تويت
دار السكة للمسكوكات موثقه بالمدن ليس وهمية
معا" بأذن الله نحو جيل محترف بعلوم المسكوكات
الموضوع
دار السكة معتمدة من دار الخلافة لا تضرب دراهم ليست موثقة بالمدينة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .
حقيقة" من لا يعرف دار السكة وحقيقتها واعتمادها وما مدى قوتها بالكيان السياسي
لا يعرف طبيعتها الحقيقية المنوطة عليها ومن ثم يكون التخبط العلمي الا محدود
نقول ان دار السكة هي هي الصمام والشريان الحقيقي لكل دولة اسلامية سابقة
لاسبما تعد دار السكة والنقود التي تسكها هي بمثابة سفيرة لجميع المدن الاسلامية
وبل حتي الدولية والنقود الاسلامية وخاصة" منها الدراهم الفضية يكون انتشارها واسعا"
وكبيرا" وهي تعد وثيقة " هامة" للخلافة خاصة" بنقش اسم المدينة لتثبيت الكيان الجغرافي
للخلافة الاسلامية وتوسعها ومعرفة الرعية بها وبان هذه المدينة تحت السيطرة
والكيان الاسلامي الأموي فنقش اسم المدينة بالدراهم الاموية
الصرفه منذ نشأتها يعد امرا" هاما" للغاية مع توثيق التاريخ بخلافة الخليفة الحالي
قف قف قف
ولكن الغريب والعجيب ان نشاهد صمتا" غريبا" من بعض المهتمين
عندما يشاهدون بعض الدراهم الأموية الصرفة التي ظهرت
الان لنا بالساحة بها خطأ" بالسك او انها ضربت بخارج دار السكة
او انها مقلدة وجديدة
ولكن لا تعقيب بذلك الامر والنستغرام ليس كل الحسابات طبعا" يوجد به حيص بيص
علمي وعدم دخول اي مهتم بتصحيح اي معلومة هو يشاهدها وحقيقة" لا اعلم
ما هو السبب بالسكوت وكتم العلم الحقيقي وتوضيحه للاخرين
الخلاصة
و
اخواني الكرام
لقد ظهرت لنا دراهم على الطراز الاموي الصرف ولكنها ليست
لدار الخلافة بتاتا" او انها معتمدة بدار الخلافة ودور
للسك والضرب للدراهم المعتمدة للتداول ومنها
ما يلي
اولا"
دراهم ضربت بالخطأ بدار السكة ومن ثم نشرت
الان بالساحة وهي ليست معتمدة بدار السكة المعتمدة
ثانيا"
ضربت دراهم زيوف وغرض سياسي مناهظ لعبدالملك
بن مروان وغيظه ومنها دراهم على الطراز الاموي الصرف
عام
30 و 40 و 50 و 60 و 70
وهذه الدراهم طبعا" تعد زيوفا" وليست
حقيقة بل هي سياسية مناهضة لمن أسس
سك النقود الاسلامية وهو عبد الملك بن مروان رحمه الله .
ثالثا "
ومنها نقود الخوارج والثوار لعبدالله بن معاوية والخرساني
ولكن دراهم الثوار والخوارج كانت مختلفة بالمأثورات ومسجلا"
بها اسم المدينة زائد التاريخ .
أخيرا"
انتشر درهما" أمويا" صرفا"
مشابها" لنمط الدراهم الأموية الصرفة
بل هو مبكرا " بالتاريخ بعام 79 للهجرة والغريب
لا توجد به اسم المدينة منقوشة " به بتاتا" والعجيب الي الان لم يتحدث
به احدا" بسبب ضربه او سكه بتاتا"
وانا اقول
ان ثبت حقا" صحة هذا الدرهم الركيك الضرب والنقش
من حيث الاصالة فهوا لا يخرج
من هذه البنود العلمية
اولا"
ان يكون خطأ" بدار السكة او كان بروفه لغالب قبل نقش المدينة
به ومن ثم تم حفظه بدار السكة بقسم الحفظ ومن ثم انتشر الان .
