Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_04c7f1508aefa147913bf07cabefa6efff253605fbe5dc23, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 قصص طريفة - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

قصص طريفة

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • قصص طريفة

    وقف حسـود وبخـيل بين يدي أحـد المـلوك ، فقال لهـما : تمنيا مني ما تريدان فإني سـأعطي الثاني ضعف ما يطلبه الأول .
    فصار أحدهما يقول للآخـر أنت أولا ، فتـشـاجرا طويلا ، و كان كل منهما يخشى أن يتمنى أولا ، لئـلا يصـيب الآخـر ضعف ما يصيبه .
    فقال الملك : إن لم تفعـلا ما آمركما قطعت رأسيكما . فقال الحسـود : يا مولاي إقلع إحـدى عيـنيَ!!!

  • #2
    الطبيب و الكحل

    شكا رجل إلى طبيب وجع في بطنه فقال : ما الذي أكلت ؟
    قال : أكلت رغيفا محترقا .ـ
    فدعا الطبيب بكحل ليكحل المريض ، فقال المريض : ـ
    إنما أشتكي وجع في بطني لا في عيـني .ـ
    قال الطبيب : قد عرفت ، ولكن أكحلك لتبصر المحترق ، فلا تأكله .

    تعليق


    • #3
      الملك الحائر

      كان أحـد المـلـوك القـدماء سـميـنا كثـير الشـحم واللحـم يـعـاني الأمرين من زيادة وزنه فجـمع الحـكمـاء لكي يجـدوا له حـلا لمـشـكلته ويخـفـفـوا عنه قلـيلا من شحمه ولحمه . لكن لم يستـطيـعوا أن يعـملوا للمـلك شيء.ـ
      فجـاء رجـل عاقل لبـيـب متـطبـب .ـ
      فـقـال له المـلـك عالجـني ولك الغـنى .ـ
      قال : أصـلح الله المـلك أنا طبـيـب منـجم دعني حتى أنظـر الليـلة في طالعـك لأرى أي دواء يوافـقه .ـ
      فلمـا أصـبـح قال : أيهـا المـلك الأمــان .ـ
      فلـما أمنـه قال : رأيت طالعـك يـدل على أنه لم يـبق من عمـرك غـير شـهر واحـد فإن إخـترت عالجـتك وإن أردت التأكد من صدق كلامي فاحبـسـنـي عنـدك ، فإن كان لقولي حقـيـقة فـخل عني ، وإلا فاقـتص مني .ـ
      فـحبـسه ... ثم أحتـجب الملك عن الناس وخـلا وحـده مغـتمـا ... فكلما انسلخ يوم إزداد همـا وغمـا حتى هزل وخف لحـمه ومضى لذلك ثمأن وعشرون يوما وأخرجه .. فقـال ماترى ؟
      فقال المـتطـبـب : أعـز الله المـلـك أنا أهون على الله من أن أعلم الغـيب ، والله إني لا أعلم عمـري فكـيف أعلم عمـرك !! ولكن لم يكن عنـدي دواء إلا الغـم فلم أقدر أجلب إليك الغـم إلا بهـذه الحـيـلة فإن الغـم يذيب الشـحم .ـ
      فأجازه الملك على ذلك وأحسـن إليه غاية الإحسان وذاق الملك حلاوة الفـرح بعـد مـرارة الغـم .

      تعليق


      • #4
        ذكاء الغلام

        قلت لغلام صغير السـن من أولاد العـرب ـ
        أيعـجبك أن يكون لك خمسمائة ألف درهم وتكـون أحمق ؟
        فقال الغلام لا والله .ـ
        قلت ولماذا ؟
        قال الغلام أخاف أن يجني عليَ حمقي جناية تذهب بمالي ويبقى عليَ حمقي

        تعليق


        • #5
          ذكاء القاضي

          روي أن عـضد الدولة بعث القاضي أبا بكر الباقلاني في رسالة إلى ملك الروم ،
          فلما وصل إلى مدينته عرف ملك الروم خبره ومكانته من العلم ، ففكر الملك في أمره وعلم أنه إذا دخل عليه
          لن يعمل كما يعمل رعيته بأن يدخلوا على الملك وهم ركوع بين يدي الملك .ـ
          ففكر بأن يوضع أمام الملك باب صـغير لا يمكن لأي شخص أن يدخل منه الا إذا كان راكـعا ليدخل القاضي منه راكعا أمام الملك .ـ
          فلما وصل القاضي إلى عند الملك ورأى الباب الصغير فطن بهذه الحيلة .ـ
          عندها أدار القاضي ظهره للباب وحنى ظهره ودخل من الباب وهو يمشي إلى خلفه ،
          وقد أسـتقبل الملك بدبره حتى صار بين يديه ثم رفع رأسـه وأدار وجـهه حيـنئذ للملك ، فعـلم الملك من فطـنـته وهابه

