آثار قرية «حوارين»
أينما تجولت في الجهات الأربع لبلادنا، لابد أن تجد بقايا الآثار صامدة على مر التاريخ وشاهدة على الحضارات المتعاقبة ويصيبك الاحباط والأسف لمرأى هذه الآثار المنسية
وهي واقفة لوحدها متحدية الزمن وعوامل الطبيعة وهناك الكثير من الآثار لا تزال مهملة ومجهولة للكثيرين الذين لا يعلمون عنها شيئاً.
إلا أن الجمعية الجغرافية السورية آلت على نفسها تنظيم رحلات جماعية علمية لزيارة المواقع الجغرافية والأثرية المهمة في القطر ومناطق وجودها للتعريف بها وحث المسؤولين للالتفات إليها حرصاً منها على عدم اندثارها مثل آثار قرية «حوارين» الرومانية ومعبدها المسمى معبد «جعارة» التابعة لمحافظة حمص.
واعتقد أن هذه الآثار لو استثمرت بالمفهوم السياحي الحقيقي لكانت من أهم عوامل الجذب السياحي الداخلي والخارجي.
أينما تجولت في الجهات الأربع لبلادنا، لابد أن تجد بقايا الآثار صامدة على مر التاريخ وشاهدة على الحضارات المتعاقبة ويصيبك الاحباط والأسف لمرأى هذه الآثار المنسية
وهي واقفة لوحدها متحدية الزمن وعوامل الطبيعة وهناك الكثير من الآثار لا تزال مهملة ومجهولة للكثيرين الذين لا يعلمون عنها شيئاً.
إلا أن الجمعية الجغرافية السورية آلت على نفسها تنظيم رحلات جماعية علمية لزيارة المواقع الجغرافية والأثرية المهمة في القطر ومناطق وجودها للتعريف بها وحث المسؤولين للالتفات إليها حرصاً منها على عدم اندثارها مثل آثار قرية «حوارين» الرومانية ومعبدها المسمى معبد «جعارة» التابعة لمحافظة حمص.
واعتقد أن هذه الآثار لو استثمرت بالمفهوم السياحي الحقيقي لكانت من أهم عوامل الجذب السياحي الداخلي والخارجي.
تعليق