تويت
التضليل فى علوم الحفر والتنقيب ،
سؤال يطرح نفسه على كل باحث فى مجالنا ، هل نستطيع ادخال واخراج تابوت ، دون اهانته بالجر والشد الى مكان الحفر ، ثانيا اين يد الانسان ، الذى نحت مستخدما الات بدائية الصنع اين احتكاكها بالحجر ، واين ما خلفته من ناتج التكسير ، عند الردم ، هل يعود كل شئ كما كان ، وهذه الحجارة التى يتم اقتلاعها اولم تحتاج الى ملاين السنين لتتكون ، اين الشكل التكنيزى مخلفات الانسان وخط الفخار ، وهو من اهم الدلائل التى تقودنا نحو حفر ناجح وبدونه تسقط اثرية المكان ، كل ما سبق يفقد الاماكن اثريتها ، ومثل هذا الكهوف والسراديب غمرتها المياه فى السابق فأحدثت بها صدى الصخور وهشاشتها ، والبعض منها كان بفعلة الحيوانات ، اخيرا اى مكان بدون شكل تكنيزى هو ليس اثريا بالمره ، اذا هناك فى الامر ثمة شئ ، يحتاج الى اقحام العقل ، ما فعله صانع القبور قديما ، هو نحت بئر يصل بنحت ممر يصل بنحت غرفه ، نحت لم يفعل سوى النحت، فقط ، اى لم ينحت صخر فأخرج الصخر ثم نزل الصخر مرة اخرى لنفس مكان الحفر علشان يبنى بيه تانى ، واخوتنا الاعزاء الخبراء يقولو حجر تركيب ، والدكتور فلان الفلانى ابو سر باتع ، قال دا حجر تركيب ، اذن حافر وصانع القبور يا مجنون يا مجنون !!، امال اين العبقريه بتعته اللى بندعيها على القدماء ؟ ايهما اسهل وافضل واحسن واكثر امان ، وحفاظا على الممياوت ، انى انحت واعمل غرف ،انحت واكسر صخر واطلعه للتعديل وانزله لمكان التكسير ابنى بيه ، اى تخلف هذا ، لنفترض ذالك ، فين خامة البناء ، طبقة الصدء ، اللى عمله فواصل ،بيل الحجارة ، او خامة البناء هى الفراغ الذى لا يتعدى الملميترات بين الصخور المصدعة بفعل الماء ، ويعدين هذه الفواصل لازم تكون موجودة بطبيعة الاجار الرسوبية ، كالبيت . والمارل ، وشيرت ، بحكم رسوبيتها وتكوينها ، تختلف عن الاحجار الناريه كالجرانيت ، والبزلت ، والاوبسيديان. او المتحوله كالرخام ، الاردواز ، الكوارتزايت ، كل ما بشوف فديو لمكان حفر بلاقيه فى الحجر الرسوبى ، اللى تكوينه بعتمد على الماء والكلس ، ويقولك تركيب ،
يتبع ،
الصخور جيولوجيا هى مجموعه تماسكت مع بعضها بالبعض من نوع واحد او اكثر معدانيا فاصبحت صلبه وهى بالفعل المكون الاساسى للماده الصلبة الصخرية الارضيه وتنقسم الصخور الى اكثر من نوع بحكم تعرضها لفعل البيئةاى تعرضها للحرارة او التبريد او الانصهار فى باطن الارض وانوعها الصخور الناريه ودى بتتكون فى باطن الارض نتيجة الانصهارات البركانية الهائلة وخروجها على هيئة براكين . وعلشان نميزها كدا من غير ما ندخل فى الشكل الاكديمى وبمنتهى السهولة كدا من لونها شكلها . كل الصخور اللى لونها اسود او زيتى او تميل للالوان السوداء هى فى العاده بركانية او ناريه ما يكسبها شكلا جماليا هى تعرضها للتبريد فهى تشكل بينيات بلوريه ام الصخور التى لا تشكل البلوريات فهى صخور زجاجيه طبيعية والصخور دى بتنقسم الى نوعين حسب التبريد ومنطقة التبريد والفتات المنصهر وايضا الرماد المتخلف عن الحمم البركانيه . وهم نوعان الصخور