Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_604e2e398c77aab8a99bea35cb09793e80c76da2d12d15b1, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 الماسونية - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

الماسونية

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العفو اخي اللورد
    ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

    تعليق


    • مشكور اخوي الزير مرورك العطر
      وسلمنا واياكم الله
      ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

      تعليق


      • هذا رابط لكتاب الحصن الرقمي لمن يرغبون بتحميله
        http://arabsh.com/jfnu22on2nz3.html
        ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

        تعليق


        • اخوي ابو الهدي

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

          يعطيك العافيه

          موضوع رائع واني اشكرك علي ما كتبت

          وفقك الله

          هل تعرف شي عن

          الكابالا
          [CENTER] [/CENTER]

          تعليق


          • صديقي العزيز ابو الفيصل
            الكابالاه تتبع الماسونية وهناك شرح كامل عنها للاخ المهلهل في هذا الرابط
            http://www.qudamaa.com/vb/showthread...E5%E6%CF%ED%C9
            وهي حركة صوفية يهودية اي حركة متشددة
            وقد سبقني اخي المهلهل في فتح الموضوع
            مع اني كنت انوي ادراج مقتطفات عن الكبالاه في هذا الموضوع
            ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

            تعليق


            • أخي أبو الهدى, أعتذر عن عدم العودة و التعليق على الموضوع, و لكن صدقا وقتي ضيق جدا هذه الايام...

              و لي عودة و شرح بأذن الله...

              و لكن بخصوص
              "تاريخ المخطوطة العبريّة عن أصل الماسونيّة" فهو مخطوط ممتاز بالمعلومات, و تفاجأت صراحة بمدى المعلومات المطروح فيها, و لكن أرجو أن تجيبيني عن سؤالي من هو الكاتب لها؟؟؟

              و شكرا لرابطة رواية دان براون الحصن الرقمي, و لمن لم يقرأها أنصحكم بقرائتها فهي شيقة و ممتعة, و هي تختلف عن روايات دان الدينية الطابع, حيث أعطى دان الرواية بعد علمي, فاجأ الجميع فيه بقدرته على التناغم الفظيع على الحبلين الذين لا يلتقيان أبدا العلم و الدين...
              إن أدركت معنى الحقيقة, ستدرك حينها وهم الحياة...

              تعليق


              • اخوي الوليد ارجوا منك اعادة قراءة المشاركة رقم 101 في الصفحة 11
                فستجد الجواب بها

                ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                تعليق


                • جورج واشنطن وضع الحجر الاساس لمبنى الكونغرس في طقس ماسوني ارتدى له المريول الماسوني.
                  لو وضعت نجمة داوود على الختم الرئاسي الامريكي لظهرت لك كلمة ماسوني.

