نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
كول يا عين خالتو
ركبت ست ختيارة مع سواق تاكسي وصارت كل شوي تمدلو ايدها من ورا وتناولو حبة فستق وتقللو " كول يا خالتي كول فستق كول"
وهيك حبة ورا حبة، حبة ورا حبة "كول يا عين خالتك كول" ، "كول يا خالتي كول" لحد ما شبع الزلمي
قام التفت عليها شوي وقالها : يا خالتي منين جايبة هالفستقات الطيبين هيدول ؟ كتير لذيذين مع انو ملحهن خفيف
ردت عليه وقالت : أبداً يا عين خالتك لا جبتون ولا شي بس انا عم آكل حبة سنيكرز ومشكلتي ما عندي ضراس يا خالتي حتى قرمشهن...
لا تقاس الطيبة ببشاشة الوجه
فهناك قلوب تصطنع البياض
فهناك من يجيد تصنع الطيبة
ويخبئ بين زواياه خبثاً وريبة
لا يقاس الجمال بالمظهر
ومن الخطأ الاعتماد عليه فقط ...
فقد يكون خلف جمال المظهر قبح جوهر
لا تقاس حلاوة الإنسان بحلاوة اللسان
فكم من كلمات لطاف حسان
يكمن بين حروفها سم ثعبان
فنحن في زمن اختلط الحابل بالنابل ...
في زمن صرنا نخاف الصدق
ونصعد على أكتاف الكذب لا يقاس الحنان بالأحضان
هناك من يضمك بين أحضانه
ويطعنك من الخلف بخنجر الخيانة
والفرق شاسع ومدفون
بين المعلن والمكنون
لا تقاس السعادة بكثرة الضحك
هناك من يلبس قناع الابتسامة
وتحت القناع حزن دفين وغصات ألم وأنين لا تقاس الحياة بنبض القلوب
فهناك من قلبه تعفن داخل أضلعه
وهناك من مات ضميره وودعه
وعلى الضفة الأخرى آخر كتمت أنفاسه
وثالث قتل إحساسه مقبرته
في عينيه شاهد حزن عليه
لا يقاس البياض بالنقاء ولا السواد بالخبث
فالكفن أبيض والكحل لونه أسود
وبينهما يسكن الفرق
لا تقاس العقول بالأعمار
فكم من صغير عقله بارع
وكم من كبير عقله خاوي فارغ لا تقيسوا محبتكم بحجم حروفي
فما يحمله قلبي يعجز عن نثره قلمي
وما يسكبه مداد حبري ...
قليل من كثير في دمي يجري
الأنـوثــــة والرجولة فــن فلنتعلمه ونعمل به
تضـيع أنوثة الـمـرأة إن علا صوتها.. أو أصبح خـشناً فظاً
أو أدمنت «العـبوس» والانفعال أو تعـاملت «بعضـلات» مفتولة
أو نطقت لفظاً قبيحاً أو فاحشـاًأو تخلت عن الرحمة تجاه كائن ضعيف
أو أدمنت الكراهـية وفـضلتها عـلى الحـب أو غلبت الانتقام على التسامح
أو جهلت متى تـتكلم.. ومتى تصمـت أو قصر شعرها وطـال لسانها
تضيع أنوثة المرأة حين تهمل الرقة والطيـبةوحين تنسى حـق الاحتـرام
والإكبار للرجل زوجاً وأباً وأخـاً.. ومعلّمــاً وحين لا توقـر كبيـراً أو ترحم
صغيـراً جمال المرأة ليس في قـوامها.. أو ملامحها فحسب ورشاقتها
ليست في الريجيـم القاسي الأنوثة شيء تشعـره.. ولا تراه غـالبا يقــول الرجـــل
أريدها ضعـيفة معي.قـوية مع الآخرين هذه هي الأنثى الحقيقية في نظـر الرجـل
والرجل يستطيع مساعدة المرأة على الاحتـفاظ بهذه الأنوثة بأن يحترم ضعف
المرأة معه ولا يستغله وأن يمنحها القوة بعطـفه وحنانه واحتـرامه
وأن يعلّمها الضعـف الجمـيل وليـس ضعف الانزواء وفقـدان الثقة الأنوثة فــن