الناتجه عن الحمم البركانيه والصخور النابطه اى التى اندفعت الى سطح الارض مع الحمم والرماد او التى تم تبريد الماغا فى باطن الارض مثال على ذالك الجرنيت واللى اتشكل اثناءتبريد الماغما فى باطن الارض ويعتمد حجم وعدد البلورات على الوقت الذى استغرقته فى التبريد يعنى بالبلدى كدا . اللى بياخد وقت سريع فى التبريد بيكون حبيبات بلوريه صغيره ودى الصخور النابطه اما الى بياخد تبريد بسيط فبيكون بلورات كبيره مثال على ذالك البزلت اللى بيتكون من الحمم البركانيه قليلة السلكات . اما الجرانيت بفعل التبريد بيمتلك لحبيبات وبلورات ناعمه ودقيقة وهو فى العاده ابيض او رمادى ويتحول الى الرمادى تدريجيا بفعل الكوارتز والفلسابر والمعادن الاخرى اى اللى بعتمد فى لونه على اللون الاسود اعرف انه تدخل معه سلكات لينتج حجر بركانى زجاجى لامع اهم الخصائص هى عمدم وجود فواصل او مسامات ينفذ منها الماء لا يوجد بها اى احافير لا تتاكل سريعا ..
يتبع >
الحجارة الرسوبية . وهى التى تتكون بفعل الترسيب ترسيب المحاليل وبقايا الحيوانات والكائنات الحية والاشجار الاتربة والطين وفتافيت الاحجار الاخرى وتترسب فوق بعضها البعض مكونة مادة صخرية ترسوبية وبفعل المياه واحتجازها بالتالى ردمت مع العوامل الجغرفيه فالتصقت تلك الصخور بعضها مع بعض مكونة هذة الصخور اللى نشوفها فى اغلب اامكن التضليل . والتى قطعت فى السابق او انهارت بفعل تدفق المياه او استخدمها الاوائل فى حجز الماء والترسبات فى البحار والانهار القديمة ودفعت . وعلشان اعرف انه روسوبى الوانها تترواح من اللون الاخضر لون النباتات والاشجار مرورا بالرمادى الى الاحمر الى البنى حسب نوع كمية الحديد امثله الحجر البوكست . الحجر الجيرى . الحجر الرملى . اللى بعتمد فى تكوينه على احاجير والاحاجير هو بقايا الحيوانات والاسماك وعلشان نختصر كل الكلام هنقول الاتى الصخور الناتجة دى هى صخور تم انفصلها عن صخور اخرى متكونه بسبب التسريب والعوامل الطبعية الاخرى . حجارة هشة تسمح بدخول الماء الجوفى , يوجد بداخلها اثارحيوانات وقطع نباتيه ومتحجرات سمكيه
يتبع:
الصخور المتحوله هى صخور نارية وترسوبية تحدث نتيجة تعرضها لتفاعلات كميائية وحرارية . ويحدث لها تحول فتصبح احجار جديده لها سمات مختلفه . وهذه الصخور علشان نعرفها كويس بالبلدى كدا ما فيش فيها ترتيب فى الطبقات . كالرخام والكورتزات والنيوفاكوليت الخ . فى الاخير علشان تقود حفر ناجح لازم ولبد يكون عندك فكره بسيطه على انواع الاحجار فى كل مكان انت بتشتغل عليه وتقدر تميز فعل الانسان من فعل الله فى طبيعته . لذا توجب عليك التفكير قبل ابداء الرئ . لهذا اعتمدت فكرة اثرية المكان على الاثر والاثر هو كل ما تركتة يد الانسان ومرت عليه فترة كبير من الزمن فأصبح لهذا الشخص اثره الذى تركه .. والقدماء لم يصنعو كل هذه الطبيعه .. بل اخترقوها بالنقر والحفر والنحت والهندسة المعامرية شديدة الوضح . ليضعو جثامينهم فى امان . اخذين كل الاعتبارات فى العوده لنفس المقبرة .. بعد فترات من الزمن لدفن اخرى .. او لتفريغ محتوى او لترميم الخ
