بسم الله الرحمان الرحيم
تحية لأخي الأحمدي و باقي الأخوة الأعزاء على قلبي اطارات منتدى قدماء،
الأخوة الأعزاء شعب قدماء العظيم،تحية لأخي الأحمدي و باقي الأخوة الأعزاء على قلبي اطارات منتدى قدماء،
عاهدنا أنفسنا على طلب العلم الى أن يأخذ الله أمانته،
و عاهدنا أنفسنا على عدم كتمان ما حصلناه،
و من هذا المنطلق فأنا الأن سأكشف لكم لغزا حير أجيالا بأكملها عن ماهية طينة الحكم.
حقيقة لم يكن بمفردي حتى أعطى لكل ذي حق حقه فصديقي الأوروبي سأسميه اكس بطلب منه و عند رغبته.
هذا الأخ العزيز ،و كنا و لازلنا و سنكون بإذن الله في طريق واحد و هو العلم و المعرفة
للمعلومة اكس هذا خبير و عالم في الاشارات و شاء بأن رشحني .... و حقيقة نحن العرب أصحاب همة و كرامة و لا نستجدي أي كان.
تقولون حسن أحمد تونس ، يطول في الموضوع؟
أقول لكم نعم، أستعمل هنا نفس صيغة من هاجمني و لا يزال، واحد يدعي لنفسه دكتور و قال بالحرف الواحد لا يستوي أهل الخبرة و أهل العلم عندما قدم ما يسميه درسا،،،،،
لأرد عليك هنا ،
من أين أتى هذا العلم ، أليس من أهل الخبرة ، الحفارة المتغطين تحت غطاء البعثات الأثرية ، تراهم يقيسون و يأخذون الملاحظات و يطبقونها في أماكن اخرى و بعدها أصبح علما يتشدق بخمسه أمثالك من الجهلة المتعفنين.
هذا العلم بدء هكذا لذلك لكل حضارة خصوصية في اشاراتها و تقديسها ، ثم جاء بعض الدارسين و بدؤو في دراسات من سبقوهم و أخذ ملاحظاتهم و تطبيق بعض القياسات و هكذا الى ان توصلوا في النهاية على حسابات دقيقة.
و لكن من قام بالإختلاف هم الأتراك لذلك لم تكن هناك دراسات ذات جدوى تذكر لأن مفهوم الاشارة لديهم اختلف و أصبحت اشاراتهم اعجازية و لكن لا عليك من هذا فأمثالك يجهلونه و كل ما جئت عليه مذكور في كتبهم.
ليكن في علمك ما توصلنا اليه و موثق و محفوظ و سيكون لي في المستقبل ....
و سيأتي أمثالك من الجهلة و يجلسون في الكراسي للإستماع، هذا و إن وجهت لك دعوى و سترى و ثق بذلك و ستشاهدني.... و تعرف شخصية حسن احمد تونس.
أرجع الأن الى موضوع طينة الحكمة الذي حير أجيالا عدة و هو هدية مني لشعب قدماء
كنا أخذنا عينة من طينة الحكمة و قمنا عليها بعديد التجارب بواسطة .... في دولة غربية و تحصلنا على الأتي :
-صخور مطحونة : نوعية خاصة // أتحفظ على ذكرها للخصوصية العلمية//
-رمل : رمل صخري
-جير
-قطران
-طين الفخار
طبعا النسب المئوية لا تعنيكم الكثير و لكن اتحفظ عليها للخصوصية العلمية ، كل هذه التكوينات تدعك جيدا و تخلط بالماء و على كثرة دعكها تتحصل على طينة متجانسة و قوية تسد بها الشقوق و الرانات و المغر و السراديب..
* و ما قيل سابقا على تركيبتها هو ضرب من الكذب و البهتان.
* توصلنا بعون الله بأنها توضع سائلة على الموضع المراد اخفائه.
* ملاحظة اخوتي ، هاته التركيبة توصل اليها الأتراك فقط و جعلوها في مداخل سراديبهم و الأخوة الذين وصلوا الى السراديب يعون جيدا ما أقول.
في الخير نلتقي بإذن الله تعالى
و انتظرو مفاجئاتي القادمة
و انتظرو مفاجئاتي القادمة
تعليق