والرجل يستطيع بذكائه أن يعلّم زوجته هـذا الفن فبعـض الرجال يتقن هذا الفـن
وبعض الرجال يدفع المرأة إلى أن تتخلى عن أنوثتها وضعفها وتتمرد على
الرجل لأنه استغل حبها وضعفها وأهانهابدلاً من أن يثني عـليها هنا بعض
النساء يتغيرن إلى النقيض والرجل الواثق من نفسه يستطيع أن يقود
أقوى النساء ويحيلهن إلى كائن وديع يحتاج منه لمسة حـنان
والمرأة أيضاً قـد تعشـق لحظة ضعف يمر بها زوجها إنها تراه طفلاً بحاجة
لحنانها وليس عيباً أن يبكي الطفـل.. الرجل إنه يدفع زوجته للمزيد من
العطـف والاهتمام والرعايةلكن أكثر الرجال يرفض أن تراه زوجته في
أي لحظة ضعـف معتقداً أن قوته وحدها هي ما تجعلها تغـرم به
كثيراً ما يكره المرء الأقـوياء
وبخاصة في المواقف التي تستدعي الضعـف واللين والرقة للقوة مواقف
لا يليق فيها الضعـف وللضعف مواقف لا تليق فيها القـوة ترى المرأة
رجولة الرجل في طـفولته وبراءته وضعفه ولو في لحظات محدودة
وترى رجولته أيضاً في قدرته عـلى حمايتها وحماية كرامتها وكيانها
وفي كرمه معها ومع أهلها وفي تسامحه مع بعض أخطـائها
للأنوثة تفسـير لدى الرجل وللرجولة مفهوم لدى المرأة وكلاهما
يتأرجح بين الضعـف والقـوةإذا عـاد الإنسان يوماً طفلاً بأفكاره
ومشاعره وبعض تصرفاته إذا بكى علناً كالأطفـال كان إنـساناً
المرأة تحب هـذه اللقطةوتحب أيضاً فارسها قـوياً شجاعاًوالرجل
يحب في المرأة طـفـولتهاومشاعـرها البريئةالخالية من الزيف
كلنا بحاجة للأطفـال كي نتعـلم منهم البراءةإننا قد نتعلم منهم أضعاف
مايتعـلمون منافي الأنوثة شيء من الطفـولةوفي الرجولة شيء من الطفـولة
وفي الطفـولة أجمل ملامح البراءة والنقاءهل تستطيع أن تعــود طــفلاً
أحـياناً؟لا تخجل من ذلك ففي هذا كل الجاذبية وكل الصدق
جميلة
قرر المحتال وزوجته الدخول الى
مدينة قد اعجبتهم ليمارسا اعمال
النصب و الاحتيال على أهل المدينة
في اليوم الأول : اشترى المحتال
حمـــارا وملأ فمه بليرات من
الذهب رغما عنه، وأخذه إلى حيث
تزدحم الأقدام في السوق
لمح الحمـــار مراهقة في السوق
فنهق فتساقطت النقود من فمه ... فتجمع
الناس حول المحتال الذي اخبرهم ان
الحمــار كلما نهق تتساقط النقود
من فمه
بدون تفكيرا بدأت المفاوضات حول
بيع الحمــار اشتراه كبير التجار
بمبلغ كبير لكنه اكتشف بعد ساعات
بأنه وقع ضحية عملية نصب غبية
فانطلق فورا إلى بيت المحتال
وطرقوا الباب قالت زوجته انه غير
موجود
لكنها سترســـل الكلب وسوف يحضره
فــــــورا . فعلا أطلقت الكلب
الذي كان محبوسا فهـــرب لا يلوي
على شيء، لكن زوجها عاد بعد قليل
وبرفقته كلب يشبه تماما الكلب الذي هرب
طبعا، نسوا لماذا جاؤوا وفاوضوه
على شراء الكلب ، واشتراه احدهم
بمبلغ كبير طبعا ثم ذهب إلى البيت
وأوصى زوجته ان تطلقه ليحضره بعد
ذلك فأطلقت الزوجة الكلب لكنهم لم
يروه بعد ذلك
عرف التجار أنهم تعرضوا للنصب مرة
أخرى فانطلقوا إلى بيت المحتال