          تعليق


          • #6
            رأس الحمار

            كان في أحـد المـطـاعم قد علـق الزبون معـطـفه على الحـائط و ذهـب إلى الحـمـام ،
            وفي هـذه الأثـناء ، قـام صديقه ورسم على ظهر المعطف رأس حمـار ،
            ولما عاد صاحبه ورأى ما رآه . قـال : من مسـح وجهـه بمـعـطـفي ؟

            تعليق


            • #7
              قصة الخليفة الحكيم

              كان عمر بن عبد العزيز- رضي الله عنه- معروفا بالحكمة والرفق، وفي يوم من الأيام،
              دخل عليه أحد أبنائه، وقال له:يا أبت! لماذا تتساهل في بعض الأمور؟!
              فوالله لو أني مكانك ما خشيت في الحق أحدا.فقال الخليفة لابنه:
              لا تعجل يا بني؛ فإن الله ذم الخمر في القرآن مرتين، وحرمها في المرة الثالثة،
              وأنا أخاف أن أحمل الناس على الحق جملة فيدفعوه (أي أخاف أن أجبرهم عليه مرة واحدة فيرفضوه)
              فتكون فتنة.فانصرف الابن راضيا بعد أن اطمأن لحسن سياسة أبيه، وعلم أن وفق أبيه ليس عن ضعف،
              ولكنه نتيجة حسن فهمه لدينه.

              تعليق


              • #8
                قصة الدرهم الواحد

                يحكى أن امرأة جاءت إلى أحد الفقهاء،
                فقالت له: لقد مات أخي، وترك ستمائة درهم،
                ولما قسموا المال لم يعطوني إلا درهما واحدا!فكر الفقيه لحظات،
                ثم قال لها: ربما كان لأخيك زوجة وأم وابنتان واثنا عشر أخا.
                فتعجبت المرأة، وقالت: نعم، هو كذلك.فقال: إن هذا الدرهم حقك، وهم لم يظلموك:
                فلزوجته ثمن ما ترك، وهو يساوي (75 درهما)، ولابنتيه الثلثين، وهو يساوى (400 درهم)،
                ولأمه سدس المبلغ، وهو يساوي (100 درهم)، ويتبقى (25 درهما) توزع على إخوته الاثنى عشر وعلى أخته
                ، ويأخذ الرجل ضعف ما تأخذه المرأة، فلكل أخ درهمان، ويتبقى للأخت- التي هي أنت- درهم واحد.

                تعليق


                • #9
                  قصة الرجل المجادل

                  في يوم من الأيام ، ذهب أحد المجادلين إلى الإمام الشافعي،
                  وقال له:كيف يكون إبليس مخلوقا من النار، ويعذبه الله بالنار؟!
                  ففكر الإمام الشافعى قليلاً، ثم أحضر قطعة من الطين الجاف، وقذف بها الرجل،
                  فظهرت على وجهه علامات الألم والغضب. فقال له: هل أوجعتك؟
                  قال: نعم، أوجعتنيفقال الشافعي: كيف تكون مخلوقا من الطين ويوجعك الطين؟!
                  فلم يرد الرجل وفهم ما قصده الإمام الشافعي، وأدرك أن الشيطان كذلك:
                  خلقه الله- تعالى- من نار، وسوف يعذبه بالنار

                  تعليق


                  • #10
                    قصة الشكاك

                    جاء أحد الموسوسين المتشككين إلى مجلس الفقيه ابن عقيل، فلما جلس، قال للفقيه:
                    إني أنغمس في الماء مرات كثيرة، ومع ذلك أشك: هل تطهرت أم لا، فما رأيك في ذلك؟
                    فقال ابن عقيل: اذهب، فقد سقطت عنك الصلاة.فتعجب الرجل وقال له:
                    وكيف ذلك؟فقال ابن عقيل:لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " رفع القلم عن ثلاثة:
                    المجنون حتى يفيق، والنائم حتى يستيقظ، والصبي حتى يبلغ ". ومن ينغمس في الماء مرارا - مثلك-
                    ويشك هل اغتسل أم لا، فهو بلا شك مجنون

