إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

كتاب الجامع لمفرادات الأدوية والأغذيه لإبن البيطار

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سجلاط:
    بالجيم هو الياسمين وسيأتي ذكره في حرف الياء.






    تعليق


    • سجا:
      أبو حنيفة: أخبرني بعض الأعراب أنه ينبت نبات الفجل في ورقه وهو خشن يعلق بباطن ألسنة الغنم ويتداوى به من المغص وله نورة حمراء كأنها جلنارة وقد قارب وصف الشنجار إلا أنه سماه السجا.






      تعليق


      • سخبر:
        الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً.






        تعليق


        • سخبر:
          الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً..






          تعليق


          • سخبر:
            الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً...






            تعليق


            • سخبر:
              الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً....






              تعليق


              • سخبر:
                الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً.....






                تعليق


                • سخبر:
                  الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً......






                  تعليق


                  • سخبر:
                    الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً.........






                    تعليق


                    • سخبر:
                      الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً..........






                      تعليق


                      • سخبر:
                        الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً..............






                        تعليق


                        • سخبر:
                          الرازي: قال ابن ماسة: السخبر حار يابس يقوّي المعدة الرطبة ويفتح سدد الكبد بمرارته ويهضم الطعام وخاصته تقطيع البلغم اللزج الغليظ من المعدة، ويفتح السدد. قال الرازي في دفع مضارّ الأغذية: السخبر مسخن طارد للرياح جيد لأصحاب الصرع، ولا يصلح للمحرورين وينبه ويجلب الحمى سريعاً.....................






                          تعليق


                          • سدرونبق:
                            أبو حنيفة: السدر لونان فمنه غبريّ ومنه ضال، وأما الغبري فما لا شوك له إلا ما يطير فأما الضال فهو ذو شوك والسدر ورقه عريضة مدوّرة في غبريه وضاله وشوكة الضال حجناء حديدة، وربما كانت السدرة محلاً لا دوحة والدوحة العريضة الواسعة وللسدر برمة ونبق. غيره: ما ينبت من السحر في البر فهو الضال وما ينبت على الأنهار فهو الغبري، ونبق الضال صغار وتسميه بعض العرب الدوم وشجره دان من الأرض، وأجود نبق يوجد بأرض العرب نبق يهجر في بقعة واحدة بحمى للسلطان وهو أشد نبق يعلم حلاوة وأطيب رائحة يفوح فم آكله، وللسدر خشب قضيف خفيف وليس له صمغ. ابن ماسويه: النبق بارد يابس في وسط الدرجة الأولى واليبس فيه أقل من يبس الزعرور، وهو نافع للمعدة عاقل للطبيعة ولا سيما إذا كان يابساً وأكله قبل الطعام أحمد. إسحاق بن عمران: لأنه يشهي الأكل وهو مثل الزعرور في البرد وأفرط منه في اليبس. غيره: وهذه الأشياء الباردة المفرطة اليبس إذا صادفت رطوبة في المعدة والمعي عصرتها فأطلقت البطن كفعل الهليلج الذي يفعل بالبرد والعفوصة. الطبري: النبق فيه اختلاف في رطبه ويابسه وعذبه وحامضه وغضه ونضجيه فيابسه فيه قوة قابضة تحبس البطن، والرطب الغض أيضاً بتلك المنزلة والنضيج منه العذب أقل قبضاً وهو سريع الإنحدار عن المعدة، مسيح: الغض منه يدبغ المعدة، والغذاء المتولد منه يسير والخلط المتولد منه غليظ وينفع من الإسهال الذريع. البصري: النبق بطيء الإنهضام وليس برديء الكيموس. ابن سراينون: ماء النبق الحلو يسهل المرة الصفراء المجتمعة في المعدة والأمعاء ويقمع أيضاً الحرارة والشربة منه ما بين ثلث رطل إلى نصف رطل مع سكر.






