بسم الله الرحمن الرحيم نحده ونشكره على نعمة الاسلام اولا وجميع نعمه التى لا تحصى.
وانا أسف للاطاله مسبقا ، وارجوا ان تتسع صدوركم لهذا
فانا في غاية الحيره واوشك على اتخاذ قرارات مصيرية في حياتي . سوف احاول الاختصار قدرالامكان.
كنت اعمل في احد شركات البترول ومصانعها وقد شاركت في تشغيل مصانعها وهي جديده وانتقلت من واحد الى اخرى ، ورغم تميزي في عمليات التشغيل والتحكم الا اني لم اجد التقدير الذي في اعتقادي اني استحقه فقد وفرت عليهم الكثير من الملايين وذلك عن طريق تجنب المشاكل التى تودي الى الكثير من الخسائر التى تحسب بالسعات
او اختصرت عليهم الكثير من وقت التشغيل وفي هذا تحصل الشركات على جوائز عالميه في سرعة التنفيذ.ويبقى اخوكم في الله لا يناله الا الشي التافه مقارنا بزملاءي وهذا الجزء التافه كنت اشكر الله عليه فهو نعمة كبرى من الله قد سد حاجتي وحاجة من حولى واستطعت بفضل الله ان اتميز به في مساعدة الجميع فهي يا سباحان
الله بركة لها سر عجيب .
أخطات في بدا حياتي خطأ عظيم جدا وهو ما أثر على حياتي .
وهو اني طلبت من الله مرارا وتكرار اني لا اريد الا الاخره
وان الدنيا لا ابالي في الدنيا.وهذا لا ني كنت في غاية الجهل الشديد ففضل الله اعظم واوسع وأكرم بكثير
ولم اقل ( اللهم آتنا في الدنيا حسن وفي الأخره حسنه)
مضت السنين وانا لازلت صادا ولله الحمد بعزتي وصبري ولم اهتم للمال ابدا. ولاكن حاجتى له ولمساعدة من حولي
وتوفير طلباتهم اصبحت اكبر من زواج وسياراة وغيره وبدا الغلا في البلاد فنجرفت بعض التجاره وانجزت بعض الامور ولاكن قلت صبر من معي ادت رغم انهم المستفيد قبلي الى نكسات ماليه كثيره ولم يضح هذا علي امام من حولي .الا درجة ان اللعض منهم يعتقد ان املك المليون
او مئات الالوف . ويعلم الله اني ابيت احيانا وانا لا املك
من السيوله درهما واحدا في جيبي.
فتذكرت تلك الدعوه وطلب الاخره فقط .وبدأت وتذكرت وعلمت ان الكثير من المبشرين بالجنه هم اغنياء وعلمت قريبا ان عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه عندما توفي
ورثة كل زوجه من زوجاته 4000 من الاف الدينار
وهذا قد يصل بثروته الى 100 المليون واكثر.
ولاكن بعد ماذا بعد ان كرهت هذا العمل الذي اشغلني عن صلاتي وعن صلت رحمي فأصبحت اذهب اليه مرغما نفسي
عليه وكانها عينن اصابتني فيه ويشهد الله اني وام الجميع في العمل تحديدت من صمم 4 مصانع من اكبر مصانع الشرق الوسط وفزت بذاك التحدي وراهن الكثير منهم
بأن المنتج السليم سيخرج على يدي وفي وقت نوبتي وان لم يكن في منطقتي التي اختص بها وحولوني الى ذللك القسم فكاد فيى الليله الولى ونجحت في الليله الثانيه واحتفلوا بذلك دون ان يتطرقوا لذكر اسمي وانما شكرا وجزاه الله خير اعطوني ترقيات ثلاث في ثلاث سنوات
مع العلم ان 15 سنه قبلها بتر قيه واحده .وهذه الثلاث كانت كغير بل اقل من زملائي علاوه ورغم هذا كان دأبي تعليم من يريد العلم وخصوصا المهندسين منهم وسهولة شرحي وأمثلتي وربط ما يحملونه من معلومات النظريه بالعلم الفعلي وماذا يحدث فعلا في الواقع .وكانوا عون للي
بعد الله واخذ منهم ما هو مفيد واجهله وترك الكثير من المعلومات التى ارى انها لاتهمنا بل هي تهتم باصول ذللك العلم والتفريق بينه وين العلوم الاخر فمثلا انا لا يهمنى كم جزي في ذرة الهيدروجين هل هي واحد او اثنتان انا اهتم هل هي اخف من الهواء او اثقل منه كي اتحكم بنقلها او التخلص منها.و هناك احد المهندسين لا ينادينى الا بستاذي
.وقد نصحته بترك تلك الشركه وهو الان في المانيا الله يحفظه ويسعده في احد الشركات المصمه للمصان الكبرى.
