Warning: session_start(): open(/var/cpanel/php/sessions/ea-php73/sess_15892f360618a4219daa6a03a5e6404aeee6d9631060818c, O_RDWR) failed: No space left on device (28) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 Warning: session_start(): Failed to read session data: files (path: /var/cpanel/php/sessions/ea-php73) in /home/qudamaa/public_html/vb/includes/vb5/frontend/controller/page.php on line 71 معاً .. لمكافحة الإلحاد ... anti - atheism - شبكة ومنتديات قدماء

إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

معاً .. لمكافحة الإلحاد ... anti - atheism

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة


  • أحسنت أخي القلب الذهبي - نعم ليست صعبة إطلاقاً

    لكن المُجتمعات تنخدع بالعِلم الزائف بأمثال هؤلاء العُلماء
    وتباعاً - تجد ممن إنخدع بعِلمهم >> يروّج له وينشره بكل قناعة و بعضهم بكل وقاحة أيضاً
    و ليس كُل الناس لديه درع يقي نفسه من هذا البلاء - خاصة في ظل التقدم في وسائل التواصل الإجتماعي والنت المفتوح
    مع إمكانية الوقوع في أحد أسباب الإنحراف السابق ذكرها في الموضوع

    هو مرض فعلاً كما تفضلت - ونسأل الله السلامة والعافية
    وأنا معك في أن العاقل المُدرك والباحث عن الحق لن يتعب في الوصول للحق
    بل هناك من عاش وسط مجتمعات الإلحاد وكان من أعداء الإسلام - وشرح الله صدره للإسلام

    فموضوع الإلحاد عامّةً أخي متشعّب في : الأسباب - العلاج - والحالة التي أمامك
    وما يهمّنا هنا بالدرجة الأولى أن لاينخدع أبناء المسلمين بذلك - و رد شُبهات الملاحدة بالعِلم والمنطق

    والله أعلم وهو الهادي إلى سواء السبيل
    وفقك الله أخي

    لاحول ولاقوة إلا بالله

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة أبو/سلطان مشاهدة المشاركة

      أحسنت أخي القلب الذهبي - نعم ليست صعبة إطلاقاً

      لكن المُجتمعات تنخدع بالعِلم الزائف بأمثال هؤلاء العُلماء
      وتباعاً - تجد ممن إنخدع بعِلمهم >> يروّج له وينشره بكل قناعة و بعضهم بكل وقاحة أيضاً
      و ليس كُل الناس لديه درع يقي نفسه من هذا البلاء - خاصة في ظل التقدم في وسائل التواصل الإجتماعي والنت المفتوح
      مع إمكانية الوقوع في أحد أسباب الإنحراف السابق ذكرها في الموضوع

      هو مرض فعلاً كما تفضلت - ونسأل الله السلامة والعافية
      وأنا معك في أن العاقل المُدرك والباحث عن الحق لن يتعب في الوصول للحق
      بل هناك من عاش وسط مجتمعات الإلحاد وكان من أعداء الإسلام - وشرح الله صدره للإسلام

      فموضوع الإلحاد عامّةً أخي متشعّب في : الأسباب - العلاج - والحالة التي أمامك
      وما يهمّنا هنا بالدرجة الأولى أن لاينخدع أبناء المسلمين بذلك - و رد شُبهات الملاحدة بالعِلم والمنطق

      والله أعلم وهو الهادي إلى سواء السبيل
      وفقك الله أخي

      السلام عليكم ورحمة الله
      صدقت اخي الكريم
      للأسف قبل ايام داعية اعلن إلحاده الله المستعان
      يارب ثبتنا على دينك
      sigpic
      • العدل أنت سطعت في عليائه فوق الدجى لم تبق منه ولم تذر
      • ففتحت بالسيف الموحد دولة كانت تولي وجهها شطر القمر
      • ونطقت بالآيات قبل نزولها فبعثت في الأرض ملائكة البشر
      • وكفاك انك ما رأى الشيطان انك قادم من مفرق إلا وفر
      • وكفاك أنك فاتح القــدس براحتيك وكنت أول من ظفر

      تعليق


      • اخوي عبدلله مسلم
        ياريت اسم هذا الداعيه لانه في كم واحد انا حاطهم على البلاك ليست ممكن يطلع منهم خليني اشطب اسمه
        هههههه

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة عبد الله مسلم مشاهدة المشاركة
          السلام عليكم ورحمة الله
          صدقت اخي الكريم
          للأسف قبل ايام داعية اعلن إلحاده الله المستعان
          يارب ثبتنا على دينك
          آمين
          ولاحول ولاقوة إلا بالله
          نسأل الله له الهداية
          لاحول ولاقوة إلا بالله

