يعتبر الدفين العثماني من اصعب الدفائن والسبب يعود إلى خطة فريق الدفن في الحفاظ على الدفين وعدم الوصول إليه من اي شخص آخر حيث اعتمد على أنواع مختلفة من التمويه بوضع إشارات واضحة في المكان تقول للباحث اتبع خطوات معينة تصل إلى الدفين بكل سهولة ولكن هي في الحقيقة اهداف وهمية وضعت من أجل إشغال الناس فيها وقد تزيد عن أكثر من هدف وهمي تصل إلى ٤ اهداف موزعة في نقاط مختلفة ويتم وضع هدف تضليل اصعب ويزيد من الصعوبة حتى إقناع الباحث بأن الدفين قد استخرج من زمن بعيد باستخدام طريقة خبيثة وماكرة وهي التضليل بعمل مكان يتم حفره ووضع كل فصول القناعة في هذا المكان ان الهدف مستخرج
الدفين العثماني يحده من أربع إتجاهات إشارات فلو رسمنا دائرة قطرها ٥٠٠ متر سنلاحظ وجود هذه الإشارات في قطر الدائرة مقسمة على أربع إتجاهات ويكون الدفين داخل قطر هذه الدائرة وليس خارجها.
وهنا تكمن إمكانية الباحث في حصر دائرة الدفين ومعرفة الهدف الوهمي اين مكانه والكشف على مكان الدفين المستخرج واسقاطها من حسباته ليبقى أمامه الدفين الحقيقي .
الصعوبة في تحديد مكان الدفين تختلف من مكان إلى آخر وهي
وجود الإشارات في مكان معين الهدف منها وجود دفين في المكان فيأتي الباحث إلى الإشارات من أجل تحليلها فيبدأ بأخذ قياسات للاشارات ثم يقوم بتطبيقها على الارض فيجد أشياء مغرية عند هذه المقاسات تجعله يبدأ بالحفر وهنا يقع في فخ التضليل و هو على قناعة انه في المكان الصحيح لكن دون جدوى وبعدها تبدأ رحلة المتاعب وصرف الجهد والمال وباحضار اجهزة كشف المعادن واسياخ النحاس لغاية الوصول إلى العرافين والدجالين الذين يقولون ان الدفين مرصود أو ملجوم .
ان فهم الإشارة ودراستها بشكل عميق تصل إلى محاكاة الإشارة وكانك تتحدث معها هو الفهم العميق لهذه الإشارة والغاية الصحيحة للوصول إلى حل العقدة ومعرفة مكان الدفين وإذا لاحظنا أنه يوجد مع الإشارات المفهومة بالشكل اشارة أو اشارتين غير مفهومة وهي التي تتحدث عن مكان الدفين فعندما نقول فهم السؤال نصف حله نقول أيضا فهم الإشارة هو نصف حلها
ومعنى هذه الإشارة هو الترميز والمطابقة.
الدفين العثماني يحده من أربع إتجاهات إشارات فلو رسمنا دائرة قطرها ٥٠٠ متر سنلاحظ وجود هذه الإشارات في قطر الدائرة مقسمة على أربع إتجاهات ويكون الدفين داخل قطر هذه الدائرة وليس خارجها.
وهنا تكمن إمكانية الباحث في حصر دائرة الدفين ومعرفة الهدف الوهمي اين مكانه والكشف على مكان الدفين المستخرج واسقاطها من حسباته ليبقى أمامه الدفين الحقيقي .
الصعوبة في تحديد مكان الدفين تختلف من مكان إلى آخر وهي
وجود الإشارات في مكان معين الهدف منها وجود دفين في المكان فيأتي الباحث إلى الإشارات من أجل تحليلها فيبدأ بأخذ قياسات للاشارات ثم يقوم بتطبيقها على الارض فيجد أشياء مغرية عند هذه المقاسات تجعله يبدأ بالحفر وهنا يقع في فخ التضليل و هو على قناعة انه في المكان الصحيح لكن دون جدوى وبعدها تبدأ رحلة المتاعب وصرف الجهد والمال وباحضار اجهزة كشف المعادن واسياخ النحاس لغاية الوصول إلى العرافين والدجالين الذين يقولون ان الدفين مرصود أو ملجوم .
ان فهم الإشارة ودراستها بشكل عميق تصل إلى محاكاة الإشارة وكانك تتحدث معها هو الفهم العميق لهذه الإشارة والغاية الصحيحة للوصول إلى حل العقدة ومعرفة مكان الدفين وإذا لاحظنا أنه يوجد مع الإشارات المفهومة بالشكل اشارة أو اشارتين غير مفهومة وهي التي تتحدث عن مكان الدفين فعندما نقول فهم السؤال نصف حله نقول أيضا فهم الإشارة هو نصف حلها
ومعنى هذه الإشارة هو الترميز والمطابقة.
تعليق