نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
ياليتنى اقدر اساعد اكتر شىء بيضايقنى لم بشوف حد بيطلب مساعده وما اقدر اساعد
بحس بعجزى فعلا
ربنا يوفقك اخى ابو فيصل لانى اعرف جيدا انك لا تريد هذا البرنامج لك ولكن للعالم الاسلامى حتى يتسنى على الجميع الافاده منه
ربنا يوفقك
وكان الله فى عون العبد مادام العبد كان فى عون اخيه
[QUOTE=ابو فيصل الحربي;12423]بسم الله الرحمن الرحيم
اخواني
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من يفهم في برامج الترجمه للغات
من يستطيع ان يفيدني
ببرنامج ترجمه
من اللغه التركيه الي العربيه
او من اللغه التركيه الي الانجليزيه
ليس هنالك مشكله الاهم
كيف نتعدي الاتراك ونترجم معلوماتهم
هنالك فائده للجميع
من يريد التعاون الله يحييه
الاهم هو برنامج ترجمه للغه التركيه
وين شباب سوريا الابطال[/QUOTE
أخي أبا فيصل الحربي
سلام الله عليك وعلى جميع الأخوة
أما بعد، فإن برامج الترجمة كثيرة ولكن معظمها غير دقيق وتختلف في ترجمة جملة واحدة فما بالك باللهجات العامية أو اللغات المحلية ولذلك فإني أقترح عليكم هذا الإقتراح : 1-أطلب من الإدارة الموقرة فتح باب لترجمة اللغة التركية
2- ضع الكلمة التى تريد ترجمتها
3- كل عضو يضع ترجمتها باللغة العربية مع ذكر برنامج الترجمة
4- خذ الكلمة التى توافق عليها أكثر من برنامج
5- وحتى تحفظ خصوصياتك وهي حق لك يمكن أن ترسل الكلمات بشكل غير منظم
6-أعرف جيدا بأن هذه الطريقة متعبة جدا لك وتستهلك الكثير من الوقت ولكنها مرحلة بدائية حتى نجد الحل الأمثل إن شاء الله تعالى
ودمت ودام جميع الأخوة سالميـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــن
اللغة التركية هي اللغة الرسمية المعتمدة من قبل دولة الجمهورية التركية الحديثة وهي اللغة المكتوبة والمقروءة من قبل مواطني الجمهورية التركية، وهذه اللغة المستخدمة في تركيا ليست هي اللغة التركية الوحيدة، إذ أن هناك العديد من اللغات التركية المختلفة والمستخدمة من قبل الشعوب ذات الأصول التركية المنتشرة في آسيا الصغرى وفي الدول المستقلة عن الاتحاد السوفييتي الأسبق مثل آذربيجان وأوزبكستان وتركمنستان وقيرقيزيا وغيرها من الدول والمناطق الممتدة بين تركيا والصين، وهي لغات تختلف عن بعضها البعض تقاربا أو تباعدا إلى حد كبير.
أما اللغة العثمانية فتسمى اصطلاحا باللغة التركية القديمة لغلبة اللغة التركية عليها، وهي اللغة الرسمية التي كانت معتمدة لدى دولة الخلافة العثمانية جنبا إلى جنب مع اللغة العربية، وهي لغة مختلطة تجمع كما هائلا من المفردات العربية والتركية والفارسية وتكتب بأبجدية عربية مع بعض التعديلات على أشكال بعض الأحرف، وبعض القواعد التي تحكم قراءة تلك الأحرف بطرق مختلفة في الأماكن المختلفة.
إذن فالأبجدية ليست هي الفارق الوحيد بين اللغتين العثمانية والتركية، واللغة التركية ليست هي اللغة العثمانية بأحرف لاتينية، كما أن اللغة العثمانية ليست هي اللغة التركية بأحرف عربية، وبالتالي فلا يمكننا اعتبارهما وجهين لعملة واحدة، ولا يمكن لمترجم اللغة التركية أن يتمكن من ترجمة اللغة العثمانية بمجرد تعلمه للأبجدية العربية أو العثمانية، إذ لا بد له من الإلمام بالكثير من المفردات العربية والفارسية التي قد يختلف استخدامها في العثمانية قليلا أو كثيرا عن استخدامها في اللغتين العربية والفارسية.
