الخواتم الشيطانية أحدث بضائع الدجالين
يبدو أن لا شيء يضع حدا لأعمال الدجل والنصب المقرون بالسحر والشعوذة، إذ دائما ما يجد المشعوذون والدجالون سبلا ينفذون منها إلى عقول البسطاء فيستغلون حاجاتهم ومصائبهم ويلعبون على عواطفهم وآمالهم في تحقيق بعض الأماني، وينصبون لهم أفخاخا ليستنزفوا أموالهم. والحكايات التي تدور حول الأحجار الكريمة لا تبعد كثيرا عن هذا المجال .
كما يلاحظ الكثير منكم , ان هناك العديد من الناس رجالا ونساء يضعون في ايديهم خواتم فضية كبيرة مرصعة بأنواع مختلفة من الاحجار الملونة
الفكرة الأولى التي تتبادر الى ذهنكم هي ان هؤلاء الاشخاص يضعون هذه الخواتم الكبيرة والبارزة من اجل الزينة فقط . وهذه فكرة مغلوطة , وان واقع الامر اخطر من ذلك بكثير .
هذه الخواتم تحمل أحجار يطلق عليها العامة انها احجار كريمة كنوع من التضليل لكنها في حقيقة الامر احجار شيطانية لكل نوع منها اسم خاص يميزها عن باقي الاحجار و كل نوع له خصائص معينة يشتهر بها و كل نوع يختلف مصدره عن الاخر .
وكمثال على هذه الأحجار حتى تصل لكم الفكرة والمعلومة التي تفضح واقع لابسي هذه الخواتم .
أذكر اشهرها حجر الهبهاب الذي يجلب من أفريقيا والعراق و بلاد فارس و الهند واندونيسيا حيث يعثر عليها في قبور السحرة ودفائن الكنوز للحضارات القديمة ومنها ما يتم توارته عبر أجيال طويلة .
وتباع بمبالغ كبيرة لسماسرة الشعوذة والدجل عبر العالم لتنتهي النفيسة منها في اخر الحلقة الى أيدي الرجال والنساء دوي الثروة والنفوذ خصوصا المنتمين الى الطائفة الشيعية التي لا يكاد اي منتمي لها لا يضع هذه الخواتم .
هذه الخواتم التي تحتوي على حجر الهبهاب كمثال على سبيل الحصر حتى لا أتطرق لكل أنواع الأحجار الكثيرة والمتنوعة.
يقال ان لكل حجر خادم من مردة الجن أو الشياطين تختلف قوتهم حسب عمر الخاتم او الحجر والحقبة الزمنية التي تم فيها تلبيس الحجر ,
وأقواها الاحجار التي يقال انه تم اسكان الخادم فيها في زمن السحرة في عهد نبي الله سليمان وبعده في عهد الحضارات المتعاقبة التي اشتهرت بتعاطي السحر.
لابسي هذه الخواتم يسخرون خوادما من الشياطين والجن في اعمال الجلب للنساء وسحر المحبة والقبول والتهييج وتحريض المستهدف بالعين على الفساد والزنى مكرها ومسحورا و التشويش على افكار الناس وسحرهم وجعلهم كالدمى بأيدي لابسي هذه الخواتم التي تجعل حاملها محاط بالخدم من الجن والشياطين ينفذون كل رغبات ونزوات سيدهم التي يفكر بها ,
لكن وكما تعلمون ان الشياطين لا ترضخ لحامل الخاتم الا يعد القيام بطقوس معينة تسمى طقس التسخير لا داعي لذكر تفاصيلها و اؤكد لكم للأمانة انها من باب الشرك والكفر ولعياذ بالله على الحجر ونقش طلاسيم ورموز سحرية فوق الخاتم وتحته تكون ملامسة لجلد حامله . واذ انه لكل حجر او خاتم خادم تربطه عقدة او ميثاق مع حامله فانه وان لبس الخاتم شخص اخر اشتراه او وجده دون ان يقوم بتلك الطقوس التي ترضي الشياطين وتلزمه بطاعة سيدهم الجديد .
فان لابس الخاتم او حامل الحجر الجديد يكون عرضة لهجوم ذلك الخادم الذي يؤثر على عقل وصحة مرتديه ولا يتوقف عن ايذائه الى ان يتسبب في قتله .
أكتفي بهذه المعلومات وان ذكرتها فلا لشئ الا لغرض تنبيهكم ان ارتدائها شرك بالله سبحانه وتعالى و لا تعاشرو او تقتربو من حاملي هذه الخواتم .