ودخلوا عنوة فلــم يجــدوا سوى
زوجته ، فجلسوا ينتظرونه ولما جاء
نظر إليهم ثم إلى زوجته ، وقــــال
لها:لمـــاذا لم تقو مي
بواجبـــات الضيافة لهـــؤلاء
الأكـــارم؟؟ فقالت الزوجة : إنهم
ضيوفك فقم بواجبهم أنت
فتظاهر الرجل بالغضب الشديد
وأخــرج من جيبه سكينا مزيفا من
ذلك النوع الذي يدخل فيه النصل
بالمقبض وطعنها في الصدر حيث كان
هناك بالونا مليئا بالصبغة
الحمراء، فتظاهرت بالموت
صار الرجال يلومونه على هذا
التهور فقال لهم :لا تقلقوا ... فقد
قتلتها أكثر من مرة وأستطيع
أعادتها للحياة وفورا اخرج مزمارا
من جيبه وبدأ يعزف فقامت الزوجة
على الفور أكثر حيوية ونشاطا،
وانطلقت لتصنع القهوة للرجال
المدهوشين
نسى الرجال لماذا جاءوا ، وصاروا
يفاوضونه على المزمار حتى اشتروه
بمبلغ كبير، وعاد الذي فاز به
وطعن زوجته وصار يعزف فوقها ساعات
فلم تصحو، وفي الصباح سأله التجار
عما حصل معه فخاف ان يقول لهم انه
قتل زوجته فادعى ان المزمار يعمل
وانه تمكن من إعادة إحياء زوجته،
فاستعاره التجار منه .... وقتل كل
منهم زوجته
بالتالي ...طفح الكيل مع التجار ،
فذهبوا إلى بيته ووضعوه في كيس
وأخذوه ليلقوه بالبحر.ساروا حتى
تعبوا فجلسوا للـــراحة فنــاموا
صار المحتال يصرخ من داخل الكيس ،
فجاءه راعي غنم وسأله عن سبب
وجوده داخل كيس و هؤلاء نيام فقال
له بأنهم يريدون تزويجه من بنت
كبير التجار في الإمارة لكنه يعشق
ابنة عمه ولا يريد بنت الرجل
الثري. طبعا ... أقتنع صاحبنا
الراعي بالحلول مكانه في الكيس
طمعا بالزواج من ابنه تاجر
التجار، فدخل مكانه بينما اخذ
المحتال أغنامه وعاد للمدينة
ولما نهض التجار ذهبوا والقوا
الكيس بالبحر وعادوا للمدينة
مرتاحين.لكنهم وجدوا المحتال
أمامهم ومعه ثلاث مئة رأس من الغنم
فسألوه فأخبرهم بأنهم لما القوه
بالبحر خرجت حورية وتلقته وأعطته
ذهبا وغنما وأوصلته للشاطيء
أخبرته بأنهم لو رموه بمكان ابعد
عن الشاطيء لأنقذته اختها الأكثر
ثراء التي كانت ستنقذه وتعطيه
آلاف الرؤوس من الغنم ...وهي تفعل
ذلك مع الجميع
كان المحتال يحدثهم وأهل المدينة
يستمعون فانطلق الجميع إلى البحر
والقوا بأنفسهم فيه (عليهم العوض) وصارت المدينة بأكملها ملكاللمحتال الممثلون المحتال = إسرائيل
زوجة المحتال = الغرب
اهل المدينة = العرب
حماران يخرجان سيدة حية من قبرها
ساعات عصيبة قضتها سيدة تونسية في قبرها بعد أن ظن أهلها وفاتها ، بينما كانت في غيبوبة فقط فتم دفنها والصلاة على روحها وتقبل التعازي بوفاتها. الا أن العناية الإلهية انقذتها عندما فر حمارين من إمرأة أخرى واتجها نحو المقبرة، فتبعتهما حتى سمعت صوتا منبعثا من أحد القبور فحاولت بشجاعة معرفة موقع انبعاثه لتتيقن من أنه آت من القبر الذي دفنت فيه جارتها في الصباح. فسارعت إلى إعلام أفراد أسرتها الذين هرعوا إلى المقبرة، ونبشوا القبر، ليجدوا المرأة التي دفنوها صباحا حية ترزق، وقد تمكنت من تمزيق كفنها.
تعليق