أضف إلى ذلك أن دولة الجمهورية التركية الحديثة العلمانية المنقلبة على الدولة العثمانية الإسلامية بذلت منذ تأسيسها جهودا مكثفة في سبيل تتريك اللغة العثمانية وذلك بتنقيتها بشكل تدريجي من المفردات غير التركية مع تطعيمها بشكل تدريجي أيضا بالمفردات من اللغات الأوروبية والغربية الأخرى.
وقد نتج عن جهود التتريك المنظمة والمكثفة والمستمرة تلك أن أصبح هناك لغتان مختلفتان لغة عثمانية وأخرى تركية، وتم بذلك وضع حاجز لغوي بين الشعب التركي وتراثه العثماني الإسلامي، لا بل إن الاستمرار المكثف والنشيط والمستمر لعملية تتريك اللغة وتنقيتها أو تغريبها قد أسفر عن خلق حواجز إضافية غير متوقعة بين الأجيال التركية المختلفة أيضا، وأدى إلى خلق بعض الصعوبات في التفاهم اللغوي بين الأجداد والآباء والأبناء.
وأعتذر من الإدارة لوضع الرابط
ودمت يا أخي أبو فيصل سالما ودام الجميع سالميــــــــــــــــــــــــــــــــن
أخي أبو فيصل الحربي والجميع
سلام الله عليكم وأتمنى أن تكونوا بألف خير
أما بعد ، وبعد إذن إدارتنا الموقرة أحيلك على هذا الرابط فهو مفيد جدّا http://www.atida.org/forums/showthread.php?t=1908
ودمت ودام الجميع سالميـــــــــــــــــــــــــــــــــــن
ما الفرق بين اللغه الرومانيه القديمه واللغه الايطاليه الحاليه حيث ان الرومان في بداية حياتهم انطلقوا من روما
والحضاره الرومانيه اقدم من الحضاره البيزنطيه
الحضاره البيزنطيه في الاساس هي الدوله الرومانيه الشرقيه وكانت عاصمتها قسطنطينيه ( اسطنبول )
اتمني تفاعل الجميع
أخي أبوفيصل
سلام الله عليك
أما بعد فأنا لست عالم لغات ولكني مواطن بسيط فقط امتلك مهارات في البحث عبر الشبكة العنكبوتية وفي الالكترونيك وفي ترجمة برامج الحاسوب ،أما بخصوص اللغات القديمة فسأحيلك على هذا الموقع ستجد ضالتك بإذن الله http://www.internetpolyglot.com/arabic/lessons-ro-ar
ودمت وادام الجميع سالميــــــــــــــــــــــــن
التعديل الأخير تم بواسطة شرشبيل; الساعة 2008-11-14, 03:31 PM.
للأمانة منقول بقلم: البروفيسور عوزي اورنان
ترجمة: مصطفى عباس
في كل لغة يوجد فرق بين اللغة الفصحى وبين اللغة العامية، ولكن اللغة العامية تتغير من جيل الى آخر، وفي اعقابها تتغير اللغة الفصحى ايضاً. لذلك في معظم اللغات، لكن وليس في جميعها، تتقلص الفروق بين اللغة المحكية وبين اللغة المكتوبة.
كانت اللغة اللاتينية لغة الحديث ولغة الكتابة في بلاد الامبراطورية الرومانية، وبقيت لغة الكتابة والصلاة حتى بعد ان لم يعد اي شخص يتحدث بها في اعقاب خراب الامبراطورية الرومانية، وقد اصبحت اللغات المحكية بعيدة جداً عن اللاتينية المكتوبة والانسان البسيط، الذي اتقن اللغة المحكية فقط، لم يعد قادراً على فهم اللغة المكتوبة.
وهكذا تحولت اللغة اللاتينية من مصدر للمعرفة والثقافة الى حاجز لم يفلح الا القلائل في التغلب عليه.
