[frame="7 80"]
ما هو اصل الكلمة
أصل الكلمة هو (حت. كَ. بتح).وهي أسم مدينة منف (الجيزة اليوم) وقد اختلف الكثير في معنى التسمية فمنها.
معناه (حت)تعني الحائط,المدينة , البيت،(كَ)تعني جاه, مجد و(بتاح) تعني الفتاح وهو معبود مدينة منف والتي كان فيها معبده الاكبر.ومجمل التسمية يعني بيت جاه الله ,بيت الرب جل جلاله.
المعنى الاخرهو (حت)تعني الحائط,المدينة , البيت،(كَ)تعني في اللغة المصرية القديمة الروح ,القوة,(بتاح) تعني الفتاح والتي أُقتصرت عن الكلمة بابتاح أي الفتاح و(با) تمثل (ال)التعريف في اللغة المصرية القديمة.
ومجمل المعنى هو (المدينة المحصنة بقوة الفتاح) أي المدينة المحمية والمحصنة والمصانة بقوة الله. والتي تحمل نفس معنى اللقب الذي كان يطلق على القاهرة في العصر المملوكي(مصر المحروسة)وتحمل نفس المعنى كما جيئ في القرآن الكريم (فلما دخلوا على يوسف ءاوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر ان شاء الله ءامنين)99 سورة يوسف .وقد اخذ الكنعانيين هذه التسمية ولكن كانوا ينطقونها (ح ق فت). بعد الحذف والابدال المتعارف عليه عند انتقال الاسم من لغة لاخرى وقد أطلقواهذا الاسم على مصر كلها. وقد اخذ اليونانيون هذه التسمية من الكنعانيين ولكن بعد ان غيروا في بعض حروفها فقد حولوا حرف الحاء في كلمة (حيت) إلى حرف E وحولوا حرف الكاف في كلمة (كَ) إلى الحرف G حتى اصبحت Aegyptus وقد انتقلت هذه التسمية عن اليونانية إلى كل اللغات الاوربية.وكل لغة اضافت وحذفت طبقاً لخاصية كل لغة فمثلاً نجدها في الانجليزية Egypt و في الايطالية Egitto وقد أخذ عرب وسط وجنوب شبه الجزيرة العربية التسمية من الكنعانيين واطلقوها على الشعب الذي يسكن مصر (قبط) اي ان القبطي هو المصري فالاقباط هم شعب مصر و القبطية هي قومية وليست ديانة او طائفة دينية انما هم اغلب الشعب المصري واحب ان اذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
حدثنا مالك بن أنس عن ابن شهاب، عن عبدالرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «اذا افتتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيرا فإن لهم ذمة ورحما».
وأخرج ابن عبدالحكم عن مسلم بن يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «استوصوا بالقبط خيرا فإنكم ستجدونهم نعم الأعوان على قتال عدوكم».
وهذا الحديث قيل قبل الفتح العربي لمصر اي ان اهل مصر هم القبط والقبط هم اهل مصر والقبط الذين هم اهل مصر كانوا يدينون باديان عدة وهي المسيحية في الدلتا والصعيد حتي اسيوط تزيد شمالا وتقل تدريجا حتى الجنوب ثم تنتشر جنوبا ومن سوهاج حتى النوبة عبادة امون الالاه المصري الفرعوني واقلية يهودية ليست بقليلة من ابناء مصر يتمركزون في الاسكندرية ويتواجدون هنا وهناك الى ان اتى الفتح الاسلامي لمصر وانتشار الاسلام في ربوعها وهجرة بعض القبائل العربية اليها يتواجدون هنا وهناك ونذكر بعض من هذه القبائل بني هلال وبني سليم الذين هاجروا الى مصر ثم هاجر معظمهم بامر من الخليفة الفاطمي الى المغرب العربي و قبيلة جهينة ( بقرية جهينة بمحافظة سوهاج) بني مر (بقرية بني مر باسيوط ) والاشراف الهاشمين ويتواجدون في اغلبهم بصعيد مصر بمحافظة قنا وعرب سينا وعرب مرسى مطروح وعرب الصعيد الجواني ولكن رغم كل ذلك فان جميع الهجرات العربية بعد الفتح العربي لمصر لم تتعدى 150الف شخص كما ذكر الكاتب والمؤرخ جمال حمدان وكذلك جمال بدوي الذي اكد على قول المؤرخ جمال حمدان وبرغم من ان هذا العدد من المهاجربين العرب لمصر كبير الا ان هذه الهجرات لم تغير في طبيعة وتركيب الشعب المصري حيث ان عدد الشعب المصري آن ذاك كان 8 مليون نسمة وان جميع الهجرات التي صاحبت المستعمرين من فرس وبيزنطين و رومان وعرب و ترك وفرانساويين وانجليز لم يؤثروا في هذا الشعب العريق كثيرا
الهم الا شخص عيناه خضراوتان اومراة شعرها بني وبعض من الكلمات التركية والفارسية و اليونانية و الفرنسية والانجليزية دخلت على اللسان المصري واختلطت بالغة العربية والقبطية لتكون العامية المصرية التي تحتوي على10 الاف كلمة قبطية ولا ننسى انه لولا صدور فرمان فاطمي بقطع لسان من يتحدث اللغة القبطية في مصر مما ساعد على انتشار اللغة العربية في الصعيد ونسيان اللغة القبطية لكانت القبطية موجودة حتى الن وبقوة حيث ان الصعيد المصري بدأً من المنيا كان يتحدث اللغة القبطية حتي القرن الـ 17 واواخر القن الـ 18م الا بعض العائلات التي مازالت تحتفظ ببعض من اللغة القبطية وبعض الاغاني القبطية والتي تعتبر هي بقايا التراث القبطي المصري وبعض من القساوسة الارثوزوكس الذين يقيمون صلواتهم باللغة القبطية الحية حتي يومنا هذا في الاديرة المصرية وبين محبي علم المصريات وبعض من المثقفين وفي قلبي .
