Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_cc0f603350b8c85b6a9461b7efefab10161cf993d0276cf9, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 الماسونية - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الماسونية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • وبك بارك اخ mneef
    ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

    تعليق


    • اخي ابو الهدى
      شكرا لله ان هنا
      واسمح لي اضافة هذا الرابط للفائده

      هنا يا اخوان...عجب عجاب

      http://forum.roro44.com/53/

      ثبتنا الله على تقواه ووقانا الشيطان وشر فتنته

      تعليق


      • مشكور اخي احمد على الاضافه المفيده
        اللهم لااله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
        http://www.rasoulallah.net/

        http://www.qudamaa.com/vb/showthread.php?12774-%28-%29

        http://almhalhal.maktoobblog.com/



        تعليق


        • مشكورعلى هذه الاضافة اخي الشبل احمد
          بارك االله فيك
          ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

          تعليق


          • الشكر لله اخي المهلهل واخي ابو الهدى
            وجزاكم الله خير

            تعليق


            • بسم الله الرحمن الرحيم
              بعد غياب طويل عن هذا الموضوع قررت بحمد الله ان اعود لفتح الموضوع من جديد
              واستهل بهذا النص من كتاب

              جرائم الماسونية وفضائحها


              د. إبراهيم فؤاد عباس




              وفي كتاب "المحفل الأكبر الوطني السوري – اللبناني" للماسونيين حسين اللازر، وأحمد مختار نجا، نقرأ هذا النص: "إن الماسونية لا تتدخل في الدين، ولا في السياسة، ولكنها في الحقيقة هي التي قلبت نظام العالم في الثورة الفرنسية والأمريكية والروسية". وقد أعلن "سيكار دبلوزول" سنة 1913: "تستطيع الماسونية أن تفتخر بأن الثورة – أي الفرنسية- من فعلها هي".. وقد أكد ذلك "لويس بلانك" في كتابه "تاريخ الثورة الفرنسية" وصرح بذلك أيضاً الماسونيان "إميابل" و "كولفافرو" في محاضرة لهما في 16 مايو في محفل الشرق الأعظم خلال المؤتمر الماسوني العالمي الذي عقد سنة 1889، وفي سنة 1904 جرت مناقشة في مجلس النواب الفرنسي عن الدور الذي لعبته الماسونية في إشعال نار الثورة الفرنسية، وبعد بضعة أسئلة استجوابية، تقدم بها المركيز "روزانب" قال: "إننا متفقون إذن بصورة كاملة على هذه النقطة بالتحديد، وهي أن الماسونية كانت الصانع الوحيد للثورة الفرنسية. وهذه التصفيقات التي أسمعها – الآن في المجلس- تبرهن على أن الموجودين يعلمون بذلك مثلي تماماً" وعندئذ نهض النائب "جومل" وهو أحد الأعضاء المعروفين لمحفل الشرق الأكبر وقال: "نحن لا نعلم ذلك فحسب، بل إننا نعلنه على الملأ".. وكانت نسخة من "مخطوطات" تتعلق بخطة تدبير الثورة أرسلها د. وايز هاوبث – وهو أحد أوائل منظِّري الماسونية الحديثة التي كانت تعرف في ألمانيا باسم النورانية – قد اكتشفت بينما كان حاملها يمر خلال "راتسبون" في طريقه من فرانكفورت إلى باريس لتسليمها إلى جماعة النورانيين. وقد سلمت هذه المخطوطات إلى السلطات المختصة في حكومة بافاريا، وبعد أن درست الحكومة البافارية وثيقة المؤامرة، أصدرت أوامرها إلى قوات الأمن لاحتلال محفل الشرق الأكبر الذي كان "وايزهاوبث" قد أسسه مؤخراً،ومداهمة منازل عدد من شركائه من الشخصيات ذات النفوذ، واعتبرت حكومة بافاريا جماعة النورانيين خارجة عن القانون. وفي سنة 1786 نشرة سلطات بافاريا تفاصيل المؤامرة، وكان عنوان تلك النشرة "الكتابات الأصلية لنظام ومذاهب النورانيين". وأرسلت نسخاً منها إلى كبار رجال الدولة والكنيسة. ولكن تغلغل النورانيين، ونفوذهم، كانا من القوة بحيث أمكن تجاهل هذا التصريح. وقد ظلت فرنسا طيلة قرن كامل، منذ اندلاع الثورة فيها – تعاني من الفوضى وتقلب نظام الحكم فيها من الملكية إلى الجمهورية إلى الإمبراطورية.. ثم عادت الملكية لها، ثم عادت جمهورية مرة ثانية. كل ذلك بسبب الخطة الماسونية التي استهدفتها".

