شرح عن الجهاز من قبل الأخ مطوُع
هذا الجهاز أيها الإخوة هو نتاج لسنوات من البحث و الدراسة لتطوير النسخة السابقة قبل X3 .
فقد طوروا الماسح الأرضي الخاص به و أصبح يصفي الموجات التي يستقبلها بطريقة ذكية تقلل نسبة أخطائه كما أكد لي الزميل الألماني الذي حدثتكم عنه. لأني لا أثق بكلام المواقع و الشركات التسويقية لأن معظمهم لم يشتغل به على أرض الواقع ، و لا يعرف حتى من أين يبدأ ؛ فلذلك أسأل المجرب و لا أسأل البائع.
طريقة عمله تشبه تماما طريقة Pulse star لمن كان يمتلكه أو عمل به. لذلك لن تكون هناك أدنى مشكلة في التعامل معه لسهولة أدواته و طريقة تشغيله. و أتذكر اللحظة ذلك البدوي الذي التقيته مرة في بلادنا الحبيبة و هو يبحث به ، أنه قال لي : اسمع يا شيخ أنا لا أصدق لا تربيع و لا يحزنون ؛ عندي النصرانية (يقصد الآلة أو الجهاز) إذا زغردت أحفر ، و إلا ما زغردت ما أحفر. و لا يعرف يكتب حتى اسمه باللغة الفرنسية و يجيد تشغيله ، ما شاء الله .
كما أضافوا له الآن شريحة إلكترونية تسمى Data – Logger ، لتتمكن من عرض المسح الذي تقوم به للموقع على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك فتحلله بهدوء بأحد البرامج الخاصة كـ visualizer 3D مثلا ...
كما يتوفر على شاشة LCD خاصة تمكنك من قراءة التعليمات و الأدوات بطريقة واضحة
يحتوي هذا الإصدار على خاصية أعجبتني كثيرا و هي ما يسمى عند الجيوفزيائيين بـ Ground Balancing System التي تجعل المنطقة الهدف تتهيج بالصعقات و الموجات الكهرومغناطيسية التي يرسلها لتتجاوب بسرعة مع التي يمتلكها الدفين . فتحدث مثل زوبعة عمودية إن صح التعبير باتجاه الهدف قصد استقبال منه الموجات الموجبة ، و أنتم تعلمون معي أن المعدن الصافي و خصوصا الذهب يحتفظ لنفسه بغلاف حراري خاص به لا تقهره السنين و لا عوامل الطبيعة كالتي يتأثر بها بسهولة الحديد أو النيزك و غيرهما ... فيكون سهل الاصطياد لأقل الأجهزة تكلفة و أولها الأسلاك النحاسية أو أعواد الزيتون المشهورة عندنا للتنقيب على المياه ، فكيف بجهاز قوي كجهازنا هذا .
و الشريحة الذكية المسؤولة عن هذه التقنية تدعى بـ Oszillator :
أما الميزة الأخرى التي اختص بها هذا الإصدار وهي فرز أنواع المعادن و التعرف عليها ، و حتى لا تفهموني خطأ فقد أكد لي أكثر من خبير و أستاذ جامعي ممن تحدثت معهم أنه لا يوجد على وجه الأرض جهاز في السوق يمكنه التفريق بين أنواع المعادن بعمق المتر فصاعدا و إن كان موجودا فهو من مشاريع الشركات الحربية و الفضائية التي تكلف ملايين اليورو. و أما ما أتحدث عنه هنا و هو القرص الذي يسمى بـ Doppel - D – Sonden و يتراوح حجمه ما بين 25 إلى 45 سم ـ كما في الصورة أدناه ـ الذي يتعرف على أنواع المعادن على بعد مسافة قريبة جدا من سطح الأرض. و هذا شيء رائع لمن كان على يقين بوجود الدفين في أرضه و يمتلك خريطته فيستعين بهذه الخاصية أثناء الحفر لتعلمه بالقرب من الوصول للهدف
أما الخاصية التي تنفعنا نحن في البحث عن الأهداف الكبيرة فهي باستعمال المجعبات أو الماسورات الأربعة التي تكوّن إطارا رباعيا 1x1 متر و تعتبر الضربة القاضية لأغلب الأهداف الحقيقية تحت الأرض.
و أرجو لكم تمام الاستفادة و النجاح و أوصيكم بالصبر في أول الطريق و ستسرون إن شاء الله بما سينعمه الله عليكم إن أنتم مشيتم على الطريق الصحيح في الحصول على مأمولكم.
هذا جهد المقل يا إخوان و اعذروني إن كنت لا أحسن إيصال المعلومة بطريقة سلسة كما تعودتم من الآخرين لأني أحببت المشاركة معكم و لست بأعلم منكم في شيء و الله أسأل أن يغفر لي ما كان من الخطأ و الزلل و يتوب علي إنه تواب رحيم .