نعم اللغه النجليزيه متوسطه او ضعيفه وهذا لكرهي لها
ولأهلها التى لا يخبرونا من علمهم الى ما اجتازوه ووصلوا
لأفضل منه .عوضني الله ولله الحمد بخير مما منعوه عني فضاعف قيمة منزلى وهو ما كان يبقيني معهم وقبل سنتين
تركتهم. ويا سبحان الله لم اجد وظيفه ولم اعود اليهم رغم انهم يطلبوني الى يومكم هذا.ورضيت بعمل قد لا يصل الا نصف مرتبهم الا انه منتظم وليس فيه ذلك الارتباط الزمني
ونظام الورديات الذي يضيع معه العمر في الجري بين الليل والنهار والنوم وفقدان الحياة الاجتماعيه والدينيه والصحيه الا لمن حفظه الله .
والحمد لله بارك الله لي فيه اكثر فاكثر فملكت الجمال التى احبها من كل قبلي واجتمعت انا وابناءي بينها واصبحنا نذهب سويا ونتحدث عنها اي انها اعادت الحياه بيني وبينهم والله ياخوتي ان لا اكد اذكر طفولة اثنين من ابائي الله لايشغلنا الا بطاعتة ياكريم.
ولاكن المشكله العضمى التى بقيت هي صلاتي فقد تجدني
اصر على تذهبوا للمسجد وان لا يفوتكم فرض الله.وربما لم اذهب للمسجد وصليتها في البيت . واربما انزلت في المسجد واخرتها انا والعياذ بالله.وقد مر عليه فتره اوضء فيها وافرش سجادتي ثم اجلس امامها والدموع تنهمر خوفا وحيائا ان اقف امام للله وانا اعلم اني فوت ما قبلها او سوف يفوتني مابعدها نعم يا اخوان انه الشيطان والعياذ بالله منه.رغم كل ايماني ورضاى بالقدر خيره وشره وحب الخير للجميع لم يتغير الا الصلاه طنت اجاهد نفسي عليها جهاد أقوى من اي ضرف او معركه لم اتركهل ولله الحمد بتاتا ولاكني في غاية التقصير بها فأ لم اصليها في المسجد الحاره لن اصليها في مسجد امام الناس التى تعرفني او غيرهم ولن انافق في غيرها كي انافق فيها.
ولله الحمد بعد ان تركت ذلك العمل عادت لي صلاتي وحبيبتي ولله الحمد لاكنى لا اجد ذلك الخشوع الذي سبق وان شعرت به تلك السعاده القلبيه التى احسستها في قلبي
رغم ظروف الحياه في فالححت على في دعائي الذي لم اتركه ابدا في اب صلاتن صليتها ان يثبتني الله على الاسلام ويذوقني طعم الايمان وان اعيش حميدا والبس جديدا واموت شهيدا يارب .
