فيما لا يدع للشك بان جميع الحضارات القديمة ارتئت الاعتماد على الفلك و علم الأبراج و قد خط في ذلك المراجع الكثيرة فمنها ما هو متداول بين الناس و منها ما هو معتم عليه بقصد و معروف الجهتين التي تتعمد اخفائه.
و لكن ما شان الغربيين لم يعتمدو ذلك لا في كتبهم و لا في أبحاثهم و لا في دراساتهم؟
و غيبوا عنا كثيرا من العلوم و أرادوا منا تمشيا عمليا و لا علميا في ابحاثهم؟ و ما السبب في تغييب هذا الجزء بالذات؟
لنعد من الأول و هذه مقدمة لما سأنشره لاحقا:
عندما تتساقط الحضارات كأوراق الخريف لا بد من وريث ، هذه القاعدة،
و ورثة الحضارات عادة يتكونون من لصوص و لكن لصوص الحضارات هياكل مقننة فمنها الرسمية و منها الطوائف أو الطائفات les sectes و منهم لصوص عاديين لا يبغون سوى الربح المادي و الأمثلة متعددة حتى في زمننا هذا ، في العراق في تونس في سوريا و في ليبيا في اليمن ، هاته الدويلات تخزن مآثر حضارات .
نعود و نقول ، هناك هياكل تعرف ما تسرق هناك منها من يسرق المخطوطات العلمية و هناك منها من يبحث على الكنوز و هناك من يبحث عن أشياء أخرى تكمل ما لديه من أبحاث و علوم مغيبة على البشرية.
و لكن اقلية منهم يهتمون للعلم و نشره ، على الأقل لم نرى ذلك الا في ترجمة المآثر الأدبية.
رغم هذا الإرث العظيم الذي لازال ينهب الى الأن لم نسمع رائدا واحد في تخصصه أفرد ترجمات و طابقها على ارض الواقع.
بل كل ما نسمع و نقرء سوى لنخبة الباحثين في علم الأثار هو نقل تجاربهم الميدانية بان توجهوا و حفروا و وجدوا و اثبتت التحاليل
و لكن ما وجدوه و ما نقبوا عنه لا تعلمه عزيزي القارئ,
نعود لمغزى السؤال، على أي أساس هم حفروا ذلك الموقع ، و لما هذا الموقع بالذات، و لما تغيب المعلومة حول الموجودات؟
و يبقى التساؤل المحير ، لماذا أرادو منا معرفة ما أرادوا هم منا أن نعرفه؟
أغلبية من سبقونا في هذا الميدان كذبة و مزوري تاريخ ،
قلة منهم كشفوا أسس الحفريات و لم يذكروا ما جاء بمخطوطاتهم.
و هناك ثانيا بعثات تأتي من الفاتيكان تحديدا و من الدولة العبرية تحت أي غطاء كان تبحث عن شيء ما و يعتم عنها و لا تسمع لها خبر و لا تجدها.
فعن ماذا يبحثون و لما جاؤوا أصلا؟
مبحث كبير لا أريد التعمق فيه لضيق المساحة هنا و ضيق الوقت.
و لكن ما دخل كل ذلك في البعد الرابع في فهم الاشارات، هناك عديد من المفاهيم أو لنقل علوم تم التعتيم عنها تخص علم الاشارة و ما ذكر منها سوى النزر القليل كالبعد الروحي و الميتافيزيقي و الأيديولوجي و الفلكي مغيبة عن قصد، و ما همي في هذا الطرح الا الأخيرة و أخذت مني عمرا كاملا،،و الحمد لله...
اخوتي سأحاول تبسيط المنهج الفلكي لاحقا ليتسنى لكم البحث فيه و التعمق بالدرس
و لكن ما شان الغربيين لم يعتمدو ذلك لا في كتبهم و لا في أبحاثهم و لا في دراساتهم؟
و غيبوا عنا كثيرا من العلوم و أرادوا منا تمشيا عمليا و لا علميا في ابحاثهم؟ و ما السبب في تغييب هذا الجزء بالذات؟
لنعد من الأول و هذه مقدمة لما سأنشره لاحقا:
عندما تتساقط الحضارات كأوراق الخريف لا بد من وريث ، هذه القاعدة،
و ورثة الحضارات عادة يتكونون من لصوص و لكن لصوص الحضارات هياكل مقننة فمنها الرسمية و منها الطوائف أو الطائفات les sectes و منهم لصوص عاديين لا يبغون سوى الربح المادي و الأمثلة متعددة حتى في زمننا هذا ، في العراق في تونس في سوريا و في ليبيا في اليمن ، هاته الدويلات تخزن مآثر حضارات .
نعود و نقول ، هناك هياكل تعرف ما تسرق هناك منها من يسرق المخطوطات العلمية و هناك منها من يبحث على الكنوز و هناك من يبحث عن أشياء أخرى تكمل ما لديه من أبحاث و علوم مغيبة على البشرية.
و لكن اقلية منهم يهتمون للعلم و نشره ، على الأقل لم نرى ذلك الا في ترجمة المآثر الأدبية.
رغم هذا الإرث العظيم الذي لازال ينهب الى الأن لم نسمع رائدا واحد في تخصصه أفرد ترجمات و طابقها على ارض الواقع.
بل كل ما نسمع و نقرء سوى لنخبة الباحثين في علم الأثار هو نقل تجاربهم الميدانية بان توجهوا و حفروا و وجدوا و اثبتت التحاليل
و لكن ما وجدوه و ما نقبوا عنه لا تعلمه عزيزي القارئ,
نعود لمغزى السؤال، على أي أساس هم حفروا ذلك الموقع ، و لما هذا الموقع بالذات، و لما تغيب المعلومة حول الموجودات؟
و يبقى التساؤل المحير ، لماذا أرادو منا معرفة ما أرادوا هم منا أن نعرفه؟
أغلبية من سبقونا في هذا الميدان كذبة و مزوري تاريخ ،
قلة منهم كشفوا أسس الحفريات و لم يذكروا ما جاء بمخطوطاتهم.
و هناك ثانيا بعثات تأتي من الفاتيكان تحديدا و من الدولة العبرية تحت أي غطاء كان تبحث عن شيء ما و يعتم عنها و لا تسمع لها خبر و لا تجدها.
فعن ماذا يبحثون و لما جاؤوا أصلا؟
مبحث كبير لا أريد التعمق فيه لضيق المساحة هنا و ضيق الوقت.
و لكن ما دخل كل ذلك في البعد الرابع في فهم الاشارات، هناك عديد من المفاهيم أو لنقل علوم تم التعتيم عنها تخص علم الاشارة و ما ذكر منها سوى النزر القليل كالبعد الروحي و الميتافيزيقي و الأيديولوجي و الفلكي مغيبة عن قصد، و ما همي في هذا الطرح الا الأخيرة و أخذت مني عمرا كاملا،،و الحمد لله...
اخوتي سأحاول تبسيط المنهج الفلكي لاحقا ليتسنى لكم البحث فيه و التعمق بالدرس
يتبع
تعليق