صور قديمة جداا ونادرة جداا
توكلنا على الله 0000
العائلة المالكة المصرية (أسرة محمد علي) حكمت مصر منذ تولى محمد علي باشا الكبير حكم مصر سنة 1805 حتى خرج الملك فاروق وابنه الملك فؤاد الثاني منها سنة 1952 ويعتبر محمد علي باشا وذريته هم بناة مصر الحديثة وفي عهدهم كانت مصر أقوى وأغنى دولة في الشرق بالمنافسة مع الامبراطورية العثمانية في تركيا وكانت المملكة المصرية تشمل أيضاً السودان وبعض بلاد الشام وكانت كذلك ترعى وتحمي الأراضي المقدسة بالحجاز حتى قيام الدولة السعودية، ورغم التشويه المتعمد لتاريخ أسرة محمد على على أيدي ضباط ثورة يوليو في فترة الحكم الدكتاتوري ورغم الأخطاء السياسية والاقتصادية لبعض حكام مصر من أسرة محمد علي التي أدت للاحتلال البريطاني إلا أن لملوك أسرة محمد علي إنجازات عظيمة فمن يشاهد الأفلام المصرية القديمة يرى بوضوح كيف كانت القاهرة مدينة متحضرة ونظيفة وتضارع أكبر وأجمل مدن أوربا حتى قال بعض الرحالة الأوربيين "إذا أردت أن تشاهد حداثة باريس وسحر فيينا وعراقة اسطنبول فاذهب إلى القاهرة"، أعرض عليكم بعض الصور التاريخية لأسرة محمد علي وملوكها وأمرائها وأميراتها لعلها تعطي فكرة عن مصر العظيمة التي كانت في الماضي:
الخديوي عباس حلمي الثاني ملك مصر سنة 1899
الخديوي عباس حلمي الثاني مع الملك جورج الخامس ملك بريطانيا في بورسعيد سنة 1912
صورة ملكية لعائلة الخديوي اسماعيل (اللي سميت الإسماعيلية على اسمه) في نابولي سنة 1898 وفيها الأمير إبراهيم حلمي والأمير حسين كامل اللي أصبح سلطان مصر بعد سنوات وعلى اسمه شارع السلطان حسين الشهير في وسط اسكندرية
الخديوي عباس حلمي الثاني ملك مصر سنة 1899
الخديوي عباس حلمي الثاني مع الملك جورج الخامس ملك بريطانيا في بورسعيد سنة 1912
صورة ملكية لعائلة الخديوي اسماعيل (اللي سميت الإسماعيلية على اسمه) في نابولي سنة 1898 وفيها الأمير إبراهيم حلمي والأمير حسين كامل اللي أصبح سلطان مصر بعد سنوات وعلى اسمه شارع السلطان حسين الشهير في وسط اسكندرية
اسماعيل باشا خديوي مصر سنة 1870
الخديوي توفيق سنة 1889
صاحب الجلالة فؤاد الأول ملك مصر سنة 1924
الأمير أحمد فؤاد في صورة زفافه سنة 1896
الأمير حسن باشا ابن الخديوي اسماعيل سنة 1878
الأمير حسين كامل (سلطان مصر بعد ذلك) سنة 1889
الأمير محمد سعيد حليم سنة 1900
الأمير محمد وحيد الدين سنة 1899
صورة نادرة للملك فاروق الأول في صباه وكان وقتها ولي العهد سنة 1935
__________________
تعليق