إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

فوائد نبات الصبار

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • فوائد نبات الصبار



    فوائد نبات الصبار




    يعدّ نبات الصبّار من فصيلة الصباريات، وهو من النباتات التي تتحمّل العطش لفترات طويلة، لذلك كثيراً ما نجده يعيش في البيئات الصحراويّة شديدة الحرارة وقليلة المياه؛ حيث تقوم جذوعه بمهمّة تخزين المياه لحين الحاجة إليها، كما أنّ الله خلقه من دون أوراق، أو تكون هذه الأوراق ضامرةً من أجل التخفيف من عملية التبخر التي تحدث للنبات في الوضع الطبيعي وبالتالي فقدان المياه، كما أنّ هذا النبات تغطّي جسمه مادّة شمعية تقلّل من نسبة تبخر الماء أيضاً.


    ويحمي الصبّار نفسه بالأشواك المنتشرة على جميع أجزائه؛ فهي تبعد عنه الحيوانات التي قد تعمل على أكله باستثناء الجمل طبعاً الّذي كيّفه الله عزّ وجل على تحمّل أشواك الصبار. وللصبّار الكثير من الفوائد؛ بل اتّجه بعض الناس بتسميته المعجزة الطبيّة، وفي هذا المقال سوف نسلّط الضوء على بعض هذه الفوائد.

    فوائد نبات الصبار
    • [*=right] تكمن أهميّة الصبار في احتوائه على العديد من المعادن والعناصر مثل: الكالسيوم، والفسفور، وفيتامينات (A)، و (C)، و (E)، و (B12)، والبروتينات، والأحماض الأمينيّة، والمغنيسيوم، والصوديوم، والحديد، والبوتاسيوم، والنحاس، والمنجنيز.
      [*=right]يقوم الصبار بكبح نمو الخلايا السرطانية في الجسم؛ حيث إنّه يعمل على تقوية جهاز المناعة وزيادة فاعليّة عمله.
      [*=right]يدخل الصبار في العديد من العلاجات كالعلاجات الخاصّة بأمراض الأسنان مثل: التهاب اللثة، والعلاجات المطهّرة والمعقمة للجروح، وإزالة الآثار بعد التئامها بفعل المواد المطهّرة الموجودة فيه، كما أنّه يعمل على طرد السموم من الجسم.
      [*=right]يفيد عصير الصبار في القضاء على مشاكل المعدة مثل الإمساك وعسر الهضم.
      [*=right]يفيد الصبار في العناية بالشعر؛ فهو يساعد في التخلّص من مشاكل تلف الشعر وتساقطه، كما يحمي من انتشار القشرة المسبّبة للتساقط، ويعمل كمرطّب لفروة الرأس وللشعر، ويحمي فروة الرأس من الالتهابات.
      [*=right]يقوم الصبار بخفض نسبة السكّر في الدم، ويقلّل من الدهون الثلاثية.
      [*=right]يدخل الصبار في تركيب الكثير من مستحضرات العناية بالبشرة؛ فهو غنيّ بالكولاجين الّذي تحتاجه البشرة من أجل التجدّد والتئام الجروح وحمايتها من الشيخوخة وظهور التجاعيد، فغالباً عندما يكون المستحضر سواءً كان كريماً أم مرهماً يحتوي على نبات الصبار فإنّ الطبيب ينصح باستخدامه.
      [*=right]توجد للصبّار فائدة غير منتشرة كثيراً لدى الناس وهي حمايته للطعام من التلف، فقد وُجِد أنه عند وضع طبقة من الصبار على الطعام فإنّه يبقى صالحاً للأكل لفترةٍ أطول من حفظه من دون الصبّار.


    ولكن يبقى الحذر واجبٌ من الإفراط في تناول نبات الصبّار وعدم محاولة تناوله كمكمّل غذائي إلّا باستشارة الطبيب، ويجب على الأشخاص ممّن يعانون من الحساسية ضد الثوم والبصل الحذر من تناوله.