              المصدر: من كتاب: الماسونية تحت المجهر للدكتور أحمد فؤاد عباس
              ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

              تعليق


              • يؤكد الأمين العام المساعد لاتحاد المؤرخين العرب د. مزاحم البعاج من خلال كتابه المعنون "المؤامرة اليهودية الماسونية على العروبة والآلام" الصادر عن الدار المتقدمة للنشر والتوزيع، بأن "دراسة الحركة الماسونية من الدراسات التي تتطلب الكشف عن جذور هذه الحركة الهدمية فهي حركة يهودية صهيونية أسست على أهداف تخريبية تخدم الصهيونية العالمية بطرق وأساليب متنوعة مع نشر الرذيلة والقضاء على القيم والفضائل، وتجريد الإنسان من إنسانيته، وجعل العالم يعيش في فلك التعاليم اليهودية للسيطرة على مقدرات الشعوب.
                ويضيف د. البعاج أن "الأمة العربية لم تكن بمعزل عن التخريب الماسوني سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وفكريا وثقافيا" موضحا أن "المؤامرة اليهودية الماسونية امتدت إلى أقدس المحرمات، إلى الدين الحنيف في محاولات ومكائد ودسائس لتشويه صورة الإسلام، فبدأت بمعول الهدم في جميع أنشطة العربية بتنظيم دقيق وتخطيط منظم، فامتد معول الهدم في عصرنا الحاضر إلى الأمة العربية هدما وتمزيقا، وامتهانا لكل القيم والمقدسات". ويؤكد د. البعاج أن الأمة العربية ماكان لها أن تصل إلى ما وصلت إليه لولا الظلام الذي خيم عليها بسبب التفرقة التي جعلت أعداء البشرية يدخلون حصون العروبة بعقل يهودي عمل على إيجاد ركيزة له وموطئ قدم بصور متنوعة.
                وضع المؤلف كتابه في ستة أقسام رئيسية هي


                ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                تعليق


                • القسم الاول
                  ويتطرق فيه
                  إلى الماسونية من حيث المفهوم والنشأة، الأهداف مؤكدا بأن الماسونية حركة انبثقت عن التعاليم الدينية اليهودية..
                  وان البدايات الأولى لهذه الحركة قد غلفت بخيال أسطوري واسع وهذا ما عرفت به الكتابات اليهودية، يخلص إلى القول أن الماسونية "هي خلاصة دينية لتعاليم التوراة والتلمود، كما هي محصلة جهد قدمه حاخامات اليهود عبر مئات السنين.
                  القسم الثاني:
                  يتحدث عن كيفية العمل الماسوني، والاراء والمواقف والاتجاهات المختلفة المتعلقة بالماسونية، ودرجاتها وطرق تنظيمها او المبادئ والرموز التي اعتمدت عليها، ويبين المؤلف ان قيادة الحركة الماسونيةقد عمدت الى زرع المحافل الماسونية في كل مكان يستطيعون ان يجدوا لهم موطىء قدم فيها، كما تحدث المؤلف عن مرحلة تأهيل الماسونيين والاختبارات والامتحانات التي يتعرض لها الأعضاء، والدرجات التي يقسم إليها الأعضاء والتي بلغت ستة واربعين درجة أعلاها المختار، أدناها شغالية الصليب الوردي، حيث يؤكد المؤلف أن هذه النسبة من الدرجات المستعملة في المحافل الماسونية أدت إلى نوع من صعوبة تحديد عددها بشكل دقيق، كما يقف المؤلف عند مرحلة مهمة من مراحل العمل الماسوني إلا وهي "الفرق الماسونية" التي تعني شبكة معنية تضم عناصر معينة هيئت لممارسة نوع تنظيمي مستقل، وهذه الفرق هي:"الماسونية الرمزية". "والماسونية الملوكية" و "الماسونية الكوثية".
                  القسم الثالث:
                  التغلغل الماسوني في العالم من خلال القضايا الفكرية والدينية، حيث يؤكد د. البعاج بأن اليهودية وعبر شبكاتها الماسونية، عملت بكل قوتها المادية والاقتصادية والسياسية والدينية والفكرية، لان تسيطر على حكومات وتحارب أديانا وتنشئ مذاهب، وتمسخ نظريات وتثبت أخرى منطلقة في ذلك من مبادئ وأهداف لا بد من تحقيقها، وأيضا الماسونية تعلن أنها تريد أن تربي الإنسان تربية خاصة حتى يدرك إنسانيته، وعليه لابد لهذا الإنسان أن يتخلى عن القيم التي يتمسك بها فلا وطن ولاقومية ولادين.وقد سعت الماسونية عبر تدخلها في بعض شؤون العالم الدولية الىخلق حالة من الارباك أدت الى وقوع الكوارث التي لاتزال دول العالم تعاني من أثارها الى الان. كما ان للجمعيات الماسونية دور وللنوادي ومنها جمعية "ابناء العهد" وأندية الروتاري الدولية ودروها في استقطاب الاعضاء. ونشر افكارها وانشطتها ويؤكد المؤلف ان تشويه الحقائق الدينية والروحية يعد من الاعمال النبيلة بنظر التعاليم اليهودية. الماسونية ، اضافة لتقويض اركان الديانات والعقائد، وخصوصا الديانة الاسلامية والمسيحية، ليتسنى لهم فرض تعاليمهم. كما هناك بعض الحركات الباطنية التي تظاهرت بالاسلام لضربه وزعزعة اركانه مثل "البهائية" "جمعية الاتحاد والترقي" اذن فمحاولة السيطرة على كافة الاتجاهات الدينية من طرق صوفية وتنظيمات دينية سياسية او تفرعات مذهبية وانشقاقات طائفية، تدخل جميعها ضمن دائرة النشاط الماسوني.
                  ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                  تعليق


                  • القسم الرابع:
                    التآمر الماسوني على الأمة العربية مشيرا إلى طريقة انتشار المحافل في البلاد العربية، مؤكدا بأن الماسونية في ولوجها إلى بوابة الوطن العربي قد وجدت قاعدتها ودعائم انتشارها في العناصر الشعوبية الحاقدة على العروبة والإسلام فتحالفت معها بروابط وثيقة من أجل غاية واحدة هي تفتيت الأمة العربية وتمزيق الكيان العربي الواحد والقضاء على أسمى المقدسات العربية وقيمها الخالدة.

                    القسم الخامس


                    الشخصيات ممن دخلوا في الحركة الماسونية، مقدما تحليلا ونقدا لهذه الشخصيات ودروها في نشر أفكار الماسونية وتسويق مشاريعها
                    ان الماسونية استطاعت ان تغوي بعض الرجالات البارزة شتى الوسائل وكل حسب ميوله ونوازعه ونبية تراكيبه الاجتماعية والسياسية والدنيية والفكرية والاقتصادية، فوقع في حبائلها أشخاص كان مقدرا لهم ان لايقعوا في شركها، وسلم من دسائسها رجال ادركوا خفاياها وحقيقة أمرها، وتركها افراد عرفوا حقيقة نواياها وزيف دعواها، فهتكوا اسرارها وكشفوا حقائقها.

