نذكر الجميع من أن الغاية في انشاء هذا المنتدى هو الامر بالمعروف والنهي عن المنكر
توعية الاخوان الباحثين عن الركاز بتقديم المساعده لهم
من خلال هذا المنتدى بالعلم الحقيقي للأشارات و الرموز
المؤدية لأماكن الكنوز المخبأة بعيدآ عن المساكن الأثرية التي كانوا يسكوننها
ذالك لمنع ظاهرة التعدي على المباني الاثرية وتخريبها التي لايوجد بها اي كنوز فالكنوز تكون خارج المباني وان كانت موجوده فقد تم استخرجها من قبل الدوله العثمانية التي كانت تهتم باخراج اي كنوز في اي بلد كان تحت حكمها
اهدفنا المحافظه على جميع المباني الأثرية لتكون رمز لبلادنا و فخر لنا امام العالم و الحفاظ على الاثار والبحث عن الدفائن و طلب الرزق في الاماكن التي تكون خارج مساكن القدماء
إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
الرخ لا ... دورة تكوينية لتخريج محللين أكفاء ...للجميع
أخي براء ربي يبارك فيك يا رجل ليك وحشة
و القهوة ان شاء الله في رمضان و معاها
صحين حلو من عند خوك
العلم من الله
نحن لا ندعي المعرفة
بل على الأرض نلتقي
لا خير في امرىء كتم علم
احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...
اليكم أخوتي الأعزاء الألة التي نتحدث عنها و لكن في مداخلة قادمة ستكون مطورة باجتهاد ذاتي ، هي آلةGroma و هذه بعض الصور لها و طريقة استعمالها ليسهل على الاخوة معرفتها :
في المداخلة القادمة طريقة تطويرها و بعدها نتطرق الى الاستعمالات ثم التجارب الميدانية
السلام عليكم جميعا في هدا المنتدى
السلام عليك اخي حسن
GROMA -GROMATISATION -BORNE GROMATIQUE
هده الالة التي صنعها الرومان لمد طرقاتهم الرئيسية ة الفرعية
ة استعملوها في تشييد بناءاتهم.
و سؤالي هو هل اتجاهها مربط بالشمس؟
السلام عليكم جميعا في هدا المنتدى
السلام عليك اخي حسن
GROMA -GROMATISATION -BORNE GROMATIQUE
هده الالة التي صنعها الرومان لمد طرقاتهم الرئيسية ة الفرعية
ة استعملوها في تشييد بناءاتهم.
و سؤالي هو هل اتجاهها مربط بالشمس؟
سنعود اليها أخي في الجزء الثاني و سأمدك و الأعضاء بأهم وقتين للإستعمال
العلم من الله
نحن لا ندعي المعرفة
بل على الأرض نلتقي
لا خير في امرىء كتم علم
احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...
الأخوة الأعزاء وجب التنويه أن هذه الألة هي لخاصتكم و ستعينكم ميدانيا
و لكن ما يهمنا في هذا الطرح هو التحليل ،
أول نقطة البدايات هي تناغم صخرة الاشارة مع محيطها ؟
لماذا تكون الصخرة الحاملة للإشارة على أشكال مختلفة؟
مرة تجدونها على سطحة، مرة بسلسال صخري، مرة على صخرة كبيرة بيضوية
مرة على صخرة عظيمة ؟ و و و .
هل تسائلتم لماذا؟
و ما السر فيها؟
هيا يا جماعة الخير لنبتدء على بركة الله ، اجتهاداتكم و العيدية لصاحب النصيب
هدا السؤال بصدق اتعبني كثيرا و لحد الان لم اجد له حلا شافيا
فهالك اشارات تاتي على صخرة من نفس الموقع و هنالك اشارات تاتي على صخرة ليست من نفس الموقع.
أخي لا تتعجل فهناك اضافات فيها ستسرك و تسر الأعضاء
انا في الانتظار يا اخي. ومنذ فترة طويلة وانا ابحث عن طريقة استعمال هذه الالة وكيفية تطبيق القياسات و لدي بعض المعلومات ارجو ان تكون ذو فائدة اردت مشاركتها معكم
التعديل الأخير تم بواسطة fathidh; الساعة 2016-06-02, 12:45 AM.
