارضيه هم كبراء دولته
فجعلها في مكانها لكي يقوم ببناء مدن تابعه له
يكون حكمها أقوى من الحكم الذي تركها عليه وكلكم تعلمون
أن سبب موته له عدت روايات وأن أخر مكان وصل أليه
شرق الجزيره العربيه في رحلت عودته من الشرق
فكانت معه جميع كنوز شرق أسيا وقام بإخفائها في شرق الجزيره العربيه
وحتى الأن لم يستدل عليها الفاتيكان علمآ أنه أهم أمر لديهم
لأن فيها كنوز شرق أسيا جميعها فقد كانت عباره عن مغاره
تجمع جميع علوم العالم بما فيها شرق اسيا والعراق وفارس
فتخيل علم المغر المنظورة في الشرق الأوسط التي نسمع بها
فجميعها
ينقص فيها علوم هذه الدول خاصه الفرس
وكان أسم المكان ( جيره)
فقد خرجت بعثات كثيره جدآ من أوربا
للبحث عنها بأسم أنهم علماء أثار يبحثون عن مدينة وليس كنز
ولأبعاد الشك عنهم من قبل السلطات السعوديه أنهم مهتمون لأمرها
أدعو أنه موجود في الكتب الأثرية وصف لمدينه فاحشة الثراء
أسقف المنازل من الذهب والفضه والعاج فصدق الجميع قولهم
وقد أهتممت لأمرهم ولاحظت أنهم يملكون وصف لها في خريطه دقيقه
لكن الخرائط القديمة تختلف عن الحاليه
فهم لم يرسموها من الفضاء مثلنا
فكانت الإشارة الرئيسيه
لها هي جزيرة كبيره في الخليج اسمها ( تايلوس) وأنها تبعد عن الشاطىء بمسافه قليله
طبعا بالنسبة لهم قريبه أما نحن نعتبرها بعيده قدرتها على حسب بحثي
في حقيقتها من مصادرهم وليست مصادر العرب بحوالي 120_ 200 كيلو عن اليابسه وليس مقابل جزيرة دلمون مباشرة
واما عن اثبات صحة وجود كنوز الاسكندر
في القرن الميلادي الأول، كانت البحرين تسمى "تايلوس" من قبل الإغريق حينما قدم نيرخوس لاكتشافها، تنفيذًا لأمر الإسكندر الأكبر. وكانت تايلوس مركز تجارة الؤلؤ. في حين سميت جزيرة البحرين باسم "تايلوس"، سميت جزيرة المحرق باسم "أرادوس".
ولم يحدد فيها اي قياس أبدآ بل هي عبارة
عن طريق للمكان التي توجد فيه
فهل تعتقدون
أن هناك مدينة بهذا الوصف تختفي لا يستطيع الأوربيين العثور عليها
علمآ انهم بحثوا عنها أول مره في بداية الحكم السعودي
ثم غابوا سنين طويله وعادو بكل ما يملكون من أجهزة
مرات عديده ولم يعثروا عليها وقد يعلم الجميع
أنهم استطاعوا من اختراع قمر يصور ما في بطن الأرض
بغاية كشف ما يخفي العراق من أسلحة دمار شامل تحت الأرض
وبالصدفة ظهر في التصوير أثار النهر الذي كان يشق الجزيرة العربيه
من ألاف السنين حتى مدينة أرم في الربع الخالي
كشفها القمر
فكيف لم يكشف مدينة ( جيره) الضائعة
اسمها اليوم الجرهاء
والسبب أنها مخبأ للكنوز الأسكندر تعتبر كنوز
نصف الكره الأرضيه تخيل حجمها وما تفعل من تعير
في حياة البشريه من ناحية الاقتصاد وجميع المغر
التي يتحدث عنها الناس هي عنوان مجلد
مكون من 10 كتب كل كتاب 300 صفحة
فمن المؤكد أنه قد أستخدم في تعقيدها السحر
الذي كان عند الهنود وكانوا مبدعين في السحر
ومختصين بنوع الطلسم والسيطره على تفكير البشر
فلا أستبعد انه بعد أن أنها قام بطلسم المغارة وما حولها
بحيث لا يرها أي شخص وايضآ السيطره على اي شخص
يحاول الوصول أليها بأن يأتي في خاطره
أن يذهب بأتجاه أخر ويستبعد بكل ثقه أن تكون هناك
فلا يخفى عليكم السحر القديم الذي ولله الحمد
لا يعرفه أحد من السحره اليوم ولا حتى نصف علومهم السحريه
فالساحر أن قام بإخفاء شيء أمامك بسحره وكنت تصوره
فأنك ان حضرت ما حصل ستجد أنه أخفها كما رأيتها
اي أن مايؤثر على أعين الناس من سحر يؤثر على
كل ماصنع من آلات للتصوير كانت فوتوغرافيه أو أشعة أكس
لذالك لم تستطع أجهزتهم العثور عليها وكذالك الأقمار الصناعية
لم تستطع تصويرها إلا أن يشاء الله بأن يخرجها
