وجدت هذه الأحجار في منطقة شمال الأردن (منطقة تقدر بحوالي عشرون دونم) اعتقدنا في البداية أنها أحجار عادية إلا انه ثبت علميا أنها عبارة عن خليط من المعادن تم صهرها بالطرق البدائية وبعد سكبها أصبح لونها اسود لامع عاكس للضوء وشديدة الصلابة لدرجة إن المناشير الحديدية لم تقطع بها ولا يجذبها المغنطيس .
ان المواد الخام الموجودة في هذه المنطقة لامعة جدا وبراقة يميل لونها الى الاحمرار والى اللون الأزرق الشفاف ,ويوجد نوع اخر ذات سطح أملس ولامع يميل لونها إلى اللون العسلي والبني المحمر.
طبيعة المنطقة يوجد بها صخور ضخمة جدا تمتد على مساحة طولية حوالي مئتان متر لونها وردي وصلبة جدا وذات لمعان شديد وناعمة جدا وملساء وصعب تكسيرها وقد وجد في نفس المنطقة قطع من الذهب ,كما وجد بعض الخواتم المعمولة وعليها طبع سوداء صلبة ولامعة جدا ذات الحجارة نفسها وجد منها بكميات كبيرة على شكل تماثيل مكسرة ومناضر طبيعية بكميات كبيرة كما عثر على الفرن الذي كان يتم فيه صهر هذه المواد مع بعض القوالب التي كان يصهر فيها هذا المعدن .
وفي مطلع الثمانينيات كتب في جريدة الرأي الأردنية عن ماسة في تلك المنطقة(إحدى قرى جرش) الثمينة جدا التي تزن ما يقارب الواحد كيلوا غرام المجهول الى اين ذهبت يعتقدا انها في متحف اللوفر والتي تعد من اكبر قطع الماس في العالم.(وجدت الماسة بل قرب من هذه المنطقة)
إن المنطقة التى متواجد فيها هذة المعادن تدلل على وجود حضارة كانت تسكن في تلك المنطقة من خلال الإشارات الموجودة في نفس المنطقة ان المنطقة مليئة بينابيع المياة وعند البحث عن المياة وجد بناء لحفض هذة المياة مع قنواتهها الحجرية كما عثر على بعض القطع الأثرية النقدية التي لم تتخذ بعين الاعتبار
كما عثر على اواني فخارية ذات الللون الاسود شديدة الصلابة وكذلك على مزهريات مختلفة الالوان ,
إن المنطقة مليئة جدا بالمعادن والتي يغلب على معضمها اللون الأسود الامع شديد الصلابة ,كما عثر على قطع سوداء اللون تشتعلل عند تعرضها للنار وتصبح لامعة جدا وبعدها تصبح شديدة الصلابة لا يمكن قطعها
ان المواد الخام الموجودة في هذه المنطقة لامعة جدا وبراقة يميل لونها الى الاحمرار والى اللون الأزرق الشفاف ,ويوجد نوع اخر ذات سطح أملس ولامع يميل لونها إلى اللون العسلي والبني المحمر.
طبيعة المنطقة يوجد بها صخور ضخمة جدا تمتد على مساحة طولية حوالي مئتان متر لونها وردي وصلبة جدا وذات لمعان شديد وناعمة جدا وملساء وصعب تكسيرها وقد وجد في نفس المنطقة قطع من الذهب ,كما وجد بعض الخواتم المعمولة وعليها طبع سوداء صلبة ولامعة جدا ذات الحجارة نفسها وجد منها بكميات كبيرة على شكل تماثيل مكسرة ومناضر طبيعية بكميات كبيرة كما عثر على الفرن الذي كان يتم فيه صهر هذه المواد مع بعض القوالب التي كان يصهر فيها هذا المعدن .
وفي مطلع الثمانينيات كتب في جريدة الرأي الأردنية عن ماسة في تلك المنطقة(إحدى قرى جرش) الثمينة جدا التي تزن ما يقارب الواحد كيلوا غرام المجهول الى اين ذهبت يعتقدا انها في متحف اللوفر والتي تعد من اكبر قطع الماس في العالم.(وجدت الماسة بل قرب من هذه المنطقة)
إن المنطقة التى متواجد فيها هذة المعادن تدلل على وجود حضارة كانت تسكن في تلك المنطقة من خلال الإشارات الموجودة في نفس المنطقة ان المنطقة مليئة بينابيع المياة وعند البحث عن المياة وجد بناء لحفض هذة المياة مع قنواتهها الحجرية كما عثر على بعض القطع الأثرية النقدية التي لم تتخذ بعين الاعتبار
كما عثر على اواني فخارية ذات الللون الاسود شديدة الصلابة وكذلك على مزهريات مختلفة الالوان ,
إن المنطقة مليئة جدا بالمعادن والتي يغلب على معضمها اللون الأسود الامع شديد الصلابة ,كما عثر على قطع سوداء اللون تشتعلل عند تعرضها للنار وتصبح لامعة جدا وبعدها تصبح شديدة الصلابة لا يمكن قطعها
تعليق