سبب آخر: ادراج مرفقات
الرخ لا
شكرا استاذ حسن احمد التونسي
سؤالي
هو كيف نختار النقطة التي نضع فوقها جهاز gorma لتحديد الاتجاهات على ارض الميدان
هل نضهعا فوق الاشارة مثلا ؟ وكيف نتجه ؟
هل كل الاشارات خاضعة لنضرية gorma ؟
هنالك مبدأ يجب علينا فهمه اولا اخي حسن وهو كيف وضعت الاشارة و كيف ارتبطت ارتباط وثيق بالطبيعة مثلا (جبل واد منحدر صفية .... ارض زراعية) كيف نحدد الاهداف من خلال المكان و طبيعته حتى لو كانت الاشارة محطمة او تم العبث بها
لاني لاحظت وجود رمازين في علم الاثر قادرين على تحديد الهدف حتى لو تم العبث بالرمز ؟؟
ايضا هنالك مبدا اخر هام جدا في اجاد الهدف وهو الزمن (حركة الشمس) الى جانب ذلك نجد الجانب العقائدي
اخي حسن في انتظار مداخلتك ونورنا بعلمك بخصوص مبدا الاشارة المرتبط بصفة اساسية بطبيعة المكان و الزمن وخاصة كيف نجدد الهدف حتى لو تم العبث بالاشارة
وبعدها نتطرق الى اختلاف الرموز واشكالها و احجمها
في انتظارك
الرخ لا
شكرا استاذ حسن احمد التونسي
سؤالي
هو كيف نختار النقطة التي نضع فوقها جهاز gorma لتحديد الاتجاهات على ارض الميدان
هل نضهعا فوق الاشارة مثلا ؟ وكيف نتجه ؟
هل كل الاشارات خاضعة لنضرية gorma ؟
هنالك مبدأ يجب علينا فهمه اولا اخي حسن وهو كيف وضعت الاشارة و كيف ارتبطت ارتباط وثيق بالطبيعة مثلا (جبل واد منحدر صفية .... ارض زراعية) كيف نحدد الاهداف من خلال المكان و طبيعته حتى لو كانت الاشارة محطمة او تم العبث بها
لاني لاحظت وجود رمازين في علم الاثر قادرين على تحديد الهدف حتى لو تم العبث بالرمز ؟؟
ايضا هنالك مبدا اخر هام جدا في اجاد الهدف وهو الزمن (حركة الشمس) الى جانب ذلك نجد الجانب العقائدي
اخي حسن في انتظار مداخلتك ونورنا بعلمك بخصوص مبدا الاشارة المرتبط بصفة اساسية بطبيعة المكان و الزمن وخاصة كيف نجدد الهدف حتى لو تم العبث بالاشارة
وبعدها نتطرق الى اختلاف الرموز واشكالها و احجمها
في انتظارك
بالنسبة للألة سوف نأتي عليها في آخر الموضوع
و ستكون هدية الختام بإذن الله تعالى
العلم من الله
نحن لا ندعي المعرفة
بل على الأرض نلتقي
لا خير في امرىء كتم علم
احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...
الأخوة الأعزاء وجب التنويه أن هذه الألة هي لخاصتكم و ستعينكم ميدانيا
و لكن ما يهمنا في هذا الطرح هو التحليل ،
أول نقطة البدايات هي تناغم صخرة الاشارة مع محيطها ؟
لماذا تكون الصخرة الحاملة للإشارة على أشكال مختلفة؟
مرة تجدونها على سطحة، مرة بسلسال صخري، مرة على صخرة كبيرة بيضوية
مرة على صخرة عظيمة ؟ و و و .
هل تسائلتم لماذا؟
و ما السر فيها؟
هيا يا جماعة الخير لنبتدء على بركة الله ، اجتهاداتكم و العيدية لصاحب النصيب
اخي حسن ربما يكون هذا الاختلاف في الصخور التي وضعت عليها الاشارات راجعا الى صبيعة المكان و اهمية الاشارة و صحتها و راجعا ايضا الى طول عمرها (ابدية الاشارة) و اهميتها.
