- عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( مثلكم ومثل أهل الكتابين ، كمثل رجل استأجر أجراء ، فقال : من يعمل لي من غدوة إلى نصف النهار على قيراط ؟ فعملت اليهود ، ثم قال : من يعمل لي من نصف النهار إلى صلاة العصر على قيراط ؟ فعملت النصارى ، ثم قال : من يعمل لي من العصر إلى أن تغيب الشمس على قيراطين ؟ فأنتم هم ، فغضبت اليهود والنصارى ، فقالوا : مالنا ، أكثر عملا وأقل عطاء ؟ قال : هل نقصتكم من حقكم ؟ قالوا : لا ، قال : فذلك فضلي أوتيه من أشاء ) . الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 2268
خلاصة الدرجة: [صحيح]
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صلى نحو بيت المقدس ، ستة عشر أو سبعة عشر شهرا ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أو يوجه إلى الكعبة ، فأنزل الله : { قد نرى تقلب وجهك في السماء } . فتوجه نحو الكعبة . وقال السفهاء من الناس ، وهم اليهود : { ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم } . فصلى مع النبي صلى الله عليه وسلم رجل ، ثم خرج بعدما صلى ، فمر على قوم من الأنصار في صلاة العصر ، نحو بيت المقدس ، فقال : هو يشهد : أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنه توجه نحو الكعبة ، فتحرف القوم ، حتى توجهوا نحو الكعبة . الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 399
خلاصة الدرجة: [صحيح]
- لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم ، طفق يطرح خميصة على وجهه ، فإذا اغتم كشفها عن وجهه ، فقال وهو كذلك : ( لعنة الله على اليهود والنصارى ، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) . يحذر ما صنعوا . الراوي: عبدالله بن عباس و عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3453
خلاصة الدرجة: [صحيح]
- جاء رجل من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم قد لطم وجهه ، فقال : يا محمد ، إن رجلا من أصحابك من الأنصار لطم وجهي ، قال : ( ادعوه ) . فدعوه ، قال : ( ألطمت وجهه ) . قال : يا رسول الله ، إني مررت باليهود فسمعته يقول : والذي اصطفى موسى على البشر ، قال : قلت : أعلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ قال : فأ - استأذن رهط من اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : السام عليك ، فقلت : بل عليكم السام واللعنة ، فقال : ( يا عائشة ، إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله ) . قلت : أولم تسمع ما قالوا : قال : ( قلت : وعليكم ) . الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6927
خلاصة الدرجة: [صحيح]
خذتني غضبة فلطمته ، قال : ( لا تخيروني من بين الأنبياء ، فإن الناس يصعقون يوم القيامة ، فأكون أول من يفيق ، فإذا أنا بموسى آخذ بقائمة من قوائم العرش ، فلا أدري أفاق قبلي ، أم جوزي بصعقة الطور ) . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6917
خلاصة الدرجة: [صحيح]
- لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، واليهود تصوم عاشوراء ، فسألهم فقالوا : هذا اليوم الذي ظهر فيه موسى على فرعون ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( نحن أولى بموسى منهم ، فصوموه ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4737
خلاصة الدرجة: [صحيح]
أن يهوديا رض رأس جارية بين حجرين ، فقيل لها : من فعل بك هذا ؟ أفلان أو فلان ، حتى سمي اليهودي ، فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم يزل به حتى أقر به ، فرض رأسه بالحجارة . الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:
خلاصة الدرجة: [صحيح]
6876
- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي رافع اليهودي رجالا من الأنصار ، فأمر عليهم عبد الله بن عتيك ، وكان أبو رافع يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعين عليه ، وكان في حصن له بأرض الحجاز ، فلما دنوا منه ، وقد غربت الشمس ، وراح الناس بسرحهم ، فقال عبد الله لأصحابه ، أجلسوا مكانكم ، فإني منطلق ، ومتلطف للبواب ، لعلي أن أدخل ، فأقبل حتى دنا من الباب ، ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجة ، وقد دخل الناس ، فهتف به البواب : يا عبد الله : إن كنت تريد أن تدخل فادخل ، فإني أريد أن أغلق الباب ، فدخلت فكمنت ، فلما دخل الناس أغلق الباب ، ثم علق الأغاليق على وتد ، قال : فقمت إلى الأقاليد فأخذتها ، ففتحت الباب ، وكان أبو رافع يسمر عنده ، وكان في علالي له ، فلما ذهب عنه أهل سمره صعدت إليه ، فجعلت كلما فتحت باب أغلقت علي من الداخل ، قلت : إن القوم نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله ، فانتهيت إليه ، فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله ، لا أدري أين هو من البيت ، فقلت : يا أبا رافع ، قال : من هذا ؟ فأهويت نحو الصوت فأضربه ضربة بالسيف وأنا دهش ، فما أغنيت شيئا ، وصاح ، فخرجت من البيت ، فأمكث غير بعيد ، ثم دخلت إليه فقلت : ما هذا الصوت يا أبا رافع ؟ فقال : لأمك الويل ، إن رجلا في البيت ضربني قبل بالسيف ، قال : فأضربه ضربة أثخنته ولم أقتله ، ثم وضعت ظبة السيف في بطنه حتى أخذ في ظهره ، فعرفت أني قتلته ، فجعلت أفتح الأبواب بابا بابا ، حتى أنتهيت إلى درجة له ، فوضعت رجلي ، وأنا أرى أني قد أنتهيت إلى الأرض ، فوقعت في ليلة مقمرة ، فانكسرت ساقي فعصبتها بعمامة ، ثم انطلقت حتى جلست على الباب ، فقلت : لا أخرج الليلة حتى أعلم : أقتلته ؟ فلما صاح الديك قام الناعي على السور ، فقال : أنعى أبا رافع تاجر الحجاز ، فانطلقت إلى أصحابي ، فقلت : النجاء ، فقد قتل أبا رافع ، فانتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته ، فقال : ( ابسط رجلك ) . فبسطت رجلي فمسحها ، فكأنها لم أشتكها قط . الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4039
خلاصة الدرجة: [صحيح]
بلغ عبد الله بن سلام مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، فأتاه فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام يأكله أهل الجنة ، ومن أي شيء ينزع الولد إلى أبيه ، ومن أي شيء ينزع إلى أخواله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خبرني بهن آنفا جبريل ) . قال : فقال عبد الله : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت ، وأما الشبه في الولد : فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له ، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها ) . قال : أشهد أنك رسول الله ، ثم قال : يا رسول الله ، إن اليهود قوم بهت ، إن علموا بإسلامي قبل أن تسألهم بهتوني عندك ، فجاءت اليهود ودخل عبد الله البيت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل فيكم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعلمنا ، وابن أعلمنا ، وأخيرنا ، وابن أخيرنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أفرأيتم إن أسلم عبد الله ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك ، فخرج عبد الله إليهم فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، فقالوا : شرنا ، وابن شرنا ، ووقعوا فيه . الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:
خلاصة الدرجة: [صحيح] 3329
لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب فلا أترك فيها إلا مسلما الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3030
أن عمر مر بقوم من اليهود فسمعهم يذكرون دعاء من التوراة فانتسخه ثم جاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يقرؤه ، وجعل وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتغير ، فقال رجل : يا ابن الخطاب ألا ترى ما في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فوضع عمر الكتاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله بعثني خاتما وأعطيت جوامع الكلم وخواتمه ، واختصر لي الحديث اختصارا فلا يلفتنكم المتهوكون . فقلت لأبي قلابة : ما المتهوكون ؟ قال : المتحيرون الراوي: أبو قلابة عبدالله بن زيد الجرمي المحدث: أبو داود - المصدر: المراسيل - الصفحة أو الرقم:
عطس رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده نفر من اليهود , فقالوا : يرحمك الله يا محمد , قال النبي صلى الله عليه وسلم : يهديكم الله ويصلح بالكم 488الراوي: عمر المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/291