الحمد لله في رمضان الماضي بدأت اشعر بنبتة الايمان
تنمؤ في قلبي وليس في عقلي وهناك فرق كبير ياخوه
وعسى الله ان يبارك فيها ويعصمني مما كنت فيه ولا زال بعضه يكبلني كالتدخين مثلا.
هذا هو فدك قبل الاثار والكنوز.اما قصتي معكم وما ابحث عنه عندكم فهو الاتي:
ذهبت الى احد اقاربي في العشر الواخر من رمضان وكان يشتكي من ذئب قريب منه يراود أغنامه ويعبث بها رغم انه
لا ياكل الا الضائع منها حسب ما فهمته من قصته ، وهو يخشي ان يقتل الكثير منها عبثا فهذا يحصل لأهل الباديه تكرارا.،ومعروف بيننا كما ان القبض عليه او قتله فيه نوع من الفخر بيننا خصوصا ان هذا القريب له مكانته ووقاره
ومعرفته بكبار الشخصيات في قبيلتنا وهي من اكبر القلائل
في الجزيره العربيه( لافرق بين اعرابي وأعجمي الا بالتقوى) وطلب منى مساعدته في التخلص من هذه الذئاب
فصعدت معه الجبال المحيط به ونحن صيام وجعلني ارى اثاره بين الصخور وتحت الشجيرات البريه ولاحظت دقت ملاحظة كبار السن لاصغر تفاصيل الارض والاثر وقد كان جدي وعمي الله يرحمهم ويرحم كافة المسلمين احياءهم وامواتهم يمتازون بهذا وكنت دائما احوال معرفت هذا العلم
ولاكن حياتي المدنيه كانت بعيده عن هذا كما ذكرت لكم سابقا.وهنااك ارآني جره (اثر لذئب على صخره ملساء تنحدر من بين طرفي جبل وكان مياه السيول صقلتها
فهو طريق انحدار للماء وأنه استعان بعد الله بهذه الاثر لمنع شركات المحاجر والكسارات من القضاء على هذه الجبال التي تعتبر من اهم الاماكن الرعويه في دولتنا رغم ان لديهم تصريح من الدوله ولاكنه ولله الحمد كسب القضيه) وحافظ بعد الله على مانعتبره ارضنا وملك لنا بعد الله) فسألته ماهذا الاثر هل طبيعي او منحوت على الصخر)
وقتل لا اعلم انظر واحكم و قال هذا الغار المقابل له لا يتركه الذئب ابد ولم يطل في هذا ولم يكن مهتم تاك اللحظه الا بأنك ان اردت ان اصدياد الذئب فهذا احد الاماكن المتوقه له سواء قبل المغرب او الصباح او فترة الظهيره .
عدت الى تلك المنطقه وتأملت جيدا فوجدت ان هناك ما يشبه السيالات الطبيعيه على تلك الصخره الملساء
ولم يكن شي غريب الا ان ما حولها صخور بركانيه عاديه
والغريب في الامر ان السيالات متقاطعه محدثتا مربع او مربعين بطول ضلع 50 سم فعلمت انها الاثر منحوت وان هذه علامه ما فليس من المعقول انا الماء سينزل من الاتفاع
الى الاسفل (طبيعي) ولاكن من اليمين الى اليسار مكون ذالك المربع كيف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!
او ذلك الشكل الذي يشبه قطعه من شبكه كبيره ؟
هنا بدأ بحثي بعد عيد رمضان وعودتي من أجازة العيد
......... ....... ...... ....
يتبع
ايها المراقب انت تعلم اني لن احلف ولا كن لن اسامحك
امام الله ولو سامحت جميع من في الدنيا ان حذف المشاركه انقلها من المنتدي ولاكن لاتحذفها ضعها بين اهل العلم في هذا المجال دعها بين الاساتذه والدكاتره
في الموقع لا تجعل العامه يرونها لاكن لاتحذفها فمن حقي عليك المساعدة واحتساب الاجر .
