السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بعد أن جبت الكثير من المدن الإسبانية و لله الحمد كنت قد شاهدت الكثير من المدن و القرى, و كان من أهم ما شاهدت هي الآثار الإسلامية في الأندلس.
و تسنت لي الفرصة لزيارة الكثير من الآثار الإسلامية, بعد أن جمعت الكثير من المصادر العربية و الإسبانية عن مواقعها, لكن الكثير من الآثار صعبة الوصول نظرا لعزلتها او لأنها فقدت مكانتها الإستراتيجية, و المصادر تفرغ من المكتبات و الأسواق, فكانت إحدى الوسائل التي توصلني لهذه الآثار هي البلديات و مكاتب المعلومات السياحية في كل مدينة أو قرية, و لكن يتوجب السؤال معهم عن طريق الهاتف أو بزيارتهم شخصيا, لكن أحيانا لا يعطونك التفاصيل الدقيقة لأنهم لا يعرفونها أو لأنه لا يوجد من يسألهم دائما عنها, فقد كنت حريصا على دقائق الأمور( بوابات, أعمدة, جدران , حمامات , كتابات...الخ), فهذه الأمور الصغيرة يعرفها مؤرخون أو علماء آثار أو المهتمون بالتاريخ الإسلامي من العلماء الإسبان.
و في بعض الأحيان وجدت بعض الآثار صدفة, و هذا من توفيق الله عز وجل.
و في السنوات الأخيرة زاد البحث عن الكثير من علماء الآثار الإسبان, و قد اكتشفت الكثير من الآثار في السنوات الخمس الأخيرة, بعد الحفريات المكثفة في الأماكن التي يعتقد أنها كانت مأهولة.
و هذه أيضا هدية متواضعة لعلماء كرسوا الكثير من وقتهم للبحث و التقصي عن الآثار الإسلامية في زمن كان يصعب فيه جمع المعلومات و تصعب فيه المواصلات
الأمير شكيب أرسلان - الدكتور محمد عبدالله عنان - الدكتور حسين مؤنس
رحمهم الله جميعا
ملاحظة
(( لم أقم بتنزيل جميع الصور الخاصة بهذه الآثار, لحفظ الحقوق الخاصة بها))
و أي نقل لهذا الموضوع أتمنى أن يذكر المصدر بالتفصيل
لــــــــــكل شئ إذا ماتم نقصـــــــــــــان فلا يــــــــــغر بطيب العيـــــــــش إنســــــان
الجزء الأول
قصر شنيل في غرناطة
قصر شنيل من الداخل
باب فحص اللوز غرناطة
الأسوار العربية في مدينة بالما دي مايوركا ( ميورقة)
مدخل الحمامات العربية في بالما دي مايوركا
عقد عربي في بالما دي مايوركا ( ميورقة)
آثار إسلامية تم اكتشافها مؤخرا في الجزيرة الخضراء بعد القيام بعمليات الحفر
الحمامات العربية في قشرش
حمام عربي داخل أحد المنازل في قشرش
بئر داخل أحد المنازل في قشرش
بعد أن جبت الكثير من المدن الإسبانية و لله الحمد كنت قد شاهدت الكثير من المدن و القرى, و كان من أهم ما شاهدت هي الآثار الإسلامية في الأندلس.
و تسنت لي الفرصة لزيارة الكثير من الآثار الإسلامية, بعد أن جمعت الكثير من المصادر العربية و الإسبانية عن مواقعها, لكن الكثير من الآثار صعبة الوصول نظرا لعزلتها او لأنها فقدت مكانتها الإستراتيجية, و المصادر تفرغ من المكتبات و الأسواق, فكانت إحدى الوسائل التي توصلني لهذه الآثار هي البلديات و مكاتب المعلومات السياحية في كل مدينة أو قرية, و لكن يتوجب السؤال معهم عن طريق الهاتف أو بزيارتهم شخصيا, لكن أحيانا لا يعطونك التفاصيل الدقيقة لأنهم لا يعرفونها أو لأنه لا يوجد من يسألهم دائما عنها, فقد كنت حريصا على دقائق الأمور( بوابات, أعمدة, جدران , حمامات , كتابات...الخ), فهذه الأمور الصغيرة يعرفها مؤرخون أو علماء آثار أو المهتمون بالتاريخ الإسلامي من العلماء الإسبان.
و في بعض الأحيان وجدت بعض الآثار صدفة, و هذا من توفيق الله عز وجل.
و في السنوات الأخيرة زاد البحث عن الكثير من علماء الآثار الإسبان, و قد اكتشفت الكثير من الآثار في السنوات الخمس الأخيرة, بعد الحفريات المكثفة في الأماكن التي يعتقد أنها كانت مأهولة.
و هذه أيضا هدية متواضعة لعلماء كرسوا الكثير من وقتهم للبحث و التقصي عن الآثار الإسلامية في زمن كان يصعب فيه جمع المعلومات و تصعب فيه المواصلات
الأمير شكيب أرسلان - الدكتور محمد عبدالله عنان - الدكتور حسين مؤنس
رحمهم الله جميعا
ملاحظة
(( لم أقم بتنزيل جميع الصور الخاصة بهذه الآثار, لحفظ الحقوق الخاصة بها))
و أي نقل لهذا الموضوع أتمنى أن يذكر المصدر بالتفصيل
لــــــــــكل شئ إذا ماتم نقصـــــــــــــان فلا يــــــــــغر بطيب العيـــــــــش إنســــــان
الجزء الأول
قصر شنيل في غرناطة
قصر شنيل من الداخل
باب فحص اللوز غرناطة
الأسوار العربية في مدينة بالما دي مايوركا ( ميورقة)
مدخل الحمامات العربية في بالما دي مايوركا
عقد عربي في بالما دي مايوركا ( ميورقة)
آثار إسلامية تم اكتشافها مؤخرا في الجزيرة الخضراء بعد القيام بعمليات الحفر
الحمامات العربية في قشرش
حمام عربي داخل أحد المنازل في قشرش
بئر داخل أحد المنازل في قشرش
تعليق