شبكة كهربائية عملاقة وهبت أحدى المدن سلطة عالمية مطلقة
عملية شبكة العنكبوت
لقد اكتشف العلماء القدماء(ما قبل الطوفان) سرا ما. لقد اكتشفوا أن كوكبنا هو عبارة عن مولد عملاق للطاقة, حيث تتقاطع كتلته الأرضية مع تيارات الطاقة الكونية, فسخروا التيارات المغناطيسية الناتجة لصالح حياتهم اليومية. أما الآن فقد تلاشت جميع أثار شبكة الطاقة هذه
الهدف من المسح الشامل للكرة الأرضية:
على مدى قرون, قام السكان , الذين أخذ عددهم بالازدياد بإرسال البعثات الاستكشافية. وخلال فترة قصيرة, لم يبق مكان في العالم ألا وتمت زيارته من قبل بعض الأشخاص, الذين كان لديهم مهمات لتنفيذها.
لقد كانت مهماتهم, نقل منابع الطاقة وتركيب نماذج شبكات لتسخير هذه المصادر,واليوم قد ندعو هذه العملية ب" عملية شبكة العنكبوت", أو ما يشبه ذلك. لتسهيل العملية,استخدموا وحدات قياس تعتمد على أجزاء بسيطة من أبعاد الأرض.لقد قاسوا المسافات-كما لاحظنا-بواسطة الدرجات والدقائق والثواني لخطوط العرض والطول, مثلما نفعل اليوم.
وحالا ظهرت شبكة من الخطوط المستقيمة المتوازية تعود لفترة ما قبل التاريخ. وبدت كأنها متناثرة في كل مكان في نفس الوقت. وقد تمت عمليات التخطيط على نطاق واسع لا يمكن تخيله.على طول هذه الخطوط (القائمة على نطاق الطاقة الأرضية) نشأت المعابد, الهياكل, النصب التذكارية, الروابي, الأحجار المتحركة, تقاطعات الطرق, مناطق العمل, الأهرامات, الأنفاق والأرصفة, وما تزال أثارهم باقية في كل مكان من العالم, حيث يمكن رؤيتها في كل قارة, و حتى على الجزر النائية.
وقد كان لهذه المواقع علاقات هندسية محددة ضمن نموذج عالمي كلي, فقد تبين أن جميع المعابد القديمة في اليونان ترتبط ببعضها البعض, وهي تتشابه هندسيا مع المعابد في مصر.وعلى امتداد الكوكب, أسس هذا النظام الشبكي ما يمكن أن نسميه بآلة عملاقة لاستخلاص الطاقة الكونية.أما اليوم, فنحن نعيش وسط خراب هذا البناء الهندسي القديم الضخم, والذي ما زلنا حتى الآن, لا نرى حجمه الكامل, وبحسب كلمات جون ميتشيل:" امتدت آلة علمية ضخمة فوق سطح الكرة الأرضية بأكمله".أن الشيء الباقي من كل ذلك, هو تلك الأحجار الضخمة المنتشرة في أنحاء الكرة الأرضية بالكامل, والتي يربط بينها نظام هندسي موحد.
عملية شبكة العنكبوت
لقد اكتشف العلماء القدماء(ما قبل الطوفان) سرا ما. لقد اكتشفوا أن كوكبنا هو عبارة عن مولد عملاق للطاقة, حيث تتقاطع كتلته الأرضية مع تيارات الطاقة الكونية, فسخروا التيارات المغناطيسية الناتجة لصالح حياتهم اليومية. أما الآن فقد تلاشت جميع أثار شبكة الطاقة هذه
الهدف من المسح الشامل للكرة الأرضية:
على مدى قرون, قام السكان , الذين أخذ عددهم بالازدياد بإرسال البعثات الاستكشافية. وخلال فترة قصيرة, لم يبق مكان في العالم ألا وتمت زيارته من قبل بعض الأشخاص, الذين كان لديهم مهمات لتنفيذها.
لقد كانت مهماتهم, نقل منابع الطاقة وتركيب نماذج شبكات لتسخير هذه المصادر,واليوم قد ندعو هذه العملية ب" عملية شبكة العنكبوت", أو ما يشبه ذلك. لتسهيل العملية,استخدموا وحدات قياس تعتمد على أجزاء بسيطة من أبعاد الأرض.لقد قاسوا المسافات-كما لاحظنا-بواسطة الدرجات والدقائق والثواني لخطوط العرض والطول, مثلما نفعل اليوم.
وحالا ظهرت شبكة من الخطوط المستقيمة المتوازية تعود لفترة ما قبل التاريخ. وبدت كأنها متناثرة في كل مكان في نفس الوقت. وقد تمت عمليات التخطيط على نطاق واسع لا يمكن تخيله.على طول هذه الخطوط (القائمة على نطاق الطاقة الأرضية) نشأت المعابد, الهياكل, النصب التذكارية, الروابي, الأحجار المتحركة, تقاطعات الطرق, مناطق العمل, الأهرامات, الأنفاق والأرصفة, وما تزال أثارهم باقية في كل مكان من العالم, حيث يمكن رؤيتها في كل قارة, و حتى على الجزر النائية.
وقد كان لهذه المواقع علاقات هندسية محددة ضمن نموذج عالمي كلي, فقد تبين أن جميع المعابد القديمة في اليونان ترتبط ببعضها البعض, وهي تتشابه هندسيا مع المعابد في مصر.وعلى امتداد الكوكب, أسس هذا النظام الشبكي ما يمكن أن نسميه بآلة عملاقة لاستخلاص الطاقة الكونية.أما اليوم, فنحن نعيش وسط خراب هذا البناء الهندسي القديم الضخم, والذي ما زلنا حتى الآن, لا نرى حجمه الكامل, وبحسب كلمات جون ميتشيل:" امتدت آلة علمية ضخمة فوق سطح الكرة الأرضية بأكمله".أن الشيء الباقي من كل ذلك, هو تلك الأحجار الضخمة المنتشرة في أنحاء الكرة الأرضية بالكامل, والتي يربط بينها نظام هندسي موحد.
تعليق