تسلم يا مشرفنا الطيب .
انا كنت مثلك في هذا الموضوع … ولكن وصلتني معلومات من جهه موثوقه . ان هناك قمر يستطيع ان يعطيك مقاس وحجم الدفين وعمقه عن وجه الارض
ولكن لا يستطيع ان يحدد النوع ولا يستطيع ان يعطيك نقطة الصفر . قد يعطيك نقطه في دائره قطرها 20 متر . ويجب ان تزود المشغل بالاحداثيات . وليس
كل بقاع الكره الارضيه يستطيع ان يصورها . وتصديقا لبعض ماذكرت . لن تحصل على هذه الخدمه الا اذا انت رئيس دوله عميل وشاطر . وهذا القمر يستعمل
خصيصا لثروات الذهب الاسود والغاز ومايعادلها . الدفائن لا تشكل هدف مهم . وانا شخصيا لو حصلت على معلومات دقيقه عن صحة هذه المعلومات بكون
قدمت انجاز كبير . فما بالك من يدعي انه يستطيع ان يتعامل مع هذا القمر ؟ حسب ماوصلني مستحيل ان يستفيد منه شخص عادي . من رتبة رئيس دوله وما
فوق . وشكرا لك اخوي المشرف الشيشاني على طرح هذا الموضوع .

السلام عليكم اخي فهد المحترم,
مع احترامي لك ولشخص الذي اعطاك هذه المعلومة لكن تأكد اخي الكريم لا رئيس دولة ولا شخص عالي المستوى يستطيع ان يرى ماهو تحت الارض بواسطة هذا القمر وانا متاكد من كلامي
انا شخصيأ راسلت عدة مصادر واخبروني بالحرف الواحد " لا يوجد اقمار تصور تحت الارض"

هذا رد احد المصادر راسلتهم من قبل :
I wanted to confirm that the imagery we provide is for surface level imagery only. We do not have the ability to detect subsurface caves, minerals, structures.

وهذا ايضأ :
The “Optical” and Radar Satellites we use do not penetrate the soil to define subsurface structures or detect minerals. Minerals and other resource materials located on the surface, can be detected,
There are no Satellites available what can perform that service.

اتمنى ان تتقبل ردي وشكرأ..

هذا القمر أخي يستعمل فقط لما ذكرته في هذا الإقتباس ولا يستعمل إطلاقا للدفائن....
هناك جهاز اخترعة الدكتور أرمين بيكل (Dr. Armin Bickel) لكشف الماء والبترول والغاز ومناجم الذهب والنحاس ...الخ....
الدكتور بيكل عالم فيزياء فلكية درس في ألمانيا لعدة سنوات مع عدة علماء صواريخ آخرين مثل (Werner von Braun)، كان يعمل لدى وكالة ناسا ، حيث يتم تركيب هاته الأجهزة في الأقمار الصناعية لرسم خرائط الرواسب المعدنية للأرض. بعد تقاعده ، استخدم نفس التقنية لإنشاء الجهاز كما في الصورة التالية:










يكتشف الجهاز انبعاثات غاما الضعيفة من شواذ الأرض، عندما يكون هناك ترسب لخام تحت الأرض، يسجل المستشعر الموجود في الجهاز إشارة ضعيفة جدًا تحدد العنصر بمستوى طاقة غاما التي تميزه عن العناصر الأخرى. طاقة جاما تأتي في الواقع من عدد قليل جدا من النظائر المشعة للعنصر المتحلل في الرواسب (الذهب يحتوي على اثنين أو ثلاثة نظائر مشعة غير مستقرة). يتبقى فقط الجزء البرمجي (عادة برنامج تحليل في الكمبيوتر) والذي من خلاله يتم التفريق بين الفضة والذهب والنحاس ومختلف المعادن الأخرى من خلال التعرف على طاقة جاما المكتشفة والتي تميز كل عنصر على حدى...
تستطيع أن تكشف بالجهاز رواسب خام بدقة بالغة ، لكنه يستخدم عادة في طائرة صغيرة أو عربة مدفوعة لرسم خريطة جزئية من سطح الأرض. بمجرد إنشاء الخريطة ، يتم تحليل البيانات من وجهة نظر جيولوجية لتحديد مكان حفر الرواسب المعدنية...
هذه الآلات نادرة جدا إذا وجدت واحدة، فلا تتردد أبدا بشرائها فقط عليك تركيب مستشعر جديد وسيكون لديك بعد ذلك جهاز مكافئ لمستشعرات الأقمار الصناعية الأمريكية التي رسمت خرائط معادن الأرض في الثمانينيات.
هذه التقنية صحيحة وعلمية وترتكز على مبادئ وأسس قوية وليس كما ألعاب الأطفال التي تباع حاليا...
ولمزيد من المعلومات على التقنية إليك هذا الرابط
دمت بود...

مشكور اخي على الرد بالفعل هذه التقنية موجودة لكن بحثت بالموضوع كثيرأ ولم اجد معلومة واحدة وضعت لقمر صناعي, استعملت هذه التقنية للطائرات فقط airborne


اذا عندك مصدر يوثق هذا الكلام ساكون من الشاكرين.

شكرا..