                  13/10/2009

                  ترجمة وتقديم: أمل الشرقي
                  وسط اهتمام اعلامي منقطع النظير ومع توقعات مسبقة بالنجاح, أطلق دان براون روايته الجديدة الرمز المفقود التي طبع منها ستة ملايين ونصف المليون نسخة كطبعة أولى. بخلاف روايتيه السابقتين ملائكة وشياطين (2000) و شيفرة دافنشي (2003) لا يتصدى براون في هذه الرواية لكتابة تاريخ مغاير ومثير للجدل للمسيحية, إنما يحاول هنا كتابة تاريخ مغاير لأمريكا من خلال كشف الدور الذي لعبته الماسونية في تأسيسها وما زالت تلعبه لحد الآن.
                  تمزج الرواية بين الحقيقة والخيال. ففي الوقت الذي ينسج فيه براون حبكته من الخيال مستعيناً بروبرت لانغدون, الخبير في الرموز التاريخية الذي كان بطل روايتيه السابقتين, فإن مسرح الأحداث في الرواية حقيقي وكذلك الشواهد التاريخية التي ترد فيها.
                  تدور أحداث الرواية في مقرات السلطة السياسية والثقافية العليا في واشنطن: مبنى الكونغرس ومتحف السميثسونيان وساحة فرانكلين والنصب التذكاري لجورج واشنطن. وإذ ينخرط لانغدون في رحلة مغامرة مثيرة عبر هذه المواقع في سعيه لاكتشاف الرمز المفقود الذي كان السبب في اختطاف راعيه بيتر سولومون وقطع يده تتكشف للقارئ الملامح الماسونية الواضحة التي أودعها مؤسسو تلك المواقع فيها.
                  في رواية الرمز المفقود, كما في بقية روايات دان براون, تلعب الرموز والألغاز الدور الأهم والأكثر إثارة. تبدأ الرواية في الهيكل الماسوني الأكبر في واشنطن الواقع على مسافة أمتار من مبنى الكابيتول هيل الذي يضم مجلسي الشيوخ والنواب (الكونغرس). المشهد لطقوس تكريس مبتدئ جديد في سلك الماسونية يتناول الخمر من جمجمة بشرية.
                  المشهد التالي داخل مبنى الكونغرس وفي قاعة التماثيل الوطنية بالذات حيث تسقط أمام لانغدون كف بيتر سولومن المقطوعة والموشومة على نحو يحاكي كف الألغاز الماسونية ويدرك لانغدون أنها دعوة لفتح أبواب سرية جديدة.
                  أما قاطع الكف فهو ملوخ,الاسم يعود إلى أحد الشياطين في الفردوس المفقود كما يعني الملاك بالعبرية. وملوخ, الشيطان الذي يريد أن يصير ملاكاً, قد رقي لتوه إلى المرتبة الثالثة والثلاثين وهي الدرجة الاعلى في السلم الماسوني ولم يعد ينقصه سوى معرفة الرمز المفقود ليكتمل له الحصول على أسرار الكون. ولذا يقوم باستدعاء لانغدون بذريعة مزيفة إلى مبنى الكونغرس ويدفعه نحو البحث عن ذلك الرمز.
                  ترافق لانغدون في رحلة البحث عن الرمز المفقود كاثرين سولومون شقيقة بيتر سولومون صاحب الكف المقطوعة التي تدير مختبراً سرياً للابحاث الميتافيزيقية, بينما تعترضه وتحاول توقيفه أنووي ساتو, مديرة دائرة الأمن في وكالة الاستخبارات المركزية (سي. آي. إيه) التي تخشى من أن نجاحه في الكشف عن أسرار الكون سوف يغرق أمريكا في ألفية من الظلام.
                  مسترشداً بالرموز الموشومة على الكف المقطوعة, يكتشف لانغدون أن الرقم الظاهر بين الرموز الماسونية هو رقم غرفة سرية في مكتبة الكونغرس ظلت محجوبة عن الجميع. وحين ينجح في دخول الغرفة ويطلب من الكومبيوتر ملفاً يحمل الرموز الماسونية يفاجأ بأن الملف ممنوع من التداول بموجب قوانين السرية الحكومية.
                  يواصل لانغدون لعبة الاحاجي التي تقود الواحدة منها إلى الاخرى فيدخل سرداباً تحت مبنى مجلس الشيوخ يعتقد أن الرئيس بنجامين فرانكلين الذي كان ماسونياً قد خبأ فيه هرماً صغيراً لو أمكن العثور على قمته المفقودة ووضعها في مكانها أعلى الهرم لانكشفت أسرار الكون وهو الأمر الذي تعارضه مديرة المخابرات ساتو لأن لا أحد يعلم عندها ما الذي سيحل بالعالم.