                            تعليق


                            • سذاب:
                              هو الفيجن. الفلاحة: منه بري وبستاني فالبستاني يفرع فروعاً تطلع من ساق له قصيرة تتشعب عليه شعب مثل الأغصان، ويحمل في أطراف أغصانه رؤوساً تتفتح عن ورد صغار الورق أصفر وإذا انتشر سقط منه الحب، وأما البري، فهو أصغر ورقاً من البستاني وزهره مثل زهر البستاني. جالينوس في 8: أما السذاب البري فهو في الدرجة الرابعة من درجات الأشياء التي تسخن وتجفف وأما السذاب البستاني فهو في الدرجة الثالثة وليس هو حاد حريفاً عند من يذوقه فقط بل هو مع ذلك مر فهو بهذا السبب يقطع ويحلل الأخلاط الغليظة اللزجة ولمكان هذه القوّة صار يستفرغ ويخرج ما في البدن بالبول وهو مع هذا لطيف، ويحل ويذهب النفخ فهو بهذا السبب من أنفع شيء للنفخ والرياح مانع لشدة شهوة الجماع يحلل ويجفف تجفيفاً شديداً، ديسقوريدوس في الثالثة: بتغال وهو السذاب، أما الذي ليس ببستاني منه فإنه أحد من البستاني وأشد حرافة وليس بصالح للطعام، وأما البستاني فالذي ينبت منه عند شجرة التين أوفق للطعام وكلاهما مسخنان محرقان مقرحان مدران للبول والطمث إذا أكل أحدهما أو شرب عقل البطن فإذا شرب من بزر أحدهما مقدار أكسوثافن بشراب كان دواء نافعاً للأدوية القتالة وإذا تقدم في أكل الورق وحده أو مع جوز ولَين يابس أبطل فعل السموم القاتلة ووافق ضرر الهوام إذا استعمل على ما وصفنا، وإذا أكل السذاب أو شرب قطع المني وإذا طبخ مع الشبث اليابس وشرب سكن المغص، وإذا استعمل على ما وصفنا كان نافعاً لوجع الجنب ولوجع الصدر وعسر النفس والسعال والورم الحار العارض في الرئة وعرق النسا ووجع المفاصل والنافض، وإذا طبخ بالزيت واحتقن به كان صالحاً لنفخ المعي الذي يقال له قولون ونفخ الرحم ونفخ المعي المستقيم، وإذا سحق وعجن بالعس ولطخ على فرج المرأة إلى المقعدة نفع من وجع الرحم الذي يعرض منه الإختناق وإذا أغلي بالزيت وشرب نفع وأخرج الدود وقد يعجن بالعسل ويتضمد به لوجع المفاصل ويضمد به مع التين للحبن اللحمي وإذا طبخ بالشراب إلى أن يصير على النصف وشرب نفع أيضاً من هذا الصنف من الحبن فإذا أكل مملوحاً أو غير مملوح أحد البصر، وإذا تضمد به مع السويق سكن ضربان العين وإذا استعمل بالخل ودهن الورد نفع من الصداع وإذا صير في الأنف مسحوقاً قطع الرعاف، وإذا تضمد به مع ورق الغار نفع من الورم الحار العارض في الأنثيين، وإذا استعمل بالقيروطي المتحد بدهن الآس نفع من البثر، وإذا اغتسل به مع النطرون للبهق الأبيض شفاه، وإذا تضمد بما وصفنا قلع التواء الصلب الذي يقال له تومس والثآليل التي يقال لها مرميقيا وإذا وضع على القوابي مع الشب والعسل نفع منها وعصارته إذا سخنت في قشر رمان وقطرت في الآذان كانت صالحة لوجعها وإذا خلطت بعصارة الرازيانج والعسل واكتحل بها نفعت من ضعف البصر، إذا استعملت مع الخل وإسفيذاج الرصاص ودهن الورد وتلطخ بها نفعت من الجمرة والنملة وقروح الرأس الرطبة، وإذا مضغ السذاب بعد أكل البصل والثوم قطع رائحتهما، وإذا أكثر من الذي ليس ببستاني منه قتل آكله وإذا جمع إنسان البري منه بعد ظهور زهره ليصلحه حمي وجهه وورم اليدين ورماً شديداً مع حكة، وينبغي لمن أراد أن يجمعه أن يتقدم في جمعه بدهن لوجه واليدين ثم يجمعه، وزعم قوم أن عصارته إذا رشت على الدجاج منعت النموس أن تأكلها، وزعم قوم أن السذاب النابت بالبلاد التي يقال لها ماقدونيا عند النهر الذي يقال له القيمس إذا أكل قتل آكله من الموضع الذي ينبت فيه جبل ملآن أفاعي، وبزره إذا شرب كان صالحاً للأوجاع الباطنية، وقد يقع في أخلاط الأدوية المعجونة وينتفع به. الطبري: إذا دق بزره وشرب منه وزن درهم أو درهمين بالعسل أو بالسكنجبين فإنه نافع من الفواق الذي يكون من البلة والبرودة في رأس المعدة. ابن سينا: وهو يشهي ويمري ويقوي المعدة وينفع من الطحال والنافض أكله والتمريخ بدهنه. ابن سينا: ينفع من الفالج والرعشة والتشنج، إذا شرب منه كل يوم وزن درهم مجرّب، وإذا شرب من ماء طبيخه قدر سكرجة مع أوقيتين عسلاً نفع من الفواق مجرب. الرازي: أطرد البقول كلها للريح وأنفعها للأمعاء السفلى ولمن يعتريه القولنج غير أن ذلك ليس بجيد للمعدة وهو رديء لمن يسرع إليه الصداع جداً. التجربتين: يشرب منه أعني من البستاني للأوجاع نحو من ثلاثة دراهم للكبار وللصبيان من قيراط إلى نحوه وإذا طلي بماء ورقه داخل مناخر الصبيان نفعهم من الصرع الذي يعتريهم كثيراً المعروف بأم الصبيان وإذا تضمد به للتهيج المتولد عن رياح نافخة أو بلغم رقيق حلله حيثما كان، وإذا شرب أو تضمد به نفع من لسعة العقرب والحيات والرتيلا وعضة الكلب الكلب، وبالجملة هو حافظ من السموم إذا خالط ماؤه الإكحال أحدّ البصر وجفف الماء النازل في العين، دوقس: السذاب يمنع الحبل. الغافقي: يحلل الخنازير وينفع من عرق النسا إذا شرب من بزره من درهم إلى درهمين وإذا أكثر من أكله بلد الفكر وأعمى القلب وكذا تفعل سائر الأشياء التي لها رائحة كريهة وذلك أن كل كريه الرائحة هو مضادّ للروح النفساني وأكله باعتدال يحدّ البصر والإكثار منه يظلمه وقد يصرع ويولد شقيقة وهو نافع من الصرع جداً، والسذاب إذا شرب نفع من القولنج الريحي وإذا طبخ في الزيت وكمدت به المثانة نفع من عسر البول. إسحاق بن عمران: وإذا سحق القشر من السذاب الجبلي سحقاً ناعماً وطلي منه على موضع داء الثعلب أزاله فإن كان داء الثعلب عتيقاً فبعصارة السذاب الجبلي وأصله يخلط معه الشمع ويجعل على الموضع ولا يعالج بغيره فإنه ينبت الشعر.