ثانيا"
او يكون حاله كحال دراهم عام 40 للهجره و50 و60 و70
للهجره وهو زيوف ضرب بخارج دار السكة
المعتمدة لمناهضة وغيض الخليفة عبدالملك لكسر ابتكاره لسك
الدراهم الاموية الصرفة الاسلامية
ثالثا "
او يكون ضرب وسك من قبيل الخوارج وقلدوا نمط الدراهم الاموية
لعبدالملك ولم بسكوا اسم المدينة ليشعروا عبدالملك انه ليس ملكه جميع
المدن وهذا اكبر دليلا" بعدم نقشهم باسم المدينة ولا نقش أسمائهم بها
وهذه يطلق عليها الحرب الباردة والتزعزع المالي والجغرافي المناهضين للخلافة
مع العلم بان الخوارج والثوار للخلافة الاموية كانت ضروب دراهم جميلة وقوية ومتقنه
قف قف قف
ولكن ان نسمع ونشاهد من يقول بأن هذا الدرهم مجهول المدينة
عام 79 انه ضرب من قبيل دار السكة الاسلامية المعتمدة للتداول وانه تحول
وتنوع بالضرب من دار السكة وانه بخلط بين دراهم الثوار والخوارج للخلافة
الاموية ودراهمها الصرفة ويقول انه تحول للدراهم الاموية فهذا يعد عبثا" علميا"
خاصة " بعدم بمعرفتهم بقانون دار السكة وهميتها الحقيقية بنقشها للتاريخ والمدينة
والدرهم المعروض لا بوحي انه للخوارج ولا للثوار ولا للهبات ولا صلة" ولا تذكاريا" بل هو
يعد درهما" أمويا" صرفا" كالمعتاد لا يعتمد به انه ضرب وسك للتداول بتاتا" للرعية او انه
تدرج سك وضرب بالدراهم الاموية الصرفة خاصة" لخروج هذا العام فقط
من دون نقش اسم المدينة بالدرهم الاموي الصرف والقد وصحت
لكم المعطيات بصورة سريعة" ومختصرة " ومن كتم علما" الجمه الله بالنار يوم القيامة
فالجميع يعلم بان محمد الحسيني لا يجامل بتاتا" في هذه العلوم بتاتا"
وهذا ربما ما بجعل الكثيرين بعدم الدخول معنا بالمواضيع نسال الله لهم الهداية والتوفيق
ارجو ان وضحت الصورة حيال هذا الدرهم الاموي الصرف
عام 79 للهجرة والذي لم تنقش به اسم المدينة بتاتا "
هذا والله اعلم اولا" واخيرا"
وانتظرونا قريبا" باذن الله بأجمل المواضيع للمسكوكات الغير تقليدية بتاتا"
ومن لديه مداخلة فالباب مفتوحا" للجميع بكل رحب
كتبه محلكم في الله
طويلب العلم المقصر دائما" بنشره لعلوم المسكوكات
محمد الحسيني
من دولة الكويت
حرر في يوم السبت
٧ / ١/ ٢٠١٧م
الموضوع
دار السكة معتمدة من دار الخلافة لا تضرب دراهم ليست موثقة بالمدينة
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله .
حقيقة" من لا يعرف دار السكة وحقيقتها واعتمادها وما مدى قوتها بالكيان السياسي
لا يعرف طبيعتها الحقيقية المنوطة عليها ومن ثم يكون التخبط العلمي الا محدود
نقول ان دار السكة هي هي الصمام والشريان الحقيقي لكل دولة اسلامية سابقة
لاسبما تعد دار السكة والنقود التي تسكها هي بمثابة سفيرة لجميع المدن الاسلامية
وبل حتي الدولية والنقود الاسلامية وخاصة" منها الدراهم الفضية يكون انتشارها واسعا"
وكبيرا" وهي تعد وثيقة " هامة" للخلافة خاصة" بنقش اسم المدينة لتثبيت الكيان الجغرافي
للخلافة الاسلامية وتوسعها ومعرفة الرعية بها وبان هذه المدينة تحت السيطرة
والكيان الاسلامي الأموي فنقش اسم المدينة بالدراهم الاموية
الصرفه منذ نشأتها يعد امرا" هاما" للغاية مع توثيق التاريخ بخلافة الخليفة الحالي
قف قف قف
ولكن الغريب والعجيب ان نشاهد صمتا" غريبا" من بعض المهتمين
عندما يشاهدون بعض الدراهم الأموية الصرفة التي ظهرت
الان لنا بالساحة بها خطأ" بالسك او انها ضربت بخارج دار السكة
او انها مقلدة وجديدة
ولكن لا تعقيب بذلك الامر والنستغرام ليس كل الحسابات طبعا" يوجد به حيص بيص
علمي وعدم دخول اي مهتم بتصحيح اي معلومة هو يشاهدها وحقيقة" لا اعلم
ما هو السبب بالسكوت وكتم العلم الحقيقي وتوضيحه للاخرين
الخلاصة
و
اخواني الكرام
لقد ظهرت لنا دراهم على الطراز الاموي الصرف ولكنها ليست
لدار الخلافة بتاتا" او انها معتمدة بدار الخلافة ودور
للسك والضرب للدراهم المعتمدة للتداول ومنها
ما يلي
اولا"
دراهم ضربت بالخطأ بدار السكة ومن ثم نشرت
الان بالساحة وهي ليست معتمدة بدار السكة المعتمدة
ثانيا"
ضربت دراهم زيوف وغرض سياسي مناهظ لعبدالملك
بن مروان وغيظه ومنها دراهم على الطراز الاموي الصرف
عام
30 و 40 و 50 و 60 و 70
وهذه الدراهم طبعا" تعد زيوفا" وليست
حقيقة بل هي سياسية مناهضة لمن أسس
سك النقود الاسلامية وهو عبد الملك بن مروان رحمه الله .