          تعليق


          • المشاركة الأصلية بواسطة القلب الذهبي مشاهدة المشاركة
            اخوي عبدلله مسلم
            ياريت اسم هذا الداعيه لانه في كم واحد انا حاطهم على البلاك ليست ممكن يطلع منهم خليني اشطب اسمه
            هههههه

            أخي القلب الذهبي
            لا شيء يدعو للضحك بقدر مايدعو للحُزن وأخذ العبرة

            فحملات نشر الإلحاد على قدم وساق و يلزمنا الجديّة في التحذير منها
            لاحول ولاقوة إلا بالله

            تعليق


            • جزاك الله خيرا

              تعليق


              • وإياكم أخي الكريم
                لاحول ولاقوة إلا بالله

                تعليق



                • هل الإلحــاد نتيجــة أم سبب ؟






                  لماذا لا يرى الملحد فى الكون جمالا أو تصميما .. لماذا لا نسمع من الملحد سوى كلمة (أخطـاء ) و (عيـوب ) !!

                  هل هذا هو سبب إلحاده .. هل الالحاد هنا نتيجة ؟؟ أم أن الإلحاد سبب و رؤية الملحد للكون هى النتيجة التى سببها الالحاد ؟

                  هل من المعقول أن الملحد لم يرى شيئا فى الكون يدل على وجود الخالق أو على القصد والتصميم والحكمة فى الخلق ؟





                  العقل يقول أنه لا يمكن أن ترى الجمال الا لو أدركت أن خلفه وعي وقصد ...

                  يعنى لا يمكن ان تستشعر جمال القمر وانت تنظر اليه على انه قطعة من الحجارة التى انفصلت عن الارض منذ ملايين السنين عن طريق الصدفة

                  ولا يمكن أن تستشعر جمال السماء وأن تنظر اليها على أنها مجموعة من الغازات تكوّنت دون قصد وبلا حكمة

                  ولا وأنت تنظر إلى الضوء على أنه مجموعة من الاطياف تجمعها الصدفة

                  ولا إلى السحب ولا الشمس ولا النجوم ولا الأشجار ولا البحار كلها فى عقلية الملحد خلطة عشوائية موجوده بمحض الصدفة !


                  اذا لماذا لا يرى الملحد فى الكون جمالا السبب لأنه لا يعتقد أن خلف هذا الجمال وعي !

                  هو لا يرى فقط سوى ما يتوهم بأنه نقص أو أخطاء أو زلات فى الخلق

                  لهذا لا ترى ملحدا يتغزل أمامك فى جمال الطبيعة والصحراء والسماوات

                  بل قد يرى فى هذا الشكل الحجرى جمالا وإبداعا وتصميما ودقة




                  قد يرى فى هذا الشكل الهندسى الحديدى إبداعا وتصميما وعظمة العقول البشرية



                  فقط لأنه يؤمن يقينا بحواسه الماديه أن خلف هذا البناء وعي !


                  والسبب الوحيد هنا ليس المحايدة والانصاف ولكن هو الإلحاد وعدم الاعتقاد بأن وراء هذا الخلق وعي وذكاء ..

                  قد تراه يمتسح فى الحضارة ويتغزل فى جمال ما صنع الانسان فقط لأنه يؤمن أن خلف هذا الجمال وعي هو يراه بنظره المادى ..

                  أي أن الدقة والتصميم والجمال ليس شرطا من شروط الملحد لكى يؤمن بوجودها او حقيقتها ..

                  الشرط الوحيد هو أن يرى خلف كل تصميم وكل جمال شيئا ماديا يراه بأم عينيه .

                  سوى ذلك فإن هذا الجمال والتعقيد سيكون فى نظر الملحد خلطة من العشوائية والأخطاء والعيوب


                  اختصار كل هذا هو أن الالحاد ليس نتيجة لما يراه الملحد - بل ما يراه الملحد هو نتيجة للالحاد .

                  {
                  أَفَرَأَيْتَ مَنِ اتَّخَذَ إِلَهَهُ هَوَاهُ وَأَضَلَّهُ اللَّهُ عَلَى عِلْمٍ وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً فَمَن يَهْدِيهِ مِن بَعْدِ اللَّهِ أَفَلَا تَذَكَّرُونَ}.

                  وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ وَجَعَلَ عَلَى بَصَرِهِ غِشَاوَةً !