يبدو أن لا شيء يضع حدا لأعمال الدجل والنصب المقرون بالسحر والشعوذة، إذ دائما ما يجد المشعوذون والدجالون سبلا ينفذون منها إلى عقول البسطاء فيستغلون حاجاتهم ومصائبهم ويلعبون على عواطفهم وآمالهم في تحقيق بعض الأماني، وينصبون لهم أفخاخا ليستنزفوا أموالهم. والحكايات التي تدور حول الأحجار الكريمة لا تبعد كثيرا عن هذا المجال .
كما يلاحظ الكثير منكم , ان هناك العديد من الناس رجالا ونساء يضعون في ايديهم خواتم فضية كبيرة مرصعة بأنواع مختلفة من الاحجار الملونة
الفكرة الأولى التي تتبادر الى ذهنكم هي ان هؤلاء الاشخاص يضعون هذه الخواتم الكبيرة والبارزة من اجل الزينة فقط . وهذه فكرة مغلوطة , وان واقع الامر اخطر من ذلك بكثير .
هذه الخواتم تحمل أحجار يطلق عليها العامة انها احجار كريمة كنوع من التضليل لكنها في حقيقة الامر احجار شيطانية لكل نوع منها اسم خاص يميزها عن باقي الاحجار و كل نوع له خصائص معينة يشتهر بها و كل نوع يختلف مصدره عن الاخر .
وكمثال على هذه الأحجار حتى تصل لكم الفكرة والمعلومة التي تفضح واقع لابسي هذه الخواتم .
أذكر اشهرها حجر الهبهاب الذي يجلب من أفريقيا والعراق و بلاد فارس و الهند واندونيسيا حيث يعثر عليها في قبور السحرة ودفائن الكنوز للحضارات القديمة ومنها ما يتم توارته عبر أجيال طويلة .
وتباع بمبالغ كبيرة لسماسرة الشعوذة والدجل عبر العالم لتنتهي النفيسة منها في اخر الحلقة الى أيدي الرجال والنساء دوي الثروة والنفوذ خصوصا المنتمين الى الطائفة الشيعية التي لا يكاد اي منتمي لها لا يضع هذه الخواتم .
هذه الخواتم التي تحتوي على حجر الهبهاب كمثال على سبيل الحصر حتى لا أتطرق لكل أنواع الأحجار الكثيرة والمتنوعة.
يقال ان لكل حجر خادم من مردة الجن أو الشياطين تختلف قوتهم حسب عمر الخاتم او الحجر والحقبة الزمنية التي تم فيها تلبيس الحجر ,
وأقواها الاحجار التي يقال انه تم اسكان الخادم فيها في زمن السحرة في عهد نبي الله سليمان وبعده في عهد الحضارات المتعاقبة التي اشتهرت بتعاطي السحر.
لابسي هذه الخواتم يسخرون خوادما من الشياطين والجن في اعمال الجلب للنساء وسحر المحبة والقبول والتهييج وتحريض المستهدف بالعين على الفساد والزنى مكرها ومسحورا و التشويش على افكار الناس وسحرهم وجعلهم كالدمى بأيدي لابسي هذه الخواتم التي تجعل حاملها محاط بالخدم من الجن والشياطين ينفذون كل رغبات ونزوات سيدهم التي يفكر بها ,
لكن وكما تعلمون ان الشياطين لا ترضخ لحامل الخاتم الا يعد القيام بطقوس معينة تسمى طقس التسخير لا داعي لذكر تفاصيلها و اؤكد لكم للأمانة انها من باب الشرك والكفر ولعياذ بالله على الحجر ونقش طلاسيم ورموز سحرية فوق الخاتم وتحته تكون ملامسة لجلد حامله . واذ انه لكل حجر او خاتم خادم تربطه عقدة او ميثاق مع حامله فانه وان لبس الخاتم شخص اخر اشتراه او وجده دون ان يقوم بتلك الطقوس التي ترضي الشياطين وتلزمه بطاعة سيدهم الجديد .
فان لابس الخاتم او حامل الحجر الجديد يكون عرضة لهجوم ذلك الخادم الذي يؤثر على عقل وصحة مرتديه ولا يتوقف عن ايذائه الى ان يتسبب في قتله .
أكتفي بهذه المعلومات وان ذكرتها فلا لشئ الا لغرض تنبيهكم ان ارتدائها شرك بالله سبحانه وتعالى و لا تعاشرو او تقتربو من حاملي هذه الخواتم .
تعليق