                  أثناء بحثه يلتقي لانغدون كبير مهندسي مبنى الكابيتول, وهو ماسوني أيضاً, ويعلم منه أن أي ماسوني متقدم, يعرف أن تحت واشنطن سلم سريا يقود إلى نبع المعرفة الكلية , وأنك لو وضعت نجمة داود على الختم الرسمي الامريكي لظهرت لك كلمة ماسوني.
                  في ملاحقته لأسرار الكون عبر البوابات الملغزة, يمر لانغدون بكاتدرائية واشنطن الوطنية المشيدة باحجار مجلوبة من جبل سيناء والتي يديرها عميد ماسوني, وبالنصب التذكاري لجورج واشنطن الذي يظهر فيه وهو يرتدي المريول الماسوني, حتى يصل إلى قاعة المذبح في الهيكل الماسوني الأكبر حيث يفاجئه ملوخ بعرض شريط فيديو يمثل أعضاء حاليين في مجلس الشيوخ الامريكي ومدير السي. آي. أيه. وقضاة المحكمة العليا وهم جميعاً يرتدون المريول الماسوني. هنا تقول ساتو: هل فهمتم كيف يتعلق الأمر بالأمن القومي? لو قدر لهذا الفيديو أن يبث فإن أمريكا التي يعرفها العالم سوف تنتهي.
                  يسود الرعب في أجواء الهيكل الأكبر عندما يعلن ملوخ أنه قد وضع الفيديو على شبكة الانترنت. لكن سرعان ما يظهر خبير في الالكترونيات ليخبرهم بأنه قد نجح في اعتراض البث وايقافه, وأن أمريكا في أمان.
                  أهم ما قاله دان براون في هذه الرواية هو أن الماسونية في أمريكا ليست شيئاً من الماضي. وأنها ما تزال متنفذة ومتغلغلة في أعلى مراتب هرم السلطة لحد الآن. وأن حضورها القوي هو واحد من الاسرار الخطيرة التي تسعى المؤسسات الرسمية الامريكية إلى التكتم عليها.
                  أما ما لم يقله صراحة فقد اختار له, وهو البارع في ابتداع الرموز وتفسيرها, تعبيراً آخر من خلال الرسم الذي وضعه على غلاف الطبعة الامريكية من كتابه والذي يظهر فيه الختم الماسوني وهو يظلل مبنى الككابينول هيل مقر الكونغرس الامريكي ومصدر السلطات جميعاً في أمريكا. ولن يحتاج القارئ إلى خبرات روبرت لانغدون من أجل فك رموز هذا الغلاف المعبر.
                  في واحد من أول التعليقات الصادرة عن الرواية, كتبت الناقدة البريطانية جوانا والترز في صحيفة الاوبزرفر أن من الثابت أن عدداً من مؤسسي أمريكا الاوائل المعروفين ب¯ الآباء المؤسسين كانوا ماسونيين وفي مقدمتهم جورج واشنطن وبنجامين فرانكلين إضافة إلى عدد من الرؤساء الأمريكيين اللاحقين أمثال ثيودور روزفلت وفرانكلين روزفلت وهاري ترومان وجيرالد فورد. وقد كان جورج واشنطن, والكلام ما زال لوالترز, أكبر الماسونيين جميعاً. وقد قام بوضع حجر الأساس لمبنى الكابيتول في طقس ماسوني ارتدى له المريول. كما قام الرئيس الامريكي اللاحق جيمس بولك, وهو الآخر ماسوني, بوضع حجر الأساس لنصب واشنطن في طقس مماثل.
                  يقول ديفيد شوغارتس, مؤلف كتاب أسرار ابن الارملة أن العاصمة وزعماءها كانوا متأثرين بالمبادئ. الماسونية. كما يعتقد كثير من الخبراء أن تخطيط مدينة واشنطن قد جاء وفقاً للرموز الماسونية وأنك لو وصلت ما بين النقاط التي تمثل المواقع الرئيسية لتشكلت أمامك رموز ماسونية مثل الفرجار والنجمة الخماسية والهرم وغيرها. ويقول وارن جيتلر, وهو مؤلف ومستشار في الشؤون الماسونية, أن دان براون سوف يفتح عيون الكثيرين على حجم السلطة والتأثير اللذين تمتع بهما الماسونيون في هذه المدينة. ويعكف جيتلر حالياً على الاعداد لجولات سياحية فيما يسميه واشنطن الماسونية توفر للمشاركين فيها التعرف على المواقع المذكورة في رواية براون حيث أودع مخططو العاصمة الامريكية ومؤسسوها رموزهم الماسونية في أبعد الاماكن إثارة للشبهات وهي الاماكن العامة.0
                  ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                  تعليق


