Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_87a57337680de4ece6775614887f91b401e648de16c4bf44, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سلق بري:
    هو ضرب من الحماض.






    تعليق


    • سلق بري:
      هو ضرب من الحماض..






      تعليق


      • سلق بري:
        هو ضرب من الحماض...






        تعليق


        • سلق بري:
          هو ضرب من الحماض....






          تعليق


          • سلق بري:
            هو ضرب من الحماض.......






            تعليق


            • سلق بري:
              هو ضرب من الحماض........






              تعليق


              • سلق بري:
                هو ضرب من الحماض.............






                تعليق


                • سلق بري:
                  هو ضرب من الحماض........................






                  تعليق


                  • سلت:
                    أبو حنيفة: هو صنف من الشعير يتجرد من قشره كله وينسلت حتى يكون كالبر سواء وينبت بأرض العرب وهو صنفان ويسمى بالسريانية السحة وتفسيره الشعر العاري. الغافقي: قد ذكره جالينوس في كتاب أغذيته ووصفه وسماه طبقاً ولم يذكر ديسقوريدوس طبقاً ولكنه ذكر طراعيس وقد ذكر أكثر المترجمين أنه السلت ويمكن على هذا أن يكونا صنفاً واحداً ويمكن أن يكونا نوعين متقاربين. جالينوس في الأولى من أغذيته قال: الطبقا صنف من الحنطة ويسميه بعض الناس حنطة صغار وهو أشد شقرة من الحنطة وأقرب إلى الحمرة وهو ملزز كثيف أصغر من الحنطة بكثير ومزاجه شبيه بمزاج الحنطة ولا يضر الخيل إن أكلته وهي لا تسلم من مضرة الحنطة وقشره كقشر الشعير ونباته قصبة واحدة رقيقة وأكثر ما يتخذ في البلاد الباردة وخبزه ما دام حاراً أفضل من الخبز البائت فإنه إذا برد تكاثف تكاثفاً شديداً حتى إن من يأكله بعد يوم أو يومين يظن أن في بطنه طيناً، ويبطئ إنهضامه وانحداره. ديسقوريدوس في الثانية: طراغيس شكله شبيه بشكل الصنف من الحبوب الذي يقال لها حندروس وهو أكثر غذاء منها بكثير لما فيه من كثرة اَلنخالة ولذلك هو عسر الإنهضام ملين للبطن. الشريف: يولد النفخ والقراقر وإذا طحن وصنع منه رغيف وطبخ نصف طبخة ووضع حاراً على رأس من به ماليخوليا نفعه، وإذا عمل من دقيقه حريرة أعني حساء خفيفاً ثم جعل فيه زيت كثير وتحسى منه قدح وهو فاتر يفعل ذلك ثلاث غدوات أو خمساً فإنه نافع من داء الموم والهذيان وحسوه نافع ينقي الصدر وينفع من السعال الشديد ويدر البول وينقي الكليتين والمثانة إلا أنه يضر بالمعدة.






                    تعليق


                    • سلخ الحية:
                      جالينوس في الحادية عشرة: قد ذكر قوم أنه إذا غلي سلخ الحية بالخل شفى وجع الأسنان. ديسقوريدوس: إذا طبخ بالشراب وقطر في الأذن كان علاجاً نافعاً من أوجاعها وإذا تمضمض به نفع من وجع الأسنان، وقد يخلطه قوم في أدوية العين وخاصة سلخ الحية الذكر منها. الشريف: إذا طبخ في زيت وصنع منه قيروطي نفع من وجع الشفتين والمقعدة، وإذا بخر به في النار هربت منه الحيات من ذلك الدخان، وإذا طبخ مع ورق الكبر وتمضمض بمائه شفت من أوجاع الأسنان الحادثة وحيا، وإن دس منه في ثلاث تمرات زنة درهم وأطعمت لمن به الثآليل نفعت منه، وإن أخذ منه وزن درهم وقطع أجزاؤه وخلط معه وزن درهمين دقيق شعير وعجن ثم قرص ودفن في رصيف نار إلى أن ينضج ثم أطعمته صاحب البواسير الباطنة والظاهرة نفعت منه نفعاً بيناً ظاهراً. الرازي في كتاب خواصه: إذا شد سلخ الحية على ورك المرأة الحامل عند الطلق أسرعت الولادة وليؤخذ عنها أول ما تلد. التجربتين: إذا أغلي في الزيت نفع من أوجاع الأذن الباردة ومن قروحها ومن سيلان المادة منها وإذا غشي في الزيت وعلق ذلك الزيت في الشمس الحارة أياماً نفع من أدواء الأجفان ومن الرمص ومن إنتثار الأشفار ومن غلظها كحلاً. ابن ماسه البصري: إذا اكتحل به أحدّ البصر. ديمقراطيس: إذا بخرت امرأة قد رجعت مشيمتها أو مات ولدها في بطنها ألقت ما في بطنها مجرب. غيره: ومحرقه ينبت الشعر في داء الثعلب لطوخاً.