  • #2



    يعدّ الصبّار نباتاً شوكيّاً، وينمو في الظروف والبيئة الصحراويّة، وذلك لقدرته على العيش من دون ماء لسنوات طويلة، ومن هذه الأشجار تنتج زهور لتصبح مع مرور الوقت ثمرةً ذات مظهر وملمس خارجي شوكي، ومن الداخل فاكهة لذيذة، وغالباً ما تكون نبتة الصبّار صغيرة، ولكنّها في بعض الظروف تصبح شجرةً كبيرة.
    فوائد شجرة الصبّاريحتوي الصبّار على مجموعةٍ كبيرة من القيم الغذائيّة؛ فهو يحتوي على الفيتامينات مثل فيتامين أ، وفيتامين ج، ويحتوي على الكالسيوم والفسفور بكميّات جيدة، وأيضاً من مكوّناته الأساسية الأحماض؛ فهو يحتوي على حمض التفاح، وبسبب تلك العناصر الموجودة في الصبار أدّى ذلك لفوائد كثيرة تعود على صحّة الإنسان، منها:
    • [*=right]علاج أمراض الكبد؛ فهو قادر على حماية الكبد من التليّف أو التلف؛ وذلك لأنّه يساعدها على التخلّص من السموم المتراكمة فيها.
      [*=right]حماية العينين والنظر؛ فمع التقدم في السن تتأثر العيون وتقلّ قدرتها على النظر، ولكن إذا كان الشخص المسن من الأشخاص الذين يتناولون الصبّار فإنّ ذلك يحافظ على بصره مدّةً أطول، وذلك بسبب فيتامين أ الموجود في الصبار.
      [*=right]يعالج الحروق الناتجة من أشعة الشمس، وذلك بطحن بذور الصبّار ومن ثم عجنها بقطرات من الماء، ودهنها على المنطقة المحترقة بأشعّة الشمس.
      [*=right]معالجة حب الشباب والبثور والتصبّغات الداكنة الموجودة على البشرة، وكلّ تلك الفوائد بسبب فيتامين أ الطبيعي الموجود في الصبار، وهو أفضل من العلاجات الدوائيّة خاصّةً لحب الشباب؛ فإنّ الحل القوي لحب الشباب هو فيتامين أ، ولكن في الصيدليات يكون هناك فيتامين صناعي لذلك قد يؤدّي إلى مشاكل كبيرة للجسم ومن أخطرها تشوهات في الجنين للمرأة الحامل؛ فلذلك ينصح باستخدام الصبار لمعالجة حب الشباب بدلاً من الأقراص الدوائيّة.
      [*=right]مفيد جداً للجهاز الهضمي؛ فالصبّار علاج قوي للإسهال المزمن، وأيضاً يساعد الجهاز الهضمي على طرد الغازات.
      [*=right]يحدّ من نمو الأورام السرطانية؛ فهو يحتوي على مضادات الأكسدة القادرة على منع الأورام في الجسم، ومن أهمّ السرطانات التي يقاومها الصبار سرطان الجلد.
      [*=right]تخفيض مستوى السكر في الدم، ويتمّ ذلك عن طريق تناول ملعقة كبيرة من عصير الصبار مرتين يومياً.
      [*=right]مقاومٌ لبعض أنواع الفيروسات، والمعروف أنّ الفيروس أقوى وأخطر من البكتيريا، وقليلةٌ هي الأغذية التي تكون قادرةً على محاربته، ومن أهمّ الفيروسات التي يقاومها الصبار فيروس الإيدز.
      [*=right]إنتاج صبغة طعام طبيعية، وذلك بطحن بذور الصبّار لتنتج بذلك صبغةٌ حمراء اللون تُستخدم في تحضير بعض أطباق الطعام.
      [*=right]يستخدم الصبار كمادّة خشب خام.