معني اسم مصر
يذهب الدكتور/ عبد الحليم نورالدين ، العميد الأسبق لكلية الآثار ، وأحد أبرز علماء الآثار في العالم، أن تسمية مصر قد تكون ذات أصل مصري قديم..
فيذكر في كتابه (آثار وحضارة مصر القديمة ج1) أنه و منذ القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وردت مسميات مصر على النحو التالي:
اللغة الأكدية = مصرى
اللغة الآشورية = مشر
اللغة البابلية = مصر
اللغة الفينيقية = مصور
اللغة العربية القديمة = مصرو
العبرية = مصراييم.
أي أن مصر قد عرفت منذ فترة مبكرة بتسميات قريبة من كلمة مصر الحالية، أما عن الأصل المصري لتلك الكلمة – والمرجح أنه انتقل لهذه اللغات- فهو كلمة " مجر" أو " مشِر "، والتي تعني المكنون أو المُحصّن... وهي كلمة تدل علي كون مصر محمية بفضل طبيعتها ، ففي الشمال بحر ، وفي الشرق صحراء ثم بحر، وفي الجنوب جنادل (صخور كبيرة) تعوق الإبحار في النيل، أما الغرب فتوجد صحراء أخرى.. وحتى اليوم تعرف مصر لدى المصريين بأنها " المحروسة ".
أما عن تحول الكلمة إلى "مصر" ، فهو أمر من المألوف أن يحدث عندما يحدث تحول بين حروف الجيم والشين والصاد، وإليكم بعض الأمثلة :
شمس = شمش ، سمع = شمع ، إصبع = جبع
** أما عن أصل كلمة مصر من وجهة النظر العربية: فكلمة " مصر" والتي جمعها " أمصار" تعنى المدينة الكبيرة ، تقام فيها الدور والأسواق و المدارس وغيرها من المرافق العامة ( راجع المعجم الوجيز مادة م ص ر)، فهكذا كان إطلاق هذا الإسم على مصر على أساس كونها من أقدم المدنيات الباقية.
و من يعلم فربما حدث العكس ، و انتقلت كلمة مصر (البلد) إلى العربية فأصبحت دلالة على معنى المدنية، نظرا لقربها من بلاد العرب .. ولكننا بهذا نجد أنفسنا وقد عدنا إلى وجهة نظر مبنية على فكرة الدكتور/ عبد الحليم نور الدين في أن الكلمة انتقلت من مصر إلى العرب.
*** أما عن أصل الكلمة من وجهة نظر الأديان و الكتب المقدسة، فنجد الرواية التوراتية تخبرنا عن حفيد سيدنا نوح عليه السلام وهو "مصراييم" الذي سكن مصر قديما وأنجب بها ذريته.
قال عبد الله بن عمرو: لما قسم نوح عليه السلام الأرض بين ولده، جعل لحام مصر وسواحلها، والغرب وشاطئ النيل ، فلما دخلها بيصر بن حام، وبلغ العريش، قال اللهم إن كانت هذه الأرض التي وعدتنا بها على لسان نبيك نوح، وجعلتها لنا منزلا، فاصرف عنا وباءها، وطيب لنا ثراها، واجر لنا ماءها، وأنبت كلأها، وبارك لنا فيها، وتمم لنا وعدك فيها،إنك على كل شيء قدير، وإنك لا تخلف الميعاد.
وجعلها " بيصر" لابنه " مصر" وسماها به. (راجع: فضائل مصر و أخبارها لابن زولاق).