من لم يجد الصدقة فليلعن اليهود فإنها صدقة الراوي: عائشة المحدث: ابن حبان - المصدر: المجروحين - الصفحة أو الرقم: 1/504
خلاصة الدرجة: [فيه] عبد الله بن محمد بن يحيى يروي الموضوعات لا يحل كتابة حديثه ولا الرواية عنه
خلاصة الدرجة: [صحيح]
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ، صلى نحو بيت المقدس ، ستة عشر أو سبعة عشر شهرا ، وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يحب أو يوجه إلى الكعبة ، فأنزل الله : { قد نرى تقلب وجهك في السماء } . فتوجه نحو الكعبة . وقال السفهاء من الناس ، وهم اليهود : { ما ولاهم عن قبلتهم التي كانوا عليها قل لله المشرق والمغرب يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم } . فصلى مع النبي صلى الله عليه وسلم رجل ، ثم خرج بعدما صلى ، فمر على قوم من الأنصار في صلاة العصر ، نحو بيت المقدس ، فقال : هو يشهد : أنه صلى مع رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وأنه توجه نحو الكعبة ، فتحرف القوم ، حتى توجهوا نحو الكعبة . الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 399
خلاصة الدرجة: [صحيح]
- لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم ، طفق يطرح خميصة على وجهه ، فإذا اغتم كشفها عن وجهه ، فقال وهو كذلك : ( لعنة الله على اليهود والنصارى ، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) . يحذر ما صنعوا . الراوي: عبدالله بن عباس و عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 3453
خلاصة الدرجة: [صحيح]
- جاء رجل من اليهود إلى النبي صلى الله عليه وسلم قد لطم وجهه ، فقال : يا محمد ، إن رجلا من أصحابك من الأنصار لطم وجهي ، قال : ( ادعوه ) . فدعوه ، قال : ( ألطمت وجهه ) . قال : يا رسول الله ، إني مررت باليهود فسمعته يقول : والذي اصطفى موسى على البشر ، قال : قلت : أعلى محمد صلى الله عليه وسلم ؟ قال : فأ - استأذن رهط من اليهود على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا : السام عليك ، فقلت : بل عليكم السام واللعنة ، فقال : ( يا عائشة ، إن الله رفيق يحب الرفق في الأمر كله ) . قلت : أولم تسمع ما قالوا : قال : ( قلت : وعليكم ) . الراوي: عائشة المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6927
خلاصة الدرجة: [صحيح]
خذتني غضبة فلطمته ، قال : ( لا تخيروني من بين الأنبياء ، فإن الناس يصعقون يوم القيامة ، فأكون أول من يفيق ، فإذا أنا بموسى آخذ بقائمة من قوائم العرش ، فلا أدري أفاق قبلي ، أم جوزي بصعقة الطور ) . الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 6917
خلاصة الدرجة: [صحيح]
- لما قدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، واليهود تصوم عاشوراء ، فسألهم فقالوا : هذا اليوم الذي ظهر فيه موسى على فرعون ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( نحن أولى بموسى منهم ، فصوموه ) . الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4737
خلاصة الدرجة: [صحيح]
أن يهوديا رض رأس جارية بين حجرين ، فقيل لها : من فعل بك هذا ؟ أفلان أو فلان ، حتى سمي اليهودي ، فأتي به النبي صلى الله عليه وسلم ، فلم يزل به حتى أقر به ، فرض رأسه بالحجارة . الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:
خلاصة الدرجة: [صحيح]
6876
- بعث رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى أبي رافع اليهودي رجالا من الأنصار ، فأمر عليهم عبد الله بن عتيك ، وكان أبو رافع يؤذي رسول الله صلى الله عليه وسلم ويعين عليه ، وكان في حصن له بأرض الحجاز ، فلما دنوا منه ، وقد غربت الشمس ، وراح الناس بسرحهم ، فقال عبد الله لأصحابه ، أجلسوا مكانكم ، فإني منطلق ، ومتلطف للبواب ، لعلي أن أدخل ، فأقبل حتى دنا من الباب ، ثم تقنع بثوبه كأنه يقضي حاجة ، وقد دخل الناس ، فهتف به البواب : يا عبد الله : إن كنت تريد أن تدخل فادخل ، فإني أريد أن أغلق الباب ، فدخلت فكمنت ، فلما دخل الناس أغلق الباب ، ثم علق الأغاليق على وتد ، قال : فقمت إلى الأقاليد فأخذتها ، ففتحت الباب ، وكان أبو رافع يسمر عنده ، وكان في علالي له ، فلما ذهب عنه أهل سمره صعدت إليه ، فجعلت كلما فتحت باب أغلقت علي من الداخل ، قلت : إن القوم نذروا بي لم يخلصوا إلي حتى أقتله ، فانتهيت إليه ، فإذا هو في بيت مظلم وسط عياله ، لا أدري أين هو من البيت ، فقلت : يا أبا رافع ، قال : من هذا ؟ فأهويت نحو الصوت فأضربه ضربة بالسيف وأنا دهش ، فما أغنيت شيئا ، وصاح ، فخرجت من البيت ، فأمكث غير بعيد ، ثم دخلت إليه فقلت : ما هذا الصوت يا أبا رافع ؟ فقال : لأمك الويل ، إن رجلا في البيت ضربني قبل بالسيف ، قال : فأضربه ضربة أثخنته ولم أقتله ، ثم وضعت ظبة السيف في بطنه حتى أخذ في ظهره ، فعرفت أني قتلته ، فجعلت أفتح الأبواب بابا بابا ، حتى أنتهيت إلى درجة له ، فوضعت رجلي ، وأنا أرى أني قد أنتهيت إلى الأرض ، فوقعت في ليلة مقمرة ، فانكسرت ساقي فعصبتها بعمامة ، ثم انطلقت حتى جلست على الباب ، فقلت : لا أخرج الليلة حتى أعلم : أقتلته ؟ فلما صاح الديك قام الناعي على السور ، فقال : أنعى أبا رافع تاجر الحجاز ، فانطلقت إلى أصحابي ، فقلت : النجاء ، فقد قتل أبا رافع ، فانتهيت إلى النبي صلى الله عليه وسلم فحدثته ، فقال : ( ابسط رجلك ) . فبسطت رجلي فمسحها ، فكأنها لم أشتكها قط . الراوي: البراء بن عازب المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4039
خلاصة الدرجة: [صحيح]
بلغ عبد الله بن سلام مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم المدينة ، فأتاه فقال : إني سائلك عن ثلاث لا يعلمهن إلا نبي : ما أول أشراط الساعة ، وما أول طعام يأكله أهل الجنة ، ومن أي شيء ينزع الولد إلى أبيه ، ومن أي شيء ينزع إلى أخواله ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( خبرني بهن آنفا جبريل ) . قال : فقال عبد الله : ذاك عدو اليهود من الملائكة ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أما أول أشراط الساعة فنار تحشر الناس من المشرق إلى المغرب ، وأما أول طعام يأكله أهل الجنة فزيادة كبد الحوت ، وأما الشبه في الولد : فإن الرجل إذا غشي المرأة فسبقها ماؤه كان الشبه له ، وإذا سبق ماؤها كان الشبه لها ) . قال : أشهد أنك رسول الله ، ثم قال : يا رسول الله ، إن اليهود قوم بهت ، إن علموا بإسلامي قبل أن تسألهم بهتوني عندك ، فجاءت اليهود ودخل عبد الله البيت ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أي رجل فيكم عبد الله بن سلام ) . قالوا : أعلمنا ، وابن أعلمنا ، وأخيرنا ، وابن أخيرنا ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أفرأيتم إن أسلم عبد الله ) . قالوا : أعاذه الله من ذلك ، فخرج عبد الله إليهم فقال : أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله ، فقالوا : شرنا ، وابن شرنا ، ووقعوا فيه . الراوي: أنس بن مالك المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم:
خلاصة الدرجة: [صحيح] 3329
لأخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب فلا أترك فيها إلا مسلما الراوي: عمر بن الخطاب المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3030
أن عمر مر بقوم من اليهود فسمعهم يذكرون دعاء من التوراة فانتسخه ثم جاء به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فجعل يقرؤه ، وجعل وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم يتغير ، فقال رجل : يا ابن الخطاب ألا ترى ما في وجه رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟ فوضع عمر الكتاب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : إن الله بعثني خاتما وأعطيت جوامع الكلم وخواتمه ، واختصر لي الحديث اختصارا فلا يلفتنكم المتهوكون . فقلت لأبي قلابة : ما المتهوكون ؟ قال : المتحيرون الراوي: أبو قلابة عبدالله بن زيد الجرمي المحدث: أبو داود - المصدر: المراسيل - الصفحة أو الرقم:
عطس رسول الله صلى الله عليه وسلم وعنده نفر من اليهود , فقالوا : يرحمك الله يا محمد , قال النبي صلى الله عليه وسلم : يهديكم الله ويصلح بالكم 488الراوي: عمر المحدث: أبو حاتم الرازي - المصدر: العلل لابن أبي حاتم - الصفحة أو الرقم: 3/291
من لم يجد الصدقة فليلعن اليهود فإنها صدقة الراوي: عائشة المحدث: ابن حبان - المصدر: المجروحين - الصفحة أو الرقم: 1/504
خلاصة الدرجة: [فيه] عبد الله بن محمد بن يحيى يروي الموضوعات لا يحل كتابة حديثه ولا الرواية عنه
تعليق