إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هل الأرض مُختَرَقة

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل الأرض مُختَرَقة



    هل الأرض مُختَرَقة



    هل سبق أن زارتنا كائنات فضائية وعَجَلت في نمو حضارتنا ؟
    هل نحنُ صناعة كائناتٍ من عوالم أخرى ؟
    هل نحنُ حقل تجارب لأقوام من خارج الأرض ؟
    ماذا تقول لنا كل الشواهد الأرضية الغامضة ؟
    من يقرأ ويُتابع تأريخ المجتمعات الأرضية القديمة بصورة دقيقة ، سيلاحظ على الدوام بروز مجتمعات وحضارات ذكية ومتقدمة بصورة مُذهلة على من حولها من مجتمعات أخرى جامدة وخامدة
    والسؤال هنا ... كيف ومن أين جاءت تلك الحضارات الذكية التي تفجرت عبر ليل الزمن ، وكيف إختفت ؟ .
    وهل كانت حقاً حصيلة تطور أرضي بشري إرتقائي كما تفترض القاعدة والعلوم والمنطق ، أم هي نتيجة وقطاف مساعدات ولقاح من قبل حضارات متقدمة جداً لكائنات من خارج الكرة الأرضية ؟
    هناك آلاف البحوث والدراسات والتفسيرات والتقارير التي تُثبت بصورة دامغة أحياناً بأن كائنات ذكية من كواكب وعوالم أخرى قد زارت أرضنا وتركت إثباتات تؤكد تواجدها في أمكنة وأزمان مختلفة عبر التأريخ .
    فمنذ بدايات الوعي عند الإنسان القديم ظهرت آلاف الأساطير والخرافات والمعتقدات والأديان والحكايات عن آلهة من كل نوع ولون وشكل نزلت من السماء وإتصلت بالبشر بصورةٍ أو بأخرى .


    فكرة الآلهة إبتدأت عند الأقوام البدائية القديمة منذ فجر التأريخ ، ولا تزال المغاور والكهوف تحمل صورها وأشكالها بوضوح ، ويعتقد بعض العلماء أن قسم من الأسباب ربما تتعلق بزيارات من قبل رجال فضاء قادمين من كواكب أخرى ، وتم التعامل معهم – بشرياً - على أنهم آلهة هبطت من السماء
    كذلك تحكي الكثير من روايات الأقدمين عن الرحيل الأخير الحزين والمبلل بالدموع لتلك الآلهة البكاءة ، والتي لا أحد عرف أسباب رحيلها المُفاجيء ، فكل ما تركته الأقوام القديمة من معلومات تصف آلهتها هي :

    [ رجل أبيض ملتحي ، علمهم الكثير مما يجهلون ، لكنه يرحل دائماً في نهاية المطاف لوحده أو مع مساعديه وهو يبكي ويقول لشعبه الأرضي : سأعود في المستقبل البعيد ، ولا تثقوا بمن سيجيئ بعدي ]

    وعلى غرار ذلك ظهر في جنوب أميركا أشخاص خارقين عاملتهم تلك الشعوب كآلهة ، مثل فيراكوشا ، كتزاكواتيل ، كوكولكان ، وغيرهم الكثير في كل حضارات العالم القديم المتفرقة والمتباعدة جغرافياً ، وأغلب تلك الحضارات والأقوام قالت بأن آلهتها نزلت من السماء وعادت لها بطريقة من الطرق



    كل ذلك حرض مئات وألاف الباحثين والعلماء والمنقبين والمغامرين كي يهبوا منذ بضعة مئات من السنين لرصد وجمع وتحليل وتفسير كل ما له علاقة بهذه المواضيع للوصول لكثير من الحلول لأسئلة كثيرة متنوعة لا زالت تشغل ذهن البشر وأغلبها ينصهر في النهائية بالسؤال القديم : من أين أتينا ، وإلى أين سنذهب ؟ ، ولكن ... رغم ذلك بقيت الكثير من هذه الأمور أسراراً وألغازاً مستعصية لحد اليوم .

    يتبع


  • #2
    قبل الخوض بالموضوع لا بد من توضيح معلومات قد تكون معروفة لأغلب القراء ومع ذلك لا بد من ذكرها تمهيداً للموضوع ....
    أن حجم كرتنا الأرضية قياساً لحجم الكون هو كحجم ذرة رمل قياساً لحجم الكرة الأرضية نفسها ، والأرض كوكب صغير ومتواضع نسبياً قياساً لبلايين البلايين من الكواكب العملاقة أو القزمة في الكون .

    كرتنا الأرضية تقع في مجرة ( درب التبانة –milky way ) ، وهذه المجرة لوحدها تضم بين 200 إلى 400 مليار نجم ، وما نراه منها بالعين المجردة هو الأقرب لنا فقط ، وعلى شاكلة مجرة ( درب التبانة ) توجد مئات المليارات من المجرات ، وكل مجرة تحتوي على مئات الآلاف من المليارات من النجوم والكواكب التابعة لها والدائرة في أفلاكها !!!.