                  • احجار على رقعة شطرنج

                    كثير من قراء العربية - وربما غير قليل من المثقفين - لم يسمعوا أو يقرؤوا عن هذا الكتاب الخطير، الذي يسهم إسهاماً كبيراً في كشف المؤامرة الصهيونية للسيطرة على العالم، وإخضاعه لنفوذ اليهود، وهو كتاب "أحجار على رقعة الشطرنج"، الذي ألفه الأميرال (وليام غاي كار) رئيس اتحاد الجمهور المسيحي بأمريكا، ونُشر في ولاية فلوريدا 1958م، ونقله إلى اللغة العربية (سعيد جزائرلي)، ونشرت الطبعةَ العربية دارُ النفائس ببيروت عام 1970م.

                    ولا غرابه في قلة شهرة هذا الكتاب؛ فقد سعى اليهود الى إخفاء نسخه حتى لا تظهر للعالم، بعد أن اغتيل مؤلفه في ظروف غامضة.

                    وهذا الكتاب الخطير بمنزلة تحذير جريء للعالم، يكشف القوى المجرمة التي كانت وراء ويلات البشرية وآلامها، وما زالت حتى اليوم، وهي الصهيونية العالمية، التي تثير الأحقاد بين الشعوب، وتنشر الفتن والدسائس، وتسعى إلى إحداث حرب عالمية ثالثة، تفوق في آثارها ودمارها الحروب السابقة بمجموعها.

                    ولنترك "وليام غاي كار" يتحدث عن تجربته فى فضح المؤامرة الصهيونية بنفسه. يقول: "لقد شرعت فى العمل منذ عام 1911م، مستهدفاً الوصول إلى كُنْه السر الخفي الذي يمنع الجنس البشري من أن يعيش في سلام، وينعم بالخيرات التي منحها الله لنا، ولم أستطع النفاذ إلى قلب ذلك السر إلا في عام 1950م، فعرفت أن الحروب والثورات التى تعصف بحياتنا، والفوضى التي تسيطر على عالمنا؛ ليست سوى نتائج مؤامرة شيطانية مستمرة يدبرها اليهود، فقد أوصلتني الحقائق والبديهيات المتناثرة التي عثرت عليها في كل أرجاء العالم إلى هذه الحقيقة، وأدركت أن هؤلاء ليسوا مخلوقات عادية؛ بل هم قوى تعمل في الظلام، وتسيطر على معظم الذين يشغلون المراكز العليا في العالم، وهم أتباع كنيسة الشيطان كما سماهم المسيح - عليه السلام - وهم كذَّابون، ولا يدينون بأيِّ دين".
                    خطة شيطانية:
                    وترجع بداية المؤامرة الصهيونية التي يستعرضها " غاي كار" في كتابه إلى عام 1776م، عندما وضع (وايز هاويت) مع المرابين اليهود خطة للسيطرة على العالم، وفرض المذهب الشيطاني عليه، وتقوم هذه الخطة على تدمير جميع الحكومات والأديان الموجودة عن طريق تقسيم (الجوييم) – غير اليهود- إلى معسكرات متنابذة، تتصارع إلى الأبد بشأن عدد من المشكلات الاقتصادية والسياسية والعنصرية والاجتماعية، التي تتولد دونما توقف!.

