الاستخدامات المبكرة لشبكة الطاقة
يبدو أن التأثير الرئيسي لخطوط الطاقة كان زيادة خصوبة التربة ونمو النباتات. أن أحجار الخصوبة ليست أسطورة. لقد أظهرت التجارب المعاصرة أن التأثيرات الكونية تؤثر فعلا في التيارات المغناطيسية على سطح الأرض, وفي فصول محددة تشحن الصخور بالطاقة التي تتسرب فيما بعد إلى التربة, مثيرة عملية أنتاش البذور ونمو الخضار. وقد أصبحنا نعرف أيضا أن وميض البرق يؤثر على الأزوت في التربة, مما يزيد الخصوبة.
لوحظ أن الطماطم (البندورة) التي وضعت في حقل مغناطيسي, تنمو أسرع بأربع ألى ست مرات. أن البذور الموضوعة في وسط تيار تنمو بشكل أسرع. أنه شيء جديد, أليس كذلك؟..
وإذا كنا عازمين على تصديق تقارير الدرويديين (كهنة بريطانيا قديما), فأن خطوط الطاقة كانت مستخدمة في النقل والدفع. عندما يتم تنشيط خط التيار بأشعة الشمس الهابطة مباشرة على الطريق, نتوجه التيارات حالا لتشحن الجسم بدرجة من الطاقة التي تمكنه من الارتفاع, ويقال أن الطائرات البريطانية القديمة والمسماة أرك, كانت تطير إلى اليونان باستخدام هذه التقنية.بالتأكيد يمكن أن يقود حدوث الكسوف إلى كارثة, إذ قد يسبب هبوطا مفاجئا في الطاقة المغناطيسية, وهذا سيعطل كل حركات المجتمع, مقارنة بما يشبه انقطاع التيار الكهربائي في أيامنا الحالية.
وهكذا, يمكن فقط بالإحصاء الكلي للحركات الشمسية والقمرية والكونية, أن يكون ارتفاع وهبوط التيار مقاسا ومتوقع الحدوث. هنا يكمن جواب اللغز.فلقد تساءلنا مطولا لما بدا العلماء الفلكيين القدماء قلقين جدا- إلى درجة الجنون- حول المواعيد الدقيقة لحالات الكسوف. أصبحنا الآن نعرف السبب.
من الاستخدامات الأخرى لهذه الشبكة العملاقة هو أنتاج الطاقة والاتصال. فمن المعروف أن شكل الأهرامات هذا يجمع الطاقة, وربما يولدها أيضا, شرط أن تكون القياسات دقيقة ومتناسقة.وبالتالي فقد يخبرك أحدهم أن الأهرامات كانت عبارة عن قبور, في الواقع لم تبنى الأهرامات على أساس أنها قبور, بل يبدو أنها جزء من شبكة واسعة منتشرة حول العالم.يوجد من هذه الأهرامات 85 في مصر, وأربع على الأقل في فرنسا " أحدها ما زال يمتلك نشاطا إشعاعيا"والمئات منها على سواحل البيرو, والآلاف في الصين,التيبت, روسيا الجنوبية, السودان , البرازيل, هاواي, تاهيتي, وجزر كارولين ومارينا, وجزر ماركيز, وجزر برمودا المغمورة, إضافة إلى درجات حجرية في فلوريدا, ومعابد ذات أشكال هرمية في الهند الشمالية, هذا غيض من فيض.
يوجد دليل هام جدا على أن الأهرامات تعمل على تركيز حقول الطاقة, أي أنها تنتج الطاقة, إضافة إلى الآثار العلاجية التي يملكها نظام الطاقة هذا, لقد لوحظ أن الحيوانات التي ولدت فوق منابع الطاقة, كانت معافاة أكثر من تلك التي ولدت في أماكن أخرى. لوحظ أيضا وجود ارتباط بين الأمراض المزمنة مثل السرطان وتوضع البيوت فوق مسارات تيارات الطاقة الأرضية.