                              تعليق


                              • سرخس:
                                يعرف في زماننا هذا بجبلي لبنان وبيروت بالشرد بضم الشين المعجمة والراء بعدها دال، ديسقوريدوس في آخر الرابعة: بطارس ومن الناس من سماه فلحون هو نبات ليس له ساق ولا زهر ولا ثمر وله ورق نابت في قضيب طوله نحو من ذراع والورق مشرف منتشر كأنه جناح وله رائحة فيها شيء من تين وله أصل في وجه الأرض أسود إلى الطول تتشعب منه شعب كثيرة في طعمها قبض وينبت هذا النبات في مواضع جبلية وأماكن صخرية، جالينوس في 8: أنفع ما في هذا النبات أصله خاصة وذلك أنه يقتل حب القرع إذا شرب منه وزن أربعة مثاقيل بماء العسل وعلى هذا النحو أيضاً يقتل الأجنة الأحياء ويخرج الأجنة الموتى وليس ذلك منه بعجب إذا كان مراً وكان فيه مع ذلك شيء من القبض، وبسبب هذا إذا هو وضع على الجراحات جففها تجفيفاً شديداً لا لذع معه. ديسقوريدوس: وإذا شرب من أصله مقدار أربع درخميات مع الشراب المسمى ماء الفراطن أخرج الدود المسمى حب القرع وإن سقي منه أحد أوبولوقيتمر مع سقسمونيا أو مع خربق أسود كان أجود، وينبغي لمن أراد شربه أن يتقدّم بأكل الثوم. وأما السرخس الأنثى فهو نبات له ورق شبيه بورق بطارس وهو السرخس الذكر غير أن ليس له قضيب ولحد فقط مثل مالبطارس، ولكن شعب كثيرة وورقه أكثر إرتفاعاً وله عروق طوال آخذة بجوانب كثيرة في لونها حمرة مع سواد ومنها ما يكون أحمر لونه إلى الدم. جالينوس: قوّته مثل قوة الآخر بعينها، ديسقوريدوس: وهذه العروق أيضاً إذا خلطت مع العسل وعمل منها لعوق واستعمل أخرج الدود المسمى حب القرع، وإذا شرب منه مقدار ثلاث درخميات مع الشراب أخرجت الدود الطوال وإذا أعطي منه النساء قطعت عنهن الحبل وإن أخذت منها الحبلى أسقطت وقد يجفف ويسحق ويفر على القروح الرطبة العسرة البرء ويبرئ أعراف الحمير، وورق هذا النبات في أول ما ينبتَ قد يطبخ ويؤكل فيلين البطن. مسيح: السرخس حار يابس في الدرجة الثانية جلاء مفتح للسدد. كتاب التجربة: صحت التجربة عندي في أغصانه الرخصة أوّل خروجها من الأصل إذا أكلها من وقع في عينيه تبن أو شيء من الواقعات ألقاه من العين في الحين وصحت التجربة أيضاً عندنا وكذا ببلاد الشام في إخراج الفضول حيث كانت في البدن ضماداً. الشريف: إذا سحق أصله وشرب منه وزن مثقال في ثلاث بيضات مسخنة بنميرشت ثلاثة أيام متوالية نفع من رض اللحم والهتك عن ضربة أو سقطة. عبد اللّه بن صالح: السرخس الذكر يسمى بالبربرية أقوسق وجرب في هذا الصنف أن رجلاً كان قد أقعد من وجع الوركين والمائدة فدل عليه فأخذت أصوله غضة وغسلت من التراب ثم قطعت قطعاً صغاراً ودق دقاً ناعماً وطرح منها نحو 6 أرطال في نحو 12 رطلاً من العسل فصار العسل كالماء فلم يزل يشربه كما هو في أيام فلم يتمه حتى برئ برءاً تاماً. وجرب منه أيضاً أن ورقه إذا دقت يابسة وعجنت بالحناء وحمل على رأس من في عينيه إمارات الماء كان ذلك برأه. البكري: لا يقرب البرغوث موضعاً فرش فيه ورقه.






                                تعليق

                                يعمل...
                                X