    تعليق


    • #3



      فوائد ثمرة الصبار

      • تعمل ثمرة الصبّار على تحفيز الجهاز المناعي والعصبي لتأثيرها المباشر على إنتاج مادة بروستجلاندين في الدم، والّتي تعمل كمضاد حيوي فعّال ضد الالتهابات، كما يساعد الصبّار على إنتاج كريات الدم البيضاء لحماية الجسم من الجذور الحرّة، كما يحفّز عمل الجهاز العصبي، ويحافظ على توازن الهرمونات في الجسم .
      • يفيد الزيت المستخلص من الصبار في الحفاظ على صحّة البشرة وحمايتها من ظهور علامات الشيخوخة لقدرته على تجديد خلايا الجلد التالفة، وترطيبها وإنعاشها وحمايتها من أشعّة الشمس الضارة، كذلك لعلاج تقرّحات الجلد والحروق البسيطة وتهدئتها .
      • يساعد تناول الصبار على تخفيض نسبة الكولسترول في الدم؛ لاحتوائه على الألياف والسكريّات والجوامد، وبالتالي تخفيض ضغط الدم المرتفع لفقره بأملاح الصوديوم، والتخفيف من التهابات الأوعية الدموية .
      • يخفّض الصبار نسبة السكر في الدم؛ لاحتوائه على نسبة قليلة من الكربوهيدرات والسكريّات مقابل نسبة أعلى من الألياف الّتي تساعد على تفريغ السموم من الجسم، وزيادة الإحساس بالشبع لدى الفرد، الأمر الذي يساعد على إنقاص الوزن الزائد.
      • يساعد الصبّار على تحسين حركة الجاهز الهضمي، وحماية المعدة من الحموضة والالتهابات، والمساعدة على التئام التقرّحات فيها.
      • ينشّط تناول الصبّار من عمل الكبد، ويمنع تراكم السموم فيه؛ لاحتوائه على مركّبات الفلافونيدات المضادة للأكسدة .
      • الصبار يعزّز القدرة الجنسية لدى الرجال ويعالج مشاكل الضعف؛ حيث إنّه يزيد من تدفّق الدم إلى الأعضاء التناسلية، ويساعد على الانتصاب .
      • يفيد الصبار في علاج التهابات المفاصل الروماتزميّة وتسكين آلامها وتورّماتها؛ لاحتوائه على مضادّات الالتهابات .
      • يساعد نبات الصبار على تحفيز نمو الشعر وتحسين صحّته العامة بزيادة كثافته وتنعيم ملمسه وحمايته من التساقط، وتقوية جذوره، وعلاج فروته، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من الحديد، ومضادّات الأكسدة، والفيتامينات، والأحماض الأمينيّة، والبروتينات الهامّة لنمو الشعر الصحي .
      • يفيد في علاج مشاكل الدورة الشهريّة لدة الإناث؛ فهو مدر طبيعي للطمث ومقوٍّ للرحم .
      • يدخل الصبّار وخاصّةً الألوفيرا في صناعة الكثير من مستحضرات التجميل والكريمات المرطّبة للشعر وللبشرة، كما يمكن استخدامه لتزيين الحدائق والطرق العامة .

      تعليق


      • #4
        زراعة الصبار فى المنزل


        يعتبر الصبّار من النباتات الصحراوية التي تعيش في المناخ الحار، وسميت بالصبّار؛ لأنها تصبر على الحر والعطش التي تكون لأشهر وسنوات عديدة، وتكون أوراقه صغيرة جداً ومضمورة، أو أنّها لا تملك أوراق. كما أنّه يحتوي على أشواك تعمل على حمايته من الحيوانات الصحراوية، ما عدا الجمل، حيث إنّه يستطيع أكل الصبّار بشوكه الذي يُخرجه لاحقاً من فمه.



        معلومات عن الصبّارتحتوي جذور نبات الصبّار على خزانات للمياه، حيث إنها تقوم بتخزين المياه وتستعمله في حين الحاجة إليه، وعندما يكون فيها مياه يكون جذعها منتفخ، وعندما يكون فارغ فإنها تصبح منكمشة. ويكون شكل الصبّار إما دائرياً، أو اسطوانياً، أما جذورها فإمّا أن تكون ممتدة أفقياً؛ لتجمع المياه السطحية المتكونة على سطح الأرض، أو أن تكون جذورها عميقة وذلك لتستطيع أن تحصل على المياه الجوفية.
        يُوجد في الصبّار فتحات ومسامات تفتح في المساء، حيث يكون تبخير المياه قليل، وتعمل على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، والتي تستخدمها على هيئة مركبات كيميائية، والتي تستخدمها في عملية البناء الضوئي في اليوم التالي عند سطوع الشمس، وتكون أوراق الصبّار شوكية، وهي ثقيلة الحجم وسميكة جداً، ولها ثمار تنضج في فصل الصيف، وهي لذيذة جداً، ولكنها صعبة التقشير، لأنها تحتوي أيضاً على أشواك صغيرة جداً تكاد لا تُرى بالعين المجردة، وهي سهلة الالتقاط من الجلد، ويحتوي نبات الصبّار على عناصر غذائية عديدة ومتنوعة مثل: الألياف، والبروتينات، والدهون، وسعرات حرارية، وكربوهيدرات، وهو لا يحتوي على أي نسبة من الكوليسترول.