[/frame]
أصل الكلمة هو (حت. كَ. بتح).وهي أسم مدينة منف (الجيزة اليوم) وقد اختلف الكثير في معنى التسمية فمنها.
معناه (حت)تعني الحائط,المدينة , البيت،(كَ)تعني جاه, مجد و(بتاح) تعني الفتاح وهو معبود مدينة منف والتي كان فيها معبده الاكبر.ومجمل التسمية يعني بيت جاه الله ,بيت الرب جل جلاله.
المعنى الاخرهو (حت)تعني الحائط,المدينة , البيت،(كَ)تعني في اللغة المصرية القديمة الروح ,القوة,(بتاح) تعني الفتاح والتي أُقتصرت عن الكلمة بابتاح أي الفتاح و(با) تمثل (ال)التعريف في اللغة المصرية القديمة.
ومجمل المعنى هو (المدينة المحصنة بقوة الفتاح) أي المدينة المحمية والمحصنة والمصانة بقوة الله. والتي تحمل نفس معنى اللقب الذي كان يطلق على القاهرة في العصر المملوكي(مصر المحروسة)وتحمل نفس المعنى كما جيئ في القرآن الكريم (فلما دخلوا على يوسف ءاوى إليه أبويه وقال ادخلوا مصر ان شاء الله ءامنين)99 سورة يوسف .وقد اخذ الكنعانيين هذه التسمية ولكن كانوا ينطقونها (ح ق فت). بعد الحذف والابدال المتعارف عليه عند انتقال الاسم من لغة لاخرى وقد أطلقواهذا الاسم على مصر كلها. وقد اخذ اليونانيون هذه التسمية من الكنعانيين ولكن بعد ان غيروا في بعض حروفها فقد حولوا حرف الحاء في كلمة (حيت) إلى حرف E وحولوا حرف الكاف في كلمة (كَ) إلى الحرف G حتى اصبحت Aegyptus وقد انتقلت هذه التسمية عن اليونانية إلى كل اللغات الاوربية.وكل لغة اضافت وحذفت طبقاً لخاصية كل لغة فمثلاً نجدها في الانجليزية Egypt و في الايطالية Egitto وقد أخذ عرب وسط وجنوب شبه الجزيرة العربية التسمية من الكنعانيين واطلقوها على الشعب الذي يسكن مصر (قبط) اي ان القبطي هو المصري فالاقباط هم شعب مصر و القبطية هي قومية وليست ديانة او طائفة دينية انما هم اغلب الشعب المصري واحب ان اذكر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
حدثنا مالك بن أنس عن ابن شهاب، عن عبدالرحمن بن كعب بن مالك عن أبيه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «اذا افتتحتم مصر فاستوصوا بالقبط خيرا فإن لهم ذمة ورحما».
وأخرج ابن عبدالحكم عن مسلم بن يسار أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: «استوصوا بالقبط خيرا فإنكم ستجدونهم نعم الأعوان على قتال عدوكم».
وهذا الحديث قيل قبل الفتح العربي لمصر اي ان اهل مصر هم القبط والقبط هم اهل مصر والقبط الذين هم اهل مصر كانوا يدينون باديان عدة وهي المسيحية في الدلتا والصعيد حتي اسيوط تزيد شمالا وتقل تدريجا حتى الجنوب ثم تنتشر جنوبا ومن سوهاج حتى النوبة عبادة امون الالاه المصري الفرعوني واقلية يهودية ليست بقليلة من ابناء مصر يتمركزون في الاسكندرية ويتواجدون هنا وهناك الى ان اتى الفتح الاسلامي لمصر وانتشار الاسلام في ربوعها وهجرة بعض القبائل العربية اليها يتواجدون هنا وهناك ونذكر بعض من هذه القبائل بني هلال وبني سليم الذين هاجروا الى مصر ثم هاجر معظمهم بامر من الخليفة الفاطمي الى المغرب العربي و قبيلة جهينة ( بقرية جهينة بمحافظة سوهاج) بني مر (بقرية بني مر باسيوط ) والاشراف الهاشمين ويتواجدون في اغلبهم بصعيد مصر بمحافظة قنا وعرب سينا وعرب مرسى مطروح وعرب الصعيد الجواني ولكن رغم كل ذلك فان جميع الهجرات العربية بعد الفتح العربي لمصر لم تتعدى 150الف شخص كما ذكر الكاتب والمؤرخ جمال حمدان وكذلك جمال بدوي الذي اكد على قول المؤرخ جمال حمدان وبرغم من ان هذا العدد من المهاجربين العرب لمصر كبير الا ان هذه الهجرات لم تغير في طبيعة وتركيب الشعب المصري حيث ان عدد الشعب المصري آن ذاك كان 8 مليون نسمة وان جميع الهجرات التي صاحبت المستعمرين من فرس وبيزنطين و رومان وعرب و ترك وفرانساويين وانجليز لم يؤثروا في هذا الشعب العريق كثيرا
الهم الا شخص عيناه خضراوتان اومراة شعرها بني وبعض من الكلمات التركية والفارسية و اليونانية و الفرنسية والانجليزية دخلت على اللسان المصري واختلطت بالغة العربية والقبطية لتكون العامية المصرية التي تحتوي على10 الاف كلمة قبطية ولا ننسى انه لولا صدور فرمان فاطمي بقطع لسان من يتحدث اللغة القبطية في مصر مما ساعد على انتشار اللغة العربية في الصعيد ونسيان اللغة القبطية لكانت القبطية موجودة حتى الن وبقوة حيث ان الصعيد المصري بدأً من المنيا كان يتحدث اللغة القبطية حتي القرن الـ 17 واواخر القن الـ 18م الا بعض العائلات التي مازالت تحتفظ ببعض من اللغة القبطية وبعض الاغاني القبطية والتي تعتبر هي بقايا التراث القبطي المصري وبعض من القساوسة الارثوزوكس الذين يقيمون صلواتهم باللغة القبطية الحية حتي يومنا هذا في الاديرة المصرية وبين محبي علم المصريات وبعض من المثقفين وفي قلبي .