    وكل ذلك يُثير التساؤل : هل نحنُ حقاً لوحدنا في هذا الكون الكبير الغامض !!؟ ، وهل هو شيئ منطقي ومعقول أن يكون كل هذا الكون اللا متناهي خالياً تماماً من أية مخلوقات عاقلة أخرى ؟ .
    يقول د. كارل سيغان ( عالم فلكي أميركي ولادة سنة 1934 ) : [ في مجرتنا – درب التبانة – هناك كوكباً واحداً من كل 2000 كوكب يحتوي على أوكسجين وسماء وجاذبية مشابهة للتي عندنا على الأرض ، وهذا يعني أن هناك على الأقل 3000 حضارة قد تكون بعضها ذات مستوى ذكاء قد يفوق مستوى ذكاء حضارتنا الأرضية ] !!.

    هذا فقط في مجرة درب التبانة ، فكم حضارة يحوي الكون المتألف من بلايين المجرات !؟ ، قد يكون الجواب الرقمي خيالياً وصعب الهضم وغير قابل للتصديق ، وربما قد يُثير سخرية البعض !!، ولكن نسبة صحته كبيرة جداً حسب رأي الكثير من العلماء المختصين بالموضوع .
    أما العالِمْ ( تشارلز فورت - tcharlys fort ) المتخصص في البحث عن الظواهر والمكتشفات التي عجز العلم عن تفسيرها فيقول : [ أعتقد بأن الجنس البشري ليس إلا مُلكية لكائنات أخرى ذكية جداً وليست من الأرض ، وإن هناك بيننا عدداً من تلك الكائنات ، وهم أعضاء في سلك أو عبادةٍ ما ، وهم على إطلاع وإلمام بكل ما يحدث لنا وعلى أرضنا ، وهم يقودوننا جميعاً كالخراف ، حسب تعليمات وتخطيطات يتلقونها لا ندري من أين !! ].


    أما الألماني ( إيرِك فان دانيكَن – erich von doniken ) ، وهو أشهر باحث وكاتب في مواضيع كهذه في الأربعين سنة الأخيرة ، فله عدة كتب معروفة في العالم الغربي وأشهرها كتاب ( عربات الآلهة – chariots of the gods )
    كذلك له بحوث وأفلام وثائقية ودراسات ومحاضرات في موضوع الألغاز المستعصية والتي يُعتقد بأن لها إرتباط بالكائنات والمركبات الفضائية . ومن ضمن أفلامه الوثائقية المسلسل الذي صورته له القناة الشهيرة ( History chanel ) وهذه الأفلام موجودة على الرابط في نهاية المقال .


    أدناه سنستعرض البعض – القليل جداً – من الغرائب والألغاز الموجودة على الأرض والتي تقول بأننا لسنا وحدنا في الكون ، وإن كائنات غريبة قد قامت بزيارتنا منذ آلاف السنين ولا زالت . ومن خلال المطروح يمكن أن نستنتج ونصل لمعلومات وقناعات عن الدين والتأريخ والعلوم ، فيما لو نظرنا للأشياء بمنظار بحثي مُحايد ، وبعيداً عن قناعاتنا الحالية وتطرفنا وعواطفنا وأفكارنا الموروثة ، ولندع العقل يقودنا في تفسير ما سنقرأهُ ونشاهدهُ .

    يتبع

    تعليق


    • #3


      1 – الجبل المقشوط ورسومه التخطيطية
      في صحراء نازكا في دولة البيرو جنوب أميركا ، هناك جبل تم قشط قمته وتحويلها لهضبة مستوية تشبه إلى حد ما مدرجاً لمطار أو قاعدة جوية طولها 23 كيلو متراً أو ما يُعادل 50 ميلاً !! ، والأغرب أنه لم يكن هناك أي ركام حجري على جانبي الجبل من مخلفات القشط !!.
      كما أن هناك رسومات تخطيطية كبيرة الحجم ومحفورة على السطح المقشوط لذلك المدرج أو القاعدة ، ومن ضمن تلك الرسوم خطوط معقدة متوازية ومتقاطعة ومتشابكة ، ورسوم لحيوانات مختلفة مثل طير نقار الخشب ، حوت ، سمكة ، قرد ، عنكبوت ، دايناصور ، كائن إنساني الشكل ! ، وهذه الرسوم لا يمكن معرفة ما تمثله إلا في حالة رؤيتها من الجو بسبب كبر حجمها ، حيث يصل قطر بعضها ل 600 قدم !.


















      الموضوع ككل يبدو تعجيزياً ومستحيل الإنجاز بالنسبة لحضارة ( نازكا ) القديمة التي تواجدت شعوبها في أميركا الجنوبية بين 300 قبل الميلاد و 800 بعد الميلاد .

      يعتقد أغلب الإختصاصيين بأن هذا المطار ورسومه لم يُستعمل أو يُستخدم كمدرج أو قاعدة جوية لعدم وجود أي أثر على سطحه يدل على ما تحدثه عادةً نزول مركبات فضائية أو طائرات ، بل يعتقدون أنه خارطة جوية لتوجيه وإرشاد المركبات الفضائية القادمة من كوكب آخر ، ويعتقدون أيضاً بأن هذه الخارطة ربما لا تزال تخدم صانعيها حتى اليوم !!.

