القلعة جزء من الحي الأسباني القديم intramuros
</وقد أقامها الأسبان لحمايتهم وبنوها على أنقاض
قصر الحاكم المسلم راجا سليمان >الذي كان يحكم
مانيلا قبل قدومهم
>كما ترى في الصورة فالقلعة محصنة جيدا بجدران صخرية سميكة
G>المدخل إلى قلعة سانتياغو صغير جدا ويؤدي إلى حائط آخر غير محصن
>التقطت هذه الصورة من أمام البوابة الرئيسية وعبر الخندق المائي
((خلف الطوب الأحمر)) سوف تشاهد سارية العلم الفلبيني وهو يخفق
في ساحة موريونيس plaza moriones وهي منتزه شعبي عام
ومنطقة خضراء هادئة مع نافورة صغيرة وفي الجانب الأيسر ضريح ريزال
</وقد أقامها الأسبان لحمايتهم وبنوها على أنقاض
قصر الحاكم المسلم راجا سليمان >الذي كان يحكم
مانيلا قبل قدومهم
>كما هو الحال في الكثير من العالم التاريخية الأثرية في مانيلا
وسائر بلدان العالم فإن الوصف وكتابة المقالات والتقارير لا
تعطي صورة عادلة ومنصفة لما تحتويه تلك الكنوز التاريخية
مهما حاولنا واجتهدنا في ذلك وربما يكون للصور مصداقية
أكبر لنقل الحقائق وكما يقولون فإن الصورة تساوي ألف كلمة
ولكنها لا تعكس الحقيقة كاملة فليس من سمع كمن رأى
يحز في نفسي كثيرا أن أشاهد السياح الغربيين وهم يستمتعون
برحلاتهم بينما يتكدس شبابنا في الشوارع الخلفية بحثا عن متعة
زائفة أو لذة عابرة تمر كالوهم أو كالحلم الذي لا يعبق بالذاكرة
فما أحوجنا نحن العرب إلى للبحث عن سياحة لها طابع ثقافي
ذات تخطيط مسبق وبرامج محددة سلفا
وسائر بلدان العالم فإن الوصف وكتابة المقالات والتقارير لا
تعطي صورة عادلة ومنصفة لما تحتويه تلك الكنوز التاريخية
مهما حاولنا واجتهدنا في ذلك وربما يكون للصور مصداقية
أكبر لنقل الحقائق وكما يقولون فإن الصورة تساوي ألف كلمة
ولكنها لا تعكس الحقيقة كاملة فليس من سمع كمن رأى
يحز في نفسي كثيرا أن أشاهد السياح الغربيين وهم يستمتعون
برحلاتهم بينما يتكدس شبابنا في الشوارع الخلفية بحثا عن متعة
زائفة أو لذة عابرة تمر كالوهم أو كالحلم الذي لا يعبق بالذاكرة
فما أحوجنا نحن العرب إلى للبحث عن سياحة لها طابع ثقافي
ذات تخطيط مسبق وبرامج محددة سلفا
>1-fort Santiago moat and walls
جدران القلعة وخندقها المائي
جدران القلعة وخندقها المائي
>كما ترى في الصورة فالقلعة محصنة جيدا بجدران صخرية سميكة
تحيط بها خنادق مائية وأسوار عالية لمنع الغزاة من الاستيلاء عليها
بنيت هذه القلعة في الأصل عام 1571م من الخشب والطين ثم دمرت
عام 1574م وأعيد بناؤها من الحجارة السميكة وقد بقيت على هذا
الشكل الذي تشاهده بالصورة حتى 1945م
بنيت هذه القلعة في الأصل عام 1571م من الخشب والطين ثم دمرت
عام 1574م وأعيد بناؤها من الحجارة السميكة وقد بقيت على هذا
الشكل الذي تشاهده بالصورة حتى 1945م
>2-fort Santiago arch entrance
المدخل الرئيسي القديم
المدخل الرئيسي القديم
G>المدخل إلى قلعة سانتياغو صغير جدا ويؤدي إلى حائط آخر غير محصن
ويأتي بعده مباشرة ساحة خضراء فسيحة مزروعة بالعشب وفي الجانب
البعيد يمكن مشاهدة ضريح ريزال ((البطل القومي الفلبيني))
استخدم البريطانيون القلعة كمقر لحكمهم ما بين عامي 1762-1764م
وكذلك استخدمه اليابانيون كمقر لحكمهم عام 1942م
البعيد يمكن مشاهدة ضريح ريزال ((البطل القومي الفلبيني))
استخدم البريطانيون القلعة كمقر لحكمهم ما بين عامي 1762-1764م
وكذلك استخدمه اليابانيون كمقر لحكمهم عام 1942م
>3- fort Santiago inside arch entrance
جولة على المدخل القديم
جولة على المدخل القديم
</STRONG>هذا الطريق الأثري القديم هو الحائط الثاني عند دخولك من البوابة
الرئيسية ويؤمن لك هذا الطريق مشاهدة القلعة كامل وبشكل صحيح
ويمكنك الصعود عبر الدرج إلى أعلى جدران الحصن والسير حول