والله يسعدك دنيا واخره
سوف اكمل بعد قليل أن شاء الله
وانا أسف للاطاله مسبقا ، وارجوا ان تتسع صدوركم لهذا
فانا في غاية الحيره واوشك على اتخاذ قرارات مصيرية في حياتي . سوف احاول الاختصار قدرالامكان.
كنت اعمل في احد شركات البترول ومصانعها وقد شاركت في تشغيل مصانعها وهي جديده وانتقلت من واحد الى اخرى ، ورغم تميزي في عمليات التشغيل والتحكم الا اني لم اجد التقدير الذي في اعتقادي اني استحقه فقد وفرت عليهم الكثير من الملايين وذلك عن طريق تجنب المشاكل التى تودي الى الكثير من الخسائر التى تحسب بالسعات
او اختصرت عليهم الكثير من وقت التشغيل وفي هذا تحصل الشركات على جوائز عالميه في سرعة التنفيذ.ويبقى اخوكم في الله لا يناله الا الشي التافه مقارنا بزملاءي وهذا الجزء التافه كنت اشكر الله عليه فهو نعمة كبرى من الله قد سد حاجتي وحاجة من حولى واستطعت بفضل الله ان اتميز به في مساعدة الجميع فهي يا سباحان
الله بركة لها سر عجيب .
أخطات في بدا حياتي خطأ عظيم جدا وهو ما أثر على حياتي .
وهو اني طلبت من الله مرارا وتكرار اني لا اريد الا الاخره
وان الدنيا لا ابالي في الدنيا.وهذا لا ني كنت في غاية الجهل الشديد ففضل الله اعظم واوسع وأكرم بكثير
ولم اقل ( اللهم آتنا في الدنيا حسن وفي الأخره حسنه)
مضت السنين وانا لازلت صادا ولله الحمد بعزتي وصبري ولم اهتم للمال ابدا. ولاكن حاجتى له ولمساعدة من حولي
وتوفير طلباتهم اصبحت اكبر من زواج وسياراة وغيره وبدا الغلا في البلاد فنجرفت بعض التجاره وانجزت بعض الامور ولاكن قلت صبر من معي ادت رغم انهم المستفيد قبلي الى نكسات ماليه كثيره ولم يضح هذا علي امام من حولي .الا درجة ان اللعض منهم يعتقد ان املك المليون
او مئات الالوف . ويعلم الله اني ابيت احيانا وانا لا املك
من السيوله درهما واحدا في جيبي.
فتذكرت تلك الدعوه وطلب الاخره فقط .وبدأت وتذكرت وعلمت ان الكثير من المبشرين بالجنه هم اغنياء وعلمت قريبا ان عبد الرحمن بن عوف رضي الله عنه عندما توفي
ورثة كل زوجه من زوجاته 4000 من الاف الدينار
وهذا قد يصل بثروته الى 100 المليون واكثر.
ولاكن بعد ماذا بعد ان كرهت هذا العمل الذي اشغلني عن صلاتي وعن صلت رحمي فأصبحت اذهب اليه مرغما نفسي
عليه وكانها عينن اصابتني فيه ويشهد الله اني وام الجميع في العمل تحديدت من صمم 4 مصانع من اكبر مصانع الشرق الوسط وفزت بذاك التحدي وراهن الكثير منهم
بأن المنتج السليم سيخرج على يدي وفي وقت نوبتي وان لم يكن في منطقتي التي اختص بها وحولوني الى ذللك القسم فكاد فيى الليله الولى ونجحت في الليله الثانيه واحتفلوا بذلك دون ان يتطرقوا لذكر اسمي وانما شكرا وجزاه الله خير اعطوني ترقيات ثلاث في ثلاث سنوات
مع العلم ان 15 سنه قبلها بتر قيه واحده .وهذه الثلاث كانت كغير بل اقل من زملائي علاوه ورغم هذا كان دأبي تعليم من يريد العلم وخصوصا المهندسين منهم وسهولة شرحي وأمثلتي وربط ما يحملونه من معلومات النظريه بالعلم الفعلي وماذا يحدث فعلا في الواقع .وكانوا عون للي
بعد الله واخذ منهم ما هو مفيد واجهله وترك الكثير من المعلومات التى ارى انها لاتهمنا بل هي تهتم باصول ذللك العلم والتفريق بينه وين العلوم الاخر فمثلا انا لا يهمنى كم جزي في ذرة الهيدروجين هل هي واحد او اثنتان انا اهتم هل هي اخف من الهواء او اثقل منه كي اتحكم بنقلها او التخلص منها.و هناك احد المهندسين لا ينادينى الا بستاذي
.وقد نصحته بترك تلك الشركه وهو الان في المانيا الله يحفظه ويسعده في احد الشركات المصمه للمصان الكبرى.