      2-- الطائرات الذهبية .
      في غواتيمالا - كولومبيا وجد المنقبون ( 12 ) طائرة صغيرة في إحدى القبور البائدة ، طول كل طائرة عدة سنتمترات ، ويعود تأريخ صنعها لعدة آلاف من السنين قبل الميلاد ، وجميعها مصنوعة من الذهب الخالص ، وتمثل طائرات نفاثة مُقاتلة بعدة تصاميم وأشكال ، علماً بأنه حتى العجلة لم تكن معروفة في تلك الأزمان !!!.













      3 -- الإله بَكالْ ومركبته الفضائية .
      في مدينة ( بَلانكَي ) ، وهي واحدة من مدن شعب المايا القديم ، وموقعها اليوم في جنوب المكسيك ، ظهر في القرن السابع حاكم عظيم إسمه ( الإله بَكالْ ) ، عملاقاً طوله ثمانية أقدام – أي قدماً واحدة أطول من كريم عبد الجبار لاعب كرة السلة الأميركي الشهير - وكان قد بنى هرماً عظيماً لا يزال قائماً لحد اليوم وإسمه ( Temple of inscriptions ) .





      في داخل ذلك الهرم يوجد ضريح الإله بكال ، بالإضافة لنقوش ومنحوتات رائعة من ضمنها منحوتة للإله بكال وهو جالس داخل مركبة فضائية معقدة وصاروخية الشكل تستعد للإنطلاق ، ويُشاهَد بوضوح قدمه اليسرى على كابس السرعة ( puddle ) ، وكلتا يديهِ فوق لوحة التحكم والقيادة ، ويَظهَر قرب فمه إنبوب الأوكسجين ، وخلفه ماكنة
      الصاروخ وفي نهايتها العادم لمحروقات الصاروخ مع فوهة النار !!!.






      هل كان ( الإله بَكالْ ) هذا أحد زوار الفضاء والذي أصبح إلهاً أو ملكاً أو كلاهما على شعب المايا في ذلك الزمن !؟ ، علماً بأن شعب المايا إختفى من على وجه الأرض بطريقة غامضة !!.
      وكيف أمكن لأقوام عتيقة من القرن السابع أن تنحت مركبة فضائية لم يعرفها البشر إلا في القرن العشرين !؟ ، وهل بإمكان أي بشر أن يقول بأن الأرض لم تستقبل زواراً فضائيين في أزمنة مختلفة من تأريخها بعد رؤية منحوتة مركبة الإله بكال وهو في داخلها ؟ .

      يتبع

      تعليق


      • #4


        5- مُعجزة بناء الهرم الاكبر بالجيزة

        يقول العلماء أن تشييد الهرم الكبير في الجيزة تَطَلَبَ مليونين ونصف المليون من الحجر لبناءه، وكل حجر كان يزن بين طنين وإثنى عشر طناً، وقد تم نقل تلك الحجارة من مسافة تزيد على المائة كيلو متر، علماً بأن إرتفاع الهرم لحد قمته يساوي 160 متراً، ومساحة قاعدة الهرم أكثر من خمسة هكتارات، أي 150 الف متر!!. أما المسافات بين موقع تقطيع حجارة الهرم وأماكن تشييد الهرم فتبدأ من 35 كليو متر في المعادي، إلى 650 كيلو متر من إسوان !.





        "وحتى لو كان بناة الهرم قد إستخدموا أحدث التقنيات المتوافرة في عصرهم، وأكفأ العقول، لإنتهوا من بناء الهرم الكبير في
        (640) سنة" .. كما يقول أحد علماء الرياضيات، وصحيح أن قبور بعض الفراعنة تم الكشف عنها في الأهرام، ولكن ذلك لا يُعطينا سبباً كافياً لبناء الأهرام، لأنها وبرأي الكثير من العلماء بُنيت لأغراض أعظم وأذكى من أن تكون مجرد مقابر!!، وحسب المعلومات التي تركها الفراعنة فهم يقولون أن أسباب بناء الأهرام هو (لتخزين المعرفة)!.
        ولو كان الفراعنة هم حقاً من بنى الأهرام فلماذا لم يسجلوا في حولياتهم طريقة بناء الهرم وبدقة تفصيلية كما سجلوا تقريباً كل شيئ آخر؟.


        يقول الفراعنة في سجلاتهم إنهم بنوا الهرم الأكبر (خوفو) في 22 سنة فقط !!، بينما يقول علماء اليوم أنه لو تم حساب أوقات قطع الحجر وأوقات نقله زائداً عملية البناء وكل ما يتعلق بها وعلى حساب 22 سنة فقط ، فسنجد أن كل حجر كان قد إستغرق 9 ثواني فقط!!!، وهذا خيالي وتعجيزي وغير صحيح، ولكن .... يزول كل العجب عندما نقرأ أن الفراعنة تركوا معلومات تقول إنهم بنوا الأهرامات بواسطة الإنسان ومساعدة أوصياء من السماء!!.
        The ancient egyptian texts speak that the pyramids were built by human beings assistance of the guardians of sky,) meaning the gods( .
        والسؤال هنا: من كان هؤلاء الأوصياء السماويون يا ترى!، إن لم يكونوا كائنات
        من حضارات كونية خارجية ؟.



