السؤال: ما حكم قول (أبرك الساعات وأشرف الأوقات)؟ حيث يقولها البعض إذا أراد أن يرحب بشخص ما أو إذا طلب منه أمر من الأمور ولا مانع لديه من تحقيقه، وقد يقولها البعض عند الغضب على شخص يريد مفارقته؟
الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد:
فهذا الكلام في حقيقته باطل ولكن الذي يتكلم به لا يريد حقيقته ولكن يريد التعبير عن سروره وقد يكون صادقا وقد يكون مجاملا، وأبرك الساعات هي الأوقات المفضلة شرعا على غيرها والأوقات العامرة بطاعة الله، وعلى هذا ينبغي أن تستبدل هذه العبارة بعبارة هذه الساعات المباركة أو هذه ساعة السرور، والله أعلم.
الإجابة: الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله. أما بعد:
فهذا الكلام في حقيقته باطل ولكن الذي يتكلم به لا يريد حقيقته ولكن يريد التعبير عن سروره وقد يكون صادقا وقد يكون مجاملا، وأبرك الساعات هي الأوقات المفضلة شرعا على غيرها والأوقات العامرة بطاعة الله، وعلى هذا ينبغي أن تستبدل هذه العبارة بعبارة هذه الساعات المباركة أو هذه ساعة السرور، والله أعلم.
تعليق