                    ويقضي المخطط بتسليح هذه المعسكرات بعد تقسيمها، وتدبير حادث في كل مرة يكون من شأنه أن تنقضَّ هذه المعسكرات بعضها على بعض، فيضعفون أنفسهم ويحطمونها، ويحطمون الحكومات الوطنية والمؤسسات والقواعد الدينية.
                    ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                    تعليق


                    • محفل الشرق الأكبر:
                      وفي نفس العام الذي انتهى فيه (وايز) من وضع خطة المؤامرة، قام بتأسيس (جماعة النورانيين) - يقصد بهم اليهود - للبدء في تنفيذها، فلجأ إلى الكذب، مدَّعياً أن هدفه الوصول إلى حكومة عالمية واحدة تتكون من ذوي القدرات الفكرية الكبرى، واستطاع بذلك أن يضم إليه ما يقرب من ألفين من الأتباع، من بينهم أبرز المتفوقين في ميادين الفنون والآداب والعلم والاقتصاد والصناعة، وأسس (محفل الشرق الأكبر)، وهو المركز الرئيسي للماسونية، ووضع التعليمات التي يجب على أتباعه تنفيذها للوصول إلى الهدف، ومن هذه التعليمات:

                      1- استعمال الرشوة بالمال والجنس للوصول إلى السيطرة على الأشخاص الذين يشغلون المراكز الحساسة، على مختلف المستويات، في جميع الحكومات، وفي مختلف مجالات النشاط الإنساني، ودفع من يقع إلى العمل في مخططهم، عن طريق الابتزاز، بالتهديد السياسي أو التخريب المالي، أو حتى الإيذاء الجسدي، وارتكاب جريمة القتل تجاهه وتجاه أفراد أسرته.

                      2- أن يقوم أساتذة الجامعات والمعاهد العلمية من اليهود بالاهتمام بالطلاب المتفوقين عقلياً، وتدريبهم وتجهيزهم لخدمة الهدف، وتخصيصهم بمنح دراسية، والترسيخ في أذهانهم أن تكوين حكومة واحدة في العالم بأسره هو الطريق الوحيد للخلاص من الحروب والكوارث0

                      3- أن تُستخدم الشخصيات ذات النفوذ والطلاب الذين تلقوا تدريباً خاصّاً كعملاء، وإحلالهم في المراكز الحساسة خلف الستار لدى جميع الحكومات، بصفتهم خبراء أو متخصصين؛ بحيث يكون في إمكانهم تقديم النصح إلى كبار رجال الدولة، وتوجيههم لاعتناق السياسات التي تخدم المخطط الصهيوني، للتوصل إلى التدمير النهائي لجميع الأديان وجميع الحكومات.

                      4- محاولة السيطرة على الصحافة وكل أجهزة الإعلام الأخرى، وعلى مصادر الأخبار في العالم؛ لاستغلالها في تحقيق الخطة الموضوعة، ولا شك أنهم قد نجحوا إلى حدٍّ كبير في السيطرة علي الإعلام العالمي، فمعظم الصحف العالمية في أوروبا وأمريكا، وكذا وكالات الأنباء العالمية تحت سيطرة اليهود.


                      التسلل إلى الجمعيات الماسونية:
                      واستمرت المؤامرة الصهيونية تسير في الخط الذي رسمه لها (وايز) حتى عام 1785م، عندما أغلقت حكومة بافاريا – فرنسا - محفل الشرق الأكبر، بعد كشف الوثيقة التي أرسلها (وايز) مع جماعة من اليهود إلى فرنسا لتدبير الثورة فيها، وفضحت الحكومة مخططهم، ونشرت تفاصيل المؤامرة في وثيقة عام 1787م، ومنذ ذلك الوقت؛ انتقل نشاطهم إلى الخفاء، وأصدر (وايز) تعليماته إلى أتباعه بالتسلل إلى صفوف الجمعيات الماسونية السرية، وتكوين جمعية سرية في قلب هذه الجمعيات، واستخدام قناع البر والإحسان لتغطية نشاطهم التخريبي الهدَّام.