        كيفية زراعة الصبّار في المنازل
        يُمكن للصبّار أن يُزرع في أي مكان، حيث يُمكن زراعته في أسطح المنازل أو على الشرفات، حيث إنّ كل ما يحتاجه هو أشعة الشمس والحرارة، كما أنّّه لا يحتاج إلى كمية كبيرة من المياه، ويمكن أن يتأقلم مع قلة المياه وانعدامها. ويُمكن أن نزرع الصبّار عن طريق ما يلي:
        • [*=right]تُزرع كف الصبّار في التربة المخصصة للزراعة، ويُفضل أن تُزرع على شكل عامودي. كما يُنصح بعد دفن كامل الكف في الأرض. ولا داعي لريّ الكف بالماء، حيث إنّه يحتوي على كمية من المياه المخزنة فيه، وبعد مرور عدة أشهر تظهر كفوف أخرى فوق الكف المزروع، وبعد ذلك تظهر ثمار الصبّار بالظهور، وهكذا تظل الكفوف والثمار تنبت حتى تكبر وتصبح كثيفة.
          [*=right]يُمكن أيضاً أن نزرع الصبّار عن طريق البذور بدلاً من الكفوف، وذلك عن طريق زراعة شتلة في وعاء في مكان مغلق ومظلم، ولكن يجب أن يدخله الهواء والشمس، وتُستخدم التربة الموجودة في الحقل، ويُفضل أن تُخلط بالحصو والرمل، وهو لا يحتاج إلى كمية من السماد، حيث يُمكن أن يُسمّد مرة في السنة.
          [*=right]إذا كان الغرض من زراعة الصبّار هو إقامة سياج محيط بالمنزل أو أي مكان، فيتم زراعة الصبّار هنا عن طريق زراعة أكثر من كف، حيث يبعد الكف الأول عن الثاني مسافة 30 سنتيمتر تقريباً، وبالتالي ينمو الصبّار على شكل حاجز عالي وشائك أمام الحيوانات وغيرها.


        البيئة المناسبة لزراعة الصبّار
        ينمو الصبّار في بيئة مناخية حارة جداً، حيث ينمو في البيئة الصحراوية، وذلك لأنه يستطيع التأقلم مع قلة المياه أو انعدامها، أو قلة هطول الأمطار. كما أنّه ينمو في المناطق الحارة والجافة، والمناطق الاستوائية ومناطق الغابات، والمناطق الجبلية، أمّا بالنسبة للتربة فهو يحتاج إلى تربة جيدة الصرف وخفيفة، ويُفضل إضافة الفحم إلى التربة لزيادة نسبة الكربون فيها، أو إضافة السماد البلدي للتربة لتحصل على التغذية.

        كيف يؤكل الصبّارتنمو ثمار الصبّار على الكفوف غالباً، وهي ثمار لذيذة الطعم، ذات قشرة سميكة عليها أشواك كثيرة، يبلغ طول الثمرة من 6 إلى 9 سنتيمتر تقريباً، ويكون لونها أحمر، أو ليموني، أو أصفر، يؤكل لب الثمرة وليست القشرة، وتحتوي على بذور صغيرة جداً وصلبة، ولكنها يمكن أن تؤكل.
        فوائد الصبّار
        • [*=right] يعتبر الصبّار من النباتات المفيدة جداً للبشرة، والجلد، حيث يستخدم في علاج بعض أمراضه. كما أنّه مفيد جداً لتغذية الشعر، ومنه يُستخلص زيت وكريمات للشعر.
          [*=right]تستخدمه بعض الحيوانات والطيور والحشرات في التغذية، كما تستخدمه بعض الطيور في بناء بعض الأعشاش والبيوت في جذورها.
          [*=right]تستخدم كفوف الصبّار كغذاء للإنسان، حيث إنّه يحتوي على نسبة جيدة من مادة البيتاكاروتين، والكالسيوم، والمعادن، والفيتامينات من فئة (ب)، وفيتامين (ج).
          [*=right]يُوضع على الجروح مباشرة، كما أنّه يستخدم في تسكين الآلام.
          [*=right]يعمل على القضاء على التجاعيد، وذلك لاحتوائه على نسبة عالية من فيتامين (س).
          [*=right]يعمل على قوة البصر بعد التكحيل به.
          [*=right]ملين الأمعاء.
          [*=right]يساعد في علاج البثور والتخلص منها.
          [*=right]يفيد في علاج الأسنان، والتهابات اللثة.
          [*=right]يعمل على الوقاية من الأمراض الخطيرة مثل مرض السرطان ومرض الإيدز.
          [*=right]يعمل على التخلص من السموم في الجسم، وخاصة عصير الصبّار.
          [*=right]يُساعد على التخلص من بعض مشاكل الجهاز الهضمي كالإسهال والقولون وغيرها.
          [*=right]يحارب مرض السكري، ويعمل على توازن ضغط الدم.