نعم اللغه النجليزيه متوسطه او ضعيفه وهذا لكرهي لها
ولأهلها التى لا يخبرونا من علمهم الى ما اجتازوه ووصلوا
لأفضل منه .عوضني الله ولله الحمد بخير مما منعوه عني فضاعف قيمة منزلى وهو ما كان يبقيني معهم وقبل سنتين
تركتهم. ويا سبحان الله لم اجد وظيفه ولم اعود اليهم رغم انهم يطلبوني الى يومكم هذا.ورضيت بعمل قد لا يصل الا نصف مرتبهم الا انه منتظم وليس فيه ذلك الارتباط الزمني
ونظام الورديات الذي يضيع معه العمر في الجري بين الليل والنهار والنوم وفقدان الحياة الاجتماعيه والدينيه والصحيه الا لمن حفظه الله .
والحمد لله بارك الله لي فيه اكثر فاكثر فملكت الجمال التى احبها من كل قبلي واجتمعت انا وابناءي بينها واصبحنا نذهب سويا ونتحدث عنها اي انها اعادت الحياه بيني وبينهم والله ياخوتي ان لا اكد اذكر طفولة اثنين من ابائي الله لايشغلنا الا بطاعتة ياكريم.
ولاكن المشكله العضمى التى بقيت هي صلاتي فقد تجدني
اصر على تذهبوا للمسجد وان لا يفوتكم فرض الله.وربما لم اذهب للمسجد وصليتها في البيت . واربما انزلت في المسجد واخرتها انا والعياذ بالله.وقد مر عليه فتره اوضء فيها وافرش سجادتي ثم اجلس امامها والدموع تنهمر خوفا وحيائا ان اقف امام للله وانا اعلم اني فوت ما قبلها او سوف يفوتني مابعدها نعم يا اخوان انه الشيطان والعياذ بالله منه.رغم كل ايماني ورضاى بالقدر خيره وشره وحب الخير للجميع لم يتغير الا الصلاه طنت اجاهد نفسي عليها جهاد أقوى من اي ضرف او معركه لم اتركهل ولله الحمد بتاتا ولاكني في غاية التقصير بها فأ لم اصليها في المسجد الحاره لن اصليها في مسجد امام الناس التى تعرفني او غيرهم ولن انافق في غيرها كي انافق فيها.
ولله الحمد بعد ان تركت ذلك العمل عادت لي صلاتي وحبيبتي ولله الحمد لاكنى لا اجد ذلك الخشوع الذي سبق وان شعرت به تلك السعاده القلبيه التى احسستها في قلبي
رغم ظروف الحياه في فالححت على في دعائي الذي لم اتركه ابدا في اب صلاتن صليتها ان يثبتني الله على الاسلام ويذوقني طعم الايمان وان اعيش حميدا والبس جديدا واموت شهيدا يارب .
الحمد لله في رمضان الماضي بدأت اشعر بنبتة الايمان
تنمؤ في قلبي وليس في عقلي وهناك فرق كبير ياخوه
وعسى الله ان يبارك فيها ويعصمني مما كنت فيه ولا زال بعضه يكبلني كالتدخين مثلا.