        في سنة 1877 أثبت الكاتب (جوزيف سايس) بأن الهرم الأكبر في الجيزة يقع عند تقاطع أطول خط من خطوط العرض مع أطول خط من خطوط الطول، وهذا بالضبط هو مركز اليابسة على الأرض، كذلك كَوْن كل جوانبه الأربعة تُحاذي تقريباً النقاط الأربعة في البوصلة، علماً بأن جهازاً كهذا لم يُعرف إلا بعد آلاف السنين من بناء الهرم الأكبر!.
        من ناحية أخرى … هل هي محظ صدفة أن تكون هناك إهرامات مشابهة تقريباً في مناطق متفرقة من العالم، مثل أهرامات الهند والمكسيك والزقورات في بلاد ما بين النهرين والإهرامات في الجزر البعيدة للمحيط الهادي؟. الحق لقد عجز البحاثة والعلماء عن تفسير وجود الإهرامات في كل العالم، والمبنية تقريباً بنفس الطريقة ولكن بأحجام مُختلفة!، والغريب أنه يوجد في المكسيك مدينة قديمة (2000 سنة) إسمها (تيوتيهواكان) فيها هرم لعبادة الشمس وآخر لعبادة القمر، وتقول أساطير المنطقة أن هذه الأهرام بُنيت بأيدي الآلهة الذين كانوا عمالقة!.





        والمُحير أن محيط هرم الشمس هذا يساوي تقريباً محيط الهرم الأكبر في الجيزة!!، هل هذه صدفة مليونية أم أن تصميم الهرمين قام به نفس المُصمم والذي نفترض أنه من كوكب آخر؟.
        كثير من علماء اليوم يعتقدون أن حضارة مصر الفرعونية، كذلك حضارة سومر في بلاد ما بين النهرين، وحضارات جنوب أميركا والهند والصين (وهي الحضارات الأصلية الخمسة) لم تكن نتيجة تطور مرحلي زمني تعاقبي، بل ظهرت فجأةً عبر ليل الزمن، وعلى شكل دفعة واحدة من رحم المجهول، وكل ما صاحبها من أدوات وتقنيات وهندسة وحسابات وطب وعمليات جراحية وقوانين وعلوم فلك وأدوية وتحنيط وفنون وتخطيط بحرفية عالية جداً وعلوم أخرى لا حصر لها وعلى مدى قرن أو قرنين من الزمن، كلها تقول لنا بأنها كانت حضارات محمولة من مكان خارج كرتنا الأرضية.





        يتبع

        تعليق


        • #5


          ٥- نحت الخليقة في بوابة الشمس
          في أعالي جبال الأنديز في البيرو هناك نصب حجري يسمى (بوابة الشمس)، يتكون هذا النصب من كتلة حجرية أحادية هي عبارة عن سور بطول (25) متراً، وزنة (10) أطنان.
          النقش على واجهة هذه البوابة هو لوجوه منحوتة بدقة وتمثل كل أقوام أُمم الأرض!، والمُلفت للنظر أن الوجوه والملامح تختلف الواحدة عن الأخرى، ويمكن بسهولة معرفة وتمييز تقاسيم وجوه الشعوب المنحوتة، الأبيض والأسود والأحمر والأصفر والأسمر وغيرهم، وذلك من خلال تقاسيم وجوههم!.







          وهذا يدعونا للسؤال: كيف عرف ذلك النحات الأندزي وهو قابع في جبله المنعزل البعيد عن بقية الحضارات، وفي ذلك الزمن العتيق، الإختلاف العرقي في تفاصيل قسمات وجوه كل أقوام وشعوب الأرض!؟.
          هل كان ذلك النحات من رجال الفضاء!، أم أنه إستعان بمعرفتهم ومعلوماتهم وهو يُنجز عمله الفني المُحَيِر؟.


          ٦- قلعة (اولنتايامبو) الحجرية في قمة الجبل
          الأنصاب الحجرية التي لا حصر لها في كل العالم دائماً تنطق وتحكي لنا الكثير من حقائق التأريخ، ومن أغرب تلك الأنصاب التي خَلَفَها أسلاف شعب الإنكا كانت قلعة (أولنتايامبو) في أعالي تلك الجبال.