القلعة ومشاهدة كل الأماكن في الداخل والخارج
الرئيسية ويؤمن لك هذا الطريق مشاهدة القلعة كامل وبشكل صحيح
ويمكنك الصعود عبر الدرج إلى أعلى جدران الحصن والسير حول
القلعة ومشاهدة كل الأماكن في الداخل والخارج
</>4- fort Santiago rizal shrine
ضريح ريزال داخل القلعة
ضريح ريزال داخل القلعة
>يقع التمثال في نهاية الحديقة التي تسمى ميدان أرماز armas plaza
وقد أقيم التمثال تكريما للدكتور خوزيه ريزال ((البطل القومي الفلبيني))
الذي حارب الاستعمار ويقام الضريح في نفس المكان الذي كان محبوسا
فيه وعلى الجانب الأيمن من الصورة تشاهد البيت القديم الأمير المسلم
حاكم مانيلا قبل مجيء الأسبان soliman dulang rajah (راجا سليمان)
الذي يستخدم الآن كمسرح ثقافي وتاريخي وعلى يسار الصورة أقيم
مبنى على المكان الذي قضى فيه خوزيه ريزال آخر ليلة في حياته
لمعرفة المزيد عن البطل القومي خوزيه ريزال
وقد أقيم التمثال تكريما للدكتور خوزيه ريزال ((البطل القومي الفلبيني))
الذي حارب الاستعمار ويقام الضريح في نفس المكان الذي كان محبوسا
فيه وعلى الجانب الأيمن من الصورة تشاهد البيت القديم الأمير المسلم
حاكم مانيلا قبل مجيء الأسبان soliman dulang rajah (راجا سليمان)
الذي يستخدم الآن كمسرح ثقافي وتاريخي وعلى يسار الصورة أقيم
مبنى على المكان الذي قضى فيه خوزيه ريزال آخر ليلة في حياته
لمعرفة المزيد عن البطل القومي خوزيه ريزال
</>5- fort Santiago dungeons
زنزانات القلعة
زنزانات القلعة
>سجن في هذه الزنزانات عدد كبير من النشطاء السياسيين والمدنيين والثائرين
المحليين الباحثين عن الحرية من الاستعمار الأجنبي وتم تعذيبهم وتنفيذ أحكام
الإعدام فيهم وعند إلقاءك نظرة عابرة على هذه الزنزانات سوف تدرك مدى
التعذيب القاسي والوحشي الذي تعرض له المواطنين تحت ظلم المستعمرين
المحليين الباحثين عن الحرية من الاستعمار الأجنبي وتم تعذيبهم وتنفيذ أحكام
الإعدام فيهم وعند إلقاءك نظرة عابرة على هذه الزنزانات سوف تدرك مدى
التعذيب القاسي والوحشي الذي تعرض له المواطنين تحت ظلم المستعمرين
</>6- fort santiago park and flag
منتزه القلعة والعلم الفلبيني
منتزه القلعة والعلم الفلبيني
>التقطت هذه الصورة من أمام البوابة الرئيسية وعبر الخندق المائي
((خلف الطوب الأحمر)) سوف تشاهد سارية العلم الفلبيني وهو يخفق
في ساحة موريونيس plaza moriones وهي منتزه شعبي عام
ومنطقة خضراء هادئة مع نافورة صغيرة وفي الجانب الأيسر ضريح ريزال
</>7- fort Santiago royal warehouse
المخزن الملكي في القلعة
المخزن الملكي في القلعة
</G>عندما تنظر وراء الأشجار تشاهد حائط من الطوب الأحمر القديم
وكان يسمى قديما بالمخزن الملكي وتم تشييده عام 1500م (قبل الاستعمار)
واستخدم لخزن السلع التي تفرغ من السفن الشراعية على نهر
الباسيقpasig عندما كانت مانيلا تحت الحكم الإسلامي
>
8-fort santiago rizals final footsteps
خطوات ريزال في القلعة</STRONG>
وكان يسمى قديما بالمخزن الملكي وتم تشييده عام 1500م (قبل الاستعمار)
واستخدم لخزن السلع التي تفرغ من السفن الشراعية على نهر
الباسيقpasig عندما كانت مانيلا تحت الحكم الإسلامي
>
8-fort santiago rizals final footsteps
خطوات ريزال في القلعة</STRONG>
هذه آثار الخطوات النهائية للدكتور خوزيه ريزال البطل القومي الفلبيني
على الطريق الذي سلكه من زنزانته في القلعة إلى مكان إعدامه في
منتزه ريزال وقد تم تغطية مكان وآثار أقدامه بطبقة نحاسية لتظل
شاهدة على بطولته ومقاومته عبر التاريخ
على الطريق الذي سلكه من زنزانته في القلعة إلى مكان إعدامه في
منتزه ريزال وقد تم تغطية مكان وآثار أقدامه بطبقة نحاسية لتظل
شاهدة على بطولته ومقاومته عبر التاريخ
تعليق