هذا هو فدك قبل الاثار والكنوز.اما قصتي معكم وما ابحث عنه عندكم فهو الاتي:
ذهبت الى احد اقاربي في العشر الواخر من رمضان وكان يشتكي من ذئب قريب منه يراود أغنامه ويعبث بها رغم انه
لا ياكل الا الضائع منها حسب ما فهمته من قصته ، وهو يخشي ان يقتل الكثير منها عبثا فهذا يحصل لأهل الباديه تكرارا.،ومعروف بيننا كما ان القبض عليه او قتله فيه نوع من الفخر بيننا خصوصا ان هذا القريب له مكانته ووقاره
ومعرفته بكبار الشخصيات في قبيلتنا وهي من اكبر القلائل
في الجزيره العربيه( لافرق بين اعرابي وأعجمي الا بالتقوى) وطلب منى مساعدته في التخلص من هذه الذئاب
فصعدت معه الجبال المحيط به ونحن صيام وجعلني ارى اثاره بين الصخور وتحت الشجيرات البريه ولاحظت دقت ملاحظة كبار السن لاصغر تفاصيل الارض والاثر وقد كان جدي وعمي الله يرحمهم ويرحم كافة المسلمين احياءهم وامواتهم يمتازون بهذا وكنت دائما احوال معرفت هذا العلم
ولاكن حياتي المدنيه كانت بعيده عن هذا كما ذكرت لكم سابقا.وهنااك ارآني جره (اثر لذئب على صخره ملساء تنحدر من بين طرفي جبل وكان مياه السيول صقلتها
فهو طريق انحدار للماء وأنه استعان بعد الله بهذه الاثر لمنع شركات المحاجر والكسارات من القضاء على هذه الجبال التي تعتبر من اهم الاماكن الرعويه في دولتنا رغم ان لديهم تصريح من الدوله ولاكنه ولله الحمد كسب القضيه) وحافظ بعد الله على مانعتبره ارضنا وملك لنا بعد الله) فسألته ماهذا الاثر هل طبيعي او منحوت على الصخر)
وقتل لا اعلم انظر واحكم و قال هذا الغار المقابل له لا يتركه الذئب ابد ولم يطل في هذا ولم يكن مهتم تاك اللحظه الا بأنك ان اردت ان اصدياد الذئب فهذا احد الاماكن المتوقه له سواء قبل المغرب او الصباح او فترة الظهيره .
عدت الى تلك المنطقه وتأملت جيدا فوجدت ان هناك ما يشبه السيالات الطبيعيه على تلك الصخره الملساء
ولم يكن شي غريب الا ان ما حولها صخور بركانيه عاديه
والغريب في الامر ان السيالات متقاطعه محدثتا مربع او مربعين بطول ضلع 50 سم فعلمت انها الاثر منحوت وان هذه علامه ما فليس من المعقول انا الماء سينزل من الاتفاع
الى الاسفل (طبيعي) ولاكن من اليمين الى اليسار مكون ذالك المربع كيف!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!
او ذلك الشكل الذي يشبه قطعه من شبكه كبيره ؟
هنا بدأ بحثي بعد عيد رمضان وعودتي من أجازة العيد
......... ....... ...... ....
يتبع
ايها المراقب انت تعلم اني لن احلف ولا كن لن اسامحك
امام الله ولو سامحت جميع من في الدنيا ان حذف المشاركه انقلها من المنتدي ولاكن لاتحذفها ضعها بين اهل العلم في هذا المجال دعها بين الاساتذه والدكاتره
في الموقع لا تجعل العامه يرونها لاكن لاتحذفها فمن حقي عليك المساعدة واحتساب الاجر .
والله يسعدك دنيا واخره
سوف اكمل بعد قليل أن شاء الله
تعليق