                      ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                      تعليق


                      • مساندة الشيوعية:
                        وفي عام 1829م عقد (النورانيون) – اليهود - مؤتمراً في نيويورك، وقررت الجماعة ضم حركات الفوضويين في روسيا وأوروبا الوسطى إلى بعضها، في منظمة عالمية يُطلق عليها اسم (الشيوعية)، والهدف من هذه القوى التخريبية مساعدة اليهود في إثارة الحروب والفتن، وقد جمعوا الأرصدة لتمويل (كارل ماركس) و(إنجلز)، اللذين كتبا "رأس المال" و"البيان الشيوعي" في لندن تحت إشراف اليهود، وفي نفس الوقت كان (كارل ريتر) يكتب في جامعة فرانكفورت (النظرية المعاكسة للشيوعية) تحت إشراف جماعة أخرى منهم، بحيث يكون في مقدورهم استخدام النظريتين المتعاكستين في التفريق بين الأمم والشعوب، بصورة ينقسم فيها الجنس البشري إلى معسكرَيْن متناحرَيْن، ومع تسليحهما؛ يدمر بعضهما البعض، وقد ساعدت هذه المذاهب اليهود علي إشعال نيران الحربين العالميتَيْن: الأولى والثانية.

                        ففي عام 1870م: وُضِعَ مخطط عسكري مفصل لحروب عالمية ثلاثة، ولثلاث ثورات كبرى، اعتُبر أنها جميعاً سوف تؤدي خلال القرن العشرين إلى وصول المؤامرة الصهيونية إلى مراحلها النهائية، وقد أشرف على وضع الخطة الجنرال الأمريكي (ألبرت بايك)، الذي اقتنع بالمؤامرة التخريبية.

                        وعندما أصبحت الخطة موضعاً للشبهات والشكوك؛ قام (بايك) بإعادة تنظيم الماسونية حسب أسس مذهبية جديدة، فأسَّس ثلاثة مجالس عليا: في شارلستون بأمريكا، وفي روما، وفي برلين، وعهد إلى (مازيني) - الذي اختير عام 1834م ليكون منفذاً لبرنامجهم في إثارة الاضطرابات في العالم – بتأسيس عشرين مجلساً آخر، موزعة على المراكز الرئيسة في كل أرجاء العالم، وأصبحت تلك المجالس - منذئذٍ وحتى الآن - مراكز القيادة العامة السرية للمؤامرة الصهيونية العالمية، وكان مخطط (بايك) يسيراً وشديد الفاعليَّة، ويقتضي تنظيم الحركات العالمية الثلاث: الشيوعية، والنازية، والصهيونية السياسية.

                        أما الحرب العالمية الأولى: فكان الهدف منها إتاحة المجال لليهود للإطاحة بحكم القياصرة فى روسيا، وجعل تلك المنطقة معقلاً للحركة الشيوعية الإلحادية، وقاموا بالتمهيد لهذه الحرب بواسطة الخلافات بين الإمبراطوريتين البريطانية والألمانية، وجاء بعد انتهاء الحرب بناء الشيوعية مذهباً، واستخدامها لنسف ما يمكن نسفه من الحكومات والدول، وتدمير المعتقدات الروحية للشعوب.

                        النازية والصهيونية السياسية
                        :
                        وأما الحرب العالمية الثانية: فقد مهدت لها الخلافات بين الفاشيين وبين الحركة الصهيونية السياسية، وكان المخطط المرسوم لهذه الحرب أن تنتهي بتدمير النازية، وازدياد سلطان الصهيونية العالمية، حتى تتمكن أخيراً من إقامة (إسرائيل) في فلسطين، كما كان الهدف منها أيضاً: دعم الشيوعية العالمية، حتى تصل إلى مرحلة تعادل فيها قوتها مجموع قوى العالم المسيحي الغربي، ويقتضي المخطط إذ ذاك إيقاف الشيوعية عند هذا الحدّ، حتى يبدأ العمل في المرحلة التالية، وهي التمهيد للكارثة الإنسانية الكونية الثالثة والنهائية.

