• أثنى الله تعالى في كتابهِ الكريم على ﴿ الْمُسْتَغْفِرِينَ بِالأَسْحَارِ ﴾،
كما في الآيةِ (17) من سورةِ آل عمران،
ووقتُ السحَرِ مرغوبٌ فيه عند العبَّادِ خاصة،
وثمينٌ غالٍ عند أهلِ التقوى والصلاح،
وأهل الخشوعِ والبكاء،
فيمرِّغون جباههم للهِ سجَّداً،
ويسكبونَ العبراتِ خشية،
ويُطلقون الآهاتِ حسرة،
ويسألون المغفرةَ رحمة،
ويدْعُونهُ سبحانهُ رغبةً ورهبة.
• قرأتُ لعالمٍ تفضيلَ الدعاءِ للوالدين على الصدقةِ عنهما؛
وهذا لأن فضلَ الدعاءِ واستجابتهِ معروف،
وقد يكونُ به غفرانُ ذنوبهما،
ورفعةُ درجتهما،
والصدقةُ تسدُّ شيئًا من ذلك،
قلَّةً أو كثرة،
وقد يضاعفها الله تعالى لمن يشاء،
فلا حدَّ لسعةِ رحمته.
ومن جمعَ بين الاثنينِ فقد برَّ والديهِ حقًّا..
• لا تكنْ مثلَ من قال: ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا ﴾ وتقفَ عندها،
فهذا لا نصيبَ له سوى من الدنيا،
ولكنْ أكملْ وقل:
﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ﴾
فهؤلاء لهم نصيبهم من الدنيا ومن الآخرة.
• من المسابقاتِ الخيرية، العملية، المبدعة،
مع الفتيانِ والشبابِ خاصة،
تكليفهم بالقيامِ بأعمالٍ خيريةٍ في الحيِّ الذي يقيمون فيه،
أو في البلدة،
وإعطاؤهم الحريةَ في القيامِ بذلك!
سيتفاجأ القائمون على هذه المسابقاتِ بما لم يتوقعوه،
من أفكارٍ وأعمالٍ قامَ بها هؤلاء الشباب،
وأنهم طرقوا أبوابَ ذوي حاجةٍ ما كانوا يعرفونها،
وعالجوا أمورًا بأساليبَ ما جرَّبوها!
وقد تُغيِّر بعضُ الجهاتِ الخيريةِ أسلوبَ عملها،
فتوزعُ موادَّ لها ونقودًا على الشبابِ بدلَ تخزينها،
ليقوموا هم بأعمالٍ خيريةٍ مبتكرة..
وليتعلموا ويتربوا على ذلك،
ويتعلمَ منهم غيرهم.
• الخلافاتُ والحروبُ التي حدثت بين المسلمين وتوردها كتبُ التاريخ،
تُدرَسُ علميًّا عند اللزوم،
للعبرةِ والعظة،
واستخلاصِ الدروس،
بعيدًا عن جوِّ التشاحن،
ولا يتوسَّعُ فيها،
ولا تُذكر في المقرراتِ الدراسية،
بل توردُ قصصُ الفداءِ والبطولة،
والأخلاقِ الكريمةِ والشهامة،
حتى تتربَّى الناشئةُ على فضائلِ الأعمالِ وتفخرَ بتراثِ أجدادها،
ولئلاّ تنشأ على المخاصمةِ والجدال،
والعداوةِ والبغضاء،
ولئلا تعتلجَ في نفوسها جوانبُ الاختلافِ والانشقاقِ والفرقة.
كما في الآيةِ (17) من سورةِ آل عمران،
ووقتُ السحَرِ مرغوبٌ فيه عند العبَّادِ خاصة،
وثمينٌ غالٍ عند أهلِ التقوى والصلاح،
وأهل الخشوعِ والبكاء،
فيمرِّغون جباههم للهِ سجَّداً،
ويسكبونَ العبراتِ خشية،
ويُطلقون الآهاتِ حسرة،
ويسألون المغفرةَ رحمة،
ويدْعُونهُ سبحانهُ رغبةً ورهبة.
• قرأتُ لعالمٍ تفضيلَ الدعاءِ للوالدين على الصدقةِ عنهما؛
وهذا لأن فضلَ الدعاءِ واستجابتهِ معروف،
وقد يكونُ به غفرانُ ذنوبهما،
ورفعةُ درجتهما،
والصدقةُ تسدُّ شيئًا من ذلك،
قلَّةً أو كثرة،
وقد يضاعفها الله تعالى لمن يشاء،
فلا حدَّ لسعةِ رحمته.
ومن جمعَ بين الاثنينِ فقد برَّ والديهِ حقًّا..
• لا تكنْ مثلَ من قال: ﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا ﴾ وتقفَ عندها،
فهذا لا نصيبَ له سوى من الدنيا،
ولكنْ أكملْ وقل:
﴿ رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآخِرَةِ حَسَنَةً ﴾
فهؤلاء لهم نصيبهم من الدنيا ومن الآخرة.
• من المسابقاتِ الخيرية، العملية، المبدعة،
مع الفتيانِ والشبابِ خاصة،
تكليفهم بالقيامِ بأعمالٍ خيريةٍ في الحيِّ الذي يقيمون فيه،
أو في البلدة،
وإعطاؤهم الحريةَ في القيامِ بذلك!
سيتفاجأ القائمون على هذه المسابقاتِ بما لم يتوقعوه،
من أفكارٍ وأعمالٍ قامَ بها هؤلاء الشباب،
وأنهم طرقوا أبوابَ ذوي حاجةٍ ما كانوا يعرفونها،
وعالجوا أمورًا بأساليبَ ما جرَّبوها!
وقد تُغيِّر بعضُ الجهاتِ الخيريةِ أسلوبَ عملها،
فتوزعُ موادَّ لها ونقودًا على الشبابِ بدلَ تخزينها،
ليقوموا هم بأعمالٍ خيريةٍ مبتكرة..
وليتعلموا ويتربوا على ذلك،
ويتعلمَ منهم غيرهم.
• الخلافاتُ والحروبُ التي حدثت بين المسلمين وتوردها كتبُ التاريخ،
تُدرَسُ علميًّا عند اللزوم،
للعبرةِ والعظة،
واستخلاصِ الدروس،
بعيدًا عن جوِّ التشاحن،
ولا يتوسَّعُ فيها،
ولا تُذكر في المقرراتِ الدراسية،
بل توردُ قصصُ الفداءِ والبطولة،
والأخلاقِ الكريمةِ والشهامة،
حتى تتربَّى الناشئةُ على فضائلِ الأعمالِ وتفخرَ بتراثِ أجدادها،
ولئلاّ تنشأ على المخاصمةِ والجدال،
والعداوةِ والبغضاء،
ولئلا تعتلجَ في نفوسها جوانبُ الاختلافِ والانشقاقِ والفرقة.
تعليق