          أي إنسان يُلقي نظرة على بناء تلك القلعة، سيعرف أن ذلك البناء يستحيل أن يكون من صنع بشري أرضي، فالقلعة بُنيت من كتل حجرية مقصوصة بطريقة تصعب حتى على مكائن وآلات زمننا الحالي، ويزن كل حجر منها (12) طناً، أي بثقل (12) سيارة مثلاً، وقد تم جلب هذه الأحجار من مقالع حجرية تُبعد (12) كيلو متراً عن الجبل حيث تم البناء، ولإيصال هذه الحجارة للجبل يجب إجتياز شق أو شرخ أرضي بهاوية عمقها الف متر، وفي قعر الشرخ الأرضي يوجد سيل مائي عنيف، كما ويبدو من المستحيل مد جسر بين طرفي الشرخ المتباعدتين، وحتى لو تم بناء جسر فهو لن يتحمل ثقل الحجارة المنقولة فوقه!، وحتى لو إفترضنا إننا عبرنا الشرخ أو الصدع الأرضي، فكيف سنتمكن من رفع كل تلك الحجارة الضخمة إلى أعلى الجبل!؟ علماً بأن كل الدروب الجبلية المؤدية للقمة ضيقة جداً وبالكاد تكفي لمرور أنسان واحد أو حيوان ال (لاما) الجبلي المحلي، وتسميته العربية المها
          والطريف في الموضوع أن هناك منحوتة ضخمة قرب القلعة في أعلى الجبل تمثل رجل فضاء ببدلة وخوذة فضائية واقية، مع ما يشبه علبة تَحَكُم وسيطرة على صدره!!.
          هل يقول لكم كل ذلك شيئاً؟. أوَلا تعتقدون بأن الحجر يحكي قصته أحياناً؟


          8 – كيف أضاء الفراعنة ظلمة داخل الهرم ؟ .

          لم يعرف العلماء والباحثين والمنقبين ولحد اليوم الطريقة التي أضاء بها الفراعنة باطن الهرم المظلم أثناء إنجاز الأعمال في داخله !!، حيث لم يجد أحد أي أثر للسخائم على سقوف الممرات والحجرات والصالات والمدافن الداخلية للهرم ، والناتجة عادة من حرق المشاعل أو أي نوع من المحروقات لتوفير الإضاءة اللازمة للعمل ، كما أنه لا توجد داخل الهرم كمية كافية من الأوكسجين لحرق عود ثقاب واحد .




          بعض العاملين على فك الأسرار في الهرم جربوا إستعمال طريقة المرايا العاكسة ( Copper merorr ) لإيصال إنعكاس ضوء النهار الخارجي ومحاولة تمريره لممرات ودهاليز الهرم ومن ثم إيصاله للصالات والغرف الداخلية ، ولكن طول المسافة وتعرجات الممرات لم يُساعدوا على وصول إنعكاسات ضوء النهار عبر المرايا !!.
          وبعكس كل ذلك – ويا للدهشة – يجد البحاثة منحوتات واضحة جداً داخل الهرم الكبير تُمثل ( المصباح الكهربائي - Light polp ) وبحجم طول الإنسان !! ، ويقول العلماء بأن تلك المصابيح كانت سراً لم يكن يعرفه غير عدد قليل من كبار الكهنة ورجال الدين !!!!!! .
          فمن أين جاء الفراعنة بتلك المصابيح الضوئية الشبيهة جداً بالتي نستعملها اليوم ، وأي نوع من الطاقة إستعملوا لتشغيلها ، ولماذا كانت سراً لا يعرفه غير القلائل من الكهنة !!؟ ، ولماذا الكهنة فقط !! هل لأنهم ربما من رجال الفضاء ؟ ..... ربما .

          9
          -- بطارية بغداد .
          تم إكتشاف ( 12 ) بطارية ذات صناعة بدائية في بغداد ، سماها الباحثين ( بطارية بغداد ) ، وعمر هذه البطاريات 4000 سنة !!.
          من صَنعَ هذه البطارية ، وكيف ولماذا ، ولأي غرض أستعملت ، وأين هي الأسلاك الكهربائية التي من المفروض تواجدها معها !!؟ .



          يتبع
          التعديل الأخير تم بواسطة محمدعامر; الساعة 2016-04-06, 06:06 PM.

          تعليق


          • #6


            10 – كمبيوتر من عالم الماضي !!.
            في سنة 1900 . م عثر بعض الغواصين اليونانيين الباحثين عن الإسفنج ، وقرب جزيرة ( أنتبثيرا ) على سواحل اليونان ، على قطعة من البرونز المتآكل عمرها ( 2000) سنة ، وبعد تنظيفها وفحصها من قبل ذوي الإختصاص ، عرفوا بأنها آلية معقدة جداً ( كمبيوتر ميكانيكي ) تحتوي على أكثر من عشرين دولاباً مهمتها إدارة ميناءات تعطي معلومات فلكية دقيقة وعلى نحو مذهل ومعقد عن طلوع وغروب وسير نجوم معينة ، وعن موقع من يستعملها بين النجوم ، كذلك تقوم بمهمة الأرشاد في الملاحة البحرية كبوصلة متقدمة الصناعة ، ويقول من فحص ودرس تلك الآلة بأن لها خاصيات أدق بكثير من أحدث ساعة سويسرية في عالم اليوم !!.