                        حرب عالمية ثالثة:

                        وقد رسم المخطط الصهيوني لحرب عالمية ثالثة تنشب بين اليهود والمسلمين، نتيجة النزاع الذي يثيره اليهود بين الصهيونية السياسية والعالم الإسلامي، ويقضي المخطط المرسوم بأن تُقاد هذه الحرب وتوجَّه لتحطيم العالم العربي - ومن ورائه - الإسلام ذاته.

                        وإذا نظرنا إلى مجريات الأحداث خلال القرن العشرين؛ فإننا نجد أن خطة اليهود التي وضعها (وايز) قد تحققت، فقد تحطمت الإمبراطورية الروسية والإمبراطورية الألمانية، وسقطت إنكلترا وفرنسا إلى دول من الدرجة الثالثة، وسقطت الرؤوس المتوجة في العالم كله، وقسم العالم مرَّتين إلى معسكرَيْن متنازعَيْن؛ نتيجة الدعايات التي بثها اليهود، واشتعلت نيران حربَيْن عالميتَيْن، سفك فيها العالم المسيحي الغربي بعضه دماء بعض.


                        ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                        تعليق


                        • أما الثورات الثلاث: فقد نشبت منها ثورتان في روسيا والصين، وجرى تنمية الشيوعية وتقويتها، حتى أصبحت معادلة في القوى لمجموع العالم المسيحي الغربي، وعندما قامت بالدور المرسوم لها سقطت في النهاية، وتفكك الاتحاد السوفيتي إلى دويلات.

                          وأما في الشرقين الأدنى والأوسط: فإن الصهيونية تنفِّذ الآن مخطط المؤامرة الرامي إلى الإعداد للحرب العالمية الثالثة في تلك المنطقة، وإذا لم يحدث الآن إيقاف الكارثة الشاملة، عن طريق إعلام الرأي العام العالمي، وحمله على الضغط الشديد لإيقاف المؤامرة الصهيونية؛ فإن الكارثة العالمية النهائية قادمة لا محالة.

                          والمهم في النهاية: أن يعيَ المسلمون ما يُدبَّر لهم من مؤامرات على أيدي اليهود؛ فالصهاينة يجيدون التخطيط لأهدافهم، وتنفيذ ما وضعوه من مخططات، ونحن المسلمين - وللأسف الشديد - لا نجيد التخطيط ولا التنفيذ، وقد تجد من بيننا مَنْ يسالم اليهود، ويضع يده في أيديهم الملطخة بدماء البشر، ومَنْ يحمل عضوية منظماتهم المشبوهة؛ مثل الماسونية، وما يتبعها من أندية؛ مثل الروتاري والليونز؛ بل أخطر من ذلك: أن يقع بعض حكام العرب والمسلمين في شَرَك اليهود، ويوصموا بالعمالة لهم، والإسهام في تنفيذ مخططاتهم!! فهل لنا من صحوة ويقظة إسلامية، يصحو فيها النائم، وينتبه الغافل، ويعود الشارد إلى حظيرة الإسلام؛ لكي نستطيع الوقوف في وجه اليهود ومخططاتهم التي تستهدفنا، نحن دون غيرنا من أمم الأرض؟.
                          ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                          تعليق


                          • مشكوووووووور يا ابو الهدى على المعلومات
                            sigpic

                            تعليق


                            • مرورك العطر شرفني اخي عماد
                              ان الله علم ما كان ومايكون وما سيكون وما لم يكن لو كان كيف كان سيكون

                              تعليق


                              • بارك الله فيك

                                تعليق

                                يعمل...
                                X