سؤال يطرح نفسه على كل باحث فى مجالنا ، هل نستطيع ادخال واخراج تابوت ، دون اهانته بالجر والشد الى مكان الحفر ، ثانيا اين يد الانسان ، الذى نحت مستخدما الات بدائية الصنع اين احتكاكها بالحجر ، واين ما خلفته من ناتج التكسير ، عند الردم ، هل يعود كل شئ كما كان ، وهذه الحجارة التى يتم اقتلاعها اولم تحتاج الى ملاين السنين لتتكون ، اين الشكل التكنيزى مخلفات الانسان وخط الفخار ، وهو من اهم الدلائل التى تقودنا نحو حفر ناجح وبدونه تسقط اثرية المكان ، كل ما سبق يفقد الاماكن اثريتها ، ومثل هذا الكهوف والسراديب غمرتها المياه فى السابق فأحدثت بها صدى الصخور وهشاشتها ، والبعض منها كان بفعلة الحيوانات ، اخيرا اى مكان بدون شكل تكنيزى هو ليس اثريا بالمره ، اذا هناك فى الامر ثمة شئ ، يحتاج الى اقحام العقل ، ما فعله صانع القبور قديما ، هو نحت بئر يصل بنحت ممر يصل بنحت غرفه ، نحت لم يفعل سوى النحت، فقط ، اى لم ينحت صخر فأخرج الصخر ثم نزل الصخر مرة اخرى لنفس مكان الحفر علشان يبنى بيه تانى ، واخوتنا الاعزاء الخبراء يقولو حجر تركيب ، والدكتور فلان الفلانى ابو سر باتع ، قال دا حجر تركيب ، اذن حافر وصانع القبور يا مجنون يا مجنون !!، امال اين العبقريه بتعته اللى بندعيها على القدماء ؟ ايهما اسهل وافضل واحسن واكثر امان ، وحفاظا على الممياوت ، انى انحت واعمل غرف ،انحت واكسر صخر واطلعه للتعديل وانزله لمكان التكسير ابنى بيه ، اى تخلف هذا ، لنفترض ذالك ، فين خامة البناء ، طبقة الصدء ، اللى عمله فواصل ،بيل الحجارة ، او خامة البناء هى الفراغ الذى لا يتعدى الملميترات بين الصخور المصدعة بفعل الماء ، ويعدين هذه الفواصل لازم تكون موجودة بطبيعة الاجار الرسوبية ، كالبيت . والمارل ، وشيرت ، بحكم رسوبيتها وتكوينها ، تختلف عن الاحجار الناريه كالجرانيت ، والبزلت ، والاوبسيديان. او المتحوله كالرخام ، الاردواز ، الكوارتزايت ، كل ما بشوف فديو لمكان حفر بلاقيه فى الحجر الرسوبى ، اللى تكوينه بعتمد على الماء والكلس ، ويقولك تركيب ،
يتبع ،
الصخور جيولوجيا هى مجموعه تماسكت مع بعضها بالبعض من نوع واحد او اكثر معدانيا فاصبحت صلبه وهى بالفعل المكون الاساسى للماده الصلبة الصخرية الارضيه وتنقسم الصخور الى اكثر من نوع بحكم تعرضها لفعل البيئةاى تعرضها للحرارة او التبريد او الانصهار فى باطن الارض وانوعها الصخور الناريه ودى بتتكون فى باطن الارض نتيجة الانصهارات البركانية الهائلة وخروجها على هيئة براكين . وعلشان نميزها كدا من غير ما ندخل فى الشكل الاكديمى وبمنتهى السهولة كدا من لونها شكلها . كل الصخور اللى لونها اسود او زيتى او تميل للالوان السوداء هى فى العاده بركانية او ناريه ما يكسبها شكلا جماليا هى تعرضها للتبريد فهى تشكل بينيات بلوريه ام الصخور التى لا تشكل البلوريات فهى صخور زجاجيه طبيعية والصخور دى بتنقسم الى نوعين حسب التبريد ومنطقة التبريد والفتات المنصهر وايضا الرماد المتخلف عن الحمم البركانيه . وهم نوعان الصخور الناتجه عن الحمم