                  اتباع الهوى جاء أولا قبل الختم على الاسماع والقلوب والابصار .. اتباع الهوى سبب

                  و الكفر بالله سباق لكل رؤية ووجهة نظر فاسدة

                  موقف الملحد من الخلق
                  نفْسى بحت وليس عقلانى ولا علمى

                  فمن يركز على الخطأ فقط سيرى الخطأ فى كل شىء ..

                  من يركز على القبيح لن يرى جميلا يقابله على الأرض مطلقا

                  من يتدبر فى القران الكريم باحثا عن الحق والهداية سيرى الهداية والحقيقة المطلقة

                  من يقرا القران الكريم ليبحث عن أخطاء وزلات (سيتوهم) وجود أخطاء وتناقضات

                  ---------
                  المصدر

                  لاحول ولاقوة إلا بالله

                  تعليق




                  • عندما يعجز زعماء الإلحاد عن الإقناع بعِلمهم المزعوم - سيكون من اللازم إستخدام أدوات مُساعدة !

                    ومن سُخفهم و باطلهم العِلمي لا تكاد تخلو محاضراتهم من هذه الأداة - بل الأدهي محاولة التبرير لذلك !!

                    المُلحد لورانس كراوس :



                    لاحول ولاقوة إلا بالله

                    تعليق



                    • مشكلة الملحد ليست في عدم المعرفة - بل في الإنكار والجحود



                      مقطع للدكتور
                      مصطفى محمود رحمه الله :





                      لاحول ولاقوة إلا بالله

                      تعليق



                      • من أقوى الردود على الملحدين بشأن القضية الفلسفية للشرور

                        للدكتور
                        مصطفى محمود رحمه الله :








                        د. مصطفى محمود
                        يرد على من يطلب البرهان على وجود الله سبحانه و تعالى







                        رحمه الله وجزاه عن المسلمين خير الجزاء
                        لاحول ولاقوة إلا بالله

                        تعليق




                        • تسجيلات دورة مقاومة الإلحاد التي أقامها مركز الفتح للبحوث والدراسات في يونيو 2014


                          للدكتور
                          هشام عزمي وفقه الله وجزاه عن المسلمين خير الجزاء




                          المحاضرة الأولى : الإلحاد الجديد






                          المحاضرة الثانية : الأدلة على وجود الله




                          المحاضرة الثالثة : نقد الإلحاد الجديد






                          لاحول ولاقوة إلا بالله

                          تعليق



                          • حوار الإيمان والإلحاد - مع
                            الدكتور هشام عزمي

                            حلقات جديرة بالمشاهدة


                            أسباب وقوع الشباب العربي فى الإلحاد (الجزء الأول)




                            أسباب وقوع الشباب العربي فى الإلحاد (الجزء الثاني)





                            سِمات الإلحاد الجديد


                            لاحول ولاقوة إلا بالله

                            تعليق


                            • قائمة ببعض الكتب في مكافحة الإلحاد وبيان أدلة وجود الله سبحانه



                              قائمة ببعض الكتب في مكافحة الإلحاد - و بيان أدلة وجود الله سبحانه

                              إضغط على اسم الكتاب للتحميل المباشر






                              ميليشيا الإلحاد – مدخل لفهم الإلحاد الجديد

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	14.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	75.3 كيلوبايت 
الهوية:	742153

                              وهم الإلحاد – أ.د. عمرو شريف

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	23.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	30.1 كيلوبايت 
الهوية:	742154

                              خرافة الإلحاد – أ.د.عمرو شريف

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	33.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	183.4 كيلوبايت 
الهوية:	742155



                              خطة معرفية للعمل في ملف الإلحاد

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	21.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	132.7 كيلوبايت 
الهوية:	742156


                              الجواب عن سؤال الشر

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	7.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	80.6 كيلوبايت 
الهوية:	742157

                              أفي الله شك ؟ بحث في علاقة العلم بالإيمان

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	4.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	29.4 كيلوبايت 
الهوية:	742158


                              المصمّم الأعظم – قراءة نقدية في كتاب التصميم العظيم للبروفيسور الملحد ستيفن هوكنج

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	16.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	126.4 كيلوبايت 
الهوية:	742159


                              خلق الكون – بين إلحاد الأسطورة وتوحيد الدين السماوي

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	24.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	144.6 كيلوبايت 
الهوية:	742160

                              نقد العقل المُلحد – كيف يتسدل؟ وبماذا يستدل؟ ولماذا يُلحد ؟

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	25.jpg 
مشاهدات:	1 
الحجم:	30.7 كيلوبايت 
الهوية:	742161

                              آلة الموحدين لكشف خرافات الطبيعيين :

                              اضغط على الصورة لعرض أكبر. 

