آثار مصر الإسلامية
تعتبر مصر متحف كبير في العالم أجمع حيث تضم الأراضي المصرية ثلث آثار العالم أجمع ، وهذا التقدير بالغ الأهمية، وآثار مصر ليست الآثار الفرعونية فقط كما يعرفها الناس بشكل عام بل لقد مرت على مصر حضارات كثيرة منذ قديم الأزل وحتى العصر الحديث فبعيدا عن الآثار الفرعونية نجد الآثار الإسلامية التي بدأت بالتراكم في أرض مصر بعد فتح المسلمين لمصر في عهد الخليفة عمر بن الخطاب حيث أرسل إليها جيش بقيادة عمر بن العاص وعرف هذا الفتح بأنه الفتح الإسلامي لمصر، وقد كانت مصر تحت الاحتلال الروماني آنذاك وكان أهلها يدينون بالدين المسيحي " القبطيين " وكان الرومان وثنيون وهذا الأمر جعل الرومان يظلمون أهل مصر ، ويأكلون حقوقهم حيث كانت مصر في عهدهم ضيعة من ضياع الحاكم الروماني وخيراتها تذهب له ولجيوشه، وبالإضافة إلى ما سبق فإن الرومان عندما اعتنقوا الديانة المسيحية ذهبوا لاعتناق طائفة غير التي يتبعها أهل مصر وهي القبطية.
الخلافة في مصروقد توالت الخلافات الإسلامية بعد الفتح على مصر فحكمتها وكانت بدايتها على زمن الخليفة الثاني والصحابي عمر بن الخطاب الذي أشار إليه عمر بن العاص بفتح مصر بعد فتح فلسطين ، وبعد أن حاصر المسلمين قلعة بابليون استطاعوا من السيطرة على باقي مدن مصر وبعد ثماني أشهر استطاع المسلمين فتح مصر فتحا سلميا، ولكن بعدها بثلاث سنوات خرجت مصر من تحت إمرتهم وكان حاكمها آنذاك عبد الله بن أبي السرح وقام عثمان بن عفان حينها بإعادة تولية عمر بن العاص الذي استطاع استرجاعها ، وحدد المؤرخون تاريخ مصر الإسلامية من عام 21 للهجرة 641 م وحتى عام 1517 م وذلك بنهاية حكم دولة المماليك وتحويل مصر إلى إمارة عثمانية، ويذكر أن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم كان قد بشر أصحابه بفتح مصر وأوصاهم خيرا بأقباطها.
آثار مصر الإسلامية
يوجد في مصر آثار إسلامية كثيرة بحسب الخلافات الإسلامية التي مرت عليها منذ عهد الخلفاء الراشدين بعد فتح الخليفة عمر بن الخطاب لها، وحتى العهد العثماني الذي انتهى فيه عهد الخلافة الإسلامية رسميا وجاء عهد السلاطين العثمانيين، ونجد في مصر آثار من عهد الراشدين وما قبل الطولوني وهي فترة قصيرة ، ومن ثم آثار العهد الفاطمي ، ومن بعده الأيوبي ونجد الكثير من الآثار في هذا العهد ومن بعدها جاء المماليك البحرية ومن بعدهم المماليك الشراكس ومن ثم عهد محمد علي ومن بعده العثمانيين.
آثار العصر الفاطمي
تعتبر مصر متحف كبير في العالم أجمع حيث تضم الأراضي المصرية ثلث آثار العالم أجمع ، وهذا التقدير بالغ الأهمية، وآثار مصر ليست الآثار الفرعونية فقط كما يعرفها الناس بشكل عام بل لقد مرت على مصر حضارات كثيرة منذ قديم الأزل وحتى العصر الحديث فبعيدا عن الآثار الفرعونية نجد الآثار الإسلامية التي بدأت بالتراكم في أرض مصر بعد فتح المسلمين لمصر في عهد الخليفة عمر بن الخطاب حيث أرسل إليها جيش بقيادة عمر بن العاص وعرف هذا الفتح بأنه الفتح الإسلامي لمصر، وقد كانت مصر تحت الاحتلال الروماني آنذاك وكان أهلها يدينون بالدين المسيحي " القبطيين " وكان الرومان وثنيون وهذا الأمر جعل الرومان يظلمون أهل مصر ، ويأكلون حقوقهم حيث كانت مصر في عهدهم ضيعة من ضياع الحاكم الروماني وخيراتها تذهب له ولجيوشه، وبالإضافة إلى ما سبق فإن الرومان عندما اعتنقوا الديانة المسيحية ذهبوا لاعتناق طائفة غير التي يتبعها أهل مصر وهي القبطية.
الخلافة في مصر
آثار مصر الإسلامية
يوجد في مصر آثار إسلامية كثيرة بحسب الخلافات الإسلامية التي مرت عليها منذ عهد الخلفاء الراشدين بعد فتح الخليفة عمر بن الخطاب لها، وحتى العهد العثماني الذي انتهى فيه عهد الخلافة الإسلامية رسميا وجاء عهد السلاطين العثمانيين، ونجد في مصر آثار من عهد الراشدين وما قبل الطولوني وهي فترة قصيرة ، ومن ثم آثار العهد الفاطمي ، ومن بعده الأيوبي ونجد الكثير من الآثار في هذا العهد ومن بعدها جاء المماليك البحرية ومن بعدهم المماليك الشراكس ومن ثم عهد محمد علي ومن بعده العثمانيين.
الآثار الإسلامية في مصر المتبقية من فترة حكم الخلفاء الراشدين
- [*=right]جامع الصحابي عمرو بن العاص بالفسطاط.
[*=right]قبر الصحابي عبد الله بن عمرو بن العاص.
[*=right]جامع سيدى شبل الأسود الموجود بالشهداء بمحافظه المنوفية.
[*=right]جامع سيدى عقبة بن عامر بمنطقة القرافة سيدى عقبة.
[*=right]جامع السيدة زينب بنت الإمام على بن أبى طالب عليهما السلام عقيلة بنى هاشم بميدان السيدة زينب.
[*=right]جامع السيدة سكينة عليها السلام بالقاهرة.
[*=right]مشهد الإمام زين العابدين بزين العابدين بالقاهرة وجامع السيدة عائشةرضي الله عنها بالقلعة.
[*=right]مسجد تبر بالمطرية أو جامع سيدي إبراهيم وجامع السيدة نفيسة وأيضا ضريح ذى النون المصرى بقرافة سيدى عقبة.
- [*=right] جامع الأزهر وجامع الحاكم بأمر الله ومشهد القباب السبع أو ما يدعى بالسبع بنات بالقرافة الكبرى جنوب الفسطاط.
[*=right]مسجد أبو المعاطى بمحافظة دمياط وأيضا مسجد التوبة –الصف- في بوصير بمركز الصف الواقع في محافظة الجيزة.
[*=right]جامع العتيق سوهاج و جامع العمرى سيوة الموجود بواحة سيوة في محافظة مرسى مطروح وأيضا مشهد السبعة والسبعين أسوان والياً بمدينة أسوان.