البركانيه والصخور النابطه اى التى اندفعت الى سطح الارض مع الحمم والرماد او التى تم تبريد الماغا فى باطن الارض مثال على ذالك الجرنيت واللى اتشكل اثناءتبريد الماغما فى باطن الارض ويعتمد حجم وعدد البلورات على الوقت الذى استغرقته فى التبريد يعنى بالبلدى كدا . اللى بياخد وقت سريع فى التبريد بيكون حبيبات بلوريه صغيره ودى الصخور النابطه اما الى بياخد تبريد بسيط فبيكون بلورات كبيره مثال على ذالك البزلت اللى بيتكون من الحمم البركانيه قليلة السلكات . اما الجرانيت بفعل التبريد بيمتلك لحبيبات وبلورات ناعمه ودقيقة وهو فى العاده ابيض او رمادى ويتحول الى الرمادى تدريجيا بفعل الكوارتز والفلسابر والمعادن الاخرى اى اللى بعتمد فى لونه على اللون الاسود اعرف انه تدخل معه سلكات لينتج حجر بركانى زجاجى لامع اهم الخصائص هى عمدم وجود فواصل او مسامات ينفذ منها الماء لا يوجد بها اى احافير لا تتاكل سريعا ..
يتبع >
الحجارة الرسوبية . وهى التى تتكون بفعل الترسيب ترسيب المحاليل وبقايا الحيوانات والكائنات الحية والاشجار الاتربة والطين وفتافيت الاحجار الاخرى وتترسب فوق بعضها البعض مكونة مادة صخرية ترسوبية وبفعل المياه واحتجازها بالتالى ردمت مع العوامل الجغرفيه فالتصقت تلك الصخور بعضها مع بعض مكونة هذة الصخور اللى نشوفها فى اغلب اامكن التضليل . والتى قطعت فى السابق او انهارت بفعل تدفق المياه او استخدمها الاوائل فى حجز الماء والترسبات فى البحار والانهار القديمة ودفعت . وعلشان اعرف انه روسوبى الوانها تترواح من اللون الاخضر لون النباتات والاشجار مرورا بالرمادى الى الاحمر الى البنى حسب نوع كمية الحديد امثله الحجر البوكست . الحجر الجيرى . الحجر الرملى . اللى بعتمد فى تكوينه على احاجير والاحاجير هو بقايا الحيوانات والاسماك وعلشان نختصر كل الكلام هنقول الاتى الصخور الناتجة دى هى صخور تم انفصلها عن صخور اخرى متكونه بسبب التسريب والعوامل الطبعية الاخرى . حجارة هشة تسمح بدخول الماء الجوفى , يوجد بداخلها اثارحيوانات وقطع نباتيه ومتحجرات سمكيه
يتبع:
الصخور المتحوله هى صخور نارية وترسوبية تحدث نتيجة تعرضها لتفاعلات كميائية وحرارية . ويحدث لها تحول فتصبح احجار جديده لها سمات مختلفه . وهذه الصخور علشان نعرفها كويس بالبلدى كدا ما فيش فيها ترتيب فى الطبقات . كالرخام والكورتزات والنيوفاكوليت الخ . فى الاخير علشان تقود حفر ناجح لازم ولبد يكون عندك فكره بسيطه على انواع الاحجار فى كل مكان انت بتشتغل عليه وتقدر تميز فعل الانسان من فعل الله فى طبيعته . لذا توجب عليك التفكير قبل ابداء الرئ . لهذا اعتمدت فكرة اثرية المكان على الاثر والاثر هو كل ما تركتة يد الانسان ومرت عليه فترة كبير من الزمن فأصبح لهذا الشخص اثره الذى تركه .. والقدماء لم يصنعو كل هذه الطبيعه .. بل اخترقوها بالنقر والحفر والنحت والهندسة المعامرية شديدة الوضح . ليضعو جثامينهم فى امان . اخذين كل الاعتبارات فى العوده لنفس المقبرة .. بعد فترات من الزمن لدفن اخرى .. او لتفريغ محتوى او لترميم الخ