الإسم:	1.jpg 
مشاهدات:	2 
الحجم:	164.5 كيلوبايت 
الهوية:	742162
                              التعديل الأخير تم بواسطة أبو/سلطان; الساعة 2016-07-05, 05:12 AM. سبب آخر: إعادة تحجيم الصور
                              لاحول ولاقوة إلا بالله

                              تعليق



                              • الغيب بين الإسلام والإلحاد .. نظرة موجزة



                                الحمدُ لله الذي منح المُنقطعَ إلى رحمته متواترَ آلائه، وعمَّ الأَنامَ بمشهورِ نعمائِه، أحمده تعالى على إحسانه، وأشكرُه على متواتر بِرّه و امتنانِه، والصلاةُ والسلام الأتَمّانِ الأكملان، على نبي الهدى والرحمةِ نبيِّنا أبي القاسم محمدٍ سيدِ وَلدِ عدنان، وعلى آلهِ وصحبه ومن والاه إلى يوم الدين،وبعد:
                                فلما كان الإسلامُ هو الدينُ الحق – يَعرف ذلك من يعرفُه ويجهلُه من يجهله – كان من تمام ذلك إخبارُه بجملةٍ من المغيبات فآمن بها أهلُ الإسلامِ وكفر بها مَن سواهُم مِن الملاحدةِ والوثنيينَ ونحوِهم.

                                فما هو الغيب ؟ وكيف نعرفُه ؟ وهل يجوز الخوضُ فيما لا يُعلمُ إلا بطريق الوحي الإلهي ؟

                                الغيبُ كما عرّفه أهلُ اللغةِ والتفسير: كُلُّ ما غاب عنك من شيءٍ.

                                ومعرفتُه تنبني على أمرين:
                                1 –أن يأتيَ الخبرُ الصادقُ عنه.
                                2 – أن يُرى – أو يُعرفَ بالأمورِ الحسيةِ كالشمِّ واللمسِ وما اتصل بذلك - بعد أن كان مُغَيبًا عنه.

                                وقد اقتصر بعضُ الملاحدةِ على الأمر الثاني وهو قولُهم أن إثباتَ المغيّباتِ يُبنى على الأمورِ التجريبية، وأما غيرَ ذلك فلا !
                                وقولهم هذا قمةٌ في الجهالة والضلالة، فإن الملحدَ نفسَه يؤمن بقضايا مغيّبةٍ عنه: بالخبر الصادقِ فقط!
                                وكما قيل: بالمثالِ يتضحُ المقال.

                                فإذا قيل له: إن صديقَك فلانٌ سيأتي الأسبوعَ القادمَ من بلاد كذا، آمن بذلك وصدّق، واستعد لاستقبالِه وتهيّأ، وما ذاك إلا لإيمانِه بالخبر الصادق عن مجيئه من السفر! رغم أن هذا الأمرَ غيبٌ نسبيٌّ عنه، ولكنه لم يطلب البراهينَ والأمورَ التجريبيةَ كالتأكدِ من تذكرةِ السفرِ والحجوزات..الخ! وبهذا يسقطُ أصلُ ضلالتِه.

                                فإن قال: أنا أُؤمن بالخبرِ الصادق من حيث أنه خبرٌ صادقٌ عندي، ولا أُؤمن بما جاء في الكتاب والسنةِ لأنه ليس بخبرٍ صادقٍ عندي.

                                قيل له: فالخلافُ إذاً في طريقة إثباتِ الخبرِ الصادق، لا في الخبر الصادقِ نفسِه، وأنت نفسُك تطعنُ في الخبرِ الصادقِ ولا تعتدُّ به في إثباتِ المغيّباتِ، بل تقتصرُ على الأمورِ التجريبيةِ لإثبات ذلك!

                                فإما أن تكونَ متناقضاً جامعاً للجهل والضلالة – وهو الأقرب – وإما أن تكونَ عارفاً بذلك، ولكنك تغضُّ طرفَك عنه لئلا تُفضح !
                                فيؤولُ الخلافُ معه في إثبات صحةِ صدقِ كلام الله تعالى وسنةِ نبيه -صلى الله عليه وسلم- بما يعرفُه أُولو العلم من طرقٍ عدة - وليس المقصودُ استيفاءَ الكلامِ في إثبات ذلك فهذا له موضعٌ آخر -.


                                -يُتبع-


                                لاحول ولاقوة إلا بالله

                                تعليق

                                يعمل...
                                X