أكدت هيئات أثرية تعمل في التنقيب عن الآثار في السعودية خبرا كان قد شاع قبل سنين مضت, مفاده اكتشاف كنيسة أثرية تعود للقرن الرابع الميلادي, في المنطقة المحاذية للمنطقة الشرقية من الخليج العربي وتشمل الظهران والخبر والدمام والقطيف والهفوف والجبيل. والتي فيها تم أول اكتشاف للنفط السعودي في الثلاثينات.
حيث ظهرت هذه الكنيسة بمحض الصدفة قرب الجبيل, عندما حاول بعضهم استخراج سيارتهم الغائصة في الرمال في منتصف الثمانينات.
اعترفت السلطات السعودية في حينه بوجود اكتشافات أثرية غير محددة, ولكنها لا تمنح تراخيص لزيارة المكان بسبب أن (الموقع قيد التنقيب). على أي حال كانت الآثار الأصلية تشتمل على أربعة صلبان حجرية اختفت لاحقاً، إلا أن علامات مواقعها الأصلية ما زالت مرئية. ويعتقد أن الآثار تعود للقرن الرابع الميلادي، مما يجعلها أقدم من أي كنيسة معروفة في أوروبا. ولم يعلن المزيد عن ذلك إلا أنه يعتقد بأنها تعود إلى الأسقفيات النسطورية الخمس المعروف وجودها في منطقة الخليج في القرن الرابع.
حيث ظهرت هذه الكنيسة بمحض الصدفة قرب الجبيل, عندما حاول بعضهم استخراج سيارتهم الغائصة في الرمال في منتصف الثمانينات.
اعترفت السلطات السعودية في حينه بوجود اكتشافات أثرية غير محددة, ولكنها لا تمنح تراخيص لزيارة المكان بسبب أن (الموقع قيد التنقيب). على أي حال كانت الآثار الأصلية تشتمل على أربعة صلبان حجرية اختفت لاحقاً، إلا أن علامات مواقعها الأصلية ما زالت مرئية. ويعتقد أن الآثار تعود للقرن الرابع الميلادي، مما يجعلها أقدم من أي كنيسة معروفة في أوروبا. ولم يعلن المزيد عن ذلك إلا أنه يعتقد بأنها تعود إلى الأسقفيات النسطورية الخمس المعروف وجودها في منطقة الخليج في القرن الرابع.
تعليق