عليكم
الموضوع
درهم بطخرستان الأموي الصرف عام 80 للهجره ما سره وحقيقته
نقاش لم يتم طرحه هنا
حقيقة" يسعدني ان
اعرض لكم مواضيع جميلة " ومميزة" وليست منشورة وربما
واقول ربما نشرت ولكن ليس بتفصيلا" شاملا" او عرضا" للدراهم
وموضوع وسؤال اليوم
هل حقا" ظهر لنا درهما" إسلاميا" صرفا" أمويا"
في عهد عبدالملك بن مروان
رحمه الله تعالى
ضرب مدينة بطخرستان
ولا يلتبس الامر عليكم
بمدينة بطربستان
اقول مدينة بطخرستان
عام 80 للهجرة
وحقيقة لقد تم بيع درهما" لنفس المدينة
في إحدى المزادات العالمية بسعر جميل
مع ان ضربه كان ركيكا" للغاية
وكان شرحهم ليس دقيقا"
الشاهد وبعد متابعة دراسة هذه المدينة الجديدة نقول لقد
وصلت الجيوش الإسلامية إلى طخارستان فى عهد عمر بن الخطاب،
ودارت معركة بين المسلمين وجيش كان يتألف من أهل طخارستان والجوزجان
والطالقان والغارياب، انتهت بانتصار جيش المسلمين وعقد صلح بين الطرفين.
وفى خلافة عثمان بن عفان، أرسل والي البصرة عبد الله بن عامر قائده
الأحنف بن قيس لغزو شمال خراسان، وأقر الصلح
الذي عقد في خلافة عمر بن الخطاب، ومن ثم أصبحت طخارستان
ثغرًا إسلاميًّا، وقاعدة حربية حصينة ضد الصفد وغيرهم من الأتراك
على حدود الدولة الإسلامية، ثم أصبحت مركزًا لانطلاق الجيوش الإسلامية
عبر نهر جيحون، وفي سنة 45 هـ وَلي البصرة
زياد بن أبيه، فقسم خراسان بين قواده أربعة أقسام،
فكانت طخارستان من نصيب قيس بن الهيثم.[1]
لم يستقر العرب في طخارستان إلا أثناء مرحلة فتوح بلاد
ما وراء النهر بعصر الخليفة عبد الملك بن مروان رحمه الله تعالى
ويعد هذا الدرهم نادرا" للغاية
ويستحق الإقتناء حقا"
واي نقاش او اضافة فائدة علمية حول هذا الموضوع
فالباب مفتوحا" للجميع
ودمتم بود ������
كتبه
محمد الحسيني
من دولة الكويت
٧ / ١ / ٢٠١٧ م
الموضوع
درهم بطخرستان الأموي الصرف عام 80 للهجره ما سره وحقيقته
نقاش لم يتم طرحه هنا
حقيقة" يسعدني ان
اعرض لكم مواضيع جميلة " ومميزة" وليست منشورة وربما
واقول ربما نشرت ولكن ليس بتفصيلا" شاملا" او عرضا" للدراهم
وموضوع وسؤال اليوم
هل حقا" ظهر لنا درهما" إسلاميا" صرفا" أمويا"
في عهد عبدالملك بن مروان
رحمه الله تعالى
ضرب مدينة بطخرستان
ولا يلتبس الامر عليكم
بمدينة بطربستان
اقول مدينة بطخرستان
عام 80 للهجرة
وحقيقة لقد تم بيع درهما" لنفس المدينة
في إحدى المزادات العالمية بسعر جميل
مع ان ضربه كان ركيكا" للغاية
وكان شرحهم ليس دقيقا"
الشاهد وبعد متابعة دراسة هذه المدينة الجديدة نقول لقد
وصلت الجيوش الإسلامية إلى طخارستان فى عهد عمر بن الخطاب،
ودارت معركة بين المسلمين وجيش كان يتألف من أهل طخارستان والجوزجان
والطالقان والغارياب، انتهت بانتصار جيش المسلمين وعقد صلح بين الطرفين.
وفى خلافة عثمان بن عفان، أرسل والي البصرة عبد الله بن عامر قائده
الأحنف بن قيس لغزو شمال خراسان، وأقر الصلح
الذي عقد في خلافة عمر بن الخطاب، ومن ثم أصبحت طخارستان
ثغرًا إسلاميًّا، وقاعدة حربية حصينة ضد الصفد وغيرهم من الأتراك
على حدود الدولة الإسلامية، ثم أصبحت مركزًا لانطلاق الجيوش الإسلامية
عبر نهر جيحون، وفي سنة 45 هـ وَلي البصرة
زياد بن أبيه، فقسم خراسان بين قواده أربعة أقسام،
فكانت طخارستان من نصيب قيس بن الهيثم.[1]
لم يستقر العرب في طخارستان إلا أثناء مرحلة فتوح بلاد
ما وراء النهر بعصر الخليفة عبد الملك بن مروان رحمه الله تعالى
ويعد هذا الدرهم نادرا" للغاية
ويستحق الإقتناء حقا"
واي نقاش او اضافة فائدة علمية حول هذا الموضوع
فالباب مفتوحا" للجميع
ودمتم بود ������
كتبه
محمد الحسيني
من دولة الكويت
٧ / ١ / ٢٠١٧ م
تعليق