            الغريب أنها تحمل نقوش لكتابة إغريقية ( اليونانية القديمة ) ، علماً بأن المعلومات التأريخية الأرضية لم تقل لنا في يوم ما بأن الإغريق صنعوا أية آلة أو ماكنة في كل تأريخهم !!!.

            11 – معادن لا تصدأ !.
            في مدينة دلهي في الهند يوجد برج حديدي عمره ( 1.500 ) سنة ، ومعدنه لم يصدأ لحد الأن !!، علماً بأن إختراع المعادن والحديد المقاوم للصدأ هو إختراع حديث جداً !!.

            12 – ثقوب قلادة الكوارتز !.

            في ( كوثكو ) – البيرو عثر المنقبين على مومياء من أزمنة قديمة ، وكان حول عنقها قلادة من لآليئ الكوارتز ، وهو ( الصوان أو البلور الصخري ) ، وتلك اللآليئ مثقوبة ثقوباً بالغة الصغر ، ولا يمكن أن يُحدث تلك الثقوب غير مثقب أو آلة صناعية متطورة جداً !!!.

            13 – من صهر معدن البلاتين !؟.

            عالِمْ الأنثروبولجي ( أُولدِن مَيسِن ) حلل زخارف ونقوش قديمة وُجدت على هضبة في سلسلة جبال الأندز جنوب أميركا ، وكانت من معدن البلاتين المُذاب ، والغريب أن العلوم تقول لنا بأن معدن البلاتين لا يذوب إلا في درجة حرارة ( 1730 ) !!!!،
            هل هذا يقول لنا بأن شعب الأندز كان يملك أفراناً عالية الحرارة في ذلك الزمن ؟ ، طبعاً
            لا ....
            إذن من قام بصهر معدن البلاتين إن لم تكن أقوام ذكية تحمل حضارة مُدهشة ، وقادمة من حيث لا ندري !!؟

            يتبع

            تعليق


            • #7




              14 – الأسوار العملاقة !.
              مدينة ( تياهواناكو ) في بوليفييا هي واحدة من المدن التي يشهد الكل بروعتها وغرابة بناءها ، وهي تقع على ضفة بحيرة ( تيتيكاكا ) ، وفي زمنٍ ما كانت عاصمة إمبراطورية كبيرة وقوية وذلك في الأزمنة الغابرة التي سبقت إمبراطورية الأنكا .
              الأسوار العملاقة لهذه المدينة .. لو كانت قد بُنيت بأيدي بشرية ، لا بد وإنها إستدعت جيشاً من مئات الآلاف من الشغيلة لإنجازها .


              حجارة هذه الأسوار أغلبها مُحزز بحيث تتحد وتتعشق أيَ حجارةٍ منها زنة ( 50 طناً ) مع الحجارة التي تحتها والتي فوقها والتي على جانبيها ، وبصورة دقيقة محكمة بحيث لا تسمح بحشر ورقة بين حجرين !!!!!!!!!!!!! ، مما يدل على إستعمال الليزر أو آلة حضارية دقيقة لقطع كل تلك الصخور وتحزيزها ونقلها وبنائها .
              عملاً كهذا قد يحتاج إلى 100 مائة الف رجل لديهم الخبرة في علومٍ كثيرة ، وربما سيستغرق عملهم هذا قرون لإنجازه ، وحتى لو فرضنا أن البشر قاموا بهذا العمل ، فمن المستحيل تغذية جيش الشغيلة هؤلاء وفي تلك المنطقة الصحراوية المُحاطة بأصعب الظروف الجوية والجغرافية وبعيدة جداً عن الماء والطعام .



              الأغرب أن تلك الأقوام التي تواجدت وقت إنجاز هذا العمل الجبار قد إختفت وبشكل غامض كما ظهرت !!.

              15 -- إيستر آيلند – جزيرة القيامة
              تقع في منطقة منعزلة تماماً وسط جنوب المحيط الهادي ، وهي تابعة لدولة تشيلي وعلى مبعدة 2.350 ميلاً منها .
              تم إكتشاف هذه الجزيرة من قبل الهولندي ( ياكوب روغيفين ) سنة 1722 . م ، وصادف يوم إكتشافها عيد الفصح المسيحي ( عيد قيامة المسيح من بين الأموات ) لذلك سُميت ب ( جزيرة القيامة – Easter island ) .
              هناك ( 887 ) تمثالاً عملاقاً لأشكال آدمية تمثل الرأس والجذع والبعض منها له أذرع ولكن بلا أرجل !!، ما عدى تمثال واحد يسمونه ( الراكع ) فهو الوحيد الذي له أذرع وأرجل وقد نُحت على شكل رجل راكع ، والغريب أن التماثيل كلها منتشرة على طول سواحل الجزيرة وكأنها تحرسها .
              تُطلق على هذه التماثيل تسمية ( مو آي ) ، وهي منحوتة من الصخور البركانية المستقطعة من بركان الجزيرة الوحيد ، ويصل وزن بعض هذه الصخور ل ( 14 طناً ) وإرتفاعها ( 13 قدماً ) ، وبعضها يلبس قبعة مربعة أو دائرية تزن لوحدها ( 10 أطنان ) . أما أكبر ( مو آي ) والذي لم تكتمل عملية نحته فلا يزال منذ قرون مُلقى على ظهره فوق أرضية مقلع البركان ( رانوراراكو ) ، ويبلغ طوله ( 21 متراً ) ويقدر وزنه بأكثر من ( 200 طناً ) !!.







