إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
هل هذي زجاج وجدة في مكان مليئ للفخار
تقليص
X
-
أخي فهد العمي
كما يقول المثل أهل مكة أدرى بشعابها
فالمادة أو الزجاج أو الذي ظننته حجر كريم
هو بين يديك. لقد دققت النظر في الصورة
لكن لم أرى ما تصبو اليه
فالأجدر بك أن تفحصه بالنظر من كل الزوايا
هل يختلف لمعانه أو ضع القطعة في فمك، فإذا كانت من الزجاج فستشعر بالدفئ سريعًا وإما إذا كانت حجرًا كريمًا ستشعر بالبرودة لوقت أطول لإنه لديهم قابلية للتأثر بالحرارة بشكل مختلف عن الزجاج. وتمتص الأحجار الكريمة الحرارة من الفم لذا فتلك الأحجار تكون باردة.
ومن الفوارق الأخرى المتعلقة بالزجاج هو وجود فقاعات الهواء الصغيرة، إذا أمكنك رؤيتهم بدون مساعدة العدسة. كما قد تكون الأشكال الزجاجية المضغوطة أو المُشكّلة ذات خطوط إلتماس واضحة
– سئل حكيم : ما الحكمة؟ فقال : أن تميز بين الذي تعرفه والذي تجهله.
– إذا كنت مخلصاً … فليكن إخلاصك إلى حد الوفاء ، وإذا كنت صريحاً فلتـكن صراحتك إلى حد الاعتراف.
أشهد ألا إله إلا ﷲ وأشهد أن محمد
رسول ﷲ ﷺ
-
اخي فهد العمي كل ما سبقني به الاخوة هو عين الصواب
لكن سأنبه لشيء قد ينفعك
إن كانت هناك منطقة اثرية غير بعيدة فهي غنية
و كذلك مقبرتها لوجود ذلك الزجاج بذاك اللون
تأكد ان كلامي صحيح مئة بالمئة
يقول الامام علي كرمه الله وجهه
إن جلست لعالم فأنصت و إن جلست لجاهل فأنصت
إن الانصات للعالم زيادة في العلم و الانصات للجاهل زيادة في الحلم
إعـــــــلان:إعـــلان
- 1 معجب
تعليق
تعليق