السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
الأخوة الأفاضل : هناك أقاويل كثيرة عن صلة الوصل
ما بين حيوان الخلد والقبور ، فهي في الغالب تكون مأوى له في فصل لشتاء،
ولما يجده من طعام كالديدان وغيرها.
ويقال أيضاً : عندما تلاحظ وجود هذا الحيوان بأعداد كثيرة في منطقة ما ،
فهي دليل قاطع على وجود مقابر عديدة في هذا المكان.
قصة واقعية :
يوجد في بلدنا إمرأة تستمد قوت يومها مما تزرعه في أرضها ،
من البقوليات والخضار، وهي تشغل أغلب أوقاتها في تنظيف الأرض
من الأعشاب الضارة وغيرها من المهام،
والمهم في الموضوع أن هذه المرأة وجدت في أرضها عدة مرات
عملة ذهبية تعود لعصور قديمة ، كانت تجدها في كومة التراب
التي يخلفها حيوان الخلد جراء حفره .
وكان هناك رجل يستغل جهلها ويشتريها منها بمبالغ زهيدة ،
أي يدفع في كل قطعة ما يقارب ال 500 دولار
وكانت هذه المرأة تبيعه على الفور ودون تردد. للحاجة الماسة إلى المال.
ومن الناس من كان يستنكر هذا الأمر، لأن الخلد حيوان شبه أعمى
وهي مجرد حجة لتبرير المرأة وأهلها، من إشاعة عثورهم على دفين ما.
ودارت الأيام إلى أن حدث معي بالضبط ما كان يحدث مع تلك المرأة !!
في مكانٍ ما ، خبرنا فيه منذ القدم وجود إشارات على صخور
قد تم تعزيلها بالتمشيط الممل، وهذه المنطقة غنية بهذا الحيوان(الخلد)
فتذكرت ما كان يحدث مع المرأة ونيرات الذهب,
فرحت أمهد أكوام التراب علي أجد ما وجدت ، فكنت تارةً أجد عنكبوت مختبئ
وتارةً أخرى أجد عقرباً من اللون الأصفر ، وبقيت كذلك حتى وجدت شئ غريب.
وهو عبارة عن بحصة صغيرة ملساء كتلك التي نجدها في الوديان ,
وكانت غير واضحة الملامح من التراب الملتصق عليها ،
وأخذت بتنظيفها بعناية وحرص شديدين ، حتى بُهت ناظري بما رأيت !!
بحصة بحجم بيضة طائر الدوري قد شطرت بالنصف ،
ورسم على محيط دائرتها (أسد نفر ) بشكل جانبي ،
أسد واقف على أقدامه الأربعة ورُفع رأسه قليلاً وفُتح فمه بالشيئ اليسير
والبحصة يا سادة طولها 1 سم وقطر دائرتها 1سم .
فأخبروني بالله عليكم من يستطع أن ينحت أسد نفر على بحصة
ليس لها قاعدة ، بهذا الحجم وبأتقان شديد ..
مما يجعلك ترنو وتتأمل فاغراً فيك دون حراك.
[ سؤال ] :
سؤالي إلى الأخوة الأفاضل :
إلى ما يرمز الأسد وما الغاية في نحته على حصوة بهذا الحجم
هناك سر غامض لا أستطيع الكشف عنه.
وهل من الممكن أن يكون ختم ؟
أو ربما دليل على أن هناك مقبرة ملكية ؟
أعينوني أعانكم الله
وأستميحكم عذراً على الإطالة وهذا الفلم المكسيكي.
شكراً
الأخوة الأفاضل : هناك أقاويل كثيرة عن صلة الوصل
ما بين حيوان الخلد والقبور ، فهي في الغالب تكون مأوى له في فصل لشتاء،
ولما يجده من طعام كالديدان وغيرها.
ويقال أيضاً : عندما تلاحظ وجود هذا الحيوان بأعداد كثيرة في منطقة ما ،
فهي دليل قاطع على وجود مقابر عديدة في هذا المكان.
قصة واقعية :
يوجد في بلدنا إمرأة تستمد قوت يومها مما تزرعه في أرضها ،
من البقوليات والخضار، وهي تشغل أغلب أوقاتها في تنظيف الأرض
من الأعشاب الضارة وغيرها من المهام،
والمهم في الموضوع أن هذه المرأة وجدت في أرضها عدة مرات
عملة ذهبية تعود لعصور قديمة ، كانت تجدها في كومة التراب
التي يخلفها حيوان الخلد جراء حفره .
وكان هناك رجل يستغل جهلها ويشتريها منها بمبالغ زهيدة ،
أي يدفع في كل قطعة ما يقارب ال 500 دولار
وكانت هذه المرأة تبيعه على الفور ودون تردد. للحاجة الماسة إلى المال.
ومن الناس من كان يستنكر هذا الأمر، لأن الخلد حيوان شبه أعمى
وهي مجرد حجة لتبرير المرأة وأهلها، من إشاعة عثورهم على دفين ما.
ودارت الأيام إلى أن حدث معي بالضبط ما كان يحدث مع تلك المرأة !!
في مكانٍ ما ، خبرنا فيه منذ القدم وجود إشارات على صخور
قد تم تعزيلها بالتمشيط الممل، وهذه المنطقة غنية بهذا الحيوان(الخلد)
فتذكرت ما كان يحدث مع المرأة ونيرات الذهب,
فرحت أمهد أكوام التراب علي أجد ما وجدت ، فكنت تارةً أجد عنكبوت مختبئ
وتارةً أخرى أجد عقرباً من اللون الأصفر ، وبقيت كذلك حتى وجدت شئ غريب.
وهو عبارة عن بحصة صغيرة ملساء كتلك التي نجدها في الوديان ,
وكانت غير واضحة الملامح من التراب الملتصق عليها ،
وأخذت بتنظيفها بعناية وحرص شديدين ، حتى بُهت ناظري بما رأيت !!
بحصة بحجم بيضة طائر الدوري قد شطرت بالنصف ،
ورسم على محيط دائرتها (أسد نفر ) بشكل جانبي ،
أسد واقف على أقدامه الأربعة ورُفع رأسه قليلاً وفُتح فمه بالشيئ اليسير
والبحصة يا سادة طولها 1 سم وقطر دائرتها 1سم .
فأخبروني بالله عليكم من يستطع أن ينحت أسد نفر على بحصة
ليس لها قاعدة ، بهذا الحجم وبأتقان شديد ..
مما يجعلك ترنو وتتأمل فاغراً فيك دون حراك.
[ سؤال ] :
سؤالي إلى الأخوة الأفاضل :
إلى ما يرمز الأسد وما الغاية في نحته على حصوة بهذا الحجم
هناك سر غامض لا أستطيع الكشف عنه.
وهل من الممكن أن يكون ختم ؟
أو ربما دليل على أن هناك مقبرة ملكية ؟
أعينوني أعانكم الله
وأستميحكم عذراً على الإطالة وهذا الفلم المكسيكي.
شكراً
تعليق