        أضرار الصبّار
        • [*=right] يؤدي تناول الصبّار الورقي غير منزوع اللون عن طريق الفم إلى تعرض الحيوانات إلى أمراض سرطانية خطيرة، ولكن لم تثبت هذه الدراسة فعلياً على الإنسان.
          [*=right]يُمكن أن يؤدي إلى حدوث إسهال، كما أنّه يعمل على نقص امتصاص بعض الأدوية، وعدم الاستفادة من مفعولها.
          [*=right]يعمل على نقص مستوى السكر في الدم، لذلك فهو يعتبر غير مفيد للأشخاص الذين يعانون من نقص كمية السكر في الدم.
          [*=right]من الممكن أن يؤدي إلى التهاب الكبد الحاد.


        أنواع الصبّار
        • [*=right] التين الشوكي: وموطنه الأصلي الأرجنتين، وهو بطيء النمو ومهدد بالإنقراض، لا تستطيع نباتاته الصغيرة أن تبقى في الشمس كثيراً، ولكنها عندما تكبر فإنها تحتاج إلى الشمس كثيراً للنمو والإزهار.
          [*=right]الإسكوبارية.
          [*=right]الضرعاء.
          [*=right]السجوار.
          [*=right]الصبّار النجمي.
          [*=right]الأجاف
          [*=right] عمة القاضي: وهو كروي أو مستطيل الشكل، وهو مغطى بأشواك حمراء اللون، يتكاثر بالبذور، ويستخدم في الزينة وللتنسيق الداخلي للحدائق.
          [*=right]سيراسيولا: وهو ذات أوراق مستديرة، وأزهاره كبيرة ووردية اللون.
          [*=right]البروفوليم: أوراقه كبيرة، ذات لون قرنفلي وأخضر، وأزهاره حمراء أو برتقالية، وتتوفر في المناطق الجافة أو الحدائق الصخرية.
          [*=right]فيورسيريا: وهي ذات أوراق عريضة وطويلة، وساق قصيرة جداً، ويُمكن أن يزرع في براميل.
          [*=right]كالنشو: ذو أوراق عريضة، ويتكاثر عن طريق العقلة الطرفية.
          [*=right]ألوفيرا: وهو نبات معمر، وأشواكه حادة ومدببة، وتكون أزهاره صفراء أو حمراء اللون.
          [*=right]اليوكا.


        استخدامات الصبّار

        • [*=right] تعتبره الطيور الصحراوية ملجأً آمن، حيث ينمو الصبّار بكثرة في الصحراء.
          [*=right]تستخدمه بعض الأمهات في عملية فطام صغارهن من رضاعة الثدي.
          [*=right]يمكن إنتاج الصبغة الحمراء التي تستخدم في الغذاء من بعض أنواع الصبّار.
          [*=right]يمكن طحن البذور واستخدامها في صناعة بعض أنواع الحلوى.
          [*=right]يمكن إنتاج بعض أنواع الخشب الخام.
          [*=right]تستخدم في أنواع التسميد وخاصة مع النيتروجين والبوتاسيوم والفسفور.
          [*=right]يستخدم في صناعة الساري في الهند.
          [*=right]تستخدم في صناعة الملابس الداخلية، وخاصة الجوارب لأنها تمنع من ظهور الروائح الكريهة.
          [*=right]تُستخدم العصارة الموجودة في كف الصبّار لمعالجة الحروق، والجروح. كما يُمكن صناعة الشموع والسكاكر منها. .
          [*=right]تُستخدم الكفوف كطعام للماشية والدواجن والأبقار، ولكن يجب أن تتخلص من الوبر الخاص بها، وذلك لأنها مضرة جداً.







        تعليق


        • #5
          جازاك الله خيرا







          تعليق

          يعمل...
          X