في البداية أحب اشكر المنتدي إليّ تقريبا بقالي فترة كبيرة خبراتي بتزيد عن طريق موضوعاته وامكانيات الساده الأعضاء الأفاضل واخص بالذكر رغم غيابه عن قدماء
الدكتور عماد الدين ، ان شالله نشوفه وسطنا قريب
بصوا يا اخواني
حاليا انا في حفرية في احدي المحافظات أقصي جنوب الصعيد والمكان شرق نهر النيل
بداية الحفر من فوق مستطيل مقطوع بميل تجاه غرب مقبل علشان يبقي باصص علي نهر النيل
اول سنتيمترات من الحفر كلام فاضي وتربة صخرية وأحجار كانت تقريبا مرصوصة جني بعضها باليد
بعد كدة لقينا كسر فخار فرشة كاملة الفخار سمكه عريض مش صغير .
وبعدها ابتدت العجنات إليّ تقريبا وصل الوانها وتعدادها لحد الوقتي لحد ١٣ لون
كلها عجنات شديدة الصلابة اثناء النحت فيها لكن بمجرد ما تشم الهواء أو تلامس المياه تنفك بسهولة
وممكن تكسرها بإيدك الا العجنة الأحمر الكبدي الغامق إليّ اتكررت أكثر من مرة وعلي ابعاد
والله ألوان العجنات فعليا تخطت ال ١٣ لون لحد الوقتي وكلها ألوان خياليه
المهم
العمق حاليا ٤،٨٨ سم من اول المستطيل
لحد ٤،٢٠ سم مكنش في اَي أمل عقلاني غير العجنات وكمية الألوان الفظيعة زي
بعد كدة ظهر معايا ممر وعرفت انه ممر من بدايات جدارين والممر كدة أنا جبته من فوق من من تحت يعني لسه منزلتش لارض الممر الحية ( إليّ هيا منحوتة في الجبل ) ولون الجدران بني غامق جدا وده تقريبا نفس لون الجبل ، والله أعلي واعلم لان ذي اول مرة اقبل شغل في محافظة بعيدة جدا زي دي
الممر هيبص بدرجة ميل زاوية ٤٥ تجاه الغرب وبردة هيبقي واخدنا علي اساس اننا نقف مباشرة قدام النيل
دخلنا وبدأنا نكسر في العجنات إليّ جوة الممر واللي غالب عليها اللون الكبدي الغامق واللي هيا فعلا شديدة الصلابة . كسرنا فيها وكل ما بنمشي جواها بتفك العجنات من أجناب الجدارين الشمال واليمين في نفس الممر
المهم حوالي ٤٠ سم في الممر وظهر معايا شرخ قاسم الجدار الشمال . كملت شغل شوية في اتجاه الممر وبكرر أنا كدة قاعة الممر من فوق مش من تحت ، المهم مكناش قادرين نكمل دخول في الممر لحد حوالي ١٤٠ سم وبردة الجدارات ماشية معانا ولما بنشيل منها بتخلع من الجدران بمجرد ما المسمار يلمسها ومش بيتأثر الجدار باي شئ ،
المهم أني سلطت المياه علي الحفر بس بمنسوب بسيط وده كان ليه تأثير قوي لان المياه مكنتني من أني انزل في ارضية الممر النهاردة حوالي ٣٠ سم وفككت شوية في العجنات الأمامية
ياريت تفيدوني وتعرفوني تعدد الطبقات والالوان بالطريقه الغريبة دي يعني أيه أو يدل عن أيه
انا فعلا اول مرة اشتغل ف المحافظة دي
مشكورين
الدكتور عماد الدين ، ان شالله نشوفه وسطنا قريب
بصوا يا اخواني
حاليا انا في حفرية في احدي المحافظات أقصي جنوب الصعيد والمكان شرق نهر النيل
بداية الحفر من فوق مستطيل مقطوع بميل تجاه غرب مقبل علشان يبقي باصص علي نهر النيل
اول سنتيمترات من الحفر كلام فاضي وتربة صخرية وأحجار كانت تقريبا مرصوصة جني بعضها باليد
بعد كدة لقينا كسر فخار فرشة كاملة الفخار سمكه عريض مش صغير .
وبعدها ابتدت العجنات إليّ تقريبا وصل الوانها وتعدادها لحد الوقتي لحد ١٣ لون
كلها عجنات شديدة الصلابة اثناء النحت فيها لكن بمجرد ما تشم الهواء أو تلامس المياه تنفك بسهولة
وممكن تكسرها بإيدك الا العجنة الأحمر الكبدي الغامق إليّ اتكررت أكثر من مرة وعلي ابعاد
والله ألوان العجنات فعليا تخطت ال ١٣ لون لحد الوقتي وكلها ألوان خياليه
المهم
العمق حاليا ٤،٨٨ سم من اول المستطيل
لحد ٤،٢٠ سم مكنش في اَي أمل عقلاني غير العجنات وكمية الألوان الفظيعة زي
بعد كدة ظهر معايا ممر وعرفت انه ممر من بدايات جدارين والممر كدة أنا جبته من فوق من من تحت يعني لسه منزلتش لارض الممر الحية ( إليّ هيا منحوتة في الجبل ) ولون الجدران بني غامق جدا وده تقريبا نفس لون الجبل ، والله أعلي واعلم لان ذي اول مرة اقبل شغل في محافظة بعيدة جدا زي دي
الممر هيبص بدرجة ميل زاوية ٤٥ تجاه الغرب وبردة هيبقي واخدنا علي اساس اننا نقف مباشرة قدام النيل
دخلنا وبدأنا نكسر في العجنات إليّ جوة الممر واللي غالب عليها اللون الكبدي الغامق واللي هيا فعلا شديدة الصلابة . كسرنا فيها وكل ما بنمشي جواها بتفك العجنات من أجناب الجدارين الشمال واليمين في نفس الممر
المهم حوالي ٤٠ سم في الممر وظهر معايا شرخ قاسم الجدار الشمال . كملت شغل شوية في اتجاه الممر وبكرر أنا كدة قاعة الممر من فوق مش من تحت ، المهم مكناش قادرين نكمل دخول في الممر لحد حوالي ١٤٠ سم وبردة الجدارات ماشية معانا ولما بنشيل منها بتخلع من الجدران بمجرد ما المسمار يلمسها ومش بيتأثر الجدار باي شئ ،
المهم أني سلطت المياه علي الحفر بس بمنسوب بسيط وده كان ليه تأثير قوي لان المياه مكنتني من أني انزل في ارضية الممر النهاردة حوالي ٣٠ سم وفككت شوية في العجنات الأمامية
ياريت تفيدوني وتعرفوني تعدد الطبقات والالوان بالطريقه الغريبة دي يعني أيه أو يدل عن أيه
انا فعلا اول مرة اشتغل ف المحافظة دي
مشكورين
تعليق