                    القسم السادس:

                    اسلوب التآمر الماسوني والشعوبي على الثقافة العربية واللغة العربية من خلال مدارس التبشير ورجال الاستشراق والصحف الماسونية والاستعمارية، ودعوات التضليل التي أرادت النيل من لغة القرآن الكريم في الدعوة الى لغة الاسبرانتو العالمية، واستبدال الحرف العربي بحرف أخر
                    ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                    تعليق


                    • وبالنهاية..
                      ركزت الماسونية من خلال عملها على بعض الامم لاسقاطها في دائرتها وفرض توصياتها عليها، ومن ثم يسهل اصطياد بقية الشعوب، وكانت الامة العربية اول هذه الامم لما لها من شأن حضاري في تاريخ البشرية ولما حباها الله من خير وسمو، ان استهداف الامة العربية تمثل في نشاط الحركة الماسونية التي استطاعت ان تدخل العمق العربي في ظل ليل مظلم مستغلة نقاط الضعف في فترات متلاحقة مرت بها الامة العربية، فكان الاستعمار والانقسام والتمزق والتبعية،
                      وبالختام.. ان الامة العربية قد تراكمت عليها عوامل الوهن والضعف في فترات متلاحقة، ولكن بقدر هذه المخلفات وقسوتها، نجد ان الامة العربية تعلن كل يوم على السنة المؤمنين برسالتها ، ان الليل لابد ان ينجلي وسحابة الغيم القاتل لابد ان تنقشع وروح الامة لابد ان تعود للحياة لانه النبض الذي لايتوقف عن العطاء
                      ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                      تعليق


                      • بارك الله اخي ابو الهدى وزاد الله علمك
                        حياة الإنسان كتاب . لكن قلائل هم الذين يعرفون قراءة اكثر من صفحة منه !

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة صقر الحمد مشاهدة المشاركة
                          بارك الله اخي ابو الهدى وزاد الله علمك
                          وبك بارك الله اخي
                          ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                          تعليق



                          • بارك الله فيك اخي ابو الهدى على هذا العرض
                            الماسونية هي منظمة يهودية سرية هدامة إرهابية غامضة
                            ذات تنظيم عالمى محكمة التنظيم قامت أساساً لخدمة المبادىء الصهيونية
                            تهدف إلى سيطرة اليهود على العالم
                            و إلى الإلحاد والإباحية والفساد
                            وللاسف تتستر تحت شعارات خداعه (حرية ـ إخاء ـ مساواة ـ إنسانية)
                            والطامة الكبرى معظم أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم

                            FAMOUS MASONS FROM AROUND THE WORLD

                            تعريف بأسماء مشايخ هيئة كبار العلماء بالسعودية وطرق التواصل معهم

                            قَالَ الشَيْخْ الأَلَبْانِيِ رَحِمَهُ الله:
                            "طَالِبُ الَحَقِ يَكْفيِهِ دَلِيلْ، وَ صَاحِبُ الَهوَى لا يَكْفِيهِ ألَفَ دَلِيلْ ،الجَاهِلً يُعَلّْمْ وَ صَاحِبُ الهَوَى لَيْسَ لنَا عَلَيهِ سَبِيلْ"
                            وقال :التحدث والتخاطب مع الجن بدعة عصرية

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة صباحو مشاهدة المشاركة

                              بارك الله فيك اخي ابو الهدى على هذا العرض
                              الماسونية هي منظمة يهودية سرية هدامة إرهابية غامضة
                              ذات تنظيم عالمى محكمة التنظيم قامت أساساً لخدمة المبادىء الصهيونية
                              تهدف إلى سيطرة اليهود على العالم
                              و إلى الإلحاد والإباحية والفساد
                              وللاسف تتستر تحت شعارات خداعه (حرية ـ إخاء ـ مساواة ـ إنسانية)
                              والطامة الكبرى معظم أعضائها من الشخصيات المرموقة في العالم

                              FAMOUS MASONS FROM AROUND THE WORLD

                              بارك الله فيك اخي ابو ابراهيم
                              ومشكور على الرابط الذي اضفته
                              ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                              تعليق


                              • الاصل في الماسونية السيطرة على الشخصيات المرموقة وذوي المناصب الهامة والعليا في الدولة وعلى ذوي النفوذ ورؤوس الاموال سواء اكان ذلك بالسيطرة المباشرة اوعن طريق الايحاء
                                والايحاء هو الاسلوب الاكثر رواجا
                                ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                                تعليق

                                يعمل...
                                X