معني اسم مصر
يذهب الدكتور/ عبد الحليم نورالدين ، العميد الأسبق لكلية الآثار ، وأحد أبرز علماء الآثار في العالم، أن تسمية مصر قد تكون ذات أصل مصري قديم..
فيذكر في كتابه (آثار وحضارة مصر القديمة ج1) أنه و منذ القرن الرابع عشر قبل الميلاد، وردت مسميات مصر على النحو التالي:
اللغة الأكدية = مصرى
اللغة الآشورية = مشر
اللغة البابلية = مصر
اللغة الفينيقية = مصور
اللغة العربية القديمة = مصرو
العبرية = مصراييم.
أي أن مصر قد عرفت منذ فترة مبكرة بتسميات قريبة من كلمة مصر الحالية، أما عن الأصل المصري لتلك الكلمة – والمرجح أنه انتقل لهذه اللغات- فهو كلمة " مجر" أو " مشِر "، والتي تعني المكنون أو المُحصّن... وهي كلمة تدل علي كون مصر محمية بفضل طبيعتها ، ففي الشمال بحر ، وفي الشرق صحراء ثم بحر، وفي الجنوب جنادل (صخور كبيرة) تعوق الإبحار في النيل، أما الغرب فتوجد صحراء أخرى.. وحتى اليوم تعرف مصر لدى المصريين بأنها " المحروسة ".
أما عن تحول الكلمة إلى "مصر" ، فهو أمر من المألوف أن يحدث عندما يحدث تحول بين حروف الجيم والشين والصاد، وإليكم بعض الأمثلة :
شمس = شمش ، سمع = شمع ، إصبع = جبع
** أما عن أصل كلمة مصر من وجهة النظر العربية: فكلمة " مصر" والتي جمعها " أمصار" تعنى المدينة الكبيرة ، تقام فيها الدور والأسواق و المدارس وغيرها من المرافق العامة ( راجع المعجم الوجيز مادة م ص ر)، فهكذا كان إطلاق هذا الإسم على مصر على أساس كونها من أقدم المدنيات الباقية.
و من يعلم فربما حدث العكس ، و انتقلت كلمة مصر (البلد) إلى العربية فأصبحت دلالة على معنى المدنية، نظرا لقربها من بلاد العرب .. ولكننا بهذا نجد أنفسنا وقد عدنا إلى وجهة نظر مبنية على فكرة الدكتور/ عبد الحليم نور الدين في أن الكلمة انتقلت من مصر إلى العرب.
*** أما عن أصل الكلمة من وجهة نظر الأديان و الكتب المقدسة، فنجد الرواية التوراتية تخبرنا عن حفيد سيدنا نوح عليه السلام وهو "مصراييم" الذي سكن مصر قديما وأنجب بها ذريته.
قال عبد الله بن عمرو: لما قسم نوح عليه السلام الأرض بين ولده، جعل لحام مصر وسواحلها، والغرب وشاطئ النيل ، فلما دخلها بيصر بن حام، وبلغ العريش، قال اللهم إن كانت هذه الأرض التي وعدتنا بها على لسان نبيك نوح، وجعلتها لنا منزلا، فاصرف عنا وباءها، وطيب لنا ثراها، واجر لنا ماءها، وأنبت كلأها، وبارك لنا فيها، وتمم لنا وعدك فيها،إنك على كل شيء قدير، وإنك لا تخلف الميعاد.
وجعلها " بيصر" لابنه " مصر" وسماها به. (راجع: فضائل مصر و أخبارها لابن زولاق).
تعليق