[CENTER][CENTER][CENTER]
بِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ اللهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
عَلَى رَسُولِ اللهِ وَمِنْ وَلَاه وَتَبَع هُدَاه
. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاته
الموضوع
تقاش الدنانير الاسلامية المعربة
الواقفه المؤرخة فقط عام 74و الي 77 للهجرة
لعبدالملك بن مروان . رحمه الله وعفى عنه
http://store6.up-00.com/2017-05/149432741517951.jpeg
أحبتي الكرام
لا بد أن نعلم يقيناً بأن الدنانير الاسلامية المعربه المؤرخة انتبهوا
جيداً المعربة والمؤرخة وليست المغفلة بالتاريخ والمدينة
وايضاً وليست الصرفة والخاصة للخليفة عبدالملك
بن مروان رحمه الله تعالى والتي ضربت بتاريخ 74 و75 و76
واخيراً77 للهجرةً وكانت جميعها مؤرخة بالتاريخ العربي الهجري
السؤال
المطروح لكم جميعا
للنقاش . هو
لماذا لم تظهر لنا إلا اعداد قليلة بعدد الاصابع لهذه
الدنانير المعربة بالساحة خاصةً ان اعتقدنا انها كانت للتجربة
والتداول للرعية
اخواني الهواة والمهتمين حفظهم الله تعالى وجعلكم الله علماء المستقبل
بأذن الله نستفيد منهم جميعاً شدوا الهمة
وشاركونا الموضوع وسوف اقوم بمشاركتكم بأذن الله .
وهذا هو راي بالمسألة
وننتظر اي رد علمي موزون منكم :
حقيقةً اقول يعد نمط هذه الدنانير الذهبية الاسلامية المعربة
على الطراز البيزنطي المؤرخة والتي بها صورة ورنكة عبدالملك
بن مروان والمؤرخة بعام 74 و75 و76 و77 للهجرة من
دون نقش اسم المدينة عليها انها تعد دنانير حقيقية واصليه خاصة
بانهاً مملوكة الان باكبر المتاحف بالعالم واعتقد يا صديقي انها ضربت في
مرحلة تعريب النقود في عهد عبدالملك بن مروان في عصر الاصلاح النقدي
واعتقد انها كانت للتداول وليست صلة او تذكارية والدليل وجود
التاريخ بها من دون اي مخيلة توحي لنا انها صلة او تذكارية او لمناسبة ما
كما هو حال الدراهم الصلة لعبدالملك بن مروان كدرهم المحراب والمبتهل الي
الله والواقف وغيرها والتي توحي انها صلة وانتبه والتي ضربت بنفس وقت
صدور هذه الدنانير واعتقد ان هذه الدنانير المعربة المؤرخة عندما
صدر عبدالملك اول ديناراً إسلامياً عربياً صرفاً عام 77 للهجرة وكان خالياً من
اي الشوائب ربما تحدث مع عبدالملك علماء الدين في حقبته وكانوا من التابعين الأتقياء
نصحوه بلن يقوم بجمع هذه الدنانير ألتي بها صورته ومن ثم تم استبدال
هذه الدنانير بدار السكة الاسلامية بالدينار الاسلامي الصرف عام 77 للهجرة
وهذا طبعاً سهلاً لإدارة عبدالملك ومن ثم تم صهر جميع الدنانير الاسلامية المعربة
عام 74 و75 و76 و 77 للهجرة والتي بها صورته والتي كانت على الطراز
البيزنطي والتي حرمها العلماء بحقبته وربما احتضنت الارض بعض الدنانير
قبيل جمعها وصهرها او احتفظ بها البعض من الرعية للذكرى سراً ومن ثم ظهرت لنا
الان بالساحة وأصبحت هي الان من ضمن اندر النوادر بعالم المسكوكات وانتبه
ياأخواني
لا بد ان نعلم بان الدنانير الاموية الصرفة لم تصهر منذ عام 77 الي عام 132 للهجرة لاسيما
لا يوجد بها نقش اسم الخليفة بتاتاً مما جعلها ليس عائقاً لأي خليفة اموي
جديد بالعكس للخلافة العباسية التي ظهرت
ببعض الدنانير الطمس لاسم الخليفة المخلوع فلا بد ان
نفهم ذلك جيداً لقوانين المسكوكات الاسلامية
وننتظر اي رد علمي حيال للمستجدات والمعطيات والمخرجات
العلمية الخاصة بهذا السؤال الهام
وَدَئِماً
وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي
سَوْفَ تُشَاهِدُونَ كُلَّ
مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى .
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد
أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى
كُتُبَهُ: ✍
نَحْوَ جِيلٍ مُحْتَرِفٍ فِي عُلُومِ
المسكُوكَاتبِسْمِ اللهِ وَالحَمْدُ اللهُ وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ
عَلَى رَسُولِ اللهِ وَمِنْ وَلَاه وَتَبَع هُدَاه
. السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاته
الموضوع
تقاش الدنانير الاسلامية المعربة
الواقفه المؤرخة فقط عام 74و الي 77 للهجرة
لعبدالملك بن مروان . رحمه الله وعفى عنه
http://store6.up-00.com/2017-05/149432741517951.jpeg
أحبتي الكرام
لا بد أن نعلم يقيناً بأن الدنانير الاسلامية المعربه المؤرخة انتبهوا
جيداً المعربة والمؤرخة وليست المغفلة بالتاريخ والمدينة
وايضاً وليست الصرفة والخاصة للخليفة عبدالملك
بن مروان رحمه الله تعالى والتي ضربت بتاريخ 74 و75 و76
واخيراً77 للهجرةً وكانت جميعها مؤرخة بالتاريخ العربي الهجري
السؤال
المطروح لكم جميعا
للنقاش . هو
لماذا لم تظهر لنا إلا اعداد قليلة بعدد الاصابع لهذه
الدنانير المعربة بالساحة خاصةً ان اعتقدنا انها كانت للتجربة
والتداول للرعية
اخواني الهواة والمهتمين حفظهم الله تعالى وجعلكم الله علماء المستقبل
بأذن الله نستفيد منهم جميعاً شدوا الهمة
وشاركونا الموضوع وسوف اقوم بمشاركتكم بأذن الله .
وهذا هو راي بالمسألة
وننتظر اي رد علمي موزون منكم :
حقيقةً اقول يعد نمط هذه الدنانير الذهبية الاسلامية المعربة
على الطراز البيزنطي المؤرخة والتي بها صورة ورنكة عبدالملك
بن مروان والمؤرخة بعام 74 و75 و76 و77 للهجرة من
دون نقش اسم المدينة عليها انها تعد دنانير حقيقية واصليه خاصة
بانهاً مملوكة الان باكبر المتاحف بالعالم واعتقد يا صديقي انها ضربت في
مرحلة تعريب النقود في عهد عبدالملك بن مروان في عصر الاصلاح النقدي
واعتقد انها كانت للتداول وليست صلة او تذكارية والدليل وجود
التاريخ بها من دون اي مخيلة توحي لنا انها صلة او تذكارية او لمناسبة ما
كما هو حال الدراهم الصلة لعبدالملك بن مروان كدرهم المحراب والمبتهل الي
الله والواقف وغيرها والتي توحي انها صلة وانتبه والتي ضربت بنفس وقت
صدور هذه الدنانير واعتقد ان هذه الدنانير المعربة المؤرخة عندما
صدر عبدالملك اول ديناراً إسلامياً عربياً صرفاً عام 77 للهجرة وكان خالياً من
اي الشوائب ربما تحدث مع عبدالملك علماء الدين في حقبته وكانوا من التابعين الأتقياء
نصحوه بلن يقوم بجمع هذه الدنانير ألتي بها صورته ومن ثم تم استبدال
هذه الدنانير بدار السكة الاسلامية بالدينار الاسلامي الصرف عام 77 للهجرة
وهذا طبعاً سهلاً لإدارة عبدالملك ومن ثم تم صهر جميع الدنانير الاسلامية المعربة
عام 74 و75 و76 و 77 للهجرة والتي بها صورته والتي كانت على الطراز
البيزنطي والتي حرمها العلماء بحقبته وربما احتضنت الارض بعض الدنانير
قبيل جمعها وصهرها او احتفظ بها البعض من الرعية للذكرى سراً ومن ثم ظهرت لنا
الان بالساحة وأصبحت هي الان من ضمن اندر النوادر بعالم المسكوكات وانتبه
ياأخواني
لا بد ان نعلم بان الدنانير الاموية الصرفة لم تصهر منذ عام 77 الي عام 132 للهجرة لاسيما
لا يوجد بها نقش اسم الخليفة بتاتاً مما جعلها ليس عائقاً لأي خليفة اموي
جديد بالعكس للخلافة العباسية التي ظهرت
ببعض الدنانير الطمس لاسم الخليفة المخلوع فلا بد ان
نفهم ذلك جيداً لقوانين المسكوكات الاسلامية
وننتظر اي رد علمي حيال للمستجدات والمعطيات والمخرجات
العلمية الخاصة بهذا السؤال الهام
وَدَئِماً
وَمَعَ مُحَمَّدٍ اِلْحَسِينِي
سَوْفَ تُشَاهِدُونَ كُلَّ
مَا هُوَ جَدِيدٌ وَمُفِيدٌ بِعُلُومِ المسكوكات الإِسْلَامِيَّة بِأُذْنِ اللهِ تعالى .
وَاللّه ولي التوفيق وَالسَّدَاد
أُمْنِيَّةٌ جَمِيلَةٌ:
دُعَائِكُمْ لَنَا بِالخَيْرِ هُوَ سَر نَجَاحَنَا وَاِسْتِمْرَارِنَا بِأُذْنٍ اللّه تَعَالَى
كُتُبَهُ: ✍