عناية القرآن الكريم بالقيم الأخلاقية
قال تعالى : " إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا "
كما ظهر أثر التوحيد والإيمان في قلب المؤمن، وفي سلوكه الخاص يظهر أيضًا في سلوكه وأخلاقه مع الناس، قال ﷺ: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق” (رواه البيهقي)، بل ربط ﷺ بين الإيمان والخلق؛ فقال ﷺ: “أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلقًا وألطفهم بأهله” (رواه الترمذي)، فالُمُوحد الذي يَستحضر مُرَاقبة الله، وإِحَاطته بِعباده أكثر ما يكون رأفة ورحمة بالناس في مختلف دوائر حياته
قال تعالى : " إِنَّ هَٰذَا الْقُرْآنَ يَهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا "
كما ظهر أثر التوحيد والإيمان في قلب المؤمن، وفي سلوكه الخاص يظهر أيضًا في سلوكه وأخلاقه مع الناس، قال ﷺ: “إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق” (رواه البيهقي)، بل ربط ﷺ بين الإيمان والخلق؛ فقال ﷺ: “أكمل المؤمنين إيمانًا أحسنهم خُلقًا وألطفهم بأهله” (رواه الترمذي)، فالُمُوحد الذي يَستحضر مُرَاقبة الله، وإِحَاطته بِعباده أكثر ما يكون رأفة ورحمة بالناس في مختلف دوائر حياته