يبدو أن التأثير الرئيسي لخطوط الطاقة كان زيادة خصوبة التربة ونمو النباتات. أن أحجار الخصوبة ليست أسطورة. لقد أظهرت التجارب المعاصرة أن التأثيرات الكونية تؤثر فعلا في التيارات المغناطيسية على سطح الأرض, وفي فصول محددة تشحن الصخور بالطاقة التي تتسرب فيما بعد إلى التربة, مثيرة عملية أنتاش البذور ونمو الخضار. وقد أصبحنا نعرف أيضا أن وميض البرق يؤثر على الأزوت في التربة, مما يزيد الخصوبة.
لوحظ أن الطماطم (البندورة) التي وضعت في حقل مغناطيسي, تنمو أسرع بأربع ألى ست مرات. أن البذور الموضوعة في وسط تيار تنمو بشكل أسرع. أنه شيء جديد, أليس كذلك؟..
وإذا كنا عازمين على تصديق تقارير الدرويديين (كهنة بريطانيا قديما), فأن خطوط الطاقة كانت مستخدمة في النقل والدفع. عندما يتم تنشيط خط التيار بأشعة الشمس الهابطة مباشرة على الطريق, نتوجه التيارات حالا لتشحن الجسم بدرجة من الطاقة التي تمكنه من الارتفاع, ويقال أن الطائرات البريطانية القديمة والمسماة أرك, كانت تطير إلى اليونان باستخدام هذه التقنية.بالتأكيد يمكن أن يقود حدوث الكسوف إلى كارثة, إذ قد يسبب هبوطا مفاجئا في الطاقة المغناطيسية, وهذا سيعطل كل حركات المجتمع, مقارنة بما يشبه انقطاع التيار الكهربائي في أيامنا الحالية.
وهكذا, يمكن فقط بالإحصاء الكلي للحركات الشمسية والقمرية والكونية, أن يكون ارتفاع وهبوط التيار مقاسا ومتوقع الحدوث. هنا يكمن جواب اللغز.فلقد تساءلنا مطولا لما بدا العلماء الفلكيين القدماء قلقين جدا- إلى درجة الجنون- حول المواعيد الدقيقة لحالات الكسوف. أصبحنا الآن نعرف السبب.
من الاستخدامات الأخرى لهذه الشبكة العملاقة هو أنتاج الطاقة والاتصال. فمن المعروف أن شكل الأهرامات هذا يجمع الطاقة, وربما يولدها أيضا, شرط أن تكون القياسات دقيقة ومتناسقة.وبالتالي فقد يخبرك أحدهم أن الأهرامات كانت عبارة عن قبور, في الواقع لم تبنى الأهرامات على أساس أنها قبور, بل يبدو أنها جزء من شبكة واسعة منتشرة حول العالم.يوجد من هذه الأهرامات 85 في مصر, وأربع على الأقل في فرنسا " أحدها ما زال يمتلك نشاطا إشعاعيا"والمئات منها على سواحل البيرو, والآلاف في الصين,التيبت, روسيا الجنوبية, السودان , البرازيل, هاواي, تاهيتي, وجزر كارولين ومارينا, وجزر ماركيز, وجزر برمودا المغمورة, إضافة إلى درجات حجرية في فلوريدا, ومعابد ذات أشكال هرمية في الهند الشمالية, هذا غيض من فيض.
يوجد دليل هام جدا على أن الأهرامات تعمل على تركيز حقول الطاقة, أي أنها تنتج الطاقة, إضافة إلى الآثار العلاجية التي يملكها نظام الطاقة هذا, لقد لوحظ أن الحيوانات التي ولدت فوق منابع الطاقة, كانت معافاة أكثر من تلك التي ولدت في أماكن أخرى. لوحظ أيضا وجود ارتباط بين الأمراض المزمنة مثل السرطان وتوضع البيوت فوق مسارات تيارات الطاقة الأرضية.
تعليق