بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
اليوم الآخر: يوم القيامة الذي يبعث الناس فيه للحساب والجزاء.
وسمي بذلك لأنه لا يوم بعده، حيث يستقر أهل الجنة في منازهم، وأهل النار في منازلهم.
والإيمان باليوم الآخر ( يتضمن ) ثلاثة أمور:
الأول: الإيمان بالبعث:
وهو إحياء الموتى حين ينفخ في الصور النفخة الثانية ، فيقوم الناس لرب العالمين، حفاة غير منتعلين، عراة غير مستترين، غر لا غير مختتنين
قال الله تعالى: {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ} [سورة الأنبياء، الآية: 104] .
والبعث: حق ثابت دل عليه الكتاب، والسنة، وإجماع المسلمين.
قال الله تعالى: {ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ} [سورة المؤمنون، الآيتين: 15-16] .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " يحشر الناس يوم القيامة غرلاً " متفق عليه.
وأجمع المسلمون على ثبوته
وهو مقتضى الحكمة حيث تقتضي أن يجعل الله تعالى لهذه الخليقة معاداً يجازيهم فيه على ما كلفهم به على ألسنة رسله
قال الله تعالى: {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ} [سورة المؤمنون، الآية: 115]
وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ} [سورة القصص، الآية: 85] .
اليوم الآخر: يوم القيامة الذي يبعث الناس فيه للحساب والجزاء.
وسمي بذلك لأنه لا يوم بعده، حيث يستقر أهل الجنة في منازهم، وأهل النار في منازلهم.
والإيمان باليوم الآخر ( يتضمن ) ثلاثة أمور:
الأول: الإيمان بالبعث:
وهو إحياء الموتى حين ينفخ في الصور النفخة الثانية ، فيقوم الناس لرب العالمين، حفاة غير منتعلين، عراة غير مستترين، غر لا غير مختتنين
قال الله تعالى: {كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُعِيدُهُ وَعْداً عَلَيْنَا إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ} [سورة الأنبياء، الآية: 104] .
والبعث: حق ثابت دل عليه الكتاب، والسنة، وإجماع المسلمين.
قال الله تعالى: {ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذَلِكَ لَمَيِّتُونَ ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ تُبْعَثُونَ} [سورة المؤمنون، الآيتين: 15-16] .
وقال النبي صلى الله عليه وسلم: " يحشر الناس يوم القيامة غرلاً " متفق عليه.
وأجمع المسلمون على ثبوته
وهو مقتضى الحكمة حيث تقتضي أن يجعل الله تعالى لهذه الخليقة معاداً يجازيهم فيه على ما كلفهم به على ألسنة رسله
قال الله تعالى: {أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لا تُرْجَعُونَ} [سورة المؤمنون، الآية: 115]
وقال لنبيه صلى الله عليه وسلم: {إِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ} [سورة القصص، الآية: 85] .
تعليق