الأصل في جواز تتبع الدفائن ما رواه أبو عمرو بن عبد البر والبيهقيّ في الدلائل من حديث ابن عباس.
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما انصرف من الطائف مرّ بقبر أبي رغال فقال: هذا قبر أبي رغال وهو أبو ثقيف كان إذا هلك قوم صاح في الحرم فمنعه اللّه.
فلما خرج من الحرم رماه بقارعة وآية ذلك أنه دفن معه عمود من ذهب فابتدر المسلمون قبره فنبشوه واستخرجوا العمود منه.
ومن حديث عبد اللّه بن عمر سمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول حين خرجنا معه إلى الطائف فمررنا بقبر فقال: هذا قبر أبي رغال وكان بهذا الحرم يدفع عنه فلما أخرج أصابته النقمة التي أصابت قومه بهذا المكان فدفن فيه وآية ذلك أنه دفن معه عصا من ذهب إن نبشتم عليه أصبتموه معه فابتدره الناس فأخرجوا العصا الذي كان معه.
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما انصرف من الطائف مرّ بقبر أبي رغال فقال: هذا قبر أبي رغال وهو أبو ثقيف كان إذا هلك قوم صاح في الحرم فمنعه اللّه.
فلما خرج من الحرم رماه بقارعة وآية ذلك أنه دفن معه عمود من ذهب فابتدر المسلمون قبره فنبشوه واستخرجوا العمود منه.
ومن حديث عبد اللّه بن عمر سمعت رسول اللّه صلى الله عليه وسلم يقول حين خرجنا معه إلى الطائف فمررنا بقبر فقال: هذا قبر أبي رغال وكان بهذا الحرم يدفع عنه فلما أخرج أصابته النقمة التي أصابت قومه بهذا المكان فدفن فيه وآية ذلك أنه دفن معه عصا من ذهب إن نبشتم عليه أصبتموه معه فابتدره الناس فأخرجوا العصا الذي كان معه.
تعليق