                      تعليق


                      • سلدانيون:
                        الشريف: ذكره ابن وحشية في كتابه وقال: هي شجرة ترتفع على الأرض نحواً من ثلاثة أذرع وتنبت في المواضع الوعرة وهو يورد ورداً أحمر يعقد بعده حباً على قدر الشاهدانج، وهذا النبات مع الحب من أبلغ الأدوية نفعاً لنهش الحيات والهوام كلها ذوات السموم، وإذا شربت غمرت الصدر والحلق وأزالت الخشونة منه وأصلحت الصوت.
                        ديسقوريدوس:
                        ودم السلحفاة البحرية إذا شرب بشراب وأنفحة أرنب وكمون وافق نهش الهوام ومن شرب الحيوان الذي يقال له فورنوقس وهو الضفدع الآجامي ودم السلحفاة البرية إذا شرب وافق من به صرع ومرارة السلحفاة يصلح للحباق لطوخاً وللقروح الخبيثة العارضة في أفواه الصبيان وإذا وضعت في منخري من به الصرع نفعته. أطهورسعس: قال إن أحرقت سلحفاة بحرية حتى تبيضٌ بالحرق وسحقت مع السمن وطلي على شيء ووضع على السرطان المتقرح نقى أوساخه وألحمه ومنعه أن يعود وهو أولى بأن يبرئ جميع القروح وحرق النار. ابن سينا: وبيضه صالح لسعال الصبيان. الشريف: هي ثلاثة أنواع بحرية ونهرية وبرية وإذا ذبحت السلحفاة البحرية وأخرج ما في بطنها وأحرقت وخلط رمادها بشيء من فلفل وعجن بعسل وشرب منه العليل بالغداة والعشي قدر ملعقة نفع من اللهث والربو، وإذا أخذ دم السلحفاة البحرية وخلط بدقيق شعير وعجن بعسل وصنع منه حب أمثال الفلفل وسقي منه المصروع في كل يوم على الريق وكل عشية نفع من ذلك نفعاً عجيباً، وإذا لطخت على الأقدام والأيدي بدمها نفعت من وجع المفاصل والنقرس لا سيما إذا توولي على ذلك، وإذا تمسح بشحم السلحفاة نفع من التشنج والكزاز وأكل لحم السلحفاة يفعل من ذلك أيضاً وكذا يفعل دمها إذا سقي منه صاحب التشنج وإذا احتقن بدمها مع جندبادستر كان أبلغ دواء في نفع التشنج، وإذا أحرقت سلحفاة بحرية وخلط رمادها ببياض البيض وطلي به على الشقاق وخاصة شقاق القدمين شفاه وأزاله، ويقال إنه إذا وضعت حدقة سلحفاة على قدر يغلي سكن غليانها، ويقال إنه إن علق على رأس مصدوع سكن صداعه. ومن كتاب الفلاحة أن البرد إذا كثر نزوله بموضع وأضر بذلك المكان وأخذت سلحفاة وقلبت على الأرض يداها ورجلاها إلى الهواء وتركت كذلك لم يزل البرد في ذلك المكان. خواص ابن زهر: مرارة السلحفاة إذا جففت وسحقت بعسل لم يصبه دخان واكتحل به منع نزول الماء. وقال ماسرحويه: ينفع من نزول الماء والبياض في العين والبلة والدموع في العين. غيره: يقال إنها إذا طبخت بماء وقعد فيه الصبي الذي قد عرض له الفتق نفعه.






                        تعليق


                        • سلوى:
                          هو السمان وسنذكره فيما بعد.






                          تعليق


                          • سلور:
                            هو الجربي وقد تقدم ذكره في حرف الجيم.






                            تعليق


                            • سلاخه:
                              هي أبوال التيوس الجبلية وذلك أنها تبول أيام هيجانها على صخرة في الجبل تسمى السلاخة فتسود الصخرة وتصير كالقار الدسم الرقيق تستعمل في الأدوية المشروبة النافعة من الجذام.






                              تعليق


                              • سلطان الجبل:
                                هو النبات المسمى بصريمة الجدي عند شجاري الأندلس وسنذكر الصريمة في حرف الصاد.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X