و الحمد لله رب العالمين
هذا الجهاز أيها الإخوة هو نتاج لسنوات من البحث و الدراسة لتطوير النسخة السابقة قبل X3 .
فقد طوروا الماسح الأرضي الخاص به و أصبح يصفي الموجات التي يستقبلها بطريقة ذكية تقلل نسبة أخطائه كما أكد لي الزميل الألماني الذي حدثتكم عنه. لأني لا أثق بكلام المواقع و الشركات التسويقية لأن معظمهم لم يشتغل به على أرض الواقع ، و لا يعرف حتى من أين يبدأ ؛ فلذلك أسأل المجرب و لا أسأل البائع.
طريقة عمله تشبه تماما طريقة Pulse star لمن كان يمتلكه أو عمل به. لذلك لن تكون هناك أدنى مشكلة في التعامل معه لسهولة أدواته و طريقة تشغيله. و أتذكر اللحظة ذلك البدوي الذي التقيته مرة في بلادنا الحبيبة و هو يبحث به ، أنه قال لي : اسمع يا شيخ أنا لا أصدق لا تربيع و لا يحزنون ؛ عندي النصرانية (يقصد الآلة أو الجهاز) إذا زغردت أحفر ، و إلا ما زغردت ما أحفر. و لا يعرف يكتب حتى اسمه باللغة الفرنسية و يجيد تشغيله ، ما شاء الله .
كما أضافوا له الآن شريحة إلكترونية تسمى Data – Logger ، لتتمكن من عرض المسح الذي تقوم به للموقع على الكمبيوتر الشخصي الخاص بك فتحلله بهدوء بأحد البرامج الخاصة كـ visualizer 3D مثلا ...
كما يتوفر على شاشة LCD خاصة تمكنك من قراءة التعليمات و الأدوات بطريقة واضحة
يحتوي هذا الإصدار على خاصية أعجبتني كثيرا و هي ما يسمى عند الجيوفزيائيين بـ Ground Balancing System التي تجعل المنطقة الهدف تتهيج بالصعقات و الموجات الكهرومغناطيسية التي يرسلها لتتجاوب بسرعة مع التي يمتلكها الدفين . فتحدث مثل زوبعة عمودية إن صح التعبير باتجاه الهدف قصد استقبال منه الموجات الموجبة ، و أنتم تعلمون معي أن المعدن الصافي و خصوصا الذهب يحتفظ لنفسه بغلاف حراري خاص به لا تقهره السنين و لا عوامل الطبيعة كالتي يتأثر بها بسهولة الحديد أو النيزك و غيرهما ... فيكون سهل الاصطياد لأقل الأجهزة تكلفة و أولها الأسلاك النحاسية أو أعواد الزيتون المشهورة عندنا للتنقيب على المياه ، فكيف بجهاز قوي كجهازنا هذا .
و الشريحة الذكية المسؤولة عن هذه التقنية تدعى بـ Oszillator :
أما الميزة الأخرى التي اختص بها هذا الإصدار وهي فرز أنواع المعادن و التعرف عليها ، و حتى لا تفهموني خطأ فقد أكد لي أكثر من خبير و أستاذ جامعي ممن تحدثت معهم أنه لا يوجد على وجه الأرض جهاز في السوق يمكنه التفريق بين أنواع المعادن بعمق المتر فصاعدا و إن كان موجودا فهو من مشاريع الشركات الحربية و الفضائية التي تكلف ملايين اليورو. و أما ما أتحدث عنه هنا و هو القرص الذي يسمى بـ Doppel - D – Sonden و يتراوح حجمه ما بين 25 إلى 45 سم ـ كما في الصورة أدناه ـ الذي يتعرف على أنواع المعادن على بعد مسافة قريبة جدا من سطح الأرض. و هذا شيء رائع لمن كان على يقين بوجود الدفين في أرضه و يمتلك خريطته فيستعين بهذه الخاصية أثناء الحفر لتعلمه بالقرب من الوصول للهدف
أما الخاصية التي تنفعنا نحن في البحث عن الأهداف الكبيرة فهي باستعمال المجعبات أو الماسورات الأربعة التي تكوّن إطارا رباعيا 1x1 متر و تعتبر الضربة القاضية لأغلب الأهداف الحقيقية تحت الأرض.
و أرجو لكم تمام الاستفادة و النجاح و أوصيكم بالصبر في أول الطريق و ستسرون إن شاء الله بما سينعمه الله عليكم إن أنتم مشيتم على الطريق الصحيح في الحصول على مأمولكم.
هذا جهد المقل يا إخوان و اعذروني إن كنت لا أحسن إيصال المعلومة بطريقة سلسة كما تعودتم من الآخرين لأني أحببت المشاركة معكم و لست بأعلم منكم في شيء و الله أسأل أن يغفر لي ما كان من الخطأ و الزلل و يتوب علي إنه تواب رحيم .
و الحمد لله رب العالمين
تعليق