              لقد إحتار العلماء في تفسير كيفية وإمكانية نحت كل تلك التماثيل من الصخور البركانية الصلدة ، كذلك في تفسير الكيفية التي تم بها نقل هذه التماثيل من حول البركان إلى منصاتها على طول سواحل الجزيرة !!.
              يقدر عمر هذه التماثيل بأكثر من ( 1200 سنة ) ولا يزال المئات منها لم يكتمل نحته بعد ، حيث يدل التأريخ – بواسطة الكربون المشع 14 - على أن كارثة رهيبة أصابت الجزيرة سنة 1680 . م ، مما أدى إلى توقف العمل في التماثيل ، وإلى إختفاء كل سكانها الأصليين تماماً !!!.
              المحير للدارسين أيضاً هو أن وجوه التماثيل لا تشبه أبداً وجوه الشعوب التي سكنت كل الجزر والأراضي المحيطة بهذه الجزيرة المنعزلة الغامضة .




              لماذا تم صنع تلك التماثيل العملاقة وبهذه الأعداد الكبيرة ، وأين إختفى شعب تلك الجزيرة ، وهل كانت التماثيل صناعة بشرية ، وأية آلات إستعملوا في نحتها ؟ ، أسئلة تنتظر الجواب .
              ملاحظة : على بعد 3.150 ميل من جزيرة القيامة ، وبالضبط في ( تيا هواناكو ) في جمهورية بوليفيا الحالية ، توجد تماثيل مُشابهة في حجمها وشكلها ( style ) لتماثيل جزيرة القيامة !!، فهل كان بالإمكان تواجد حضارة تماثيل مُشتركة بين هذين الموقعين الجغرافيين !؟ .



              16 -- صاروخ المتحف التركي

              في المتحف التركي في أسطنبول توجد قطعة حجرية منحوتة منذ قرون بعيدة ، تمثل صاروخاً يجلس – محشوراً – في داخله ، رجل فضاء ببدلة واقية !!.




              أعتقد بأن الشعوب القديمة نحتوا ونقشوا ورسموا وسجلوا بكل طريقة مستطاعة ما شاهدوه في أيامهم تلك من غرائب وعجائب مصدرها اقوام وكائنات قادمة من خارج كرتنا الأرضية ، وهناك عشرات الشواهد في كل بلدان العالم تقول لنا ما لم يستطع أن يقوله رجال الحكومات المتعاقبة في الدول الكبيرة عن معرفتهم أو حتى رأيهم بكل هذه الأمور !!، ولسبب من الأسباب لا احد يريد التكهن به .
              حتى على جدران المغاور والكهوف لعصور ما قبل التأريخ والعصور الحجرية والجليدية هناك عشرات الرسوم لرجال فضاء يلبسون الخوذة الواقية المضيئة والتي راح يرسم ضيائها الإنسان القديم على شكل أو صورة هالة !! إلى ان تطور معنى رسم الهالة الضوئية عبر العصور بحيث أصبحت لا تُرسم إلا فوق رؤوس القديسين والأنبياء والأولياء وحتى رجال الدين الكبار ، لأنها أصبحت رمزاً من رموز القداسة !!!!!!.



              أحببتُ أن أنوه لرسمٍ وجد في إحدى الكهوف القديمة في إيطاليا ، والذي يمثل رجلي فضاء مع ملابسهم وخوذهم المضيئة ، وهم يحملون في يدهم شيئاً ما ربما كان سلاحاً !!!.



              تعليق


              • #8




                17 -- أحجار مدينة ( بوما بِنكو ) .
                تقع هذه المدينة في أعالي جبال بوليفيا ، وعمرها 4000 سنة ، تم بنائها من الحجر الكبير والذي يتراوح وزنه بين 100 إلى 800 طن !!!، وأغلبها من أحجار ( كرانِت و دايرايت ) ، والحجر الوحيد الذي هو أقوى وأصلب من هذين الحجرين هو الألماس ، ويُعتقد بأن هذه الأحجار قد تم قطعها بالألماس وبطريقة لا زلنا نجهلها .
                بعض المنقبين وأصحاب الشأن يعتبرون أحجار ومُخلفات ( بوما بِنكو ) من أعظم الشواهد الأرضية التي لا يمكن تنسيبها للبشر .
                المدينة تقع على إرتفاع 4000 متر فوق سطح البحر ، حيث لا يمكن للأشجار أن تنمو ، مما يُبعد فكرة دحرجة الحجارة فوق جذوع الأشجار .
                يتسائل أحد الإختصاصيين :
                كيف تم تقطيع كل تلك الحجارة الجبارة الحجم وجعل وجوهها ملساء وصقيلة ، مع عمل الثقوب والتعرجات والخطوط المستقيمة المحفورة بأعماق متساوية بدقة بحيث تجعل كل من رأها من مهندسي وحرفيي وعلماء الحجارة يؤكد على عدم بشريتها !!. والشيئ الذي يُثير الغرابة هو أن من بنى تلك المدينة كان شعباً أمياً لا يعرف معنى الكتابة أو الحساب أو الهندسة !!، والذي يُثير الغرابة أكثر هو أن تلك المدينة كانت قد دُمِرَت بسلاح لا أحد يستطيع التكهن بنوعيته !!!. \