مثال السداية تكون احيانا في مناطق فلاحية وهي منقوشة من صخرة ليست من نفس المكان
بسم الله و بارك الله في جميع الأخوة الذين جاؤوا على الحل ،
ربي يبارك لكم،
الأخوة في الله ، تعرفون التفكير في ديمومة الحياة و تواصلها بالحياة الأبدية عند جل الحضارات الغابرة
بما فيها اشارات الجزيرة العربية من حميرية الى نبطية الى ثمودي .
أنا أؤمن كثيرا بتواصل الحضارات فيما بينها و في قاموسي ليس هناك تفرد حضارات دون أخرى و لكن هناك تواصل و استمرارية فيما بينها جميعا.
نأتي اخوتي الأحباء الى صخرة الاشارة كدرس أولى و بديهي.
ليس هناك ما يسمى بصخرة كبيرة و صخرة صغيرة و أخرى مسطحة .
القدماء كان لهم من الدهاء الكثير لدراسة جغرافية المنطقة و مناخها و هذان العاملان هما الأساسيين في وضع الاشارة.
سنأخذ مثال على ذلك، هل تساؤلتم لما تتفرد جهاة دون أخرى بالتكنيز و لما مناطق دون أخرى للدفن * هنا أقصد المدافن الجليلة*
رغم أن الحضارة ذاتها بسطت على كل المناطق و الجهاة.
هناك عاملين وجب على اخوتي هنا التعمق فيهما هما مبدئين ، منطقة قليلة الانزلاقات الأرضية و منطقة قليلة الزلازل.
سوف تقولون ما دخل هذا بعالم التحليل؟
سؤال وجيه.
و لكن الاجابة ستشفي غليلكم العلمي، و هي و بدون اطالة هي المناطق التي سيضعون فيها كنوزهم و يخفونها.
مع عامل الغموض و الارتفاع و دهاء الآخفاء كلها عناصر يجب أن تتوفر في مكان الاشارة.
اذا بعد هذا السرد الذي جاء على جانب من غموض موقع الاشارة سوف نأتي الأن على صخرة الاشارة ذاتها.
أول الأسرار يجب أن لا تكون صخرة الاشارة نشزا عن محيطها.
لأنها هكذا ستكون ظاهرة و بارزة و تقول للباحث تعالى هنا. صخرة الاشارة من أصل المكان، يجب أن تكون صخرة الاشارة متطابقة لصخور المنطقة في اللون و الحجم و لكن تتفرد بخصوصية الديمومة و عدم التأثر بالعوامل الطبيعية و وجب التفكير في أنه لو حتى تأثر ما حولها من صخور بعوامل الطبيعة يجب ان يبقى التناسق و التناغم في تركيبة الموقع سوى كان جبلا أو هضبة أو أرضا ...
و عندما تتلاقح هذه العناصر فيما بينها يكون اللقاء على الأرض، إن كان الموقع جبلا ستشاهد صخرة اشارة غير غائرة كثيرا و لكنها متماسكة مع ما يحيط بينها من صخور، و ان كانت على هضبة ستكون متجانسة كما سبق مع ما يحيط بها و مع أسفلها ، سيكون الاختلاف في الأسفل ستجد صوكل أو اثنين أو أكثر أولا مهمة الصوكل تثبيت صخرة الاشارة و ثانيا تثبيت الأرض و ماحول الاشارة.
في سفوح الجبال سيكون التنسيق من الأعلى الى الأسفل ، فهي قرائة مستقبلية لصاحب الاشارة في صورة تصدعات أو انزلاقات صخرية و كثيرا من الباحثين عندما يجدون ما يفيد تدخل الانسان في المرتفعات يذهب ضنهم الى أن الهدف بالأعلى.
سيكون جزئنا التالي الاشارة من أصل المكان و مكان الدفين و بعدها ندخل في تناول اشارات بالدرس
و ستتمكنون في النهاية من تحديد الأهداف دون قيس
بالتوفيق للجميع
العلم من الله
نحن لا ندعي المعرفة
بل على الأرض نلتقي
لا خير في امرىء كتم علم
احفظ ما شئت من الدنيا لكن لا تحفظ علما
شء ما شئت فلن تنال غير الذي قدر لك
و أطلب المنايا و لا تكن كالذي يقف بالهواء
و أحلم ما استطعت و ما كتب لك فأنت آخذه قصة عشقي للإشارات قصة طويلة ، الابداع ليس غايتي و لكن الكمال نصب عيني ...