هل كانت هذه هي نقطة الإختلاف؟!!!
مادام الجهاز يوضع في طائرة فما المانع أن يوضع في قمر صناعي؟!!!! هل سيغير من ذلك شئ؟!! وأنا قلت لك أن الدكتور بيكل كان يعمل في ناسا...
أنا أردت أن أؤكد لك أن التقنية موجودة وهي مستعلمة إلى يومنا هذا ومحتكرة ولعلمك أن أن هناك كثيرا من العلوم تم التستر عنها من بعد الحرب العالمية الثانية وأخرى أندثرت بعد الحرب...
سأعطيك فكرة بسيطة على مبدأ عمل الجهاز...
هناك بلورة وميض (scintillation crystal) داخل أنبوب من الرصاص الذي يعمل كدرع وبالتالي فإن الكريستال يرى فقط الإشعاع الذي يدخل من نهاية لأنبوب المفتوحة، عندما يتفاعل هذا الإشعاع (إشعاع جاما أو إشعاع ألفا) مع البلورة، ينبعث ضوء خافت من البلورة، خلف البلورة يوجد مُضاعِف ضوئي (photomultiplier)، والذي طبعا يضاعف أو يضخم هذا الضوء الخافت بحيث يكون قابل للقياس وبمجرد أن يكون قابلا للقياس، يتم تحويل القياسات إلى نبضات إلكترونية ، تمامًا مثل النبضات التي تُسمع على عداد geiger المعروف، يتم إرسال هذه النبضات إلى عدة عناصر تحكم لضبط الإشعاع في الخلفية وتعيين مستويات معدومة أي متوافقة، بعد إجراء التعديلات، يتم إرسال النبضات الناتجة إلى عداد رقمي ومقياس تناظري، وإلى مسجل مخطط مع مكبرات الصوت المرتبطة لوضع الإشارة في نطاق العدادات والمسجل. يبحث هذا الجهاز عن حالات شذوذ في الإشعاع الذي يدخل الأنبوب أثناء فحص المنطقة.
ويتم تصنيف قوة "ومضات" الضوء ، لأنها تعطي بيانات حول العنصر الذي تسبب في الفلاش (الضوء الخافت)، الفكرة هي عمل خريطة مشابهة لخرائط مقياس المغناطيسية. في ذلك الوقت لم يكن لديهم برامج تشغيل عرض رقمية أحادية الشريحة، لذلك استخدم الدكتور بيكيل برامج تشغيل رقمية وعدادات متتالية معًا.
بعد تقاعد الدكتور بيكل، صمم ثلاثة أنواع من الأجهزة وكان يبيعها:

1. جهاز استشعار النظائر تحت الأرض "Algor Alpha" للكشف عن المعادن والتعدين لمهندسي وعمال المناجم مع مسجل الرسم البياني.
2. جهاز استشعار النظائر الاحترافي "Algor Alpha X" للجيولوجيين والمهندسين في مجال التنقيب عن المعادن وتقييم اكتشاف آبار المياه وأكثر حساسية من الأول تستطيع تركيبه على عربة أو طائرة تستخدمها السيارة أو الطائرة بما في ذلك المسجل البياني
3. مستشعر النظائر تحت الأرض الحساس للغاية "Algor explorer X" لاستخدامه في المعادن والكشف عن النفط والغاز والمياه واستكشاف وتقييم المناجم واستكشاف حقول النفط والغاز وطبعا هو الأخر يمكن تركيبه على عربة أو طائرة
لا تستطيع أن تستخدم أنابيب لمضاعفة الضوئية GE و RCA ل (GE and RCA photomultiplier tubes) والبلورات المحلية (domestic crystals) على هذه الأجهزة لأنها غير كافية، بينما البلورات المحلية تتوقف عن التلألؤ بعد سنة، السر الحقيقي الذي جعل أجهزته الأفضل في العالم يتعلق بمكوناتها عالية الجودة التي استخدمها والمعايرة الدقيقة للدوائر. كان الدكتور بيكل يقوم بتركيب أجهزة استشعار مماثلة على أقمار ناسا لسنوات قبل تقاعده وبدأ في بناء أجهزة استشعار للمجتمع العام.
هذه هي الطريقة (الإستشعارية) التي يمكن أن تكون ناجحة في تحديد ماهية الشواذ تحت الأرض بدقة عالية والتي تستند إلى مبادئ علمية صحيحة لا غبار عليها.
المخطط العام للوحدات (إمضاء الدكتور بيكل):


صورة لجهاز Algor explorer X

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,
لا سيدي لا يوجد خلاف بالموضوع وضعت على طائرة ام سيارة او درونات لكن وبكل صراحة لم اجد لدليل واحد بانها وضعت على قمر صناعي..على كل حال

اضيف الى كلامك بأن هذه البلورة التي صنعت عام 1950 وقد واجهو مشكلة فيها بتسرب الرطوبة داخل هيكل البلوري مما يسبب اصفرار وتكون عديمة الفائدة مما كانو يطرون بتغيرها في كل سنتين او ثلاث
وفي عام 1960 تمكنو من تلميعها واعادتها للعمل مرة اخرى, وبعض الشركات تم ظبط احكامها لعدم دخول الرطوبة فيها ولتدوم فترة اطول..



المهم سيدي مشكور جدأ على هذه المعلومات لكن حتى لا نشتت القارىء ونبقى في سياق موضوعنا عن قمر كورونا واعتقد الامور وضحت للجميع الان..

شكرا..

شكرأ اخي الطيب..هذا القمر صوره اوضح من قوقل ايرث
https://zoom.earth