في القرن الثاني عشر الميلادي قام كاتب ايطالي شجاع (دانتي اليچپيري) وقال:»بغية تقريب الشعب الى الثقافة يجب ايضاً البدء بكتابة اللغة التي نتحدث بها». وهكذا نشأت اللغة الايطالية. ومنذ تلك الفترة نشأت لغات مكتوبة اخرى بناء على اللغات المحكية. ودمتم سالميـــــــــــــــــــــــن
سلام الله عليكم هذه نبذة تاريخية عن الإمبراطورية البيزنطية (و للأمانة منقول)البداية. أسس الإغريق بيزنطة في أواسط القرن السابع قبل الميلاد. وأًصبحت جزءًا من الإمبراطورية الرومانية في القرن الثاني قبل الميلاد. وفي سنة 306م، أصبح قسطنطين إمبراطورًا على النصف الغربي من الإمبراطورية الرومانية. وفي سنة 324م، أصبح إمبراطورًا على الإمبراطورية كلها. وفي سنة 330م، جعل قسطنطين بيزنطة عاصمة للإمبراطورية، لأن القسم الشرقي منها كان قد أصبح أكثر أهمية من القسم الغربي. وقد أعيد تسمية العاصمة باسم القسطنطينية. بعد موت الإمبراطور ثيودوسيوس سنة 395م، انقسمت الإمبراطورية إلى قسمين. وقد سيطر الغزاة الجرمان، تدريجيًا، على القسم الغربي منها خلال السنوات الأولى من القرن الخامس الميلادي. وانهار هذا القسم، الذي دُعي بالإمبراطورية الرومانية الغربية، في سنة 476م. الإمبراطورية في ظل جستنيان. بلغت الإمبراطورية البيزنطية أقصى اتساعها في عهد جستنيان الذي حكم ما بين عامي 527م و565م. وكان جستنيان قد وطد العزم على استرداد عظمة الإمبراطورية الرومانية باستعادة أراضيها في الغرب. فتم استرداد إيطاليا بما فيها روما على يد قائده بليزاريوس.كما اتسعت الإمبراطورية بضم آسيا الصغرى (تركيا الحالية) وشبه جزيرة البلقان ومصر وشمالي إفريقيا وفلسطين والساحل الجنوبي لأسبانيا وسوريا. ولسوء الحظ كان جستنيان حاكمًا كثير الشكوك، يخشى من بعض القادة أمثال بليزاريوس أن ينافسوه على السلطة. وكان بليزاريوس، في الحقيقة أكثر الرعايا ولاءً للإمبراطور. وقد ساعدت بطولته وبسالته في ميدان القتال على رسم صورة لعهد جستنيان كعصر ذهبي في تاريخ الإمبراطورية البيزنطية. سنَّ البيزنطيون، في عهد جستنيان، قوانين كثيرة من قوانين الرومان القدماء. وأًصبحت هذه المجموعة من القوانين معروفة باسم قانون جستنيان، وما زالت تشكل منذ ذلك الحين حتى الآن، أساس النظم التشريعية في بلاد كثيرة. وبنى جستنيان أيضًا كنيسة أيا صوفيا التي تُعد أضخم كنيسة في الإمبراطورية. ازدهرت التجارة خلال عهد جستنيان، كما ازدهر الفن والعمارة البيزنطية. ولكن الموارد المالية للإمبراطورية نفدت بسبب التكاليف الباهظة للحروب والإصلاحات التي جرت في عهد جستنيان، ونتيجة ذلك كانت الإمبراطورية في حالة من الإفلاس عند موته سنة 565م. الغارات والانتصارات. كان البرابرة الأوروبيون، في حياة جستنيان، قد غزوا الإمبراطورية من كل الجبهات. واستولى اللومبارديون الذين جاءوا من ألمانيا على أجزاء من إيطاليا، وهاجم السلاف والآفار شبه جزيرة البلقان. كما أََضعفت الغزوات الفارسية الإمبراطورية خلال أواخر القرن السادس وأوائل القرن السابع الميلاديين. وقد نجح هرقل ـ الذي أصبح حاكمًا سنة 610م ـ في وقف انهيار الإمبراطورية إلى حين، وذلك بهزيمته للفرس. في سنة 634م، هاجم الإمبراطورية أناس آخرون. فقد فتح المسلمون أواسط أراضيها الشرقية. وكان المسلمون في سنة 642م، قد فتحوا كلاً من سوريا وفلسطين ومصر بغرض نشر الإسلام وتعاليمه. وفي أوائل القرن الثامن الميلادي،كانت الإمبراطورية البيزنطية تقتصر على آسيا الصغرى، وساحل البلقان، وكريت، وجزرًا إغريقية أخرى، وجنوبي إيطاليا وصقلية. حاول الأباطرة البيزنطيون، خلال القرن الثامن