نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار
غزال:
الرازي في دفع مضار الأغذية: لحوم الغزلان أصلح لحوم الصيد وألذها وأقربها إلى الطبيعة وهو مجفف للبدن بالقياس على لحم الماعز الأهلي فضلاً عن لحوم الضأن، ولذلك يصلح الأبدان الكثيرة الفضول في الرطوبات، ولا يصلح أن يغتذي به من يحتاج إلى إخصاب بدنه وحفظ قوته وهو خفيف سريع الهضم، وليس بكثير الأغذاء فمن اضطر إليه أو إلى إدمائه ممن ليس بمحتاج إلى تجفيف بدنه وتلطيفه فليصلحه بالأدهان التفهة كدهن اللوز والسميم المقشر، وأما من تعتريه الأمراض والرياح الباردة فليتخذه بدهن الجوز والزيت المغسول والماء والملح، وإذا شوي كان أعسر خروجاً من البطن فليجتنبه، وهو أكثر لحوم الصيد إضراراً لمن يعتريه القولنج وعسر خروج الثفل وليس لاتخاذه بالخل وجه، لأنه لا يحتاج إلى تلطيف ولا تجفيف ويبطئ إذا اتخذ به نزوله ويقل غذاؤه جداً، وبعر الغزلان يضمر الأورام البلغمية إذا طبخ بالخل ووضع عليها.
غلقى:
نبات مشهور بالديار المصرية بهذا الإسم غين معجمة مفتوحة بعدها لام ساكنة بعدها قاف بعدها ألف مقصورة وورقها علم شكل ظفر إبهام الرجل متان خضراء أطرافها محددة كما هي تكون على أغصان لونها إلى البياض في غلظ المغزل صلبة وأصلها على شكل الفجلة هلالي لين وكذا الورق يرتفع عل الأرض نحو الذارعين ثم ينفرش قليلاً ويخرج بين تضاعيف ورقها زهر كرنبي الشكل يتدلى من أعاليها كالنواقيس وهو أضخم من زهر الحرمل، وإذا سقط خلفه ثمر على شكل المتوسط من الكبر لونه أخضر إلى البياض ما هو وكذلك النبتة كلها والثمر مزوي بثلاث زوايا لين المغمز وفي داخله شعر دقيق قطني اللون والمجسة بل ألين من القطن مع بزر شبيه بالكمثري صلب، ولبن هذه الشجرة محرق يستعملونه في قلع الثآليل، ومنهم من يتمشى به وهو غير مأمون. وذكر أبو حينفة: العلقى في حرف العين المهملة وبالغين المعجمة سمعتها من الأعراب، وعلى أن الصفة ذكرها أبو حنيفة عن الأعراب ليست بصفة الغلقى بالغين المعجمة. الغافقي: قال أبو حنيفة: علقى هي شجرة تشبه العظلم مرة جداً لا يأكلها شيء تجفف ثم تدق وتضرب بالماء وينقع فيها الجلود فلا يبقى فيها شعرة ولا وبرة إلا أنقتها قال: وورقها كورق الكبر إلا أن فيها غبرة ولها لبن لين يتوقاه الناس لأنه يضر بما أصاب من الجسد وهي تنبت في السهل والجبل ويتمشى بها فتفرط في الإسهال وهي بجميع أرض الحجاز وتهامة واليمن والحبشة يسم بها السلاح فلا تصيب شيئاً إلا قتلته ويطبخونها ويطلون بمائها.
غلوكس:
ديسقوريدوس في الرابعة: هو نبات له ورق صغير شبيه بورق النبات الذي يقال له: قسطس أو ورق العدس ولون أعلى الورق أخضر وأسفلها أميل إلى البياض من أعلاه وله عيدان منبسطة على الأرض خمسة أو ستة رقاق طولها نحو من شبر ومخرجها من الأصل وزهر شبيه في شكله بالخيري ولونه فرفيري، وينبت بالقرب من البحر، وإذا طبخ هذا النبات مع دقيق الشعير والملح والزيت وتحسى به أدر اللبن. جالينوس في 6: وهذا ظن أنه يولد اللبن وإن كان الأمر فيه على هذا فمزاجه حار رطب.
غوشنة: هي كثيرة بأرض البيت المقدس وتعرف هناك بالكرسنة. ابن سينا: هو جنس من الكمأة والفطر شكله شكل كأس على كرش صغير منقسم متشنج ناعم اللمس يجف وينضم كغضروف وتغسل به الثياب، ويؤكل في الحموضات وكان في طعمه لجمية وملوحة. الرازي: فيها ملوحة وبورقية يذهبها السلق إذا سلقت كان في جرمها غلظ وخشونة ولزوجة وليس لها من الغلظ واللزوجة ما للكمأة فضلاً عما للفطر وهي أقل هذه الأصول المتكونة تحت الأرض يبساً وبرداً.
تعليق