ثالثا "
ومنها نقود الخوارج والثوار لعبدالله بن معاوية والخرساني
ولكن دراهم الثوار والخوارج كانت مختلفة بالمأثورات ومسجلا"
بها اسم المدينة زائد التاريخ .
أخيرا"
انتشر درهما" أمويا" صرفا"
مشابها" لنمط الدراهم الأموية الصرفة
بل هو مبكرا " بالتاريخ بعام 79 للهجرة والغريب
لا توجد به اسم المدينة منقوشة " به بتاتا" والعجيب الي الان لم يتحدث
به احدا" بسبب ضربه او سكه بتاتا"
وانا اقول
ان ثبت حقا" صحة هذا الدرهم الركيك الضرب والنقش
من حيث الاصالة فهوا لا يخرج
من هذه البنود العلمية
اولا"
ان يكون خطأ" بدار السكة او كان بروفه لغالب قبل نقش المدينة
به ومن ثم تم حفظه بدار السكة بقسم الحفظ ومن ثم انتشر الان .
ثانيا"
او يكون حاله كحال دراهم عام 40 للهجره و50 و60 و70
للهجره وهو زيوف ضرب بخارج دار السكة
المعتمدة لمناهضة وغيض الخليفة عبدالملك لكسر ابتكاره لسك
الدراهم الاموية الصرفة الاسلامية
ثالثا "
او يكون ضرب وسك من قبيل الخوارج وقلدوا نمط الدراهم الاموية
لعبدالملك ولم بسكوا اسم المدينة ليشعروا عبدالملك انه ليس ملكه جميع
المدن وهذا اكبر دليلا" بعدم نقشهم باسم المدينة ولا نقش أسمائهم بها
وهذه يطلق عليها الحرب الباردة والتزعزع المالي والجغرافي المناهضين للخلافة
مع العلم بان الخوارج والثوار للخلافة الاموية كانت ضروب دراهم جميلة وقوية ومتقنه
قف قف قف
ولكن ان نسمع ونشاهد من يقول بأن هذا الدرهم مجهول المدينة
عام 79 انه ضرب من قبيل دار السكة الاسلامية المعتمدة للتداول وانه تحول
وتنوع بالضرب من دار السكة وانه بخلط بين دراهم الثوار والخوارج للخلافة
الاموية ودراهمها الصرفة ويقول انه تحول للدراهم الاموية فهذا يعد عبثا" علميا"
خاصة " بعدم بمعرفتهم بقانون دار السكة وهميتها الحقيقية بنقشها للتاريخ والمدينة
والدرهم المعروض لا بوحي انه للخوارج ولا للثوار ولا للهبات ولا صلة" ولا تذكاريا" بل هو
يعد درهما" أمويا" صرفا" كالمعتاد لا يعتمد به انه ضرب وسك للتداول بتاتا" للرعية او انه
تدرج سك وضرب بالدراهم الاموية الصرفة خاصة" لخروج هذا العام فقط
من دون نقش اسم المدينة بالدرهم الاموي الصرف والقد وصحت
لكم المعطيات بصورة سريعة" ومختصرة " ومن كتم علما" الجمه الله بالنار يوم القيامة
فالجميع يعلم بان محمد الحسيني لا يجامل بتاتا" في هذه العلوم بتاتا"
وهذا ربما ما بجعل الكثيرين بعدم الدخول معنا بالمواضيع نسال الله لهم الهداية والتوفيق
ارجو ان وضحت الصورة حيال هذا الدرهم الاموي الصرف
عام 79 للهجرة والذي لم تنقش به اسم المدينة بتاتا "
هذا والله اعلم اولا" واخيرا"
وانتظرونا قريبا" باذن الله بأجمل المواضيع للمسكوكات الغير تقليدية بتاتا"
ومن لديه مداخلة فالباب مفتوحا" للجميع بكل رحب
كتبه محلكم في الله
طويلب العلم المقصر دائما" بنشره لعلوم المسكوكات
محمد الحسيني
من دولة الكويت
حرر في يوم السبت
٧ / ١/ ٢٠١٧م