بسم الله و بارك الله في جميع الأخوة الذين جاؤوا على الحل ،
ربي يبارك لكم،
الأخوة في الله ، تعرفون التفكير في ديمومة الحياة و تواصلها بالحياة الأبدية عند جل الحضارات الغابرة
بما فيها اشارات الجزيرة العربية من حميرية الى نبطية الى ثمودي .
أنا أؤمن كثيرا بتواصل الحضارات فيما بينها و في قاموسي ليس هناك تفرد حضارات دون أخرى و لكن هناك تواصل و استمرارية فيما بينها جميعا.
نأتي اخوتي الأحباء الى صخرة الاشارة كدرس أولى و بديهي.
ليس هناك ما يسمى بصخرة كبيرة و صخرة صغيرة و أخرى مسطحة .
القدماء كان لهم من الدهاء الكثير لدراسة جغرافية المنطقة و مناخها و هذان العاملان هما الأساسيين في وضع الاشارة.
سنأخذ مثال على ذلك، هل تساؤلتم لما تتفرد جهاة دون أخرى بالتكنيز و لما مناطق دون أخرى للدفن * هنا أقصد المدافن الجليلة*
رغم أن الحضارة ذاتها بسطت على كل المناطق و الجهاة.
هناك عاملين وجب على اخوتي هنا التعمق فيهما هما مبدئين ، منطقة قليلة الانزلاقات الأرضية و منطقة قليلة الزلازل.
سوف تقولون ما دخل هذا بعالم التحليل؟
سؤال وجيه.
و لكن الاجابة ستشفي غليلكم العلمي، و هي و بدون اطالة هي المناطق التي سيضعون فيها كنوزهم و يخفونها.
مع عامل الغموض و الارتفاع و دهاء الآخفاء كلها عناصر يجب أن تتوفر في مكان الاشارة.
اذا بعد هذا السرد الذي جاء على جانب من غموض موقع الاشارة سوف نأتي الأن على صخرة الاشارة ذاتها.
أول الأسرار يجب أن لا تكون صخرة الاشارة نشزا عن محيطها.
لأنها هكذا ستكون ظاهرة و بارزة و تقول للباحث تعالى هنا. صخرة الاشارة من أصل المكان، يجب أن تكون صخرة الاشارة متطابقة لصخور المنطقة في اللون و الحجم و لكن تتفرد بخصوصية الديمومة و عدم التأثر بالعوامل الطبيعية و وجب التفكير في أنه لو حتى تأثر ما حولها من صخور بعوامل الطبيعة يجب ان يبقى التناسق و التناغم في تركيبة الموقع سوى كان جبلا أو هضبة أو أرضا ...
و عندما تتلاقح هذه العناصر فيما بينها يكون اللقاء على الأرض، إن كان الموقع جبلا ستشاهد صخرة اشارة غير غائرة كثيرا و لكنها متماسكة مع ما يحيط بينها من صخور، و ان كانت على هضبة ستكون متجانسة كما سبق مع ما يحيط بها و مع أسفلها ، سيكون الاختلاف في الأسفل ستجد صوكل أو اثنين أو أكثر أولا مهمة الصوكل تثبيت صخرة الاشارة و ثانيا تثبيت الأرض و ماحول الاشارة.
في سفوح الجبال سيكون التنسيق من الأعلى الى الأسفل ، فهي قرائة مستقبلية لصاحب الاشارة في صورة تصدعات أو انزلاقات صخرية و كثيرا من الباحثين عندما يجدون ما يفيد تدخل الانسان في المرتفعات يذهب ضنهم الى أن الهدف بالأعلى.
سيكون جزئنا التالي الاشارة من أصل المكان و مكان الدفين و بعدها ندخل في تناول اشارات بالدرس
و ستتمكنون في النهاية من تحديد الأهداف دون قيس
بالتوفيق للجميع
اخي حسن جازاك الله الف خير.
طرح غاية في الروعة مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووور.
تعليق