                    تعليق


                    • #11
                      قصة الطاعون

                      خرج أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، ذاهبا إلى بلاد الشام،
                      وكان معه بعض الصحابة.وفي الطريق علم أن مرض الطاعون قد انتشر في الشام، وقتل كثيرا من الناس،
                      فقرر الرجوع، ومنع من معه من دخول الشام.فقال له الصحابي الجليل أبو عبيدة بن الجراح:
                      أفرارا من قدر الله يا أمير المؤمنين؟فرد عليه أمير المؤمنين: لو غيرك قالها يا أبا عبيدة!
                      ثم أضاف قائلاً: نعم نفر من قدر الله إلى قدر الله؛ أرأيت لو أن لك إبلا هبطت واديا له جهتان:
                      إحداهما خصيبة (أي بها زرع وحشائش تصلح لأن ترعى فيها الإبل)،
                      والأخرى جديبة (أي لا زرع فيهما، ولا تصلح لأن ترعى فيها الإبل)،
                      أليس لو رعيت في الخصيبة رعيتها بقدر الله، ولو رعيت في الجديبة رعيتها بقدر الله؟

                      تعليق


                      • #12
                        قصة العاطس الساهي

                        كان عبد الله بن المبارك عابدا مجتهدا، وعالما بالقرآن والسنة، يحضر مجلسه كثير من الناس
                        ليتعلموا من علمه الغزير.وفي يوم من الأيام، كان يسير مع رجل في الطريق، فعطس الرجل، ولكنه لم يحمد الله.
                        فنظر إليه ابن المباوك، ليلفت نظره إلى أن حمد الله بعد العطس سنة على كل مسلم أن يحافظ عليها،
                        ولكن الرجل لم ينتبه.فأراد ابن المبارك أن يجعله يعمل بهذه السنة دون أن يحرجه، فسأله:أي شىء يقول العاطس إذا عطس؟
                        فقال الرجل: الحمد لله!عندئذ قال له ابن المبارك: يرحمك الله

                        تعليق


                        • #13
                          قصة القارب العجيب

                          تحدى أحد الملحدين- الذين لا يؤمنون بالله- علماء المسلمين في أحد البلاد، فاختاروا أذكاهم ليرد عليه
                          ، وحددوا لذلك موعدا.وفي الموعد المحدد ترقب الجميع وصول العالم، لكنه تأخر.
                          فقال الملحد للحاضرين: لقد هرب عالمكم وخاف، لأنه علم أني سأنتصر عليه، وأثبت لكم أن الكون ليس له إله !
                          وأثناء كلامه حضر العالم المسلم واعتذر عن تأخره، تم قال: وأنا في الطريق إلى هنا، لم أجد قاربا أعبر به النهر،
                          وانتظرت على الشاطئ، وفجأة ظهرت في النهر ألواح من الخشب، وتجمعت مع بعضها بسرعة ونظام حتى أصبحت قاربا،
                          ثم اقترب القارب مني، فركبته وجئت إليكم. فقال الملحد: إن هذا الرجل مجنون
                          ، فكيف يتجمح الخشب ويصبح قاربا دون أن يصنعه أحد، وكيف يتحرك بدون وجود من يحركه؟
                          !فتبسم العالم، وقال: فماذا تقول عن نفسك وأنت تقول: إن هذا الكون العظيم الكبير بلا إله؟!

                          تعليق


                          • #14
                            قصة المال الضائع

                            يروى أن رجلاً جاء إلى الإمام أبى حنيفة ذات ليلة، وقال له:
                            يا إمام! منذ مدة طويلة دفنت مالاً في مكان ما، ولكني نسيت هذا المكان، فهل تساعدني في حل هذه المشكلة؟
                            فقال له الإمام: ليس هذا من عمل الفقيه؛ حتى أجد لك حلاً. ثم فكرلحظة وقال له:
                            اذهب، فصل حتى يطلع الصبح، فإنك ستذكر مكان المال إن شاء الله تعالى.فذهب الرجل، وأخذ يصلي.
                            وفجأة، وبعد وقت قصير، وأثناء الصلاة، تذكر المكان الذي دفن المال فيه، فأسرع وذهب إليه وأحضره
                            .وفي الصباح جاء الرجل إلى الإمام أبى حنيفة ، وأخبره أنه عثر على المال، وشكره ، ثم سأله:
                            كيف عرفت أني سأتذكر مكان المال ؟! فقال الإمام: لأني علمت أن الشيطان لن يتركك تصلي ،
                            وسيشغلك بتذكر المال عن صلاتك.