                18 -- الخرائط والعلوم الجغرافية المُذهلة .
                كيف عرف أفلاطون بوجود أرض تشرق عليها الشمس مدة ثلاثين يوماً بلا إنقطاع قبل أن تغرب ؟
                وكيف عرف أفلاطون أيضاً بالدائرة القطبية التي لم تكن مُكتشفة بعد ؟

                أكبر خرافات وحكايات الماضي كانت حول قارة أستراليا ، حيث كان عصر النهضة الأوربية قد ورث من العصور القديمة رواية قارة عملاقة الحجم تقع في النصف الجنوبي من الكرة الأرضية ، وسموها ( الأرض الجنوبية المجهولة ) ، حتى أن رجلاً أسمه ( بومبونيوس ميلا ) رسم خارطة لقارة أستراليا سنة ( 40 ق . م ) ولا تزال الخريطة محفوضة لحد اليوم ، لكن مصادري لم تقل لي أين للأسف .

                في القرن الثالث عشر ق. م ، قام العلامة اليوناني ( أراتوسثبنيوس ) برسم الأرض على شكل دائري ، وقدر قياس المحيط والقطر ب ( 1.3 ) بالمئة قياساً لتقديرات اليوم الدقيقة ، وهو رقم قريب جداً من الواقع .





                أما أهم الخرائط فقد تم العثور عليها سنة 1929 .م ، في أسطنبول .. مرسومة على جلد غزال ، رُسمت سنة 1513 ميلادية ، وبصورة دقيقة جداً بيد أدميرال تركي عثماني أسمه ( بيريس رئيس ) ، والخارطة تُظهر بوضوح كلي حدود كل من أميركا الشمالية والجنوبية !!، ويظهر القطب الجنوبي مموقع تماماً بالنسبة لأفريقيا .
                المُذهل هو أن كل تلك المناطق لم تكن مُكتشفة بعد جغرافياً !!!، ولم يتم إكتشاف بعضها إلا بعد عدة مئات من السنين لرسم تلك الخارطة !!!.



                يقول كل الخبراء ، أنه لم يكن بالإمكان أبداً رسم تلك الخارطة الدقيقة إلا من علو شاهق ، والطائرة لم تكن مُكتشفة بعد ، والمُحير أن أغلب من رسم تلك الخرائط المُذهلة القديمة كان يعرف أسلوباً محدداً لقياس خطوط الطول والعرض ، وهي طريقة لم تكتشفها حضارتنا الأرضية إلا في القرن الثامن عشر !!!. \

                خاتمة

                أن كل ما حولنا يكاد ينطق ويقول لنا بأن في الكون كائناتُ غيرنا ، وإنها سبق أن زارتنا ولمراتٍ كثيرة ، وإننا ربما نكون مُستَعمَرين وبطريقة لم يكتشفها الذكاء البشري بعد !!.

                لم يسمح لي المجال للكتابة عن رؤيا حزقيال النبي ، بحيرة اليَغور في بلاد الأنكا ، أمحوتب وإخناتون ، الطوفان والعصور الجليدية ، أختفاء الدايناصورات ، الكتابات الغريبة التي لم يستطع العلماء فك شفرتها أو معرفة مصادرها ، وربما سأقوم بذلك في مقالاتٍ قادمة .

                أرجو المعذرة لو كان هناك أخطاء علمية أو لغوية ، فكما يقول الأستاذ جواد بشارة : أنا ناقلُ للعلم ولستُ متخصصاً فيه .
                كما أطلب من كل قراء المقال مشاهدة فلم ( HISTORY CHANEL )

                تعليق


                • #9
                  الاخ محمد عامر
                  تحية طيبة وبعد
                  معلومات شيقة وموضوع مثير للاهتمام كما اعجبني طريقة سرد المعلومات فيه وللعلم انا من المهتمين بتلك الالغاز والظواهر
                  كما اني ممن لايؤمنون بوجود الكائنات الفضائية والغزو الفضائي مع ان كثير من الشواهد في هذا العالم مجهولة الاسباب
                  ولكن الا تعتقد اخي الكريم ان هناك اسباب اخرى نجهلها الآن وقد نعلمها مستقبلاً بعيداً عن الزوار المدعى قدومهم من خارج الكوكب او من خارج المجرة !
                  كل الشكر اخي العزيز

                  تعليق

                  يعمل...
                  X