وأوائل القرن التاسع الميلاديين إلغاء عبادة صور المسيح والقديسين، وذلك فيما يُعرف بمحاربة الأيقونية، وعارضت كنائس القسم الغربي من الإمبراطورية هذا الإجراء. وقد مزَّق هذا النزاع الإمبراطورية إلى حد كبير. تدهور الإمبراطورية وسقوطها. بدأت الإمبراطورية البيزنطية في التدهور ثانية خلال القرن الحادي عشر الميلادي. ففي سنة 1071م، كان النورمان قد فتحوا جنوبي إيطاليا، واجتاح الأتراك السلاجقة آسيا الصغرى. وطلب الإمبراطور البيزنطي ألكسيوس كومنينوس الذي اعتلى العرش سنة 1081م المساعدة من نصارى أوروبا الغربية، للدفاع عن الإمبراطورية ضد الأتراك السلاجقة. وكان هؤلاء قد سيطروا على الأراضي المقدسة وهددوا الإمبراطورية البيزنطية كذلك. وأًصبحت الحملات العسكرية التي قام بها نصارى أوروبا الغربية على الأراضي المقدسة تعرف باسم الحروب الصليبية. وخلال الحملة الصليبية الأولى، التي بدأت في عام 1096م وانتهت في عام 1099م، استولى الصليبيون على المناطق الساحلية من الأراضي المقدسة. وأدت الحملات الصليبية اللاحقة إلى ازدياد التوتر والبغضاء بين البيزنطيين ونصارى غربي أوروبا. وكان لهذه البغضاء الدينية، خلال الحملة الصليبية الرابعة سنة 1204م، الدور الرئيسي في استيلاء جيوش الغرب على القسطنطينية، وكان ذلك يعود، جزئيًا، إلى رغبة تجار مدينة البندقية الإيطالية في الهيمنة على التجارة في الشرق الأوسط. وأقام البنادقة والصليبيون إمبراطورية جديدة وسيطروا على مقاليد الحكم في القسطنطينية، ونجح بعض رجال البلاط من البيزنطيين المهزومين، في تأسيس قواعد لهم في آسيا الصغرى واسترداد القسطنطينية سنة 1261م. ولكن سرعان ما فتح المسلمون بقيادة الأتراك العثمانيين آسيا الصغرى واستولوا على أجزاء منها، كما تقدم الصرب في البلقان، في حين أضعفت الحروب الأهلية أركان الإمبراطورية. في أواخر القرن الرابع عشر الميلادي، لم يكن قد بقي في حوزة الإمبراطورية البيزنطية سوى القسطنطينية وجزء من بلاد اليونان. وسقطت عندما استولى الأتراك العثمانيون عليها سنة 1453م. ومات آخر إمبراطور بيزنطي، وهو قسطنطين الحادي عشر، بينما كان يدافع عنها. وسقطت طرابزون ـ وكانت المعقل الأخير للسلطة الإغريقية ـ بيد الأتراك العثمانيين سنة 1461م. ودمتم سالميــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن
التعديل الأخير تم بواسطة شرشبيل; الساعة 2008-11-14, 05:10 PM.
سلام الله عليكم
كيف تعرف رسومات ومنحوتات القديسيين في العهد البيزنطي
الفن البيزنطي (منقول للأمانة)
- الوجه: يميل إلى الكستنائي الغامق.
- العينين: وترسم واسعة مفتوحة لأنها رأت أعمال الخالق وبواسطتها تمت معرفة الناموس الروحي.
- الأذن: وترسم كبيرة للدلالة على حسن سماع تعاليم الرب.
- الأنف: أكبر من الطبيعي ومنساب بشكل طويل ورفيع ويرمز إلى أنه لم يعد يقوم بوظيفته بل صار يستنشق الرائحة الذكية الروحية.
- الطول: النفس العذرية ويرمز إلى ارتقاء النفس والروح نحو خالقها.
- الهالة: وترمز إلى المجد الإلهي الذي يغمر القديس والنور الصادر من القديسين وهي تحيط بالرأس لأنه مركز الروح والفكر والفهم.
- المعدة النافرة: وترمز إلى الألم.
ومن ميزات الفن البيزنطي أنه لا يهتم كثيراً بإظهار الشكل الحقيقي للقديس بل يحاول أن يقترب من ملامحه الشخصية ويهتم بصورته الخالدة فهو يحاول أن يرسم القديس لا بشكله العالمي بل بالأبدي
ملاحظة:الهالة في الفن البيزنطي ليست دائرة مادية تعلو هامة القديس بل كرة تحيط برأس القديس بكامله لأنها ليست شيئاً مكانياً بل حالة دائمة.
ودمتم سالميـــــــــــــــــــــــــــــن
تعليق