• عذابُ الله لا يُردُّ بقوةٍ بشريَّةٍ ولو اجتمعت،
فليردُّوا الزلازلَ والبراكين،
وليردُّوا الأعاصيرَ والفيضاناتِ والحرائقَ قبل أن تُحرِقَ وتُهلِكَ الأموالَ والأنفس.
وليردُّوا أصغرَ منها قبل أن تفتكَ بالبشر،
مثلَ الجرادِ والميكروباتِ والجراثيمِ التي تسبِّبُ الأمراضَ المعدية.
وإذا جاء اليومُ الذي يجدون له العلاج،
يكونُ القدرُ قد حقَّقَ أهدافه،
وتُستجَدُّ عقوباتٌ وأمراضٌ أخرى،
وهكذا حتى يعتبرَ البشر،
ويعلَموا أن فوقهم قوةً قاهرة،
وأن الله إذا أرادَ أن يُهلكهم كلَّهم أهلكهم.
وسيأتي ذلك اليوم.
• أنْ يُحَبَّ اللهُ في أوقاتِ الشدَّةِ والكرب،
ويُكفرَ به أو يُعصَى في أوقاتِ الرخاءِ والسَّعة،
هو سوءُ أدبٍ من العبدِ وسوءُ معتقَد،
ومثلُ هذا العبدِ لا يستحقُّ احترامًا ووفاء،
بل يؤدَّبُ ويعذَّبُ بما يستحقّ.
• عدمُ معرفةِ أحكامِ الشرعِ في القضايا الراهنة والمسائلِ المهمةِ والنوازلِ الفقهية،
يدلُّ على تراخٍ فكريٍّ غيرِ محمود،
وضعفٍ في الإيمان؛
لأن الأمرَ يتعلَّقُ بالحلالِ والحرام،
وبمتابعةِ الإسلامِ أو القوانينِ الوضعية،
فمن لم يهتمَّ بذلك دلَّ على أنه غيرُ مهتمٍّ بدينه.
• يا بني،
لا تتسكعْ في الشوارع،
ولا تخرجْ من غيرِ حاجة،
ولا تكثرِ التلفتَ وأنت تمشي،
انظرْ أمامك،
وغضَّ طرفكَ عن الحرام،
وعدْ إلى بيتِكَ إذا قضيتَ حاجتك.
• يحكى أن أحدهم أرادَ أن يساعدَ أخاهُ الفقيرَ دون أن يشعرَ به،
ولما عرفَ أنه سيمرُّ فوق جسرٍ صغير،
وضعَ صرَّةَ نقودٍ أمامَهُ ليأخذه،
وعندما أرادَ الفقيرُ أن يجتازَ الجسرَ قال لنفسه:
سأنظرُ كيف يمشي العميان،
فأغمضَ عينيهِ حتى تجاوزَ تلك الصرَّة!
فليردُّوا الزلازلَ والبراكين،
وليردُّوا الأعاصيرَ والفيضاناتِ والحرائقَ قبل أن تُحرِقَ وتُهلِكَ الأموالَ والأنفس.
وليردُّوا أصغرَ منها قبل أن تفتكَ بالبشر،
مثلَ الجرادِ والميكروباتِ والجراثيمِ التي تسبِّبُ الأمراضَ المعدية.
وإذا جاء اليومُ الذي يجدون له العلاج،
يكونُ القدرُ قد حقَّقَ أهدافه،
وتُستجَدُّ عقوباتٌ وأمراضٌ أخرى،
وهكذا حتى يعتبرَ البشر،
ويعلَموا أن فوقهم قوةً قاهرة،
وأن الله إذا أرادَ أن يُهلكهم كلَّهم أهلكهم.
وسيأتي ذلك اليوم.
• أنْ يُحَبَّ اللهُ في أوقاتِ الشدَّةِ والكرب،
ويُكفرَ به أو يُعصَى في أوقاتِ الرخاءِ والسَّعة،
هو سوءُ أدبٍ من العبدِ وسوءُ معتقَد،
ومثلُ هذا العبدِ لا يستحقُّ احترامًا ووفاء،
بل يؤدَّبُ ويعذَّبُ بما يستحقّ.
• عدمُ معرفةِ أحكامِ الشرعِ في القضايا الراهنة والمسائلِ المهمةِ والنوازلِ الفقهية،
يدلُّ على تراخٍ فكريٍّ غيرِ محمود،
وضعفٍ في الإيمان؛
لأن الأمرَ يتعلَّقُ بالحلالِ والحرام،
وبمتابعةِ الإسلامِ أو القوانينِ الوضعية،
فمن لم يهتمَّ بذلك دلَّ على أنه غيرُ مهتمٍّ بدينه.
• يا بني،
لا تتسكعْ في الشوارع،
ولا تخرجْ من غيرِ حاجة،
ولا تكثرِ التلفتَ وأنت تمشي،
انظرْ أمامك،
وغضَّ طرفكَ عن الحرام،
وعدْ إلى بيتِكَ إذا قضيتَ حاجتك.
• يحكى أن أحدهم أرادَ أن يساعدَ أخاهُ الفقيرَ دون أن يشعرَ به،
ولما عرفَ أنه سيمرُّ فوق جسرٍ صغير،
وضعَ صرَّةَ نقودٍ أمامَهُ ليأخذه،
وعندما أرادَ الفقيرُ أن يجتازَ الجسرَ قال لنفسه:
سأنظرُ كيف يمشي العميان،
فأغمضَ عينيهِ حتى تجاوزَ تلك الصرَّة!
تعليق