طبعآ هذا بحثي عن حقيقة المغر المنظورة
من خلل السنوات التي أمضيتها بالتأكد من وجودها
وسبب وجود الأجانب في الصحراء مع النساء في نفس الأماكن
التي تأتي له البعثات الأوربية فحتى الموظفين الأوربيين في الشركات يبحثون عنها
قصة حصلت
رجال و نساء أعتقد
وذالك وسيارت دفع رباعي في نفس اللمنطقة
التي تبعد عن الطريق أكثر من 20 كيلو مافي لا أبل ولا غنم
مافي غير التراب ماظنهم حابين يتمشون بنصف الصحراء
الي مافيها غير لون واحد أصفر وكم تله
طبعآ أنا كتبت الي توصلت له بعد أن استيقنت أن المغارات المنطوره حقيقة
فنتيجة ما توصلت له من بحثي في المغر المنظورة
خلال 6 سنوات قضيتها للمنظور فقط هو ما ذكرته سابقآ بأختصار
أما أمر باقي الدفائن فقد اخذ مني سنين طويله
فاستيقنت ولله الحمد انها حقيقه لكن الله عز وجل
قد كتب لكل مخلوق رزقه فلا تحزن أن وجدت موقع
وأكد عليه أكثر من عشرين جهاز وعندما تحفرون لا تجدون شيء
أعلم أنه لايوجد لك فيها أو لأحد من الذين معك فيها نصيب
قصة حصلت في مصر في عهد عبد الملك أبن مروان مع أخيه عبدالعزيز تقبت أنه قد فتح باب مغاره منظوره وطبعآ المنظور قبل أن تصل الباب تجد كنز يسمى هدية المنظور لسبب أظن أنهم يرديون أن يجعلوا الذي يريد أن يخرج المنظور يظن أن هذا الكنز فقط فيذهب تارك المنظور والقصة وهذي هي القصة : ما ذكره يحيى بن بكير قال: كان عبد العزيز بن مروان عاملًا على مصر لأخيه عبد الملك بن مروان فأتاه رجل متنصح فسأله عن نصحه فقال: بالقبة الفلانية كنز عظيم. قال عبد العزيز: وما مصداق ذلك. قال: هو أن يظهر لنا بلاط من المرمر والرخام عند يسير من الحفر. ثم ينتهي بنا الحفر إلى باب من الصفر تحته عمود من الذهب على أعلاه ديك عيناه ياقوتتان تساويان ملك الدنيا وجناحاه مضرجان بالياقوت والزمرد ورأسه على صفائح من الذهب على أعلى ذلك العمود فأمر له عبد العزيز بنفقة لأجرة من يحفر من الرجال في ذلك ويعمل فيه. وكان هناك تل عظيم فاحتفروا حفيرة عظيمة في الأرض والدلائل المقدّم ذكرها من الرخام والمرمر تظهر فازداد عبد العزيز حرصًا على ذلك وأوسع في النفقة وأكثر من الرجالة ثم انتهوا في حفرهم إلى ظهور رأس الديك فبرق عند ظهوره لمعان عظيم. لما في عينيه من الياقوت ثم بان جناحاه ثم بانت قوائمه وظهر حول العمود عمود من البنيان بأنواع الحجارة والرخام وقناطر مقنطرة وطاقات على أبواب معقودة ولاحت منها تماثيل وصور أشخاص من أنواع الصور الذهب وأجرنة من الأحجار قد أطبق عليها أغطيتها وسبكت.فركب عبد العزيز بن مروان حتى أشرف على الموضع فنظر إلى ما ظهر من ذلك فأسرع بعضهم ووضع قدمه على درجة من نحاس ينتهي إلى ما هناك فلما استقرّت قدماه على المرقاة ظهر سيفان عاديان عن يمين الدرجة وشمالها فالتقيا على الرجل فلم يدرك حتى جزآه قطعًا وهوى جسمه سفلًا.فلما استقرّ جسمه على بعض الدرج اهتز العمود وصفر الديك صفيرًا عجيبًا أسمع من كان بالبعد من هناك وحرّك جناحيه وظهرت من تحته أصوات عجيبة قد عملت بالكواكب والحركات إذا مال وقع على بعض تلك المرج شيء أو ماسها شيء انقلبت فتهاوى من هناك من الرجال إلى أسفل تلك الحفرة وكان فيها ممن يحفر ويعمل وينقل التراب وينظر ويحوّل ويأمر وينهي نحو ألف رجل. فهلكوا جميعًا فخرج عبد العزيز وقال: هذا ردم عجيب الأمر ممنوع النيل نعوذ باللّه منه وأمر جماعة من الناس فطرحوا ما أخرج من هناك من التراب على من هلك من الناس. فكان الموضع قبرًا لهم.
هذا بداية علم المنظور فقد تم تطويره من قبل الاسكندر المقدوني والله اعلم ماهذا إلى دراسه و رأي شخصي توصلت إليه
يتبع.....................
تعليق