                            تعليق


                            • #15
                              قصة للعزاب

                              حدثنا الشيخ .... قال : كان أحد شبابنا الملتزم أخ في الله أراد الدراسة و طلب العلم في مدينة الرياض في الجامعة هناك والأخ هذا كويتي
                              و كان هذا الشاب يريد الزواج لكنه آثر الدراسة و طلب العلم على الزواج . و بعد مضي تقريبا سنة و هو محافظ على الصلاة في مسجد الحي الذي يسكن فيه حصلته حادثة طريفة و جميلة :
                              فذات يوم بعد صلاة الفجر و هو يذكر الله تعالى ناداه أحد كبار السن في المسجد و كان رجلا صالحا قال له يا ولدي تعال وصلني البيت فقال له حاضر يا عم.
                              و في الطريق سأله الرجل عن أحواله و هل هو متزوج أم لا و لماذا لا يتزوج و إلى آخره و في الأخير عرض هذا الرجل الصالح ابنته الصالحة على هذا الشاب الصالح
                              فقال صاحبنا يا عم هذا شرف لي و أعطني فرصة للتفكير و مشاورة الأهل . و من الغد ذهب الشاب إلى الرجل مبديا موافقته على الزواج و تم الأمر و الحمدلله
                              ( الشقة و المهر وو على حساب الرجل الذي ذكرناه جزاه الله خير)
                              المهم بعد مرور سنة و بعد صلاة الفجر قال الرجل الكبير لزوج ابنته يا فلان إنت تعلم إن أخي متوفي و ماله إلا بنت واحدة أنا الذي ربيتها عندي فأيش رايك تتزوجها أيضا
                              فيكون عندك زوجتين يونسون بعضهم إذا أخذتهم إلى الكويت فصاحبنا مو مصدق هذا الكلام و ظنه إختبار من هذا الرجل لمعرفة مدى حبه لإبنته !
                              المهم قال له يا عمي جزاك الله خير و أنا يعني ما يهون علي أكسر قلب زوجتي التي هي إبنتك و و و .
                              فقال له: ما عليك أمر بنتي خله علي و بالفعل تم الأمر و تزوج صاحبنا بإبنة أخي هذا الرجل الصالح . و طبعا كل شيئ متيسر السكن و خلافه
                              الشاهد من هذه القصة أن الإخوة الشباب الذين يعرفون هذا الأخ بدؤوا يتكلمون على كرم الله على عباده .
                              كيف أن هذا الصعلوك قد رزقه الله تعالى خيرا عظيما من الزوجتين و السكن و المال وو. فكان كل شاب يتمنى هذا الشيئ لنفسه
                              و كان أحد أصدقاء هذا الأخ يسأل الله تعالى أن يرزقه الزوجة الصالحة و كان في حالة يرثى لها من الرغبة في النكاح ووو
                              المهم فصار هذا الشاب يصلي الفجر و ينتظر أحد الشيبان يناديه و يقول له تعال يا ولدي أزوجك .
                              لكن تبدو أم آماله خابت أو كادت تخيب ! حتى جاء الفرج ! فذات يوم و بعد صلاة الفجر التفت أخونا هذا ووجد رجلا كبيرا في السن يتلفت فقال الأخ ياااااارب !
                              المهم و بالفعل ناداه الرجل و قال له تعال يا ولدي ممكن توصلني فقال له الأخ بالتأكيد يا عمي تفضل .
                              و في الطريق أخذ الأخ يشرح للشايب ظروفه و رغبته في الزواج و خوفه من الفتن وووووووووو .
                              و كان الرجل يستمع و الشاب يتكلم و في الأخير نادى الرجل الشاب و قال له يا ولدي أنا أبي أقول لك شيئ.
                              فهنا بدأ قلب الشاب يخفق من الفرح و قال هذا أوان السعد لكنه أصيب بصدمه عندما قال له الشايب يا ولدي عندك سلف 10 دنانير
                              هنا أترك لكم أنتم أن تتصوروا مدى إحباط هذا المسكين

                              تعليق

                              يعمل...
                              X